تأمين ..على قلبي( ميساء العباس)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ميساء عباس
    رئيس ملتقى القصة
    • 21-09-2009
    • 4186

    تأمين ..على قلبي( ميساء العباس)

    تلك المرايا المختصرات في حضرتك
    أشجاني ..وريقاتي منها
    كم لطّفت من قدري لأصحو على جهنم تقودها
    يا خدر الربيع في ريحي المسالمة على أكفان يديك
    يامن لايقاس مطره في احتضار لغتي
    تعال ..
    واخفض.. درجة عيني

    في وجنة نافذتك الخجلى ..حرفي
    لازال قرب أرقك
    كالكستناء لا حضور لها
    بدون أنفاسك
    أنا المسحورة المهزوزة الحواس والنوابض
    عيناك

    قائد أوركسترا يقودني إلى أعمق البحور
    لأكسّر الجوز بصلابة أيامه

    برجك ..عريق
    برج الكحل في العين
    وأنا
    أنتظر شجرة تأمين على قلبي
    نسيتها في محار عينيك


    يحتار التراب لعزلة دفلتي
    وهروبها من مراسم الصباح والمساء
    وكل قيم التركيب الضوئي
    المنشغلة في بريق زهرة
    وحدك يدري ..
    عزلتي في جذورك
    وماتصنعه ريحك في الرقص على قدري

    أرمي فردة حذائي
    لتهدأ العاصفة في ساقي
    وتأخذ بيدي الكفيفتن
    شعلة
    ضوئية
    مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
    https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be
  • رعد يكن
    شاعر
    • 23-02-2009
    • 2724

    #2
    نص شجي فيه من العاطفة ما يغطيه ويزيد ...

    الصور معظمها جديدة وجميلة صيغت بلغة ميساء عباس الشعرية الفريدة

    كلها جميلة .. ولكن أكثر ما استوقفني :

    ((يحتار التراب لعزلة دفلتي
    وهروبها من مراسم الصباح والمساء
    وكل قيم التركيب الضوئي
    المنشغلة في بريق زهرة ))


    الله عليكِ يا ميساء

    مودتي

    كنت هنا .......... رعد يكن
    أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

    تعليق

    • أحمد محمد الشريف
      عضو الملتقى
      • 04-01-2010
      • 66

      #3
      [align=center]كلمات تنتقل بعاطفة قارئها الى الهدوء واول شى يقوم بعمله تامين على قلبه

      تقديرى
      [/align]
      [IMG]http://www.n-gmr.com/upl/uploads/thumbs/n-gmr-cac4f74949.jpg[/IMG]

      تعليق

      • عبدالرحمن السليمان
        مستشار أدبي
        • 23-05-2007
        • 5434

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
        المرايا المختصرات
        [align=justify]قرأت النص أكثر من مرة، ولا أزال بحاجة إلى قراءات أخرى حتى أتمكن من فهم رسالته أو تأويله بطريقة أقرب إلى حالتي النفسية في لحظة القراءة.

        أود أن أعلق على كلمة (المحتضرات) فهي جمع مؤنت سالم بينما (مرايا) غير عاقل. وقد يكون ذلك مقصودا كأن تكون الشاعرة قصدت شخصنة المرايا عند ذلك يجوز لغويا معاملتها معاملة العاقل وجمع صفتها جمع مؤنث سالم. وأغلب ظني أن الأستاذة ميساء قصدت ذلك لأن المرايا تعكس الناظرين فيها وتبرز صورهم وهيئاتهم. وقد يراد بذلك الشاعرة الناظرة في المرايا، فوجب معاملة (مرايا) معاملة العاقل، وجاءت (المحتضرات) لتدل على ذلك. والشاعرة مني بالمراد أعلم!

        أستاذة ميساء، تقبلي مروري العطر.
        وتحيتي الطيبة.[/align]
        عبدالرحمن السليمان
        الجمعية الدولية لمترجمي العربية
        www.atinternational.org

        تعليق

        • محمد ثلجي
          أديب وكاتب
          • 01-04-2008
          • 1607

          #5
          يا خدر الربيع في ريحي المسالمة على أكفان يديك
          يامن لايقاس مطره في احتضار لغتي
          تعال ..
          واخفض.. درجة عيني


          الأستاذة ميساء عباس مساء الخير

          لا بدّ أن نعي معنى خصوبة القصيدة النثرية وارتباطها الحثيث بالصورة الدقيقة ذات الأبعاد والأشكال المموجة من تعطي الإنطباع الأول فتحيلها لأكثر من قراءة ومعاينة. ولو صحّ ذلك في أي نصّ فهذا يدللنا لقيمة الكلمة والجملة الشعرية.

