"Chimitrel"

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    "Chimitrel"

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    لا دا مش شامبو جديد .... دا اخر سلاح دمار شامل وصلوا العلم الامريكي المهبب دا بقي عبارة عن أيه ....الحقيقة الدكتور منير الحسيني بيقول انها مجموعة من المركبات الكيميائية محولة لغازات و بها نستطيع ان نتحكم في الطقس .... يعني متستغربوش لما تصبحوا فيوم يقولولكو تجمد الخليج العربي و تساقط الثلوج في السودان و بعدين بيكمل الدكتور المصري الباحث في مجال البيئة ان هذه الغازات أستخدمت من قبل في تغيرات مناخية غير عادية مثل ايقاف الامطار علي موسكو اثناء زيارة الحاج بوش في أحتفلات 2005 بتاعت روسيا و بيقوم بنقل هذه الغازات مضخات مثبته في أسفل الطائرات المدنية و الحربية والنفاثة ,,,
    و ذلك علي مرئ و مسمع من منظمة الصحة العالمية و يشير في تقريرة عن ظاهرة الجراد التي واجهتها مصر منذ عامين ,,
    أنها كانت نتيجة لهذا المركب و أنها تغيرت بالأتجاه نتيجة لتغير المناخ و ظهور منخفض جوي في منطقة جنوب أيطاليا و البحر المتوسط و اشار أيضا ان أحداث صعق الفلاحين بالحقول المصرية يرجع لوجود هذا المركب في أجواء الجمهورية ..... و العاقبة عندكم فالمسرات .....و النبي مش كفاية القمح المسرطن و الحمي القلاعية و انفلوزة الطيور هي ناقصة حاجة كمان .....


    عرضت الولايات المتحدة الأمريكية على منظمة الأمم المتحدة عام 1995م رسميا أن تتبنى مشروع تحت إسم الدرع Project The Shield لمدة 50 سنة بتكاليف مليار دولار تتحملها أمريكا وحدها تحت مظلة الأمم المتحدة عمليا وتطبيقيا من أجل تحسين المناخ والحد من ظاهرة الإحتباس الحرارى Global Warming بتطبيق براءة الإختراع الأمريكية رقم 5003186 US-Patent # ، المسجلة عام 1991 بإسم العالمين الأمريكيين ديفيد شنج ، أى-فو-شى David Sheng & I-Fu Shii ، والمعروفة عالميا بإسم " كيمتريل " Chemtrail . وقد تمت الموافقة الدولية على المشروع، مع إشراك منظمة الصحة العالمية
    (WHO) منذ عام 1995م، وتم إنشاء قسم جديد بالمنظمة خصيصا لهذا المشروع، والذى أسند إطلاق الكيمتريل فى أوروبا إلى الطائرات المدنية وطائرات حلف الأطلنطى (NATO)، وفى بقية العالم إلى أساطيل شركات الطيران المدنية العالمية التى تمتلك طائرات الركاب البوينج للوصول لطبقة الإستراتوسفير Stratosphere.


    وخلاصة براءة الإختراع هى عمل سحاب إصطناعى ضخم من غبار خليط من أكسيد الألومينيوم وأملاح الباريوم يتم رشها (أيروسول) فى طبقة الإستراتوسفير

    ( على إرتفاع أكثر من 8-10 كيلومتر) ، والمتميزة بدرجة حرارة منخفضة تصل الى -80 درجة مئوية، وتنعدم فيها التيارات الهوائية لتبقى السحابة مكانها لبضعة أيام قبل أن تهبط مكوناتها بفعل الجاذبية الأرضية الى طبقة الهواء السفلية (التروبوسفيرTroposphere) ذات التيارات الهوائية.




    يبدو أن مخططات أمريكا وإسرائيل للسيطرة علي الكون دون حروب تقليدية وصلت إلى مراحلها الأخيرة بل وظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من الأسوأ مازال بانتظار البشرية وأن الهدف التالي بعد هايتي سيكون العرب وإيران وكلمة السر في هذاالصدد هي "الكيمتريل".

    وكان العالم فوجىء في ذروة انشغاله بمواجهة تداعيات كارثة هايتي باتهامات لـ "غاز الكيمتريل" بأنه وراء ما حدث وليس الزلزال المدمر ، كما يعتقد كثيرون .

    ولم يقف الأمر عند ما سبق ، فقد ظهرت تقارير صحفية تحذر أيضا من أن ما شهدته هايتي هو بروفة على حروب المستقبل وخاصة تلك التي ستشنها إسرائيل ضد العرب وإيران وسيتم خلالها التغاضي عن المواجهات العسكرية المباشرة والاستعانة بدلا من ذلك بـ "الكيمتريل" الأكثر "براءة وفتكا في الوقت ذاته

    سلاح ذو حدين

    وغاز الكيمتريل هو أحدث الأسلحة للدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهرالطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير‏ والزلازل بشكل اصطناعي بل ويمكنه أيضا نشر الجفاف والتصحر وإيقاف هطول الأمطار وإحداث الأضرارالبشعة بالدول والأماكن غير المرغوب فيها أمريكيا وإسرائيليا.

    وتبدأ قصته مع التدمير الواسع من حقيقة أنه عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف ، فمثلا عندما يكون الهدف هو "الاستمطار" أي جلب الأمطار يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا ، كما تستخدمهذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير والزلازل المدمرة .

    وبمعني آخرأكثر وضوحا ، فإنه ما أن تطلق إحدى الطائرات غاز "الكيمتريل" في الهواءتنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7 م وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية ، كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم ، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس.

    ويؤدي ماسبق إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية تغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلومترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي " الاستراتوسفير" فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ، ويتسبب هذا الوضع فيتغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.

    ورغم التداعيات الكارثية السابقة ، إلا أن هذا لا يعني أن الكيمتريل هو الشر بحد ذاته ، بل على العكس فهو يحمل الخير للبشرية في حال استخدم في المجالات السلمية النفعية حيث له دور فعال في التقليل بشكل كبير من ظاهرةالاحتباس الحراري التي تهدد بغرق الكرة الأرضية وفناء الكون في المستقبل البعيد ، فهو يستخدم لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلى الأرض فجأة وبشدة.

