مرحبا بك أستاذ معاذ

حقيقةً أنت من الكتاب الذين أحب أن أقرأ تعليقاتهم و مداخلاتهم تماما مثل النصوص ..

حتى أستجمع أفكاري سأعود للنقاش معكم

كل الشكر للأستاذ ربيع ,, أتاح لنا فرصة الحديث معكم عن قرب

محبتي لكما

[align=justify]ما شاء الله يا أرض احفظي ما عليك!

أخي أبا عبدالله: بيننا نقاط كثيرة مشتركة، ليس فقط اكتشافنا الحديث نسبيا للقصة القصيرة جدا، بل اللغات التي نعرفها والأوطان التي أقمنا فيها. فأنا أرعرف إربد .. وألمانيا .. وهولندة .. والآرامية والعبرية والأبستاقية والأمازيغية .. والحوار بين الأديان (ما تركت دين ولا ملة إلا وحاورت أتباعها وأقسى ملة مرت عليّ هم زنادقة العرب ولائيكيتهم!). والمغرب هو وطني الثاني (بعد بلجيكا!!!) ولي دار فيه فحيهلا بك في المغرب (على طبق سكسو) وفي بلجيكا (على طبق كالف فريكاسيه) وفي إربد (على منسف بالفريك والجميد)!!!

وهلا وغلا وتحية للأستاذ ربيع عقب الباب وأرجو أن يكون غضبه علينا قد ذهب!!![/align]

وهلا وغلا وتحية للأستاذ ربيع عقب الباب وأرجو أن يكون غضبه علينا قد ذهب!!!

أستاذى الغالى عبد الرحمن السليمان
صباح جميل
أعلمك أخى الجميل أن لك منزلة عالية ، و أنك تسكن منطقة الرضى و القناعة و الحب فى الإنسان منى ، و هذا ليس جديدا ، و لكن منذ وطأت
أصابعى هذا المنتدى ، و ليس أنا فحسب ، فعلى ما يبدو أن احتراما كبيرا
يكنه الجميع لك ، و لما تكتب !
و لكن ساءنى أخى الفاضل ، أن تجعل محبتك لنا ، و رعايتك بنا ، مقرونة ، بصندوق القمامة ، فكلما أتى منا مالم يعجبك ، و يرضى ذائقتك ، كانت فورا كفك ، تلقى به للحاوية ، و ما انتظرنا منها إلا سنابل الحنطة ، و الرعاية التى تقودنا نحو الأفضل .. !!
ألا تر معى أخى الجميل ، أن محبا جاءنا هنا بمحض إرادته ، محبة فى الأدب ، و كتابه ، و إحياء لأحلام كانت تخامره .. جاءنا لنرى معه ، ما يكتب ، و رأى منا تجاوبا إلى حد ما ، فإذا ما أخفق مرة ، فهل معنى ذلك ، أن نلقى بما معه للحاوية ، أم نربت على كلماته ، و ندلها على الطريق .. أين كان الإخفاق ، و أين كانت الإجادة .. و لم كان الاخفاق إخفاقا .. أليس هذا دورنا ؟
مابالك ، أن نفعل ، فيكفر بنا ، و ينأى جانبا ، و الطريق فى سماء الانترنت محفوفة بالمخاطر و الكوارث التى تعلمها جيدا .. ؟!

تأكد أستاذى أنك بمنزلتك الرفيعة التى لن تتزعزع ، تسكن فى الإنسان فينا !!

تقديرى و احترامى

أستاذ محمد

شكرا لحضورك الجميل هذا

أسعدني، أن تنال كلماتي حظا عندك!

أهلا بك صديقا دمثا ومرحبا

كم سرني أنك هنا!
تحية خالصة

** الراقى معاذ العمرى.....

تحية طيبة بداية لسيرة عطرة..وشكرا لهذا الاديب المتميز والمعطاء الاستاذ الكبير ربيع.

قرات لك دوما قصص وومضات قصار.. كنت من قلب الواقع تكتب بنقد وحرقة لاوضاع تحاول التمرد عليها باضعف الايمان وهى الكلمة وان كانت غير صريحة لطبيعة الومضات..وهنا تساؤلى:
انتقدت بعنف مبطن واقع تلاطم الدين مع السياسة وتشويه القيم الدينية فى بعض العقول التى تحولت الى واقع ينحسر احيانا ويتمدد اخرى..لكن الا تجد ان العيب ما يزال فى الشعوب التى لا تقرأ وان قرات لا يتشكل لديها قوة رد عفوية تسبب فيما بعد حالة من الانتفاضة على واقع اغبر يتمدد كنقطة زيت؟؟ وهل دور الاديب مقصورا على وضع النص وباى باى ام هناك دور يجب ان يلعبه فى المجتمع وكيف ؟؟

تحايا عبقة.................

[align=justify]أخي العزيز الأستاذ ربيع عقب الباب،

أجمل تحية.

أسعدك الله وأحسن إليك، فقد سرّني كلامك كثيرا لأني كنت أحسب حسابا لزعلك، لا لشيء إلا للمحبة والتقدير اللذين أكنهما لحضرتك الكريمة. وأنا أخي لم أرسل نصوصا إلى الحاوية بل نقلت ثلاث أو خمس مرات نصوص إلى مجلس الشورى عاد معظمها بعدما رأى الزملاء والزميلات فيها غير رأيي.

وآسف على التأخر في الرد على كلامك الطيب فأنا مشغول جدا هذه الأيام وأكتفي بالقراءة السريعة لكني لم أطلع على مشاركتك قبل اليوم.

ومعاذ الله أن أقرب اسمك الكريم واسم الزملاء والزميلات بشيء سوى الورد والفل والياسمين ومكارم الآخلاق. وأعتذر لحضرتك ولجميع من فهم من كلامي ما ذكرت أنت؛ ومعاذ الله أن أقصد ذلك سوى أني استخدمت هذا اللفظ في لحظة من اللحظات مع نص واحد فيما أتذكر ولا أدري لمن من الزملاء والزميلات كان.

وتحية طيبة عطرة مباركة. [/align]

يبدو، أن أبو صالح مر بحرتنا ولم يسلم علينا!

طيب!

سأغتنم حضوره، وأسأله عن الضبابية اللغوية، التي نعاني منها: وسؤالي:

ما أهم الأسباب التي أدت إليها؟
وهل أثر تراجع مكانة اللغة العربية في العهد العثماني في نشأة هذه الضبابية اللغوية؟
هل ينحصر وجود ظاهرة الضبابية اللغوية في كتابات الحداثيين فقط؟
ما الفرق بين الضبابية اللغوية وظاهرة التشابه في آيات قرآنية؟
وما هي الحلول، التي تقترحها لحسر هذه الضبابية وحصرها؟


تحية خالصة

لا شك، أن انصراف عموم العرب عن القراءة واستهانتهم بشأنها، أحد مشكلات الأمة. لكن معضلتنا، في الأصل، أعمق وأعوص، وهي تمتد إلى المثقف العربي، وفي الثقافة العربية السائدة حتى، بمعنى، هي أزمة نخبة أيضا.

يتطلب تغيير المجتمع وإصلاحه شروطا، ومهارات وانتهاج آليات؛ لإنجاز التغيير المطلوب، فإن ظفر الأديب، إلى جانب الكلمة، بتلك المستلزمات فإن أدبه سيكتسي فضيلة وقوة. وإن اكتفى بالكلمة وسلطانها فبها ونعمت، لم يضره شيء!

صديقي

زياد
الذي أحب

شكرا لهذا النمط الادبي اللطيف الخفيف الذي جمعني بك

تحية خالصة