السلام عليكم

ايقنت انني اول داخل هنا

ولا اعلم كالعادة انا اول زائر وراد هنا

وايقنت ان هذا النص سبق ان طالعته في منتدى اخر وهو من روائع ما خطته اناملك اختي

اعجبني التسلسل التالي

الحلم ..

الفرح ..

واخيرا الجرح ..

مودتي وتقديري لهذا القلم ولشخصه

تشكرات

أيقنت أنك لي
وأنَّ صدري الدافيء بيتك...
وعيني سريرك...
كان حلما لفَّنا...
وأصبح الحلم وهماً...
كنت فرحاً...
صرت جرحا سكن قلبي...
رحلة ضاع شذاها في غفوة من زمن...
....... رحلت بها بعيدا

أختي القديرة أملي قضماني
و كأني بالقصيدة قد اكتملت مع نهاية هذا المقطع الذي كان مداده الحلم ، الوهم ، الفرح ، الجرح ، ثم أخيرا البعد .
و كاني تحتسين قهوة الصباح تترنمين بهذه الكلمات الرقيقة التي اكتنفها الحزن
شكرا لك كل حرف سكبته هنا
و تقبلي خالص الود و التقدير
و أهلا بك دوما

امـــــــــــــــلي الرائعة.............

تناسق بين اللغة والخارج
كيان متشكل...
واشياء ظاهرة..
الاثنان اخذا حيزا لامرئيا تماثلا مع الروح..ومن ثم التشكل في رؤية تناغمت
وتعارضت في ان واحد مع ماحولها..
نص له قيمة فنية قبل ان نتكلم عن قيمته الفكرية..ودلالة معانيه...
اهنئك على هذه القدرة الفذة في تركيب الحرف وصناعة الكلمة...وصياغة الجمل..

تقبلي مروري ومحبتي
جوتيار

كم هو شديد ألمها وعذابها وهي تتنقل من الحلم والفرح
لتنتهي أخيرا عند عتبات قسوة الهجر والبعد !!!.....


أختي الحبيبة آمال
أحسست بألم وأنت تتساءلين :
أصلا من أنت
ولماذا أتيت ؟؟؟...

عبارة أوقفتني كثيرا , وسألت نفسي لم انتهت بنا إلى هذا !!!؟؟...
لم أوقفت لسان قلمها عند ضريح هذا القول الذي تاه مع عذاب الألم , وقسوة الهجر !!!؟؟؟...

اتى ليجرح روحك ويرحل تاركأ خلفه قلب ينزف حزن



نص راقى رائع

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت أملي

سلام الورد

كيف لذاك الندى الراقص في أحداقي،أن يسقي ورودي وأشواقي،كيف أطفيء أشعاع النجوم وأكسر عدساتي على عتمة النداء، ما الذي يعيد عقارب الزمن المكسورة، ما الذي يعيد وعد العشق، و تغريد العطر، الى متى يستمر الصدى فاتحا في أعماقي فراغاً يبتلع ذاتي

سيدتي : لاشك أن لكِ أسلوباً جميلاً

لكن ، من المستحسن و من الأجمل أن لا نأخذ تعب الآخرين ونذريه للريح ..
يجب عليك أن تشيري ، لبعض المقتطفات او لنقل هنا تناص لنص لإحدى الشاعرات المعروفات
تحت اسم جلنار البحر بأكثر من نص

ومنهم نص " فراغ يرتمي خلف الزاوال "
ونص " رماد على جدار الزمن "

لا عيب سيدتي في التناص لكن العيب في أن ندخل ما ليس لنا في ممتلكاتنا .


وعذراً لصراحتي كي لايتكرر ذلك ..

الدليل سيدتي موجود وليس داعٍ للإحراج ..

لكِ تحايا الورد

جراح الورد دخلت لارد على الجميع ففاجئني ما كتبت

ليس عيبا ان نستفيد من غيرنا لكني لا اتناول ولا كلمة من احد ربما تقارب في الفكر..

جلنار البحر صديقتي ويشرفني ان استفيد من نصوصها لكني اقولها وبصدق لم استعر من كلماتها كلمة

والله اني في أشد دهشتي لما قرات ايمكن ان تتوارد الأفكار هكذا،، أنني في حيرة وانا كتبت هذه المقطوعة من زمن..(للا أخجل ابدا من استعارة بعض الكلمات اذا حصلت ولكني انوه بذلك بفخر) هنا الآن أنا في حيرة وما انا فاهمة حاجة..أبدا

على كل حال شكرا لك ولجلنار واقول وأعيد اني صادقة لم انقل حرفا واحدا لا من عند جلنار ولا من غيرها ـتاخذني الدهشة ويتملكني الذهول..