    هذا بالإضافة إلى أنه مفيد جدا في ظاهرة "الاستمطار" في المناطق القاحلة ، إلاأنه وللأسف ‏فإن واشنطن أبت فيما يبدو أن تخدم البشرية واستخدمت تلك التقنية في الأغراض الاستعمارية ليصبح الكيمتريل أحدث أسلحة الدمار الشامل .

    كلمة السر

    وقبل أن يسارع البعض بتوجيه الاتهامات بالتأثر بنظرية المؤامرة والتحامل على واشنطن دون أدلة ملموسة ، نستعرض هنا قصة اكتشاف الكيمتريل .



    سلاح الكيمتريل

    والمثير للانتباه في هذا الصدد أن الاتحاد السوفيتي السابق هو من اكتشفه حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا تيسلا الذي صنف بأنه منأعظم علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات

    الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته كيفية إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون نيقولاتيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين .

    أما بداية معرفة الولايات المتحدة بـ "الكيمتريل " فقد بدأت مع انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلي أمريكا وأوروبا وإسرائيل‏.

    وكانت آخرالاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور‏60‏ عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو ‏2005‏ باستخدام وزارة الدفاع الروسية للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو وخصوصا الميدان الأحمر لتشتيت السحب ، ‏ وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن وذلك للمرة الأولي‏ وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل علي مستوي مدينة واحدة هي موسكو‏.‏

    وقبل التجربة الروسية السابق ، قام السوفيت بإسقاط الأمطار الصناعية "استمطارالسحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب‏ وقد استفادت الصين من ذلك خلال الفترةما بين ‏1995‏ و‏2003‏ واستمطرت السحب فوق‏ 3 ملايين كيلو متر مربع "حوالي ثلث مساحة الصين" وحصلت على‏ 210‏ مليارات متر مكعب من الماء حققتمكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت بـ‏ "1,4‏" مليار دولار وكانت التكلفة العملية فقط "‏265‏" مليون دولار‏.‏

    ثم تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلي قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلى الدمار الشامل يطلق عليها الأسلحة الزلزالية يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام الزلازل وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أومنخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة‏.‏

    وما يثيرالمرارة والحسرة في هذا الصدد أن واشنطن نجحت بخبث شديد في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية في مايو عام ‏2000‏ علي قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري علي مستوي الكرةالأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام‏1991‏ من العالمين ديفيد شانجوأي فو شي بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية وأعلنت حينها عزمها علي تمويل المشروع بالكامل علميا وتطبيقيا مع وضع الطائرات النفاثة المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع‏ ، ‏ ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة على إدخال هذا الاختراع إلي حيز التطبيق‏ وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم من التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل علي صحة الإنسان‏.‏
    وفي ضوء ما سبق ، ظهرت واشنطن وكأنها تسعى لخدمة البشرية ، إلا أنها أخفت الهدف الرئيس وهو تطوير التقنية للدمار الشامل وبالفعل وحسب التقاريرالمتداولة في هذا الصدد ، فإن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام2025‏ علي التحكم في طقس أية منطقة في العالم عن طريق الكيمتريل ‏.

    اعترافات ‏مثيرة

    وهناك من الاعترافات من داخل أمريكا وخارجها ما يؤكد صحة ما سبق ، والبداية في هذا الصدد مع محاضرة ألقاها الكولونيل تامزي هاوس أحد جنرالات الجيش الأمريكي ونشرت علي شبكة معلومات القوات الجوية الأمريكية وكشف فيها أن الولايات المتحدة سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية يتم إطلاقها من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة ، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تسعى لاستخدام تقنية الكيمتريل كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب المستقبلية.



    انتشار سحابة الكيمتريل

    كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجوالأمريكي أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات من أجل طقس مناسب لحياة أفضل ثم إقناع المواطن الأمريكي بعد ذلك باستخدامهذه الأسلحة لحمايته من "الإرهابيين".

    وبجانب الاعتراف السابق ، فإن الطريقة التي عرف من خلالها سر استخدام الكيمتريل كسلاح للدمار الشامل تكشف أيضا النوايا الحقيقية لواشنطن ، ففي مايو2003‏ وخلال عمله بمشروع الدرع الأمريكي ، تمكن عالم من علماء الطقس فيكندا كان من العاملين بالمشروع وهو العالم "ديب شيلد" من الاطلاع على هذاالسر وقد أعلن ذلك علي شبكة المعلومات الدولية الإنترنت في موقع تحت اسم "هلمزيد "

    ووفقا للعالم الكندي ، فإنه وقع بصره عن طريق المصادفة البحتة علي وثائق سرية عن إطلاق الكيمتريل فوق كوريا الشمالية وأفغانستان وإقليم كوسوفو أثناء الحرب الأهلية اليوغسلافية والعراق والسعودية في حرب الخليج‏ الثانية .
    وأضاففي هذا الصدد أنه مقتنع بفكرة مشروع الكيمتريل إذا كان سيخدم البشرية ويقلل من ظاهرة الاحتباس الحراري ولكنه يرفض تماما أن يستخدم كسلاح لإجبارالشعوب أو قتلها أوإفناء الجنس البشري ، مشيرا إلى أنه قرر الانسحاب من العمل بمشروع الدرع الأمريكي لأن هدف واشنطن هو الشر وليس الخير‏ .

    وبعد حوالي ثلاث سنوات من قيامه بكشف المستور ، وجد العالم الكندي ديب شيلد مقتولا فيسيارته في عام ‏2006‏ وزعمت الأنباء حينها أنه انتحر‏.‏



    آثار كارثة هايتي

    إيران وإعصار جونو

    وأخيرا هناك تصريحات هامة جدا في هذاالصدد نشرتها صحيفة "الأهرام "المصرية في 7 يوليو 2007 وكشف خلالهاالدكتور منير محمد الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة بكليةالزراعة بجامعة القاهرة حقائق مثيرة وردت في بحث أعده خصيصا لهذا الأمركان من أبرزها أن علماء الفضاء والطقس في أمريكا أطلقوا "الكيمتريل" سرافي المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس هناك إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيس لهم كما أدى ذلك إلىموت الآلاف شهريا ، هذا بالإضافة إلى أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة " تورا بورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج الثانية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي ينتشر مع "الكيمتريل" ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالميكروب وأعلن حينها عن إصابتهم بمرض غريب أطلق عليه " "مرض الخليج".

    وفي التفاصيل ، أكد الدكتور منير محمد الحسيني أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي وفجر مفاجأة في هذا الصدد مفادها أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان مؤخرا وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران بعد أن فقد نصف قوته ‏كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل" ، قائلا :" بكل تأكيد هو صناعة أمريكية وإسرائيلية ولكن ليست سلطنة عمان هي المقصودة بهذا الدمار وإنما كان الهدف إيران ولكن بسبب خطأ بعض الحسابات ـ فالتجارب لن تستقر قبل عام‏ 2025‏ ـ تحول الإعصار إلي سلطنة عمان وعندما ذهب إلي إيران كانت قوته التدميرية قد استنفدت"‏.‏

    بل ورجح أن يكون السبب في ارتفاع درجات الحرارة في السنوات الأخيرة في مصر وشمال إفريقيا وبقية البلدان العربية هو التجارب الأمريكية والإسرائيلية في هذاالصدد ، قائلا :" ليس ببعيد ذلك الاحتمال فعند هبوط سحابة الكيمتريل إلى سطح الأرض فوق المدن الكبيرة مثل القاهرة وباريس وغيرها حيث تسير ملايين السيارات في الشوارع وغيرها من وسائل المواصلات التي ينبعث منها كم كبيرجدا من الحرارة فيقوم أكسيد الألومنيوم بعمل مرآة فيعكس هذه الحرارة للأرض مرة أخري مما يؤدي إلي ارتفاع درجة الحرارة بشكل غير عادي متسببا فيما يسمي موجات الحر القاتل‏ كما حدث في باريس عام ‏2003‏ وجنوب أوروبا في يونيو‏2007‏ وسوف يتكرر ذلك مستقبلا في فصل الصيف‏".

    مصر وأسراب الجراد

    وأضاف " وإذا كان الشيء بالشيء يذكر فإن أسراب الجراد التي هاجمت مصر وشمالإفريقيا وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا فوق السعودية والأردن‏في أواخر عام ‏2004‏ كان السبب الرئيس فيها هو غاز الكيمترل‏ وذلك بعد رشتلك المنطقة بزعم خفض الاحتباس الحراري وقد قمت وغيري بتصوير ذلك‏ واختفت السماء خلف السحاب الاصطناعي الكيمترل خلال عدة ساعات وحدث الانخفاض المفاجيء لدرجات الحرارة وتكوين منخفض جوي فوق البحر المتوسط وتحول المسارالطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي إلي اتجاه جديد تماما في هذا الوقت إلي الجزائر وليبيا ومصر والأردن وغيرها‏ وبهذا لم تتم الرحلة الطبيعية لأسراب الجراد"‏.‏

    وتابع الحسيني قائلا :" في هذا الوقت لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان يحمل اللون الأحمر ، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر ، واختلاف الألوان هنا جاء بسبب أن الجراد الأحمر هو الجراد ناقص النمو الجنسي ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير فيرحلة طبيعية حتي يتحول إلى اللون الأصفر كما تعودنا أن نشاهده في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصلإلي النضج المطلوب".

    الموت بالصواعق

    وبالإضافة إلي ما سبق ، توقع الدكتورمنير الحسيني أن تعرف مصر ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في إبريل عام 2006عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا وكذلك في 13 إبريل 2007عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في إحدى قرى محافظة البحيرة.





    واستطرد " الصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهمامن عوامل الاحتباس الحراري فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها تحدث الصواعق والبرقوالرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولايةالأسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000

    وحذر من أن الصواعق ليست هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل ، بل سيلاحظ السكان وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء وتحولها من الأزرق إلي لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان فقد نشرت مجلات علمية أمريكية لباحثين مثل كريسكورينكوم وجارث نيكولسون بعض أبحاثهم التي أعدوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي : نزيف الأنف ، ضيق التنفس ، آلام الصداع ، عدم حفظالتوازن ، الإعياء المزمن ، أوبئة الأنفلونزا ، أزمة التنفس ، إلتهابالأنسجة الضامة ، فقدان الذاكرة ، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان.

    مرض الخليج

    وبجانب مصر، استعرض الحسيني نماذج أخرى لضحايا الكيمتريل في العالم ومن أبرزها ماحدث في العراق في ‏28‏ يناير‏1991‏ عندما قامت الطائرات الأمريكية بإطلاق غاز الكيمتريل فوق سماء العراق بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وذلك بعد أن قامت واشنطن بتطعيم الجنود الأمريكان باللقاح الواقي من هذا الميكروب قبل إرسالهم لميدان المعركة ، ورغم ذلك فقد عاد ‏47%‏ من الجنود الأمريكان مصابين بالمرض‏ وتغطية علي الحقيقة السابقة، زعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج" وأشيع أنه ناتج بسبب أنواع من الغازات الكيماوية المتولدة عن إطلاق ذخيرة الطلقات الجديدة فائقة الصلابة‏ .

    وسرعان ماكشف النقاب عن حقيقة هذا المرض الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون الذي قدم بحثا أشار فيه إلى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت‏‏، مشيرا أيضا إلى إمكانية حدوث "الإيدز" بسبب زيادة الباريوم في جسم الإنسان‏.‏
    وبالإضافة إلى العراق ، هناك أيضا كوريا الشمالية ، حيث أكد الدكتور الحسيني استخدام تقنية الكيمتريل فعليا كسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية حيث شهدت تلك الدولة وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول الأمطار علي الرغم من اعتماد كوريا الشمالية على زراعة الأرز كغذاء رئيس لها فظهرت حالة جفاف غير مبررة لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلا وهما علي حدودها الشمالية ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلي موت الآلاف من البشر شهريا ووصلت أرقام الضحايا إلي 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ.

    مأساة كوريا الشمالية







    واستطرد " تم سرا إطلاق سلاح الكيمتريلعلى كوريا الشمالية لإضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض وبالفعل هجر الكوريون تلك المناطق بعد التعرض للمجاعات والأمراض والموت جوعا وعطشا حيث توفي هناك ‏6,2‏ مليون طفل خلال عامين فقط من ‏2002‏ وحتى ‏2004 ،ومازال العدوان مستمرا وتتلقي كوريا الشمالية حاليا المعونات من الأرزالذي كان يشكل المحصول الرئيس حين كان متوافرا له المياه والأمطار سابقا ‏بينما لم تتأثر جاراتاها كوريا الجنوبية والصين في الشمال ".

