[align=center]سلام الله عليكم
الأخ الغالي الشاعر الألق محمد سمير السحار

أسعد الله صباحك , لقد لامست قلبي بهذا النبض الجميل , محبة الشام والمراقصة الجميلة ,
والحب الدافق من صحارى الغربة والابتعاد , يفضح الشوق والاشتياق , ويظهر أصالة الانتماء .

أخوكم
د. محمد حسن السمان[/align]

[align=right]ما أروع التغني بالمعشوقة "الوطن" وما أروع تلك اللحظات الراقصة بين رياضها وعلى ربوعها.
"أُراقصُها وتراقصُني"
يا له من تشبيه جميل
حيث ان في الرقص لحظات ضم واحتواء يتعانق المحبان فيذوبان وجدا وهياما.
أعادك الله غانما رابحا إلى أحضان معشوقتك " دمشق" أخينا الفاضل المحب
م. محمد سمير السحار
فتطوقها وتُطوّقك بعقود اللؤلؤ والمرجان.
دام الحب والخير بينكم في عطاء وتزايد.
رائع النغمات بالكلمات...
سلمت لنا وللوطن. [/align]

يا أغلى وطنٍ لي في الدنيا

دمشقُ نَبضي وَوجداني


جميل أن نكتب كلماتنا للوطن فواحة بعطره الندي
أشكرك على نثريتك هذه التي قرأتها لك من قبل و أبديت بها إعجابي
محبتي و تقديري أخي محمد

أخي الحبيب والأستاذ الجليل الدكتور محمد حسن السمان
أسعدَ الله يومكم بالخير والحب والإيمان العامر في نفوسكم
كم سعدتُ بمروروكم الكريم
أكرمكم الله عز وجل كما أكرمتني أستاذي الفاضل
أعرفُ أننا شربنا من نفس المنهل وترّبينا في بيئة دمشقية قديمة واحدة
لذلك لا عجب من مشاركتنا المشاعر نفسها
باركَ الله بكم وجزاكم خيراً
خالص تقديري واحترامي ومحبتي
أخوكم
محمد سمير السحار

اشاعر الرقيق / محمد سمير تحياتي
النص ظاهره رومانسي عاطفي
باطنه معزوفة وطنية شجية لدمشق .
وقد أبدعت فيما يسمى نغمية النص ؛ على مستوى البحر الذي اخترته وقد جاء عالي الموسيقى ، جميل الوقع
وعلى مستوى المفردات التي جاءت نغميتها عالية ، مثل قولك :
أُراقصُها وتراقصُني

أُراقصُها وتراقصُني

والشوقُ إليها يُناغمني

وعلى أمواجِ ضفائرها

أُسامرُها فتسامرُني

فهناك نغمية متعمدة : تناغمني ، تراقصني ( ذات معنى نغمي )
ونغمية دالة موحية : أسامرها تسامرنا ( اشتقاق لفظي )
ونغمية العنوان والمقطع : أراقصها وتراقصني
وقد جاء العنوان نفسه ، عنصرا رابطا في النص بين مقاطعه المختلفة .
وإن كنت أرى أن الأولى اختيار عنوانا آخر ، فالعنوان المختار متكرر ، يحدث بعض السأم لتكراره مرات .
أعجبني قولك : على أمواج ضفائرها ،

وببريقِ عينيها تَأسُرُني

سيدتي كَفاني غرقاً

فأمواجُ البحرِ تعانقُني

قَدْ ماجَ البحرُ لي طَرَباً

وَشطآنُ البحرِ تُناديني

فهذه الأسطر السابقة تثبت قدرتك على تكوين الصورة ، الشجية ، وأنسنتها ، وجعلها حية متحركة ، فيها شجى وتشخيص.
وأرى أنك لو اكتفيت بما أوردت من صور ، لكان النص فاعلا واصلا ، ولكنك تعمدت بعض الجمل المباشرة التي فيها خطابية مثل :