فعلا أنا مذهولة ، وحزينة أيضا .... معقول هذا الذي يجري

اعود وأكرر أني لم أنقل شيئا .. احترامي لك يا جراح الورد..

لم استطع أن اتحمل الأمر ذهبت لمنتدى حماة لأعيد قراء ة (فراغ يرتمي خلف الزوال) ولم اكن قرأتها جيدا من قبل مع اني كتبت ردا للغالية جلنار وتفحصت ويا لدهشتي لم أرى سوى هذه الكلمات قريبة مما كتبت، والقصيدة الثانية التي ذكرت لم أقرأها ولا أعرف لمن تكون" هه

{{كيف لذاك الندى الراقص في أحداقي،أن يسقي ورودي وأشواقي،كيف أطفيء أشعاع النجوم وأكسر عدساتي على عتمة النداء، ما الذي يعيد عقارب الزمن المكسورة، ما الذي يعيد وعد العشق، و تغريد العطر، الى متى يستمر الصدى فاتحا في أعماقي فراغاً يبتلع ذاتي }}هذه كلماتي




( في لحظات الضعف و استرخاء النبض العاطفي على جمرة السّهاد في دفء الرمش ، كيف لذاك الندى الراقص بالعين ،أن يسقي الورد في الشّفة اللاهثة خلف الصّدى الطائر وراء الأفق ،و يصهرُ كلّ ومضةٍ في زوائل النجوم ، ويوثقني بسلاسل البعد ، مابين الكاحل والعنق ، لأكون أسيرة نفسي بالقرب ،وعبادة عطراً نادراً في عمقيَ الآخر ... لا... أمامه ..!)هذه كلمات جلنار

جلنار نفسها تعرف أني لا أكتب كلمة "لست أنا من كتبها" حتى ولو كانت إعادة صياغة أساليها يا جراح الورد..


لا زلت متفاجئة من هذا الموقف، ومتعجبة!!

تقول معلقة لأمير اللشعراء ونسبها شخص ما لنفسه؟



هل كلمتين او ثلاثة تتشابه تكون سرقة؟ وذري تعب الغير بالفضاء غريبة ما هذه الايام؟؟؟

[align=center]الأخت الفاضلة جراح الورد
من خلال متابعة كتابات المبدعين في القديم والحديث نجد كثيرا من التماثل أو التشاكل
اللفظي أو المعنوي
ومن خلال معرفتي بأخلاق الأديبة المناضلة املي القضماني
فإني أطمئن إلى ردها وبيانها
جزاكم الله خيرا وبارك في جهودكم وإبداعاتكم[/align]

الأخت الكريمة أملي قضماني
بالتأكيد نحن لا نشكك في قلمك المبدع و لا خلقك في الكتابة و في كل ما تنثرينه من كلمات
و ما ذكرته الأخت الفاضلة جراح الورد أظنه لا يتعدى توارد خواطر و هذا كثير الحدوث في الأدب عموما
و كثيرا ما أتهم المتنبي و هو شاعر الشعراء بأنه أخذ أفكار غيره فصاغها شعراً . و لم ينقص ذلك من قدر المتنبي شيئاً .
الأخت الفاضلة الشاعرة و الأديبة جلنار البحر كلنا نعرف قلمها و نقدره و أظنها لو كانت هنا فقرأت هذا لكانت وافقت على هذا الرأي . و لا سيما أن التشابه في الكلمات المذكورة قليل جدا و لا يعد اقتباسا من كلمات الأخت جلنار و الذي نقلته لنا أختنا أملي قضماني .
خالص مودتي و تقديري للجميع
د. جمال

الأديبة الكبيرة أملي

_ أيقنت أنك لي
وأنَّ صدري الدافيء بيتك...
وعيني سريرك...
كان حلما لفَّنا...
وأصبح الحلم وهماً...
كنت فرحاً...
صرت جرحا سكن قلبي...
رحلة ضاع شذاها في غفوة من زمن...
....... رحلت بها بعيدا


هذا المقطع وحده يكفي أن يكون ملحمة شاعرية , ولو أردنا الغوص في معانيه لما انتهينا أبدا ...


