حذفت الخاطرة لأنها لا تستحق النشر...
هل تحبينني؟
تقليص
X
-
مداهماتك الليلية تكسر منطقي
ببطء تتوغلين كلوثة إلى فكري
تملئين مقلي دموعا
وتشعلي حبك شموعا
تحرقني بحمرتها في لجة الليل الحالكة
بظلالها ترفرف في دروبي العالقة
.........
أطيفٌ يحضرك فيجلدك؟؟
ويسيل دمك ودمعك
أواه سيدي
متى أحترفت الأطياف للساديَّة ؟
.........
أبدعت في التصوير
عميق ودي أيها الفاضل
نحن الذين ارتمينا على حافة الخرائط ، كحجارة ملقاة في مكان ما ،لايأبه بها تلسكوب الأرض
ولاأقمار الفضاء .
https://www.facebook.com/mohamad.zakariya
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريهان علي مشاهدة المشاركةراقنى نصك
دمت بود
حكمك الجمالي الرائع عالق يتلابيب الخاطرة...
كما ترك في نفسي أبلغ الأثر...أقصد قيمة الأثر الفني...
تقديري.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد زكريا محمد مشاهدة المشاركةمداهماتك الليلية تكسر منطقي
ببطء تتوغلين كلوثة إلى فكري
تملئين مقلي دموعا
وتشعلي حبك شموعا
تحرقني بحمرتها في لجة الليل الحالكة
بظلالها ترفرف في دروبي العالقة
.........
أطيفٌ يحضرك فيجلدك؟؟
ويسيل دمك ودمعك
أواه سيدي
متى أحترفت الأطياف للساديَّة ؟
.........
أبدعت في التصوير
عميق ودي أيها الفاضل
نعم هي أطياف السؤال المؤرق الأبدي...عن ماهية الحب...ذلك المجال المغناطيسي الذي يتجاذبنا بسادية ذبذباته ليرمينا في اخر المطاف لنعانق حقيقته المازوشية...
ألتذ بكل جحيمه رفقة السؤال دوما...
بصمتك أيها الرائع كانت جميلة للغاية...
تقديري.
تعليق
-
-
خلف غمام الشك
عانقت برودة الألم
فتحسرت لفجوة العدم
خدي بيدي نحو تعاليم عقائدك
علميني أخلاق الحب العظيمة
وحطمي في نفسي أوهام الفضيلة
****
ناسك أنا في تعبدي لك
صاغر أمام هيبتك
فأرجوك أن لا تصبي لعناتك علي جزافا
سيدتي,كلماتي سأجعلها أصباغا
بحمرة أرجوانية سأطلي أبواب مدينتك الفاضلة
نزيفها سيصبغ جدرانك بالحمرة الطاغية
تزينها بؤرة سوداء على مشارفها
مداهماتك الليلية تكسر منطقي
ببطء تتوغلين كلوثة إلى فكري
تملئين مقلي دموعا
وتشعلي حبك شموعا
تحرقني بحمرتها في لجة الليل الحالكة
بظلالها ترفرف في دروبي العالقة
اعذريني معبودتي كلماتي غامضة
دققيها فهي واضحة مشوشة
بحجاب فكري كتبتها لك
وأنا مستلق في عينك الوسطى
آلهتي أنت بسطوتك القصوى
أردد بصدى الشامخات العظمى
دريسي العزيز
خاطرمن أعماق البحر
كلمات من صلب الليل المفتون بصباحه
كل هذه الروعة
كتبت بحزن وقلق
بشغب وجنون
وكأنك ترفض أي مساومة من الزمن أو أنتظار
شاعرية جميلة جدا أيها الفنان الماهر
وتسألها هل تحبيني
حبذا لو لم تحبك
لتنثر علينا هذا الجمال
تحياتي العميقة
ميساء العباسمخالب النور .. بصوتي .. محبتي
https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be
تعليق
-
-
أكان نداء أخير مازال فى جعبتك ؟
و أنت تزلزل هدأة الليل بهذه الصرخة ..
هل تحبيننى ؟
و لكنك تكتبها الآن ، رغم مرور وقت طويل عليها
ولم يصبها بالقدم أو الغبار ..
و أنت فى صرختك تتخبط بين جلد الألفاظ و صياغة أسلوب الهدم
لتخلعها من وقار الليل الجاثم عبر العصور
وتطالبها بغريب من حديث
وكأنك تدلل على ما تملك ،
و ما تعوزه الآن .. تريدها تخلعك من ماذا ؟
توقفت عندها كثيرا ،
و كأن ما تقصد حائلا بين ما ترغب .. و ليس بحائل على ما أظن !!
