شموخ الالم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى الصالح
    لمسة شفق
    • 08-12-2009
    • 6443

    شموخ الالم

    يتخذ شرودي من سكوني.. مطية..
    فيلتف به.. هاربا بي إلى..
    مقالع الخيال.. اللاهث.. خلف أُمنياتي
    يغتال أُنسي.. بسهام أحلام كالحة..
    تجري كالدم في شراييني
    يَفرض اللالون على عيوني الغارقة..
    في وطن.. سئم.. حب العبيد
    ألا من حب شجاع.. طَلَّق الزيف..
    وخلع الرياء والركض.. خلف حروف مائعات..
    تُبهم قضيةً.. رفض التاريخ نسيانها.. واستعصت
    على الظلم والجبروت.. فما زالت شامخة..
    تعانق الالم .. تحضنه.. في أرض الإسراء

    ***************

    من شاطيء بحر التاريخ المتلاطم..
    نركب سفينة أمجادنا.. بلا شراع
    بلا مجداف
    جالسون.. على الوقت.. نتنسم..
    عبق.. آمال عظام
    الوقت يسير..الزمن يُخَلِّفنا وراءه..
    والأمواج.. تدفعنا بغضب..
    إلى الشط العاصي.. وتقول :..
    إصنعو مثل سفينة نوح

    مصطفى الصالح
    22\01\2010
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 22-01-2010, 12:28.
    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

    حديث الشمس
    مصطفى الصالح[/align]
  • كريمة بوكرش
    أديب وكاتب
    • 12-07-2008
    • 435

    #2
    صباح الخير..صباح النور
    هذا أول نص أقرأه هذا الصباح
    نعم يا أستاذ مصطفى للألم شموخ
    و لكن...
    ليس كل ألم شامخ
    أشكرك على ما تنعشنا به كل صباح
    و مرة أخرى ..صباح النور

    تعليق

    • حسين ليشوري
      طويلب علم، مستشار أدبي.
      • 06-12-2008
      • 8016

      #3
      فلسطيــــــــــــــــــــــــــــــــــن !

      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      يتخذ شرودي من سكوني.. مطية..
      فيلتف به.. هاربا بي إلى..
      مقالع الخيال.. اللاهث.. خلف أُمنياتي
      يغتال أُنسي.. بسهام أحلام كالحة..
      تجري كالدم في شراييني
      يَفرض اللالون على عيوني الغارقة..
      في وطن سئم.. حب العبيد
      ألا من حب شجاع.. طلق الزيف..
      وخلع الرياء.. والركض خلف.. حروف مائعات..
      تُبهم قضيةً.. رفض التاريخ نسيانها.. واستعصت
      على الظلم والجبروت.. فما زالت شامخة..
      تعانق الالم .. تحضنه.. في أرض الإسراء
      ***************
      من شاطيء بحر التاريخ المتلاطم..
      نركب سفينة أمجادنا.. بلا شراع
      بلا مجداف
      جالسون.. على الوقت.. نتنسم..
      عبق.. آمال عظام
      الوقت يسير..الزمن يُخَلِّفنا وراءه..
      والأمواج.. تدفعنا بغضب..
      إلى الشط العاصي.. وتقول :..
      إصنعو مثل سفينة نوح

      مصطفى الصالح
      22\01\2010
      أخي الحبيب مصطفى تحية طيبة في هذا اليوم المبارك و تقبل الله منا جميعا صالح الأعمال، اللهم آمين.
      شدني عنوان "قصيدتك" لما فيه من تضاد فأحببت مطالعته و كنت أنوي "معاتبتك" لسهوك عن فلسطين الحبيبة، فلسطين الشاهدة الشهيدة، و إذا بي أرى حروفك تنزف دما و تتأسف ألما عليها فعاتبت نفسي إذ "ظننت" بك الظنون ...الأخوية.
      صدقني، يا أخي، إنني هذه الأيام مصاب بإحباط كبير لما أراه و أسمعه عن فلسطين و ما يحدث فيها من ويلات من جميع الجهات و أرى إخواننا هنا يكتبون عن العشق و الغرام و البكاء كالعذارى من الهيام و فلسطين، فلسطيــــــــــــن، الجريحة تنظر إلى بؤسنا نحن و ليس بؤسها هي و تنتظر منا غضبة خالصة جريئة تنفض عنا غبار، بل أواحل، الذل و الهوان !
      بوركت أخي الحبيب و معذرة إن أنا أسأت الفهم و حملتك مزيدا من الهم.
      sigpic
      (رسم نور الدين محساس)
      (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

