فَإِذَا مَا لاحَ نُورٌ طَائِفٌ يَهْدِي حَيَاتِي
سَبَّحَتْ بِاسْمِكَ أَشْوَاقِي وَصَلَّتْ عَبَرَاتِي
شاعرنا العذب الأنيق ..محمد الزليتني ..
ضراعة أواب أواه ..صدقت فيها آماله ..وصدحت بها آلامه..
رائع أنت يا شاعرنا ورب الكعبة ..
وللمشرفين أقول :متى ستلتفتون لنصوص كبار الملتقى الذين ساهموا في بناء صرحه منذ افتتاحه؟
تعليق