تلك المرايا المختصرات في حضرتك
أشجاني ..وريقاتي منها
كم لطّفت من قدري لأصحو على جهنم تقودها
يا خدر الربيع في ريحي المسالمة على أكفان يديك
يامن لايقاس مطره في احتضار لغتي
تعال ..
واخفض.. درجة عيني
في وجنة نافذتك الخجلى ..حرفي
لازال قرب أرقك
كالكستناء لا حضور لها
بدون أنفاسك
أنا المسحورة المهزوزة الحواس والنوابض
عيناك
قائد أوركسترا يقودني إلى أعمق البحور
لأكسّر الجوز بصلابة أيامه
برجك ..عريق
برج الكحل في العين
وأنا
أنتظر شجرة تأمين على قلبي
نسيتها في محار عينيك
يحتار التراب لعزلة دفلتي
وهروبها من مراسم الصباح والمساء
وكل قيم التركيب الضوئي
المنشغلة في بريق زهرة
وحدك يدري ..
عزلتي في جذورك
وماتصنعه ريحك في الرقص على قدري
أرمي فردة حذائي
لتهدأ العاصفة في ساقي
وتأخذ بيدي الكفيفتن
شعلة
ضوئية
أشجاني ..وريقاتي منها
كم لطّفت من قدري لأصحو على جهنم تقودها
يا خدر الربيع في ريحي المسالمة على أكفان يديك
يامن لايقاس مطره في احتضار لغتي
تعال ..
واخفض.. درجة عيني
في وجنة نافذتك الخجلى ..حرفي
لازال قرب أرقك
كالكستناء لا حضور لها
بدون أنفاسك
أنا المسحورة المهزوزة الحواس والنوابض
عيناك
قائد أوركسترا يقودني إلى أعمق البحور
لأكسّر الجوز بصلابة أيامه
برجك ..عريق
برج الكحل في العين
وأنا
أنتظر شجرة تأمين على قلبي
نسيتها في محار عينيك
يحتار التراب لعزلة دفلتي
وهروبها من مراسم الصباح والمساء
وكل قيم التركيب الضوئي
المنشغلة في بريق زهرة
وحدك يدري ..
عزلتي في جذورك
وماتصنعه ريحك في الرقص على قدري
أرمي فردة حذائي
لتهدأ العاصفة في ساقي
وتأخذ بيدي الكفيفتن
شعلة
ضوئية
تعليق