أحييك على نسجه وبلاغته

ولي عودة

تحياتي وتقديري

الأخت الفاضلة جراح الورد

نشكرك على مرورك هنا والتعليق , وجلب الإنتباه لما يمكن ان يكون " هنة كاتب "

وإن كنا نحاسب الآخرين على توارد الخواطر , فعلى شعرائنا القابعين في قبورهم منذ عصر الجاهلية أن ينهضوا ويقيموا الدنيا علينا ولا يقعدوها.

معك حق لو كان النص مقتبسا اقتباسا تاما , ولكن أن يرد نص بنفس المعنى فهذا ما ينتجه الكاتب نفسه وبغض النظر إن تطابق في الرؤية مع نص آخر أم لا ؟ فهو يبدع في رسمه ونسجه وكتابته , قد يشابه في المضمون آلاف النصوص ولكن يبقى الإختلاف في كيفية تلوين اللوحة وإيصالها للقارئ.

كنت اتمنى أن تقدمي قراءؤة أدبية للنصين , وبيان التلاقي فيهما أو الإختلاف قبل أن نكيل الإتهامات لكاتبة معروفة واديبة كبيرة.

وآمل أن يكون في ردها ما يفي بالغرض ,

ونحن مستعدون أيضا معك أن نحلل النصين والنص الثالث الذي أشرت له , والأفضل أن تكون الشاعرة والأديبة جلنار البحر بيننا لتحاور الكاتبة على نصها هذا

تحياتي وتقديري

خلل فني ..اعتذر

لميس

الاخت الفاضلة أملي قضماني

تحياتي كاتبتي الرائعة لك ولقلمك السامق..
قرأت التعقيب الذي جاء من الاخت الكريمة جراح الورد
فهل بتعليق عليه تعقيبا على ردا دكتور جمال اسعد الله اوقاتكم جميعا..

الاخت جراح الورد

قرأت تعقيبك ونسب الاتهام للاخت الفاضلة املي قضماني بأنها اقتبست ، بل وجرأت على استعارة تصور من قصيدة اخرى ونسبها لها ..
الفكر يا اختي لا يسرق الان ان كان نصا كاملا نسبه الكاتب لنفسه والسرقة الادبية وفي رأيي انها غير ادبية ،
هي انها انتحال عمل ادبي للغير دون التنويه الى ذلك وهو يأتي على شكل سرقة عنوان او قصيده أو حتى فكرة كاملة لنسبها الناشر الى نفسه..

نحن جميعا كمثقفين نقرأ ونتعلم ونستقي التعابير الجميلة من امهات الكتب لنرسمها حسب مرآة ثقافتنا..

هناك ما يسمى التضمين وهو موضوع اخر واحيانا يجبر الشاعر ان يضمن بيت لتعزيز المعنى
واحيانا يضيف مسحة من الجمال للقصيدة بشكل عام لكن بشرط الايضاح كوضع البيت بين قوسين..
والاخت املي قضماني كاتبة وشاعرة معروفة ليست بحاجة الى اقتباس تصور كامل حرفيا لتدسه بين حنايا قصيدتها لتجمل به القصيدة
او تستعين به لاكمال المعنى..هو يجوز مخزون ذاكرة معين يجد الشاعر\ة نفسه سائر على نهجه دون وعي وادراك ..
تجدينه اسير كلمات ذلك الشاعر وشعره واسلوبه..

هل تعلمين ايتها الاخت الفاضلة ان بعض الناس يتعالجون من استحواذ وسيطرة البعض عليهم
وعلى تصرفاتهم فيتجهون الى أطباء نفسانيين للتخلص من التبعية اللاواعية لديهم؟

بالنسبة لبعض الشعراء ، هناك مدارس لهم كالمدارس الكلاسيكية والحداثية كاختصاص فردي..
نلمسه كثيرا من خلال المنتديات الادبية فوق الساحة العنكبوتية
ليقوم احدهم بتضمين خيال معين او تقليد من ايراد بعض الافكار والمفردات والمعاني او حتى الخيال
من قصائدهؤلاء او أحد أعمالهم الادبية ويقوم بوضع الاقتباس بين قوسين حتى يتضح التضمين وهذا ليس شرطا.
بالنسبه لأتباع النهج والتأثر في شاعر معين فهذا ايضا ليس عيب فكل شخص بطبيعته يتبع اي شخص يعجب بشخصيته او بنتاجه الادبي.

اجزم بأن الكاتبة الجميلة املي قضماني ما انتقصت من حق النشر الادبي والابداع باقتباس او غيره..

مودتي للجميع


لميس الامام