لا تعتمد المصادرة على أسس إبداعية وغير إبداعية.
للمصادرة أسس متفاوتة، ونسبية؛ ومن غير الممكن إيجاد أسس ثابتة لها.
إنّ ما وضعه أستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي والأستاذ الكريم حامد السحلي فضلاً عن الواقع الذي نعيشه يؤكّد استحالة وضع ثوابت للمصادرة لاختلاف الآيديولوجيات والانتماءات العقيدية.
إنّ قولكِ:
بالطبع اعترض على التعرض للاديان واى اعتقاد دينى حتى ان كان غير سماوي.
لهو دليل على المصادرة لأي كتاب أو أية نشرة بأية صيغة تتعرض للأديان مهما كان نوعها !.
النتيجة: المصادرة نسبية، وليست هناك دولة في العالَم لا تعتمد المصادرة، فما هو غير صالح للقراءة لدى غيرك قد يكون صالحاً لك، والعكس صحيح أيضاً.
أحياناً تُصادَر االكتب والنشرات أو الآراء في الملتقيات مثلاً ابتغاء عدم إثارة الفتنة والفرقة، وليس لأن الذي صادرَ غير مؤمن بالمنشور.
الكريمة رقية المنسي ..
موضوع مفيدٌ، مُختصرٌ في سؤال.
مع خالص التقدير
للمصادرة أسس متفاوتة، ونسبية؛ ومن غير الممكن إيجاد أسس ثابتة لها.
إنّ ما وضعه أستاذنا الفاضل محمد شعبان الموجي والأستاذ الكريم حامد السحلي فضلاً عن الواقع الذي نعيشه يؤكّد استحالة وضع ثوابت للمصادرة لاختلاف الآيديولوجيات والانتماءات العقيدية.
إنّ قولكِ:
بالطبع اعترض على التعرض للاديان واى اعتقاد دينى حتى ان كان غير سماوي.
لهو دليل على المصادرة لأي كتاب أو أية نشرة بأية صيغة تتعرض للأديان مهما كان نوعها !.
النتيجة: المصادرة نسبية، وليست هناك دولة في العالَم لا تعتمد المصادرة، فما هو غير صالح للقراءة لدى غيرك قد يكون صالحاً لك، والعكس صحيح أيضاً.
أحياناً تُصادَر االكتب والنشرات أو الآراء في الملتقيات مثلاً ابتغاء عدم إثارة الفتنة والفرقة، وليس لأن الذي صادرَ غير مؤمن بالمنشور.
الكريمة رقية المنسي ..
موضوع مفيدٌ، مُختصرٌ في سؤال.
مع خالص التقدير
تعليق