تويت
خطوت طريقاً قد سلكته مسبقا ..
فهب نسيم ذاكرتي عبر السنين الخواليا ...
تذكرت حبيَّ الممسوح ذكراهُ ...
وصفحاته المطوية إكراهاً ..
تذكرت أيام الصبا في بدايته .. و بداية الحب العتــيقِ ...
فهل يا ترى قد تناسى أحرفي و عبير أوطاني ؟!
أم أن حبه الجديد قد أنسى حميمهُ ...
سنينٌ قد مضت و لازال بئر قلبي يملئه الحبَ و لم يجفى أوتارهُ..
لكنني قتلت حبي بكل غرورٍ
و خنقت شعور قلبي بلا شفقِ ..
فيا كبرياء الحب، هات ما وعدت ..
تركته دون رحمة من أجلك بلا خوفٍ
تركته ..
دون أن أدركَ، أنني قد أضحكت القاصي
و أبكيت قلبه بدموع القهر ليس ذنباً مني
بل ...
ذنب من أبكى فؤداي
و أوضع إكليل الورود على عاتقيه فرحاً ...
حلمي لم يكتمل
فمولد حبي قد جُهِض
و روح عشقي قد رحل ...
فأي وعدٍ قد حققته
و أي طريقٍ قد سلكته
و ما هو إلا ظلامٌ حتى دياجيرهِ ..
فماذا بعد؟!
هل الحياة ستستمر ؟!
أم هو نهاية الغروب ستحين نهايتي..
النفوس في أزل
و السطور ترتجي القلم ...
و العقل يملئه الغزل
و القلب يشغفه عشق الأمل ..
فالحب عنواني و المجهول سر زماني
لكن دنيايَّ صامد كالجبل ..
لا مرد لتغيير الماضي لأي زمن..
فحياتي تسري بلا كلل
و جروحي داميةٌ بالعِلَلْ ..
أواه من أسكب عل قلبي كأس السِّقم ..
و تركني أعاني آلام الشجنْ ..
فمتى ستشرق شمس حياتي من جديد
و يغدو الحب و يخفق قلبي إلى الوريد ..
و أمحو الكلمات من كل السطور للأبد
و أخيب ظن الطاعن بلا جدل ..
سأبين لك بأن قلبي ليس أقسى من الجبل
و أنني على موعدٍ مع الحب الجديد
لكن متى؟
لن أقول
حتى أعلن للعالم بأنني
لست عــــــــــاجزة...
و أطرد خوفي مقبلاً الحب الغدير
فتمهل!!
و تمهل
حتى أرى بصيص نور الأملِ
و لن يكون ذلك ببعيد ...
.
.
.
أتيت بما هو جديد
أنتظر رأيكم بخاطرتي الجديدة ..
دمتم بود
فهب نسيم ذاكرتي عبر السنين الخواليا ...
تذكرت حبيَّ الممسوح ذكراهُ ...
وصفحاته المطوية إكراهاً ..
تذكرت أيام الصبا في بدايته .. و بداية الحب العتــيقِ ...
فهل يا ترى قد تناسى أحرفي و عبير أوطاني ؟!
أم أن حبه الجديد قد أنسى حميمهُ ...
سنينٌ قد مضت و لازال بئر قلبي يملئه الحبَ و لم يجفى أوتارهُ..
لكنني قتلت حبي بكل غرورٍ
و خنقت شعور قلبي بلا شفقِ ..
فيا كبرياء الحب، هات ما وعدت ..
تركته دون رحمة من أجلك بلا خوفٍ
تركته ..
دون أن أدركَ، أنني قد أضحكت القاصي
و أبكيت قلبه بدموع القهر ليس ذنباً مني
بل ...
ذنب من أبكى فؤداي
و أوضع إكليل الورود على عاتقيه فرحاً ...
حلمي لم يكتمل
فمولد حبي قد جُهِض
و روح عشقي قد رحل ...
فأي وعدٍ قد حققته
و أي طريقٍ قد سلكته
و ما هو إلا ظلامٌ حتى دياجيرهِ ..
فماذا بعد؟!
هل الحياة ستستمر ؟!
أم هو نهاية الغروب ستحين نهايتي..
النفوس في أزل
و السطور ترتجي القلم ...
و العقل يملئه الغزل
و القلب يشغفه عشق الأمل ..
فالحب عنواني و المجهول سر زماني
لكن دنيايَّ صامد كالجبل ..
لا مرد لتغيير الماضي لأي زمن..
فحياتي تسري بلا كلل
و جروحي داميةٌ بالعِلَلْ ..
أواه من أسكب عل قلبي كأس السِّقم ..
و تركني أعاني آلام الشجنْ ..
فمتى ستشرق شمس حياتي من جديد
و يغدو الحب و يخفق قلبي إلى الوريد ..
و أمحو الكلمات من كل السطور للأبد
و أخيب ظن الطاعن بلا جدل ..
سأبين لك بأن قلبي ليس أقسى من الجبل
و أنني على موعدٍ مع الحب الجديد
لكن متى؟
لن أقول
حتى أعلن للعالم بأنني
لست عــــــــــاجزة...
و أطرد خوفي مقبلاً الحب الغدير
فتمهل!!
و تمهل
حتى أرى بصيص نور الأملِ
و لن يكون ذلك ببعيد ...
.
.
.
أتيت بما هو جديد
أنتظر رأيكم بخاطرتي الجديدة ..
دمتم بود
تعليق