تويت
تسبي الرجال إذا رأوا وجناتها = فيلين قاسي القلب من بسماتها
فإذا الصبابة طنبت لخيامها = وإذا الجفون سواكب عبراتها
وإذا الذي ما ذاق آلام الهوى = دنف بسحر من صدى كلماتها
فيظل يرشف من رضابه رشفة = وتظل ترسل نفسه زفراتها
غيداء تعرف كيف تنصب فخها = فتصيد أجمل فارس بقناتها
تغدو الأسود فرائسا لحبالها = فكأنها لم تفترس مهواتها
ما أرسلت سهم النواظر عينها = إلا اشتكى المطعون من لمحاتها
ما بثت النجوى لصب فؤادها = إلا استطار اللب من همساتها
ما أشرقت شمس الضحى إلاانثنى = عشاقها فالشمس بعض سماتها
ما أطنبت وصفا قريحة شاعر = إلا وأثبت عجزه بصفاتها
*****
يا كم رأيت الغيد يحكين المها = ورأيت جيدا طاولت لماتها
وغدائرا سودا وبيض ترائب = وكواعبا تغري ولما آتها
ولكم رأيت الغنج يندب حظه = إذكنت صنت النفس عن شهواتها
ولقد رأيت وما هويت وإنني = لأصد نفسي عن بغا لذاتها
حتى رمتني ظبية بسهامها = واسترسلت للقب من طعناتها
فعشقتها مستسلما وقد اكتوى = قلبي بنار من لظى نظراتها
يا غادة تسبي القلوب ولم تبا = ل إذا انتهت بهلاكها ومماتها
تسبي الرجال إذا رأوا وجناتها = فيلين قاسي القلب من بسماتها
فإذا الصبابة طنبت لخيامها = وإذا الجفون سواكب عبراتها
وإذا الذي ما ذاق آلام الهوى = دنف بسحر من صدى كلماتها
فيظل يرشف من رضابه رشفة = وتظل ترسل نفسه زفراتها
غيداء تعرف كيف تنصب فخها = فتصيد أجمل فارس بقناتها
تغدو الأسود فرائسا لحبالها = فكأنها لم تفترس مهواتها
ما أرسلت سهم النواظر عينها = إلا اشتكى المطعون من لمحاتها
ما بثت النجوى لصب فؤادها = إلا استطار اللب من همساتها
ما أشرقت شمس الضحى إلاانثنى = عشاقها فالشمس بعض سماتها
ما أطنبت وصفا قريحة شاعر = إلا وأثبت عجزه بصفاتها
*****
يا كم رأيت الغيد يحكين المها = ورأيت جيدا طاولت لماتها
وغدائرا سودا وبيض ترائب = وكواعبا تغري ولما آتها
ولكم رأيت الغنج يندب حظه = إذكنت صنت النفس عن شهواتها
ولقد رأيت وما هويت وإنني = لأصد نفسي عن بغا لذاتها
حتى رمتني ظبية بسهامها = واسترسلت للقب من طعناتها
فعشقتها مستسلما وقد اكتوى = قلبي بنار من لظى نظراتها
يا غادة تسبي القلوب ولم تبا = ل إذا انتهت بهلاكها ومماتها[/poem]
فإذا الصبابة طنبت لخيامها = وإذا الجفون سواكب عبراتها
وإذا الذي ما ذاق آلام الهوى = دنف بسحر من صدى كلماتها
فيظل يرشف من رضابه رشفة = وتظل ترسل نفسه زفراتها
غيداء تعرف كيف تنصب فخها = فتصيد أجمل فارس بقناتها
تغدو الأسود فرائسا لحبالها = فكأنها لم تفترس مهواتها
ما أرسلت سهم النواظر عينها = إلا اشتكى المطعون من لمحاتها
ما بثت النجوى لصب فؤادها = إلا استطار اللب من همساتها
ما أشرقت شمس الضحى إلاانثنى = عشاقها فالشمس بعض سماتها
ما أطنبت وصفا قريحة شاعر = إلا وأثبت عجزه بصفاتها
*****
يا كم رأيت الغيد يحكين المها = ورأيت جيدا طاولت لماتها
وغدائرا سودا وبيض ترائب = وكواعبا تغري ولما آتها
ولكم رأيت الغنج يندب حظه = إذكنت صنت النفس عن شهواتها
ولقد رأيت وما هويت وإنني = لأصد نفسي عن بغا لذاتها
حتى رمتني ظبية بسهامها = واسترسلت للقب من طعناتها
فعشقتها مستسلما وقد اكتوى = قلبي بنار من لظى نظراتها
يا غادة تسبي القلوب ولم تبا = ل إذا انتهت بهلاكها ومماتها
تسبي الرجال إذا رأوا وجناتها = فيلين قاسي القلب من بسماتها
فإذا الصبابة طنبت لخيامها = وإذا الجفون سواكب عبراتها
وإذا الذي ما ذاق آلام الهوى = دنف بسحر من صدى كلماتها
فيظل يرشف من رضابه رشفة = وتظل ترسل نفسه زفراتها
غيداء تعرف كيف تنصب فخها = فتصيد أجمل فارس بقناتها
تغدو الأسود فرائسا لحبالها = فكأنها لم تفترس مهواتها
ما أرسلت سهم النواظر عينها = إلا اشتكى المطعون من لمحاتها
ما بثت النجوى لصب فؤادها = إلا استطار اللب من همساتها
ما أشرقت شمس الضحى إلاانثنى = عشاقها فالشمس بعض سماتها
ما أطنبت وصفا قريحة شاعر = إلا وأثبت عجزه بصفاتها
*****
يا كم رأيت الغيد يحكين المها = ورأيت جيدا طاولت لماتها
وغدائرا سودا وبيض ترائب = وكواعبا تغري ولما آتها
ولكم رأيت الغنج يندب حظه = إذكنت صنت النفس عن شهواتها
ولقد رأيت وما هويت وإنني = لأصد نفسي عن بغا لذاتها
حتى رمتني ظبية بسهامها = واسترسلت للقب من طعناتها
فعشقتها مستسلما وقد اكتوى = قلبي بنار من لظى نظراتها
يا غادة تسبي القلوب ولم تبا = ل إذا انتهت بهلاكها ومماتها[/poem]
تعليق