          ما يفرق الشعر عن النثر هي المفردة بحدّ ذاتها فمفردة العمل السردي والنثري لا تحتمل أكثر من معنى وتبدو مكتملة بارتباطها بالجملة المعقودة معها بيد أن مفردة القصيدة الشعرية أو القصيدة النثرية تكتمل تلقائياً في كنهها بمعانيها المختلفة المتشعبة بإحالاتها ومجازاتها المتعددة. بعمق الفكرة الغائرة في جنباتها والمشرّعة بأكثر من طرْقٍ وضرب.

          هذه المقدمة ليست احتفالاً ولا عبث. هي صنو تلك التجربة الشعرية من حملت توقيع الشاعرة ميساء بكل تفاصيلها المضيئة من حيث المخزون الثقافي، المَلكة الشعرية، الحبكة والدراية والذكاء، وأخيراً الوعي الطريف للمفردة وعملية تلقيحها داخل السياق لتولد معاني وبنى وايقاع على شاكلة موسّدة بالجمال كأنها عمل خزفيّ صيغ من طين وماء.

          طرق باب الغزل والتحدث بإسهاب عن مفاتن الجسد والروح وارتباطهما بكيان المرأة المتزنة المنفعلة المحتجة. المرأة الباحثة عن موضع لها تحت الشمس، في قلب محبوبها، في عينيّ قارئها وحاسدها. تقريباً هذا ما أحدثه النص بضجيج مضى على نحو شفيف. مدّ وجزر يتبادلا تقبيل الصخور ومسح جبين الشاطئ المالح.

          التعديل الأخير تم بواسطة محمد ثلجي; الساعة 19-01-2010, 08:46.
          ***
          إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
          يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
          كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
          أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
          وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
          قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
          يساوى قتيلاً بقابرهِ

          تعليق

          • غياث الخوري
            محظور
            • 21-11-2009
            • 110

            #6
            الانسة ميساء كل ما عندي الان قول واحد لا اكثر


            انت شاعرة حقيقية

            خاصة هنا
            قصف عاصفي هذا الذي كتبته


            برجك ..عريق
            برج الكحل في العين
            وأنا
            أنتظر شجرة تأمين على قلبي
            نسيتها في محار عينيك


            تقبلي مروري باعجاب بااااااالغ


            هل نكتفي بوردة حمراء

            غياث الخوري

            تعليق

            • ابو النور محمد
              أديب وكاتب
              • 12-01-2010
              • 155

              #7
              الشاعرة الراقية
              ميساء

              اوبعد الذي قيل بقي لي ما يقال؟؟؟؟

              هنا قصيدة نثر
              عميقة المعاني
              غزيرة التصوير
              قوية العبارة
              فالقدره على تجسيد ما بالعمق بصياغة شعريه
              و تصوير مفعم بالجمال بحد ذاته إبداع ..
              ونعمه من رب العالمين

              **
              برجك ..عريق
              برج الكحل في العين
              وأنا
              أنتظر شجرة تأمين على قلبي
              نسيتها في محار عينيك

              ***

              كنت هنا
              وتركت لكِ باقة من الياسمين
              التعديل الأخير تم بواسطة ابو النور محمد; الساعة 19-01-2010, 15:49.
              [align=center]
              mohammad. y . h
              [/align]

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
                نص شجي فيه من العاطفة ما يغطيه ويزيد ...

                الصور معظمها جديدة وجميلة صيغت بلغة ميساء عباس الشعرية الفريدة

                كلها جميلة .. ولكن أكثر ما استوقفني :

                ((يحتار التراب لعزلة دفلتي
                وهروبها من مراسم الصباح والمساء
                وكل قيم التركيب الضوئي
                المنشغلة في بريق زهرة ))


                الله عليكِ يا ميساء

                مودتي

                كنت هنا .......... رعد يكن
                الفنان الراقي رعد
                تحياتي العميقة وصباح الخير والشعر
                دائما تختصر ولكنك تترك عبور كلماتك .. تقيم في خيمة صحرائي
                فأرى نجومك هاهنا تبصم على حضور قصائدي
                محبتي وتقديري يالعزيز
                ميساء العباس
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • ميساء عباس
                  رئيس ملتقى القصة
                  • 21-09-2009
                  • 4186

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد محمد الشريف مشاهدة المشاركة
                  [align=center]كلمات تنتقل بعاطفة قارئها الى الهدوء واول شى يقوم بعمله تامين على قلبه

                  تقديرى
                  [/align]
                  الراقي المرهف الأحساس أحمد
                  تحياتي العميقة
                  وأشكرك كثيرا على كلماتك الطيبة
                  ورؤيتك الجميلة
                  كل الشكر والتقدير
                  ميساء العباس
                  مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                  https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                  تعليق

                  • محمد بن مسعود الفيفي
                    عضو الملتقى
                    • 20-10-2009
                    • 70

                    #10
                    ميساء عباس..

