لا دموع بعد اليوم

**نجيةيوسف** · 13-02-2010, 00:20

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

نجية المبدعة
هنا وجدت نصين ،
و كل منهما قال الكثير
وقد قرأت على النحو التالى

1- رحيل
كانت أواخرُ أيام شتاءٍ حين عادْ ، سقطت دمعةُ الفرحِ على يدِهِ التي صَفعتْها قبل أن يُغلق البابَ خلفه ليرحل من جديد .

2- انتظار مالا يأتى
انثنت خطواتُها الهادرةُ في سكون ، إلى شمعة كانت تترنح مع نسماتٍ باردةٍ وقد تقاطرت روحُها على طاولةِ انتظارهْ .
أطفأتها ، نظفت المكان ، فتحت شباكها وأسلمت روحها لنسمات فجر لا يُضام .

و النصان يتحدثان عن نفسيهما من خلال كلمات توافقت تماما ،
و تكاملت بحميمية وعذوبة

لن أطيل فقد سبقنى من قال ، و أسهب !!

تقديرى و احترامى

أستاذ ربيع

دائما كعادتك تبهر قارئك ، وهذه المرة في نقد ولا أجمل ، فعلا أنت مذهل .

تحياتي وتقديري

النوار

**نجيةيوسف** · 13-02-2010, 00:27

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

========================

** الاديبة الراقية نجية...........

لها الله . ونعم بالله.. الصبر جميل.

قد يبدل الله امرا كان مفعولا ؟

تحايا عبقة بالرياحين..............

صدقت با سيدي

وتحيتي الصادقة لتواجدك الجميل ، لا حرمت كرم وجودك

النوار

**نجيةيوسف** · 13-02-2010, 00:34

المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة

انتظرت طويلاً،قطاره الذي لا يأتي
وحين أسمع الصفير...
كان طيفه يهديني المنديل..لأودّعه فقط..
وبعد؟هل سأمضي عمري بين المحطات؟
لا ..حان الوقت لأستقرّ مع ذلك الشعاع..
في موعدٍ،هو الولادة...

عزيزتي الراقية :نجية يوسف
غمائم الصورة التي رسمتها نزفت الكثير..
وذلك الوميض الذي شعّ بين الكلمات ..جميل
تحياتي

نعم يا غاليتي لا بد أن يحين ، ولا مكان للنزف بعد اليوم

تحياتي لرائع تعليقك وجميل حضورك

النوار

**نجيةيوسف** · 13-02-2010, 00:39

المشاركة الأصلية بواسطة سليم محمد غضبان مشاهدة المشاركة

عزيزتي الكاتبة الرائعة نجيّة يوسف،
عاشت في عزلةٍ تنتظره. و عندما حضر خيّب أملها و كسر قلبها; ففتحت شبّاكها إيذاناً بانهاء عزلتها و انفتاحها على العالم الفسيح الخارجي من جديد. نتيجةٌ منطقية لاسلوبه الغير منطقي.
سلُمت يدك.

عودة جميلة منك إلى مواضيعي ، ووجود كريم منك أستاذي سليم

يسعدني هذا التواجد وأفخر به ، تقبل تحياتي الطيبة .

النوار

**حسن الشحرة** · 13-02-2010, 00:39

أي نص باذخ الجمال هذا

عبقرية

تقديري

**نجيةيوسف** · 13-02-2010, 00:45

المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة

المبدعة/ نجية يوسف..
من أصعب القرارت على المرأة أن تتخذ هى قرار الرحيل لانها السكن والملاذ..
تحياتى ودمت بكل خير..

وهنا في محطتك الكريمة أجزل لك أستاذي الكريم الامتنان لتواجدك وتعليقك .

وعذرا لقرائي من بعدك ، أرجوهم عدم التعليق ، فلن أتمكن من الرد عليهم ، وجزيل ، جزيل الشكر لكل من يقرأ .

تقبل تحيتي الخالصة وتقديري الذي يليق بحضورك

النوار

**تاقي أبو محمد** · 13-02-2010, 06:16

موقف إنساني واجتماعي صادم، ما أكثر هذه الأشكال من الطلم المحذقة بالمرأة ،تحيتي لعبق حروفك

**سالم عمر البدوي بلحمر** · 13-02-2010, 06:25

هو عاد وكان عليها التريث ,كما يقال حجة الغائب معاه أليس كذلك ؟..في النص جمال أخاذ ملازم للحدث ولكنه أجمل منه ,كل العسل الدوعني لأختي الراقية المبدعة .

**ميساء عباس** · 13-02-2010, 06:26

نجية الغالية
أولا ..هذ الجو الذي وضعتني به كان قمة الشاعرية والرومانسية
فاصطدتني
ثم كان الأمل ببقاء الحبيب يذبل فأحزنتني
والرحيل ..والوداع يقضان مضجعي
ورغم تلك النهاية والعنوان
شعرت
أنك تقولين وكثيرا من الدموع بعد اليوم
قصة جميلة جدا
محبتي
روميساء العباس

**الحسن فهري** · 07-03-2010, 11:05

* أين أنت..؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة

.................................
وعذرا لقرائي من بعدك ، أرجوهم عدم التعليق ،
فلن أتمكن من الرد عليهم ،
وجزيل ، جزيل الشكر لكل من يقرأ .
................................

النوار

بسم الله.

سلاما،

أين أنت يا ست الكل؟؟؟
نرجو أن يكون مانعك من الحضور خيرا..

تحيتي ودعائي.

**نادية البريني** · 09-02-2011, 15:45

قادني العنوان وصاحبته إلى هذا النّص فطرقت الباب. أقريت عيني جمالا بما قرأت يا أختي الغالية. ما أجمل الإباء خاصّة إذا اقترن بما لا يمكن أن يقاوم. الكرامة جليلة وعندما تنتهك علينا أن ننتصر لها دمت بخير نجيّة الرّقيقة أبعد اللّه عنك كلّ دمع اقترن بغمّ

**نجيةيوسف** · 09-02-2011, 21:14

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

أي نص باذخ الجمال هذا

عبقرية

تقديري

أستاذ حسن

اكتملت دورة الأيام حتى غدت عاما ينقص أسبوعا على تاريخ آخر حياة لنصي هذا ،

ولا أدري كيف أعتذر إليكم جميعا يامن تفضلتم علي بالحضور .

كم كنت أتمنى لو استطعت في حينها الرد عليك وعلى روعة تعليقك . كعادتك في فنك القصصي القائم على الومضة ، فإن تعليقك جاء مبهرا لبسيطة مثلي .

فعذرا لا أرى إلا أنكم أهل لقبوله فكما أعلنت مسبقا كانت حالة صمت رغما عني .

تحياتي وكبير احترامي .

**نجيةيوسف** · 09-02-2011, 21:26

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

موقف إنساني واجتماعي صادم، ما أكثر هذه الأشكال من الطلم المحذقة بالمرأة ،تحيتي لعبق حروفك

أستاذي الكريم ، مرة أخرى أكرر اعتذاري عن تأخري في الرد .

حضور كريم لأستاذ رائع

تحياتي وكبير احترامي

دم بخير أبدا .

**نجيةيوسف** · 09-02-2011, 21:33

المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة

هو عاد وكان عليها التريث ,كما يقال حجة الغائب معاه أليس كذلك ؟..في النص جمال أخاذ ملازم للحدث ولكنه أجمل منه ,كل العسل الدوعني لأختي الراقية المبدعة .

أستاذي الكريم سالم

هو مضى وهي مضت ومضت معهما قصتهما ، ولكن أين مضى صاحب العسل الدوعني ؟؟

لقد غاب هو الآخر فأين هو ؟؟؟؟

تحياتي لحضورك الكريم وإن كنت الآن غائبا .

**نجيةيوسف** · 10-02-2011, 18:46

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

نجية الغالية
أولا ..هذ الجو الذي وضعتني به كان قمة الشاعرية والرومانسية
فاصطدتني
ثم كان الأمل ببقاء الحبيب يذبل فأحزنتني
والرحيل ..والوداع يقضان مضجعي
ورغم تلك النهاية والعنوان
شعرت
أنك تقولين وكثيرا من الدموع بعد اليوم
قصة جميلة جدا
محبتي
روميساء العباس

عندما تقرأ ميساء فإن الصفحة تزدهي من نشوة ،

أعتذر يا غالية لغياب ردي كل هذا الزمن ، فقد كنت بحاجة إلى شيء من البُعد عن نفسي .

تحياتي وعظيم الود .

دومي بخير أبدا .

لا دموع بعد اليوم

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث