تويت
كلما شعرت بالهدوء حياله , كان هو يشعرها بالغضب بحنق بالغ,
ضجرت منه , صرخ , أعتذر , شرخ جدار الصمت ,
بينما هي كانت مشغولة بإقامة جدار فولاذ الهجر.
-
-
نعم
المبدعة سمية
علاقة غير متكافئة او غير متوازنة
نهايتها دائما الموت او العيش محتضرة
كل التقدير
تحياتيالتعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 22-01-2010, 16:28.[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align] -
جميل أن نتبنى سياسة حكومات مبارك
فهى الأكثر حكمة و منعة
وفق الله بطلتك فى بناء ما أكبر و أروع من جدار فولاذى
جميل أستاذة
تحياتىsigpicتعليق
-
المبدعه/سميه الالفى..
لقد صبرت كثيرا حتى تتخذ هذا القرار. لها الله . وكم من النساء يتمنين بناء هذا الجدار
ولكن مالهن حيله..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
الراقية سميةالمشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
ربما لا يعلم ما معنى ان يحاصره جدار فولاذ الهجر.
تحية واحترامتعال معي كي نكتب ما شاء القلب لا ما شئناتعليق
-
مهم كان المعنى.. فهو جدار بكل تأكيد
نحاصر به أنفسنا واخواننا
أخوك حمزة ناديقالَ صلى الله عليه وسلم(أحفظ الله تجِدَه اتجاهك ، إذا سألتَ فأسأل الله وإذا استعنتَ فأستعن بالله )رواهُ الترمذي .
تعليق
-
نص يتميز بالتكثيف القوي..والدلالة العميقة..المفارقة التي كانت بمثابة القفلة للنص كان لها بعد قوي..تحياتيsigpicلك المجد أيها الفرح المشرق في ذاتي، لك السؤدد أيها الوهج المومض في جوانحي...تعليق
-
[align=center]
ربما كان يبحث عن هذا الجدار ، ليعي ما كان يفعله
لقطة جميلة سيدتي ..
[/align]تعليق
-
بدا لي انهم غير متوافقان منذ البدايةالمشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
والا كان التنازل من شيم المحبين
نص عميق يعبر عن اهمية العلاقة بين الشريكين
تحية تليق بقلمك الثري استاذة سميةرحمك الله يا أمي الغاليةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
الفاضل // مصطفى الصالح
بحجم الكون أشكر مرورك الراقي
لا عدمتك أخي أبدا
جوري لروحك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركةكلما شعرت بالهدوء حياله , كان هو يشعرها بالغضب بحنق بالغ,
ضجرت منه , صرخ , أعتذر , شرخ جدار الصمت ,
بينما هي كانت مشغولة بإقامة جدار فولاذ الهجر.
الأستاذة القديرة
القاصة والأديبة الأريبة
سميه الألفى
تحية تقدير لطرحك هذا " النص "الرؤوى الذى ينبع ويتحور
هو الآخر من مصادر القص التخييلى , ولكنه إجتماعى واقعى ,
بين آدم وحواء ومدى الظلم الواقع من " آدم " الذى اتخذ من الفشل المصطنع ذريعة للفرار من المسئولية لتتحمل نتاج ذلك " حواء " التى كانت تتحمل كثير من الضربات الموجهه إلى كرامتها بجانب تحملها المسئولية الأسرية ,الأمر الذى أدى الى تضخيم الأمور وتجسيم التوافه , ولذا كانت لها وقفة ضد هذا التصرف الذكورى العصابى , والعصاب هو المرض النفسى , ويهدف هذا الانسحاب الذى زاد من الطين بله , وعاد مثلما عاد اليها من قبل , يقبل عتبتها وكعبتها ولكنها أتخذت قرارها الذى لا عود فيه وهو بناء هذا الجدار الفولاذى وحتى لا يستطيع العود ولا مراجعتها لأنها أمراءة تحملة من العناء الكثيربالرغم من عدم الوفاق بعد الزواج والذى بنى على الخداع والغش , وعدم التوافق ,
واجادة القاصة فن ابهار النص الأدبى بكلمة( الفولاذى )أو ما نسميه ( تخيل )ولكن الإبداع القصصى والروائى الآن اصبح هو قمة التخييل واصبحت الأشكال السردية تنبع جميعها من التخييل بمعناه الواسع , وان ما لدى الروائى والقاص أن يقوله ينبع اساسا من التخييل الذى هو أهم سمات الإنسان على الإطلاق , إذن استطاعة الأستاذة الأديبة القاصة " سمية الألفى " بطرحها للنص بعاليه ينبع ويتحور هذه المرة تخييلا نقديا وشكلا ابداعياً مبنى أساسا ً على نص إبداعى قصصى .
وهى تنتفى عبثية الحياة , وعبثية الحياة قد تختلط بأكاذيبه واحاديثه وقصصه وقد تكون هى الواقع فعلا , وهنا نجد لذة التخييل ولذة النقد ولذة التعبير هى التى تقوى هذه العلاقة وتجعل الفرد وذاتيته جزءا من هذا العالم الكبير.
تحية تقدير واحترام للأستاذة الأديبة القاصة " سميه الألفى "
وشكرا وتقدير لراعى ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
ولكم التحية ووافر الاحترام
معذرة على الإطاله ..
حكيم الدلال قبطان .التعديل الأخير تم بواسطة ربان حكيم آل دهمش; الساعة 23-01-2010, 23:08.تعليق
-
مأساة المرأة الشرقية انها للآن لم تعي حجم قوتها الهائلة وان على الجانب الآخر من تل الرجولة يكمن دائما طفل يروعه هجر امه له
تحية وتقدير للنص القوي
دمت بالق استاذة سميةتعليق
-
معروف أن المرأة هي الأكثر صبراً... دون أن أنكر بأن لكل قاعدة شواذ
نص جميل صيغ باحترافية
تحيات لاتنتهيمن لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
كاتبنا الأديب السامق // مالك الرقيقالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
مرورك يسعدني ويزيد بريق القصة
لا ضير سيدي دعها تبني المهم الصمود (هههه)
لا عدمتك أبدا أستاذنا الفاضل
جوري لروحك
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
أخي الغالي // السيد البهائي
لا سيدي المرأة المستكينة أرفضها بل أمقتها
نحن نصف المجتمع ونلد النصف الآخر
باقات ياسمين لروحك
مودتي
تعليق
تعليق