إزاى حيتأبط إيدينا القدر
من غير ما خوفنا يهزنا
ولا يتْنِيهاش
ما بدهاش
دا ياما الخوف كان بينخر عضمنا
والدمع ساكن فى الزوايا
ولما باجرى
الخطوه تتكعبل ورايا
مالِمهاش
وفاضلى إيه
والقسوه لما تتمدد
وضل الضحكه يئلمها
روحى بتسقف قوى
وكأن دمى رهينه
على حدود الوجع
ميعدهاش
هخبى إيه ولاّ إيه ولاّ إيه
وليه ساعة ما بزرع حلم
يدبل على فروع الجفا
والزرعه لما تخونها الريح
تِتِنى ما تصدهاش
دنا خايفه من كتر الألم
أشد جلباب الفَرَح
أنا والأمانى
أضمن منين
أول ما نقدرنلبسه
ما يخضناش
من ديوانى لما بتبكى السما
تعليق