      "القلم المعاند"
      (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
      "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
      و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

      تعليق

      • وفاء الدوسري
        عضو الملتقى
        • 04-09-2008
        • 6136

        #4
        وتختنق الأقدام في سوق التراب المسروق...
        ولم يبقى على تراب فلسطين غير الجفاف....
        وعليه عيون اعتادت أن ترويه وتروي عطشها بالعذاب الحر .....التهم صهيون المساحات وزرعها بحقول الشوك المغروس بأوتاد الخيام المنكسرة حزنا في المخيمات الأسيرة...
        أنا فلسطيني ابحث عن دمي عن ألمي تعبي ألملم الفلس والطين لأحفر وطنا بعمق فلسطين ........صدى صمتي زلزال يتفجر يضج بالأسى وعمري أعوامه تحتد لحدود اليقظة المعطلة بحلم اليقظة.....المح قوارب العودة في تقارب قوالب الأعمار وأتطلع للأفق المغروس بشواطئ الضمير الأخضر الممتد بجذور حقيقة غائبة بماضي وعائدة بعشب حاضر وراحلة لغابات المستقبل.....تبقى على حروف فلسطين بذور ستنمو يوما ليظهر النور حقيقة تزيل هذا الظلام المحتل للضمير...وسيبقى هناك واقع فلسطيني لا يبتلع لا يهضم لا يزور مهما سرق منه وغربه التاريخ .........


        الأستاذ/مصطفى الصالح
        أرجو تقبل مروري مع أرق أعطر تحية
        وتقديري,,,
        التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 22-01-2010, 10:51.

        تعليق

        • فوزي سليم بيترو
          مستشار أدبي
          • 03-06-2009
          • 10949

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
          أخي الحبيب مصطفى تحية طيبة في هذا اليوم المبارك و تقبل الله منا جميعا صالح الأعمال، اللهم آمين.


          شدني عنوان "قصيدتك" لما فيه من تضاد فأحببت مطالعته و كنت أنوي "معاتبتك" لسهوك عن فلسطين الحبيبة، فلسطين الشاهدة الشهيدة، و إذا بي أرى حروفك تنزف دما و تتأسف ألما عليها فعاتبت نفسي إذ "ظننت" بك الظنون ...الأخوية.
          صدقني، يا أخي، إنني هذه الأيام مصاب بإحباط كبير لما أراه و أسمعه عن فلسطين و ما يحدث فيها من ويلات من جميع الجهات و أرى إخواننا هنا يكتبون عن العشق و الغرام و البكاء كالعذارى من الهيام و فلسطين، فلسطيــــــــــــن، الجريحة تنظر إلى بؤسنا نحن و ليس بؤسها هي و تنتظر منا غضبة خالصة جريئة تنفض عنا غبار، بل أواحل، الذل و الهوان !

          بوركت أخي الحبيب و معذرة إن أنا أسأت الفهم و حملتك مزيدا من الهم.
          أطمئن أخي الكريم حسين ليشوري
          أن فلسطين تسكننا نحن الذين في الشتات
          ونسكن فيها وإليها كلما كتبنا حرفا

          وأحيي هنا أخي العزيز مصطفى على هذه القطعة الفنية الراقية

          ومودتي لكما
          فوزي بيترو
          التعديل الأخير تم بواسطة فوزي سليم بيترو; الساعة 22-01-2010, 10:51.

          تعليق

          • مصطفى الصالح
            لمسة شفق
            • 08-12-2009
            • 6443

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
            صباح الخير..صباح النور
            هذا أول نص أقرأه هذا الصباح
            نعم يا أستاذ مصطفى للألم شموخ
            و لكن...
            ليس كل ألم شامخ
            أشكرك على ما تنعشنا به كل صباح
            و مرة أخرى ..صباح النور

            يا صباح الفل والياسمين

            ما هذا الصباح الجميل

            شرفني جدا استفتاحك بهذا النص المؤلم

            نعم

            ليس كل الم شامخ

            ابدعت ايتها الاخت الكريمة

            الم العزة يكون شامخا يرفض الضيم

            كل التقدير لهذا المرور الجميل في هذه الجمعة المباركة

            لتظلك سحائب الخير والكرم

            دومي بكل الود والتقدير

            تحياتي
            التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 22-01-2010, 12:33.
            [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

            ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
            لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

            رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

            حديث الشمس
            مصطفى الصالح[/align]

            تعليق

            • مصطفى الصالح
              لمسة شفق
              • 08-12-2009
              • 6443

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
              أخي الحبيب مصطفى تحية طيبة في هذا اليوم المبارك و تقبل الله منا جميعا صالح الأعمال، اللهم آمين.
              شدني عنوان "قصيدتك" لما فيه من تضاد فأحببت مطالعته و كنت أنوي "معاتبتك" لسهوك عن فلسطين الحبيبة، فلسطين الشاهدة الشهيدة، و إذا بي أرى حروفك تنزف دما و تتأسف ألما عليها فعاتبت نفسي إذ "ظننت" بك الظنون ...الأخوية.
              صدقني، يا أخي، إنني هذه الأيام مصاب بإحباط كبير لما أراه و أسمعه عن فلسطين و ما يحدث فيها من ويلات من جميع الجهات و أرى إخواننا هنا يكتبون عن العشق و الغرام و البكاء كالعذارى من الهيام و فلسطين، فلسطيــــــــــــن، الجريحة تنظر إلى بؤسنا نحن و ليس بؤسها هي و تنتظر منا غضبة خالصة جريئة تنفض عنا غبار، بل أواحل، الذل و الهوان !
              بوركت أخي الحبيب و معذرة إن أنا أسأت الفهم و حملتك مزيدا من الهم.

              ما ظننته جائز استاذي الفاضل

              فقد اصبحنا في زمن محير

              ابدا بالعكس لم احمل مزيدا من الهم ابدا بل سررت

              لاني عرفت ان هناك من معي في الهم

              وقد صارت عندي عادة في كل جمعة قصيدة اعتصرها طوال الاسبوع وابثها في الجمعة المباركة

              فمثلا في الجمعة الماضية صدرت نار ودخان - الى كل حر

              وهي جيدة ان احببتم القاء نظرة عليها



              اشكركم ع المرور الطيب الراقي استاذي الفاضل

              وصدر البيت لكم انى شئتم

              كل المحبة والتقدير

              مصطفى الصالح
              التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 22-01-2010, 18:56.
              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

              حديث الشمس
              مصطفى الصالح[/align]

              تعليق

              • مهتدي مصطفى غالب
                شاعروناقد أدبي و مسرحي
                • 30-08-2008
                • 863

                #8
                [align=center]
                جميلة لغتك و مفرداتك منتقاة بعفوية الإحساس الصادق و شفافية الشاعر المؤمن بقضايا أمته و إنسانه الساكن ضلوعه باللهفة
                شموخ القصيدة نسرٌ يطارد الكسل و التبلد فريسته الأبدية
                لك محبتي و مودتي
                [/align]
                ليست القصيدة...قبلة أو سكين
                ليست القصيدة...زهرة أو دماء
                ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
                ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
                القصيدة...قلب...
                كالوردة على جثة الكون

                تعليق

                • دكتور مشاوير
                  Prince of love and suffering
                  • 22-02-2008
                  • 5323

                  #9
                  [align=center]
                  فيا شموخ انسان ماهو غرور وكبر
                  وفيا تواضع شامخ ماهو تقليل وصغر حجم
                  وفيا بعد نظر مايجاريني صقر ولا يقتلني قهر
                  المستقبل وثقتى بالله وبكل فخر
                  فأنا أنسان فحــُسن الخالق لي عنوان


                  استاذنا العزيز مصطفى الصالح

                  تميز والتميز لك عنوان دمت بخير

                  [/align]

                  تعليق

                  • رعد يكن
                    شاعر
                    • 23-02-2009
                    • 2724

                    #10
                    قصيدة نثرية جميلة لا عجب أن تصدر منك أيها الشاعر مصطفى
                    تحياتي لك ولك الفلسطينيين المقاومين للإحتلال وجنده


                    مودتي

                    رعد يكن
                    أدركتُ عصر الكتابة ... لم يبقَ إلا أن أكتب .