                    تطربني نصوصك الشعرية وليس بيني وبينها مدى يقاس..
                    نصك هنا تسيطر عليه حاسة الإبصار (العين) الرؤية ...كل الإحالات المستدعاة (للعين) لها فعل السحر في الكشف عن العلاقات اللغوية المودعة في ثنايا هذه اللوحة الفاتنة..
                    وقول: حرسك الله من (العين) ياميساء..ثم تقبلي وافر الود والتقدير.

                    تعليق

                    • مهتدي مصطفى غالب
                      شاعروناقد أدبي و مسرحي
                      • 30-08-2008
                      • 863

                      #11
                      [align=center]
                      (أكفان يديك )
                      أليست اللحظة التي تحظى بها بيديك العاشقة فتضمهما كما يضم الأكفان الجثث التي تحمل كل ذاكرة الروح التي راحت حيث الرواح لا ينتهي .... أليست هذه الأكفان سكون ضد حركية اليدين و بينهما تنسج الشاعرة نصها بجمالية تطاردها نسبية أنشتاين لكنها تنام بهدوء بين أحضان حركية و سكونية جابر بن حيان التي كشفت الأبحر الشعرية على يد الفراهيدي ... فهل أكفان الفراهيدي تكتب القصيدة الآن أم حركية جابر بن حيان التي تفرج عن شفتيها ابتسامة السرمدية الشعرية في لغة الشاعرة .... صورة واحدة شفافة عفوية بسيطة لكنها تملك من العمق الذي يجعلنا نغوص إلى أعماق الحالات الجمالية و الإنسانية الشعرية ...
                      لك مودتي و تقديري شاعرتنا ميساء ... فعلى بساط الريح الشعري حملتنا إلى مجاهل تكتشفنا و نكتشفها في كل صورة من الصور ...
                      شكرا لك ...
                      [/align]
                      ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                      ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                      ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                      ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                      القصيدة...قلب...
                      كالوردة على جثة الكون

                      تعليق

                      • ميساء عباس
                        رئيس ملتقى القصة
                        • 21-09-2009
                        • 4186

                        #12
                        عبد الرحمن سليمان
                        قرأت النص أكثر من مرة، ولا أزال بحاجة إلى قراءات أخرى حتى أتمكن من فهم رسالته أو تأويله بطريقة أقرب إلى حالتي النفسية في لحظة القراءة.
                        وأضبطك متلبسا بحالة شعرية أيها الفنان الرائع
                        أود أن أعلق على كلمة (المحتضرات) فهي جمع مؤنت سالم بينما (مرايا) غير عاقل. وقد يكون ذلك مقصودا كأن تكون الشاعرة قصدت شخصنة المرايا عند ذلك يجوز لغويا معاملتها معاملة العاقل وجمع صفتها جمع مؤنث سالم. وأغلب ظني أن الأستاذة ميساء قصدت ذلك لأن المرايا تعكس الناظرين فيها وتبرز صورهم وهيئاتهم. وقد يراد بذلك الشاعرة الناظرة في المرايا، فوجب معاملة (مرايا) معاملة العاقل، وجاءت (المحتضرات) لتدل على ذلك. والشاعرة مني بالمراد أعلم!
                        الله أستاذي ..شخّصت الحروف
                        كنت مبدعا بتحليلك
                        نعم شخصنة المرايا
                        أستاذة ميساء، تقبلي مروري العطر.
                        وتحيتي الطيبة.
                        وقبل أن أودعك يالفنان الراقي
                        وكنت قد قلت لك داخل كل منا فنان ..وشاعر
                        وليس كل من كتب شعرا فهو شاعر
                        فالشعر من الشعور والتذوق ..
                        ليس مهما عزيزي أن نشرّح أحيانا كل مفردة لنرى معناها بقاموس مستقيم ..
                        لنترك الشعور والخيال حرا
                        على أن تأخذني القصيدة لحالات جميلة تعبر عن نفوسنا
                        وأعجبتني جملتك جدا جدا
                        قرأت النص أكثر من مرة، ولا أزال بحاجة إلى قراءات أخرى حتى أتمكن من فهم رسالته أو تأويله بطريقة أقرب إلى حالتي النفسية في لحظة القراءة
                        نعم مستشاري العزيز
                        كل منا يحلل القصيدة إلى سماء تخصه
                        وقلت ذات يوم لاأفهم بالشعر وأنواعه
                        اسحبها مستشاري ..اسحبها
                        أو اقبض علي متلبسة ..وأنا أقبض عليك ..
                        بتهمتك ..شاعر
                        مودتي وتقديري لمرورك المتكاثر فصولا
                        وحروفك اليافعة الشاعرة
                        ميساء ..العباس
                        مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                        https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                        تعليق

                        • ميساء عباس
                          رئيس ملتقى القصة
                          • 21-09-2009
                          • 4186

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد ثلجي مشاهدة المشاركة

                          الأستاذة ميساء عباس مساء الخير
                          صباحك وكل أوقاتك خير ..