قرأت دريسى .. أوهج قديم يعود ليثرى ،
ليخضل المسافات برى الحب و العاطفة النبيلة .. أم
هو التشظى فى مواجهة مستحيلة ؟!
محبتىالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 28-01-2010, 09:10.sigpic
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة خلود الجبلي مشاهدة المشاركة[rainbow]
[align=center]
يحن النجم ليأتي بين معصمك
وبين لحظات السمر يتجرد الغرام
ويعطر السطور برسائل تفوح شعرا
ربما تكون سيدي تسكن مملكة أخرى غير هنا
تقديري
[/align]
[/rainbow]
وهل لي من خيار سوى المضي قدما لاستشراف تلك المملكة شعرا؟
زادي هو ارتطام العقل مع العاطفة الموهوبة بخلق مسام تنفس من خلالها...هي فرصة حياة مقرونة بالسؤال الأبدي:هل تحبينني؟
شكرا لك على هذه المداخلة القيمة.
عميق مودتي.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركةخلف غمام الشك
عانقت برودة الألم
فتحسرت لفجوة العدم
خدي بيدي نحو تعاليم عقائدك
علميني أخلاق الحب العظيمة
وحطمي في نفسي أوهام الفضيلة
****
ناسك أنا في تعبدي لك
صاغر أمام هيبتك
فأرجوك أن لا تصبي لعناتك علي جزافا
سيدتي,كلماتي سأجعلها أصباغا
بحمرة أرجوانية سأطلي أبواب مدينتك الفاضلة
نزيفها سيصبغ جدرانك بالحمرة الطاغية
تزينها بؤرة سوداء على مشارفها
مداهماتك الليلية تكسر منطقي
ببطء تتوغلين كلوثة إلى فكري
تملئين مقلي دموعا
وتشعلي حبك شموعا
تحرقني بحمرتها في لجة الليل الحالكة
بظلالها ترفرف في دروبي العالقة
اعذريني معبودتي كلماتي غامضة
دققيها فهي واضحة مشوشة
بحجاب فكري كتبتها لك
وأنا مستلق في عينك الوسطى
آلهتي أنت بسطوتك القصوى
أردد بصدى الشامخات العظمى
دريسي العزيز
خاطرمن أعماق البحر
كلمات من صلب الليل المفتون بصباحه
كل هذه الروعة
كتبت بحزن وقلق
بشغب وجنون
وكأنك ترفض أي مساومة من الزمن أو أنتظار
شاعرية جميلة جدا أيها الفنان الماهر
وتسألها هل تحبيني
حبذا لو لم تحبك
لتنثر علينا هذا الجمال
تحياتي العميقة
ميساء العباس
ذا الشغب هو ما أملكه عندما تحتدم أمواج خاطري وهي ترتطم مقرونة بهدوئي النسبي...لأنني دوما متوقد أفتك بنفسي عبر انفعالاتي المجنونة...ويكون خياري الوحيد هو طرح السؤال مرات ومرات...
لو لم تحبني لما كتبت أصلا...ولما عانقت تجربة الكتابة كمغامرة خطيرة...
منها واليها وفيها وعنها انبثق السؤال على حين بغتة ليهز كياني في الهزيع الأخير من الليل...
حضورك الوهاج ميساء ينطق الحرف سره ويصبغ عليه وهج المعنى...
دمت أيتها الشرسة وأنت تثخنين السؤال بألف معنى ومعنى...
عميق تقديري.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةأكان نداء أخير مازال فى جعبتك ؟
و أنت تزلزل هدأة الليل بهذه الصرخة ..
هل تحبيننى ؟
و لكنك تكتبها الآن ، رغم مرور وقت طويل عليها
ولم يصبها بالقدم أو الغبار ..
و أنت فى صرختك تتخبط بين جلد الألفاظ و صياغة أسلوب الهدم
لتخلعها من وقار الليل الجاثم عبر العصور
وتطالبها بغريب من حديث
وكأنك تدلل على ما تملك ،
و ما تعوزه الآن .. تريدها تخلعك من ماذا ؟
توقفت عندها كثيرا ،
و كأن ما تقصد حائلا بين ما ترغب .. و ليس بحائل على ما أظن !!