    أيضا فإن إقليم كوسوفو المسلم لم يسلم من آثار الكيمتريل ، حيث استخدمته الطائرات الأمريكية خلال الغارات التي شنها الناتو على القوات الصربية في الإقليم في التسعينات ، الأمر الذي نجم عنه برودة شديدة في الشتاء وما قد ينجم عنه من احتمال الموت بردا.

    والمثال الآخر الذي ساقه الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازاتالكيمتريل فوق منطقة تورا بورا في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة ، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم.

    ويبدو أن شركات الأدوية هي أحد المستفيدين من هذا السلاح الخطير ، حيث أشار الدكتورالحسيني إلى حرص شركات الدواء الكبري علي الاشتراك في تمويل مشروع "الكيمتريل" بمليار دولار سنويا لأنه مع انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل على مستوي العالم سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة على مستوي العالم جراء بيع الأدوية المضادة لأعراضه .
    واختتم الدكتور الحسيني قائلا :" هناك تجارب لاستخدام تكنولوجيا جديدة لإطلاق الكوارث الطبيعية كالأعاصير المدمرة والفيضانات أو الجفاف ضد أعداء أمريكا، أمريكا سوف تقوم بردع إيران وإثنائها عن المضي في برنامجها النووي على شاكلة ما فعلته في كوريا الشمالية‏‏ ، لكن ليس بتقنية تجفيف النظام البيئي بل بتقنية استحداث الأعاصير المدمرة من الدرجة الخامسة سرعة‏ 250‏ كم في الساعة‏ ولهذا لم ينجح توجيه إعصار جونو إلي إيران بدقة كافية ، إذا أردنا ملاحظة تأثير امتلاك هذا السلاح في السياسات الدولية ، يمكننا الإشارة إلى تراجع أمريكا عن تهديداتها بمهاجمة كوريا الشمالية عسكريا بالوسائل التقليدية علي نمط ما حدث في أفغانستان والعراق ، عموما لا يمكن التكهن بما سوف يحدث من ظواهر جوية وتأثيرها علي النظام البيئي والبشر والنباتات والحيوانات في مثل هذه الأنظمة الإيكولوجية ،
    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #2
    غادة
    لك أسبقية في جزء من هذا الموضوع الهام
    والذي كنت أحضر جزءا منه لموضوعي الإحتباس الحراري
    فالطوفان قادم
    تحياتي وتصبحي على خير

    تعليق

    • رائد حبش
      بنـ أبـ ـجد
      • 27-03-2008
      • 622

      #3
      موضوع مميز.. شكراً.
      www.palestineremembered.com/Jaffa/Bayt-Dajan/ar/index.html
      لا افتخـار إلا لمن لا يضـام....مدرك أو محـــارب لا ينـام

      تعليق

      • حامد السحلي
        عضو أساسي
        • 17-11-2009
        • 544

        #4

        ترجمة غوغل لمن لا يستطيع
        Chemtrail conspiracy theory Chemtrail نظرية المؤامرة
        From Wikipedia, the free encyclopedia من ويكيبيديا ، الموسوعة الحرة
        Jump to: navigation , search اذهب إلى : تصفح ، بحث
        "Chemtrails" redirects here. "Chemtrails" الموجهات هنا. For the Beck song, see Chemtrails (song) . لأغنية بيك ، انظر Chemtrails (أغنية).
        High flying white jet leaving an expanding contrail طائرة تحلق على ارتفاع البيضاء مما أسفر عن توسيع نفاث

        The chemtrail conspiracy theory holds that some contrails are actually chemicals or biological agents deliberately sprayed at high altitudes for a purpose undisclosed to the general public. وchemtrail نظرية المؤامرة التي تحمل بعض الكونتريلز هي في الواقع مواد كيميائية أو بيولوجية عمدا رشها على ارتفاعات عالية لغرض لم يكشف عنه للجمهور العام. Versions of the chemtrail conspiracy theory circulating on the internet and radio talk shows theorize that the activity is directed by government officials. [ 1 ] As a result, federal agencies have received thousands of complaints from people who have demanded an explanation. [ 1 ] [ 2 ] [ 3 ] The existence of chemtrails has been repeatedly denied by government agencies and scientists around the world. [ 4 ] [ 5 ] [ 6 ] إصدارات نظرية chemtrail المؤامرة التي يجري تداولها في الإنترنت والبرامج الحوارية الإذاعية التنظير أن هذا النشاط موجها من قبل المسؤولين الحكوميين. [1] ونتيجة لذلك ، والوكالات الفيدرالية وتلقى الآلاف من شكاوى المواطنين الذين طالبوا تفسيرا لذلك. [1] [ 2] [3]) إن وجود chemtrails قد نفت مرارا من قبل الوكالات الحكومية والعلماء في جميع أنحاء العالم. [4] [5] [6]

        The United States Air Force has stated that the theory is a hoax which "has been investigated and refuted by many established and accredited universities, scientific organizations, and major media publications". [ 7 ] The British Department for Environment, Food and Rural Affairs has stated that chemtrails "are not scientifically recognised phenomena". [ 5 ] The Canadian Leader of the Government in the House of Commons has stated that "The term 'chemtrails' is a popularized expression, and there is no scientific evidence to support their existence." [ 8 ] والقوات الجوية للولايات المتحدة قد ذكر أن النظرية هي مجرد خدعة والتي "كانت قد أجرت التحقيق وتدحضه الجامعات المعتمدة وأنشأت العديد من المنظمات العلمية ، والمنشورات وسائط الإعلام الرئيسية". [7] وزارة البريطاني لشؤون البيئة والغذاء والشؤون الريفية قد وذكر أن chemtrails "ليست علمية معترف بها من ظواهر". [5]) والقائد الكندي للحكومة في مجلس العموم قد ذكر أن "مصطلح' chemtrails 'هو تعبير شاع ، وليس هناك أدلة علمية لدعم وجودها. "[8]

