[align=center]
أحبّكَ ..
تُنشدها عزف نَاي على أوتارِ القُلوب
فيتراقص النّبض في أحشاء الحرفِ
لينزفَ عَلى الورقِ قبلا !
أحبّكِ ..
أيا هدية من الله بعد طول انتِظارْ ،
أيا ريحانة تزين العمرَ بشذى عِطر مُخملي
وياسمينة تَفوحُ في باحاتِ الدّيارْ !
أحبّكِ ..
ألفُ أحبّكِ ..
وقَسماً .. سأظلّ أعشقكِ
حتّى يَبتعلني رَحمُ التّرابْ !
[align=left]مَخرجْ ../[/align][align=left]
تَهبُّ نِسمةٌ ، تُطفئ الأنوارْ
نَتوسّدُ فِراشَ العِشقِ
ونَغفو !
[/align]
[/align]
مَدخل ../
خَيالات على الجدران ،
تتراقص
على أضواء الشّموع !
خَيالات على الجدران ،
تتراقص
على أضواء الشّموع !
ألتحف - حين مساءٍ- ظل غيمة تجري في فضاء يرتدي عباءة الليل
والأنجم معلقة كقلادة تزين جيد السماء
والقمر يعزف على أوتار الجمالِ،
يدندن أغنية النّور ..
والأنجم معلقة كقلادة تزين جيد السماء
والقمر يعزف على أوتار الجمالِ،
يدندن أغنية النّور ..
تأتيني تتماوج في خطوها نسمة تداعب الروح،
مسدلة ضفائر الليل الحالك على كتفيها
واحورارٌ .. ينبضُ في البياض عشقاً .. يُزيّنُ عَينيها ..
واحمرارٌ .. أهدتها إياهُ جُوريةٌ لتزين به وَجَنتيها
وابتِسامةٌ .. تَرتسمُ عَلى صَفحةِ شَفتيها الدّافقتينِ... شَهدا !
مسدلة ضفائر الليل الحالك على كتفيها
واحورارٌ .. ينبضُ في البياض عشقاً .. يُزيّنُ عَينيها ..
واحمرارٌ .. أهدتها إياهُ جُوريةٌ لتزين به وَجَنتيها
وابتِسامةٌ .. تَرتسمُ عَلى صَفحةِ شَفتيها الدّافقتينِ... شَهدا !
تَنسل بينَ ذِراعيَّ أغنية تُدندنها شفتاها
تَبحث عَن بعضِ دفء يُخمد فِي أوصالها برداً ،
فيغلغلُ ذاكَ العِطرُ النرجِسيُّ سَرادِيب الروح
ليُعلن دَولةً للعشق بين الثنايا !
تَبحث عَن بعضِ دفء يُخمد فِي أوصالها برداً ،
فيغلغلُ ذاكَ العِطرُ النرجِسيُّ سَرادِيب الروح
ليُعلن دَولةً للعشق بين الثنايا !
نَتراقص على تراتيل قلوبنا الشادية عِشقاً ،
أهمس .. أحبّكِ ..
فتَتورّدُ وجنتاها .. وتغمرني بالدفءِ عَيناها
فتغمس رأسها حضني .. وتُغني !
أهمس .. أحبّكِ ..
فتَتورّدُ وجنتاها .. وتغمرني بالدفءِ عَيناها
فتغمس رأسها حضني .. وتُغني !
نَمتطي يمامة تَحلق بنا نحو البعيد / فوقَ الغَمام
فأقطف من فِردوسٍ جُورية ،
لأسكنها خلف أذنها .. وقبلة !
فأقطف من فِردوسٍ جُورية ،
لأسكنها خلف أذنها .. وقبلة !
أحبّكَ ..
تُنشدها عزف نَاي على أوتارِ القُلوب
فيتراقص النّبض في أحشاء الحرفِ
لينزفَ عَلى الورقِ قبلا !
أحبّكِ ..
أيا هدية من الله بعد طول انتِظارْ ،
أيا ريحانة تزين العمرَ بشذى عِطر مُخملي
وياسمينة تَفوحُ في باحاتِ الدّيارْ !
أحبّكِ ..
ألفُ أحبّكِ ..
وقَسماً .. سأظلّ أعشقكِ
حتّى يَبتعلني رَحمُ التّرابْ !
[align=left]مَخرجْ ../[/align][align=left]
تَهبُّ نِسمةٌ ، تُطفئ الأنوارْ
نَتوسّدُ فِراشَ العِشقِ
ونَغفو !
[/align]
[/align]
تعليق