وَحنينُ العودةِ يراودُني

يا أغلى وطناً لي في الدنيا
دمشقُ نَبضي وَوجداني

فالملاحظ أنك أوضحت قصدية النص بهذه العبار ات ، ولو اكتفيت بالصورة والرمز والإيحاء اللفظي والتكثيف لكان النص عاليا صاخبا معنويا وصوتيا .
تحياتي أيها الشاعر العاشق المكاني

[align=center]الأستاذ الفاضل الشاعر محمد سمير السحار


قصيدة تفيض بالحس القومي ، يظهر من خلالها تأثرالشاعر

به تأثرا قويا وعميقا، هذا الوطن الذي يرسب الحب والإيمان به

وفي أعماق نفسه وروحه لدرجة يخلص وجهه لربه مبتهلا داعيا

طالبا لما عنده من خير ونعم يمن بها على وطنه ، حتى فاح اريجه

في هذه الأبيات المميزة

حفظكم الله ولكم التحية الخالصة[/align]

[align=center]أراقصها وتراقصني
على نغمات سمفونيةالحب الأزلي

تعزفه أوتار القلوب العاشقة
****
نص رائع
بكل ما فيه
كل الشكر لك تحياتي[/align]

الشاعر الجميل
محمد سمير السحار

راقصها كما تشاء
وكيف لا
وهي ضماد القلوب

بورك القلب والقلم

تحاياي
عارف عاصي

يا أغلى وطناً لي في الدنيا

دمشقُ نَبضي وَوجداني


قَدْ شمّرتِ الشامُ عن ساعدِها

فبانَ اللؤلؤ بالمُرجانِ

ياه معانى رائعة فالشام عشقنا وهناك اهلنا
الشام يا عطر المحبة والروح
دمت بكل الخير اخى الفاضل

[align=center]أختي الفاضلة الأديبة الشاعرة عبلة محمد زقزوق
وما أروع مروركِ الراقي الرقيق
اشكركِ من سويداء القلب على هذا المرور الرائع وعلى الدعاء الطيب
باركَ الله بكِ وجزاكِ خيراً
خالص تقديري واحترامي
أخوكِ
محمد سمير السحار[/align]

[align=center]الشاعر الرقيق محمد سمير السحار ،،،

قصيدة يفوح عطرها كَلِمًا
يسافر الى حيث
الدفئ و الجمال و الحب ،،،
غامسة صنارة فتنتها الذهبية
في متخيل أشجاني
الحالمة عدساته البللورية
بلقاء تاريخ
و أرض
أحببتها
دون رؤيتها ،،، ،،،

دمت و دام قلمك الراقي ،،،

الحمصي [/align]

[align=center]دمشق ..
لا أكتب عنك الا بنبضات قلبي
لتلتحم رائعتان
سنفونية بمعلقة

العزيز الاستاذ محمد سمير السحار
رفرف لذكر اسمها _ دمشق _ قلبي , و زادت بكلماتك دقاته الاف والاف و الاف الدقات
ففتاتك يا سيدي عشاقها كثر
و رغم غيرتنا عليها سبحان الله اسعدنا بوحك الرائع و غزلك بهذه الفتاة
دمت مبدعا
وسلام من صبا بردى[/align]

النص جميل استاذ محمد السحار ذو ايقاع متكرر وهذا اضعفه بعض الشىء


ولكن تبقى الفكرة الرائعة والموسيقى الجميلة داخل النص وخارجه وتبقى دمشق ببريق عينيها تأسرنا


تقبل خالص محبتى وتقديرى شاعرنا الجميل

[align=center][align=center][align=center]أخي الحبيب الدكتور جمال مرسي
بل أنا الذي أشكركَ من سويداء القلب على مروركَ الجميل
باركَ الله فيكَ أيها الصديق العزيز
وتقبّل خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار[/align][/align][/align]