                          لا بدّ أن نعي معنى خصوبة القصيدة النثرية وارتباطها الحثيث بالصورة الدقيقة ذات الأبعاد والأشكال المموجة من تعطي الإنطباع الأول فتحيلها لأكثر من قراءة ومعاينة. ولو صحّ ذلك في أي نصّ فهذا يدللنا لقيمة الكلمة والجملة الشعرية.
                          الله يامحمد الراقي هضمت الشعر جيدا وحلقت عاليا
                          ما يفرق الشعر عن النثر هي المفردة بحدّ ذاتها فمفردة العمل السردي والنثري لا تحتمل أكثر من معنى وتبدو مكتملة بارتباطها بالجملة المعقودة معها بيد أن مفردة القصيدة الشعرية أو القصيدة النثرية تكتمل تلقائياً في كنهها بمعانيها المختلفة المتشعبة بإحالاتها ومجازاتها المتعددة. بعمق الفكرة الغائرة في جنباتها والمشرّعة بأكثر من طرْقٍ وضرب.
                          نعم ..جميل جدا
                          أوافقك الطرح ..لكن على أن لانغوص بالغموض كثيرا بحيث القصيدة تجعلنا بانفلات دون وجهة ريح ..
                          فلابد أن توحي لنا بالكثير
                          حيث أننا متهمون بالغموض كليل يقتل النجوم
                          هذه المقدمة ليست احتفالاً ولا عبث. هي صنو تلك التجربة الشعرية من حملت توقيع الشاعرة ميساء بكل تفاصيلها المضيئة من حيث المخزون الثقافي، المَلكة الشعرية، الحبكة والدراية والذكاء، وأخيراً الوعي الطريف للمفردة وعملية تلقيحها داخل السياق لتولد معاني وبنى وايقاع على شاكلة موسّدة بالجمال كأنها عمل خزفيّ صيغ من طين وماء.
                          أشكرك عزيزي جدا على معانيك الجميلة .. كقصيدة طازجة
                          طرق باب الغزل والتحدث بإسهاب عن مفاتن الجسد والروح وارتباطهما بكيان المرأة المتزنة المنفعلة المحتجة.
                          جميل ورائع ..بيد أن المفاتن الجسدية لاأحب الغوص بها وأجدها من رؤيتي ضعيفة
                          لأنني أستطيع أن أعبر عن كل ماأريد وبإيحاء جميل
                          دون الصراخ بالمفاتن الجسدية
                          المرأة الباحثة عن موضع لها تحت الشمس، في قلب محبوبها، في عينيّ قارئها وحاسدها. تقريباً هذا ما أحدثه النص بضجيج مضى على نحو شفيف. مدّ وجزر يتبادلا تقبيل الصخور ومسح جبين الشاطئ المالح.
                          الله عليك يامحمد
                          وتعليقك ..قصيدة أخرة أحببت طيورها
                          محمد ثلجي الفنان المميز
                          تحياتي وشكري العميق
                          لولوجك عمق بحور المرأة في قصيدتي
                          وكنت رائعا في تحليلك
                          مفعما ..بالجمال والشاعرية
                          تحيتي وتقديري

                          ميساء العباس
                          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                          تعليق

                          • نجلاء الرسول
                            أديب وكاتب
                            • 27-02-2009
                            • 7272

                            #14
                            أرمي فردة حذائي
                            لتهدأ العاصفة في ساقي
                            وتأخذ بيدي الكفيفتن
                            شعلة
                            ضوئية


                            ميساء الشاعرة الجميلة والأنيقة دوما
                            كم احب صورك المبتكرة والتي تعلقين فيها جنون الشعر

                            احتراماتي الأكيدة ولنصك الراقي جدا
                            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                            على الجهات التي عضها الملح
                            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                            شكري بوترعة

                            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                            بصوت المبدعة سليمى السرايري

                            تعليق

                            • مجد أبو شاويش
                              عضو أساسي
                              • 08-09-2009
                              • 771

                              #15
                              يَا للشعرِ حينَ يَنسابُ مِن بينِ أناملكِ الطّاهرة !

                              أتحفتنِي سيّدتي ..

                              وسأمكثُ طويلاً ..


                              احترامي ،
                              [align=center]
                              مُدونتِي :
                              [COLOR=black].{[/COLOR][URL="http://d7lm.maktoobblog.com"][COLOR=red] [B]ضِفافُ حُلمْ[/B][/COLOR][/URL][COLOR=red] [/COLOR][COLOR=black],![/COLOR]
                              [/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X