                    تعليق

                    • مصطفى الصالح
                      لمسة شفق
                      • 08-12-2009
                      • 6443

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                      وتختنق الأقدام في سوق التراب المسروق...
                      ولم يبقى على تراب فلسطين غير الجفاف....
                      وعليه عيون اعتادت أن ترويه وتروي عطشها بالعذاب الحر .....التهم صهيون المساحات وزرعها بحقول الشوك المغروس بأوتاد الخيام المنكسرة حزنا في المخيمات الأسيرة...
                      أنا فلسطيني ابحث عن دمي عن ألمي تعبي ألملم الفلس والطين لأحفر وطنا بعمق فلسطين ........صدى صمتي زلزال يتفجر يضج بالأسى وعمري أعوامه تحتد لحدود اليقظة المعطلة بحلم اليقظة.....المح قوارب العودة في تقارب قوالب الأعمار وأتطلع للأفق المغروس بشواطئ الضمير الأخضر الممتد بجذور حقيقة غائبة بماضي وعائدة بعشب حاضر وراحلة لغابات المستقبل.....تبقى على حروف فلسطين بذور ستنمو يوما ليظهر النور حقيقة تزيل هذا الظلام المحتل للضمير...وسيبقى هناك واقع فلسطيني لا يبتلع لا يهضم لا يزور مهما سرق منه وغربه التاريخ .........


                      الأستاذ/مصطفى الصالح
                      أرجو تقبل مروري مع أرق أعطر تحية
                      وتقديري,,,
                      حياك الله اختي العزيزة وفاء

                      واشكرك على هذه المقدمة الرائعة

                      ادام الله عزك ومنعتك

                      كل التحية والتقدير
                      [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                      ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                      لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                      رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                      حديث الشمس
                      مصطفى الصالح[/align]

                      تعليق

                      • مصطفى الصالح
                        لمسة شفق
                        • 08-12-2009
                        • 6443

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                        أطمئن أخي الكريم حسين ليشوري
                        أن فلسطين تسكننا نحن الذين في الشتات
                        ونسكن فيها وإليها كلما كتبنا حرفا

                        وأحيي هنا أخي العزيز مصطفى على هذه القطعة الفنية الراقية

                        ومودتي لكما
                        فوزي بيترو

                        تحيا وتدوم اخي العزيز فوزي

                        شرفتني بحضورك البهي

                        هلت الانوار

                        احلى ورد لعيونك

                        تحياتي
                        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                        حديث الشمس
                        مصطفى الصالح[/align]

                        تعليق

                        • ركاد حسن خليل
                          أديب وكاتب
                          • 18-05-2008
                          • 5145

                          #13
                          أخي العزيز الأستاذ الشاعر مصطفى الصالح..
                          نفس الدّم ونفس الوريد..
                          نفس التراب ونفس الهضاب..
                          رائحة البيادر وَشْمنا..
                          أخي..
                          شعرك مرّ في عروقي حتّى الصّميم..
                          تقديري ومحبّتي
                          ركاد أبو الحسن
                          التعديل الأخير تم بواسطة ركاد حسن خليل; الساعة 25-01-2010, 09:35.

                          تعليق

                          • صفوق الدوغان
                            عضو الملتقى
                            • 16-01-2010
                            • 50

                            #14
                            يظل الألم مداد نسترعي من خلاله
                            أنتباه الحروف لنا
                            وبتنا لا نام من دونه
                            كان شامخ أم لم يكن



                            أ.مصطفى الصالح

                            شاكر لوجعك هنا
                            فتق جروح لم تلتئم
                            [poem=font="Traditional Arabic,6,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]

                            هذي السجائرُ قد أوقدتُ شعلتها = دخن معي، فغداً يزهو لنا القدَرُ [/poem]

                            تعليق

                            • مصطفى الصالح
                              لمسة شفق
                              • 08-12-2009
                              • 6443

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة مهتدي مصطفى غالب مشاهدة المشاركة
                              [align=center]
                              جميلة لغتك و مفرداتك منتقاة بعفوية الإحساس الصادق و شفافية الشاعر المؤمن بقضايا أمته و إنسانه الساكن ضلوعه باللهفة
                              شموخ القصيدة نسرٌ يطارد الكسل و التبلد فريسته الأبدية
                              لك محبتي و مودتي
                              [/align]

                              وكم هو جميل كلامك وتحليلك استاذي الفاضل

                              لا عدمناك

                              وسروري لا يوصف لانها اقترفت رضاكم

                              كل المحبة والتقدير
                              [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                              ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                              لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                              رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                              حديث الشمس
                              مصطفى الصالح[/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X