قرأت دريسى .. أوهج قديم يعود ليثرى ،
ليخضل المسافات برى الحب و العاطفة النبيلة .. أم
هو التشظى فى مواجهة مستحيلة ؟!
محبتى
لا يسعني أمام هذه المداخلة التي لامست بحق تقابل الممكن أو المستحيل في حالى تشظي مفتوحة على افاق الليل المدلهم...
نعم أستاذي...هي حالة زلزلتني وما زالت بملاصقة السؤال لقلمي...
قراءة مقتضبة لكنها تعني لي الكثير لأنها بحق لامست شغاف قلبي...
محبتي العميقة حتى نياط قلبك.
تعليق
-
-
عندما تناجي الروح طيفا يسكنها
يعشش بين عمق تلابيبها وخباياها
ويشرأب من مداد قلبها
فتنبض الأحاسيس جزافا باحثة عن راويها
فإن قبضت عليها
تلاشت
فعم صدى صوتك كون الفراغ
فهل عاد لك صداه .. ربما تحبك حد الجنون
الكاتب القدير / دريسي مولاي عبد الصبور
تنقلت معك على صهوة الأطياف والخيال
وسمعت مناجاة حروفك وتلاحق أمواجك العاتية
خلف أقفاص الصدر
تنشقت معك ذاك الأثير المالح من حب اختلط بالبحر
تكلمت حروفك وهمس نبضك بصوت عال
تألقت .. تسجيل إعجاب
وتقدير
كنت هنااا وزهر
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سهير الشريم مشاهدة المشاركةعندما تناجي الروح طيفا يسكنها
يعشش بين عمق تلابيبها وخباياها
ويشرأب من مداد قلبها
فتنبض الأحاسيس جزافا باحثة عن راويها
فإن قبضت عليها
تلاشت
فعم صدى صوتك كون الفراغ
فهل عاد لك صداه .. ربما تحبك حد الجنون
الكاتب القدير / دريسي مولاي عبد الصبور
تنقلت معك على صهوة الأطياف والخيال
وسمعت مناجاة حروفك وتلاحق أمواجك العاتية
خلف أقفاص الصدر
تنشقت معك ذاك الأثير المالح من حب اختلط بالبحر
تكلمت حروفك وهمس نبضك بصوت عال
تألقت .. تسجيل إعجاب
وتقدير
كنت هنااا وزهر
لكون عوالم الفراغ وهي ترجع صدى حبي وجنوني هي من جعلتني أتسنم ظهر الكتابة...كان السؤال دوما بشكله السيزيفي ينزفني عبر محطات القلق...فكانت فرصة الابداع في اتباع خطى الخاطر عندما يفيض...
كلماتك سيدتي رقيقة في زمن صخابي يعج بالضجيج...ثقيلة كثقل الفراشة على الجرس...
تقديري.
تعليق
-
-
خلف غمام الشك
عانقت برودة الألم
فتحسرت لفجوة العدم
خدي بيدي نحو تعاليم عقائدك
علميني أخلاق الحب العظيمة
وحطمي في نفسي أوهام الفضيلة
****
ناسك أنا في تعبدي لك
صاغر أمام هيبتك
فأرجوك أن لا تصبي لعناتك علي جزافا
سيدتي,كلماتي سأجعلها أصباغا
بحمرة أرجوانية سأطلي أبواب مدينتك الفاضلة
نزيفها سيصبغ جدرانك بالحمرة الطاغية
تزينها بؤرة سوداء على مشارفها
مداهماتك الليلية تكسر منطقي
ببطء تتوغلين كلوثة إلى فكري
تملئين مقلي دموعا
وتشعلي حبك شموعا
تحرقني بحمرتها في لجة الليل الحالكة
بظلالها ترفرف في دروبي العالقة
اعذريني معبودتي كلماتي غامضة
دققيها فهي واضحة مشوشة
بحجاب فكري كتبتها لك
وأنا مستلق في عينك الوسطى
آلهتي أنت بسطوتك القصوى
أردد بصدى الشامخات االعظمى
مولاي.. أيها المبدع الحقيقي
كم شدتني خاطرتك/ القصيدة
بحقٍ كم هي فاتنة
مولاي..
رجاءً أْرِجعْها لمكانها و لا تحرمنا منها
حتى أردَّ عليها كما تستحق
أرق تحياتي هي لك
التعديل الأخير تم بواسطة كريمة بوكرش; الساعة 01-06-2010, 21:32.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 72024. الأعضاء 5 والزوار 72019.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق