مساحاتي .... تغرق بالسواد ..
أذود عن وجهي مدية الموت ،
فتبتلعني أوكار الهزيمة .
...
بين أنين الليل ... ونقطة ضوء خائن
تقبع روحي ...
يمضغها بلبل منبوذ
يمتهن الترانيم في صومعة مهترئة .
ما عادت الأغصان تستجيب للعويل
والريح ...تأبى
أن تنشدني لحنا آخر
حيث زلزالا ينتحب
أو بركانا يهذي .
أذود عن وجهي مدية الموت ،
فتبتلعني أوكار الهزيمة .
...
بين أنين الليل ... ونقطة ضوء خائن
تقبع روحي ...
يمضغها بلبل منبوذ
يمتهن الترانيم في صومعة مهترئة .
ما عادت الأغصان تستجيب للعويل
والريح ...تأبى
أن تنشدني لحنا آخر
حيث زلزالا ينتحب
أو بركانا يهذي .
تعليق