        The term chemtrail is derived from "chemical trail" in the similar fashion that contrail is an abbreviation for condensation trail . وchemtrail مصطلح مشتق من "درب الكيميائية" في أزياء مشابهة نفاث هو اختصار لدرب التكثيف. It does not refer to common forms of aerial spraying such as crop dusting , cloud seeding or aerial firefighting . فهي لا تشير إلى نوعين شائعين من الرش الجوي مثل رش المحاصيل ، تلقيح السحب أو إطفاء الحرائق من الجو. The term specifically refers to aerial trails allegedly caused by the systematic high-altitude release of chemical substances not found in ordinary contrails, resulting in the appearance of supposedly uncharacteristic sky tracks. مصطلح يشير تحديدا للمسارات الجوية التي يزعم أنها نجمت عن ارتفاع منتظم لاطلاق سراح علو من المواد الكيماوية التي لا توجد في الكونتريلز العادية ، مما أدى إلى ظهور المسارات غير معهود من المفترض أن السماء. Believers of this theory speculate that the purpose of the chemical release may be for global dimming , population control , weather control , or biowarfare and claim that these trails are causing respiratory illnesses and other health problems. [ 1 ] [ 2 ] [ 9 ] [ 10 ] المؤمنين من هذه النظرية التكهن بأن الغرض من إطلاق سراح الكيماوية قد تكون ليعتم العالمي ، التحكم في عدد السكان ، الطقس السيطرة ، أو الحرب البيولوجية ، والادعاء بأن هذه الممرات التي تسبب أمراض الجهاز التنفسي وغيرها من المشاكل الصحية. [1] [2] [9] [ 10]
        Contents محتويات

        * 1 Overview 1 نظرة عامة
        * 2 Contrails vs chemtrails 2 الكونتريلز مقابل chemtrails
        * 3 Chemtrail references in popular culture 3 مراجع Chemtrail في الثقافة الشعبية
        * 4 See also (4) انظر أيضا
        * 5 References 5 المراجع
        * 6 Further reading 6 قراءة المزيد
        * 7 External links 7 وصلات خارجية

        [ edit ] Overview [تحرير] نظرة عامة
        Contrails over a field الكونتريلز أكثر من حقل

        The chemtrail conspiracy theory began to circulate in 1996 when the United States Air Force (USAF) was accused of "spraying the US population with mysterious substances" from aircraft "generating unusual contrail patterns". [ 7 ] The Air Force says these accusations were a hoax fueled in part by citations to a strategy paper drafted within the Air Force's Air University entitled Weather as a Force Multiplier: Owning the Weather in 2025 . [ 11 ] The paper was presented in response to a military directive to outline a future strategic weather modification system for the purpose of maintaining the United States' military dominance in the year 2025 , and identified as "fictional representations of future situations/scenarios". [ 11 ] The Air Force further clarified the paper "does not reflect current military policy, practice, or capability", and that it is "not conducting any weather modification experiments or programs and has no plans to do so in the future." [ 7 ] [ 12 ] Additionally, the Air Force states that the "'Chemtrail' hoax has been investigated and refuted by many established and accredited universities, scientific organizations, and major media publications." [ 7 ] وchemtrail نظرية المؤامرة بدأت في عام 1996 عندما تعمم على الولايات المتحدة للقوات الجوية (القوات الجوية الأمريكية) وقد اتهم "رش سكان الولايات المتحدة مع مواد غامضة" من طائرات "توليد أنماط غير عادية نفاث". [7]) والقوة الجوية وتقول هذه الاتهامات كانت خدعة تغذيه جزئيا من خلال الاستشهاد ورقة استراتيجية وضعها في القوات الجوية للطيران جامعة بعنوان الطقس باعتبارها قوة المضاعف : امتلاك والطقس في عام 2025. [11]) وقد قدمت هذه الورقة في استجابة لتوجيهات من الجيش وضع الخطوط العريضة لمستقبل الاستراتيجية تعديل الطقس نظام لغرض الحفاظ على الولايات المتحدة في الهيمنة العسكرية في العام 2025 ، والتي تعرف بأنها "التمثيلات خيالية من الحالات في المستقبل / السيناريوهات". [11]) والقوة الجوية مزيدا من الضوء على ورقة "لا تعكس السياسة العسكرية الحالية ، والممارسة ، أو القدرة "، وأنه" لن تجري أي تجارب الطقس التعديل أو برامج وليس لديها خطط للقيام بذلك في المستقبل. "[7] [12]) ، وبالإضافة إلى ذلك ، فإن سلاح الجو ينص على أن" 'Chemtrail' خدعة تم وتدحض تحقيقات من قبل الجامعات المعتمدة وأنشأت العديد من المنظمات العلمية ، والمنشورات وسائل الإعلام الرئيسية. "[7]
        Multiple persistent contrails متعددة الكونتريلز المستمرة

        In Britain, when the Secretary of State for Environment, Food and Rural Affairs was asked "what research her Department has undertaken into the polluting effects of chemtrails for aircraft", the response was that "the Department is not researching into chemtrails from aircraft as they are not scientifically recognised phenomena", but that work was being conducted to understand how contrails may affect weather now and to anticipate future impacts that could result from increases in air traffic. [ 5 ] [ 13 ] في بريطانيا ، عندما كان وزير الدولة لشؤون البيئة والغذاء والشؤون الريفية وسأل "عما البحوث لها اضطلعت الإدارة في آثار التلوث الناتج من chemtrails للطائرات" ، فكان الجواب ان "وزارة ليس البحث في chemtrails من الطائرات لأنها غير معترف بها علميا الظواهر "، ولكن ذلك كان العمل يجري على فهم كيفية الكونتريلز قد تؤثر على الطقس الآن وتوقع الآثار المستقبلية التي قد تنجم عن زيادة في حركة النقل الجوي. [5] [13]

        In a response to a petition by concerned Canadian citizens regarding "chemicals used in aerial sprayings are adversely affecting the health of Canadians," the Government House Leader responded by stating that "There is no substantiated evidence, scientific or otherwise, to support the allegation that there is high altitude spraying conducted in Canadian airspace. The term 'chemtrails' is a popularized expression, and there is no scientific evidence to support their existence." [ 8 ] [ 14 ] [ 15 ] [ 16 ] The house leader goes on to say that "it is our belief that the petitioners are seeing regular airplane condensation trails, or contrails." [ 8 ] في استجابة لالتماس من قبل المواطنين الكنديين المعنيين بشأن "المواد الكيميائية المستخدمة في برش الجوي تؤثر سلبا على صحة الكنديين" ، في دار الحكومة زعيم ردت بالقول إنه "لا يوجد أي دليل يثبت أو علمية أو غير ذلك ، لدعم الادعاء بأن هناك علو شاهق الرش التي أجريت في الأجواء الكندية. مصطلح 'chemtrails' هو تعبير شاع ، وليس هناك أدلة علمية لدعم وجودها. "[8] [14] [15] [16]) وكان زعيم منزل وغني عن ويقول انه "من إيماننا بأن الملتمسين نشهد العادية مسارات الطيران التكثيف ، أو الكونتريلز." [8]
        X-Pattern Contrail اكس نمط نفاث

        Various versions of the chemtrail conspiracy theory have circulated through internet websites and radio programs. [ 1 ] In some of the accounts, the chemicals are described as barium and aluminum salts , polymer fibers, thorium , or silicon carbide . [ 6 ] In other accounts it is alleged the skies are being seeded with electrical conductive materials as part of a massive electromagnetic superweapons program based around the High Frequency Active Auroral Research Program (HAARP). [ 17 ] Those who believe in the conspiracy say the chemtrails are toxic, [ 18 ] but the reasons given by those who believe in the conspiracy vary widely, spanning from military weapons testing, chemical population control, to global warming mitigation measures. [ 2 ] Scientists and federal agencies have consistently denied that chemtrails exist, insisting the sky tracks are simply persistent contrails. [ 6 ] As the chemtrail conspiracy theory spread, federal officials were flooded with angry calls and letters. [ 6 ] A multi-agency response to dispel the rumors was published in a 2000 fact sheet by the Environmental Protection Agency (EPA), the Federal Aviation Administration (FAA), the National Aeronautics and Space Administration (NASA) and the National Oceanic and Atmospheric Administration (NOAA), a step many chemtrail believers have interpreted as further evidence of the existence of a government cover-up. [ 6 ] إصدارات مختلفة من chemtrail نظرية المؤامرة قد وزعت من خلال مواقع الانترنت والبرامج الإذاعية. [1] وفي بعض الحسابات ، والمواد الكيميائية التي وصفت بأنها الباريوم وأملاح الألومنيوم ، ألياف البوليمر ، الثوريوم ، أو كربيد السيليكون. [6] وغيرها من الحسابات فمن زعم سماء يجري المصنف بمواد موصلة الكهرباء كجزء من برنامج ضخم superweapons الكهرومغناطيسي على أساس حول الترددات العالية بالموقع الشفقي برنامج بحوث (HAARP). [17] والذين آمنوا في المؤامرة يقولون ان chemtrails سامة ، [18 ] ولكن للأسباب التي قدمها أولئك الذين يعتقدون في مؤامرة تختلف بشكل واسع ، والذي يمتد من تجارب الأسلحة العسكرية ، والسكان الكيميائية سيطرتها ، لتدابير التخفيف من الاحترار العالمي. [2] العلماء والوكالات الفيدرالية على الدوام chemtrails نفى أن يكون موجودا ، مصرا على المسارين السماء هي ببساطة الكونتريلز الثابتة. [6] وكما chemtrail انتشار نظرية المؤامرة ، المسؤولين الاتحاديين وانهالت الاتصالات الهاتفية الغاضبة ورسائل. [6] واستجابة متعددة الوكالات لتبديد الشائعات ونشر في 2000 ورقة الحقيقة من جانب وكالة حماية البيئة (وكالة حماية البيئة ) ، وإدارة الطيران الفيدرالية (القوات المسلحة الأنغولية) ، والوطنية للملاحة الجوية والفضاء الأميركية (ناسا) والوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (نوا) ، وهي خطوة المؤمنين chemtrail كثيرة تفسر على أنها دليل آخر على وجود حكومة بالتستر. [6]

        Proponents of the chemtrail theory say that chemtrails can be distinguished from contrails by their long duration, asserting that the chemtrails are those skytracks that persist for as much as a half day or transform into cirrus-like clouds. [ 2 ] However, some contrails are visible for several hours according to Contrails facts , a USAF publication. [ 7 ] Air Force officials say that long lasting contrails result from certain atmospheric conditions, and their duration and rate of dissipation can be accurately predicted when humidity level and temperature are known. [ 7 ] أنصار نظرية chemtrail القول بأن chemtrails يمكن تمييزها عن الكونتريلز من قبل مدة طويلة ، مؤكدا أن chemtrails هي تلك التي لا تزال قائمة لskytracks بقدر نصف يوم أو تتحول إلى المعلاق تشبه الغيوم. [2] ومع ذلك ، هي بعض الكونتريلز مرئيا لعدة ساعات وفقا لالكونتريلز الحقائق ، ومنشور القوات الجوية الأمريكية. [7] سلاح الجو ويقول مسؤولون ان تدوم طويلا الكونتريلز نتيجة ظروف معينة في الغلاف الجوي ، ومدتها ونسبة تبديد يمكن التنبؤ بدقة عند مستوى الرطوبة ودرجة الحرارة معروفة.] 7]
        [ edit ] Contrails vs chemtrails [تحرير] الكونتريلز chemtrails مقابل
        Condensation trails ("contrails") from propeller-driven aircraft engine exhaust, early 1940s التكثيف مسارات ( "الكونتريلز") من الطائرات المروحية يحركها عوادم المحركات ، 1940s في وقت مبكر

        According to a United States Air Force contrail fact sheet, contrails, or condensation trails, are "streaks of condensed water vapor created in the air by an airplane or rocket at high altitudes." [ 7 ] These condensation trails are the result of normal emissions of water vapor from piston engines and jet engines at high altitudes in which the water vapor condenses into a visible cloud. وفقا لما ذكره الولايات المتحدة سلاح الجو نفاث صحيفة وقائع ، الكونتريلز ، أو التكثيف مسارات ، هي "الشرائط من بخار الماء المكثف إنشاؤها في الهواء من قبل طائرة او صاروخا على علو شاهق." [7] وهذه الآثار التكثيف هي نتيجة للانبعاثات طبيعية من بخار الماء من محركات المكبس والمحركات النفاثة على علو شاهق في الماء الذي يتكثف البخار إلى سحابة مرئية. Contrails are formed when hot humid air from the engines mix with, and are cooled by, the colder surrounding air. الكونتريلز تتشكل عندما الهواء الساخن الرطب من هذا المزيج مع محركات ، ومبردة ، وبرودة الجو المحيطة بها. (The mixing is a result of turbulence generated by the jet engine exhaust). (والاختلاط هو نتيجة للاضطرابات الناجمة عن عوادم المحركات النفاثة). Colder air has less capacity to hold moisture. برودة الجو وأقل قدرة على الاستمرار رطوبة. The rate at which contrails dissipate is entirely dependent upon weather conditions and altitude. المعدل الذي الكونتريلز تتبدد يعتمد كليا على الظروف المناخية والارتفاع. If the atmosphere is near saturation, the contrail may exist for some time. إذا كان الجو بالقرب من التشبع ، قد نفاث وجود لبعض الوقت. Conversely, if the atmosphere is dry, the contrail will dissipate quickly. [ 7 ] على العكس ، إذا كان الجو الجاف ، سوف نفاث تتبدد سريعا. [7]
        Exhaust gases and emissions وانبعاثات غازات العادم

        Chemtrails, coming from "chemical trails" in the same fashion that contrail comes from "condensation trail" is a term coined to suggest that contrails are formed by something other than a natural process of engine exhaust hitting the cold air in the atmosphere. Chemtrails ، قادمة من "الاثر الكيميائي" في الشكل نفسه الذي نفاث يأتي من "درب التكثيف" اختلقت عبارة تشير إلى أن الكونتريلز يتم تشكيلها من قبل شيء آخر غير عملية طبيعية للغازات عادم المحرك لتصل إلى الهواء البارد في الغلاف الجوي. Chemtrail conspiricists characterize these chemical trails as streams that persist for hours, and by their criss-crossing, grid-like patterns, or parallel stripes which eventually blend to form large clouds. Chemtrail conspiricists تميز هذه الممرات الكيميائية والجداول التي تستمر لساعات ، وقبل اجتياز ، شبكة تشبه أنماط ، أو متوازية التي في نهاية المطاف على شكل مزيج السحب الكبير. Proponents view the presence of visible color spectra in the streams, unusual concentrations of sky tracks in a single area, or lingering tracks left by unmarked or military airplanes flying in atypical altitudes or locations as markers of chemtrails. [ 1 ] [ 6 ] [ 10 ] [ 19 ] [ 20 ] [ 21 ] أنصار الرأي وجود أطياف اللون وضوحا في الجداول ، وتركيزات غير عادية من المسارات السماء في منطقة واحدة ، أو المسارات العالقة التي خلفتها الطائرات لا تحمل أي علامات أو عسكرية تحلق على ارتفاعات غير نمطية أو مواقع كعلامات لchemtrails. [1] [6] [10 ] [19] [20] [21]
        Two planes at the same altitude, where only one leaves contrails. [ 7 ] طائرتان على نفس العلو ، حيث يترك الكونتريلز واحد فقط. [7]

        Government agencies and experts on atmospheric phenomena deny the existence of chemtrails, asserting that the characteristics attributed to them are simply features of contrails responding differently in diverse conditions in terms of the sunlight, temperature, horizontal and vertical wind shear , and humidity levels present at the aircraft's altitude. [ 1 ] [ 6 ] [ 7 ] [ 10 ] [ 19 ] Experts explain that what appears as patterns such as grids formed by contrails result from increased air traffic traveling through the gridlike United States National Airspace System 's north-south and east-west oriented flight lanes, and that it is difficult for observers to judge the differences in altitudes between these contrails from the ground. [ 7 ] The jointly published fact sheet produced by NASA, the EPA, the FAA, and NOAA in 2000 in response to alarms over chemtrails details the science of contrail formation, and outlines both the known and potential impacts contrails have on temperature and climate. [ 22 ] The USAF produced a fact sheet as well that described these contrail phenomena as observed and analyzed since at least 1953. وكالات حكومية وخبراء في الظواهر الجوية إنكار وجود chemtrails ، مؤكدا أن الخصائص التي نسبت إليها هي ببساطة ملامح الكونتريلز الاستجابة بشكل مختلف في ظل ظروف متنوعة من حيث أشعة الشمس والحرارة والأفقي والرأسي القص الرياح ، ومستويات الرطوبة في الحاضر علو الطائرة. [1] [6] [7] [10] [19] يرى الخبراء أن ما يبدو عن أنماط مثل الشبكات التي شكلتها الكونتريلز نتيجة زيادة حركة الملاحة الجوية تسير عبر gridlike الولايات المتحدة المجال الجوي الوطني للنظام 'ليالي الشمال والجنوب وبين الشرق والغرب الموجهة مسارب الطيران ، وأنه من الصعب بالنسبة للمراقبين أن نحكم على ارتفاعات تتراوح بين الاختلافات في هذه الكونتريلز من الأرض. [7] وبالاشتراك نشرت صحيفة وقائع التي تنتجها وكالة ناسا ووكالة حماية البيئة والقوات المسلحة الأنغولية ، ونوا في عام 2000 ردا على إنذارات خلال chemtrails التفاصيل علم تشكيل نفاث ، ويجمل كل من يعرف والكونتريلز الآثار المحتملة لها على درجة الحرارة والمناخ. [22] القوات الجوية الامريكية وصحيفة وقائع وكذلك التي وصفت هذه الظواهر نفاث كما لوحظ وحلل منذ الساعة لا يقل عن 1953. It also rebutted chemtrail theories more directly by identifying the theories as a hoax and denying the existence of chemtrails. [ 6 ] [ 7 ] كما أنه دحض نظريات chemtrail أكثر مباشرة عن طريق تحديد النظريات باعتبارها خدعة وإنكار وجود chemtrails. [6] [7]
        Wingtip condensation trails قمة الجناح مسارات التكاثف

        Patrick Minnis, an atmospheric scientist with NASA's Langley Research Center in Hampton, Virginia, is quoted in USA Today as saying that logic is not exactly a real selling point for most chemtrail proponents: "If you try to pin these people down and refute things, it's, 'Well, you're just part of the conspiracy'," he said. [ 1 ] باتريك مينيس ، وهو عالم في الغلاف الجوي مع ناسا في مركز أبحاث لانغلي في هامبتون ، فرجينيا ، الولايات المتحدة الأمريكية ونقلت في اليوم قوله ان هذا المنطق ليس بالضبط حقيقية نقطة بيع لأنصار معظم chemtrail : "إذا حاولت دبوس هذه الشعب ، ودحض الأشياء ، انها ، 'حسنا ، كنت مجرد جزء من المؤامرة' ، "قال. [1]

        In 2001, United States Congressman Dennis Kucinich introduced legislation that would have permanently prohibited the basing of weapons in space , and he listed chemtrails as one of a number of exotic weapons that would be banned. [ 23 ] Proponents have asserted that because explicit reference to chemtrails was entered by Congressman Kucinich into the congressional record, this constitutes official government acknowledgement of their existence. [ 19 ] [ 24 ] But that bill received an unfavorable evaluation from the United States Department of Defense and died in committee, [ 25 ] with no mention of chemtrails appearing in the text of any of the three subsequent failed attempts by Kucinich to enact a Space Preservation Act . في عام 2001 ، أدخلت الولايات المتحدة عضو الكونغرس دينيس كوسينيتش التشريعات التي من شأنها أن تحظر بشكل دائم تمركز الأسلحة في الفضاء ، وانه سرد chemtrails باعتبارها واحدة من عدد من الأسلحة الغريبة التي سيتم حظرها. [23] ويقول مؤيدو وقد أكد ذلك لأن إشارة صريحة إلى chemtrails تم إدخالها من قبل الكونغرس كوسينيتش في سجل الكونغرس ، وهذا يشكل مسؤول حكومي الاعتراف بوجودها. [19] [24] ولكن ذلك حصل مشروع القانون على التقييم السلبي من الولايات المتحدة وزارة الدفاع ، وتوفي في اللجنة ، [25] مع أي يذكر chemtrails الظهور في أي نص من ثلاث محاولات فاشلة لاحقة من قبل كوسينيتش من أجل سن قانون المحافظة على الفضاء.
        [ edit ] Chemtrail references in popular culture [تحرير] مراجع Chemtrail في الثقافة الشعبية
        Lists of miscellaneous information should be avoided. Please relocate any relevant information into appropriate sections or articles. (December 2009) وينبغي أن قوائم المعلومات المتنوعة يمكن تجنبها. الرجاء نقل أي معلومات ذات صلة في الفروع المناسبة أو مقالات (ديسمبر 2009)

        On April 27, 2009, musical recording artist Prince referenced chemtrails in an interview with PBS talk show host Tavis Smiley . 27 نيسان / ابريل 2009 ، تسجيل الموسيقي الفنان الأمير المشار chemtrails في مقابلة مع برنامج تلفزيوني حواري المضيف Tavis مبتسم. In the interview, Prince discusses a comment by comedian and activist Dick Gregory that "really hit home" about what Prince calls "this phenomenon of chemtrails." في المقابلة ، والأمير يناقش هذا التعليق من جانب الفنان الكوميدي والناشط الاميركي ديك غريغوري ان "فعلا ضربت المنزل" حول ما يدعو الأمير "هذه الظاهرة من chemtrails". Prince goes on to mention an increase in aircraft trails that coincided with an inexplicable increase in "fighting and arguing" in his neighborhood. [ 26 ] [ 27 ] الأمير وغني عن الإشارة إلى حدوث زيادة في مسارات الطائرات التي تزامنت مع زيادة لا يمكن تفسيره في "القتال وتقول" في الحي الذي يسكن فيه. [26] [27]

        On March 3, 2009, Australian television aired a film entitled Toxic Skies , directed by Andrew Erin and starring Anne Heche , in which Heche plays a medical doctor who investigates a series of mysterious illnesses. يوم 3 مارس ، 2009 ، وعرض التلفزيون الاسترالي شريط فيلم بعنوان الأجواء السامة ، من إخراج أندرو ايرين وبطولة آن Heche ، الذي يلعب Heche الطبيب الذي تحقق في سلسلة من الأمراض الغامضة. In the context of the film, Heche's character attributes the illness to "chemtrails" -- toxic chemicals introduced into aircraft fuel and dispersed over the population via jet exhaust. [ 28 ] [ 29 ] في سياق الفيلم ، Heche شخصية سمات المرض الى "chemtrails" -- المواد الكيميائية السامة التي أدخلت وقود الطائرات وتفرقوا على السكان عبر عوادم الطائرات النفاثة. [28] [29]

        American musician Beck released a song entitled Chemtrails on his 2008 album, Modern Guilt . الموسيقار الاميركي بيك أصدرت أغنية بعنوان Chemtrails على موقعه 2008 ألبوم ، الحديث الذنب.
        التعديل الأخير تم بواسطة حامد السحلي; الساعة 30-01-2010, 07:20.

        تعليق

        • غاده بنت تركي
          أديب وكاتب
          • 16-08-2009
          • 5251

          #5
          شكراً لكم جميعاً
          اثريتم الموضوع بحضوركم الطيب

          تقديري ،
          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
          غادة وعن ستين غادة وغادة
          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
          فيها العقل زينه وفيها ركاده
          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
          مثل السَنا والهنا والسعادة
          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #6
            الأستمطار :

            اول من قام بهذه التجربة أمريكا وبسبب خوف العلماء من النتائج قامت الولايات الأمريكية برش نترات الفضة بكميات بسيطة جدا ولم يحدث شي .
            وبعدها وجدت أمريكا فيتنام مكان ملائم لهذي التجربه نهاية الحرب العالمية
            فقامو برش الكمية المقترحة من قبل العلماء والإكتفاء بمشاهدة النتائج
            (( خارج أراضيها ))

            وكانت النتائج كالتالي :
            1- التجربه مكلفة جدا لدرجة إن التجربة الواحدة تكلف 4 مليار دولار
            2- النتائج غير متوقعة ولا يمكن السيطرة عليها
            3- فيضانات لم تشهد لها فيتنام مثيل أبدا

            ثاني من قام بهذه التجربة هم البريطانين وقامو بهذه
            التجربة فوق شمال بريطانيا
            وكانت النتائج كالتالي

            1- فيضانات كبيرة جدا وإستمرت لعدة أيام
            2- مقتل 5000 شخص وخسائر مادية بمليارات الجنيهات
            هذه التجربه كانت في الثمانينات وإلى الآن الدعاوي قائمة في المحاكم البريطانية لتسرب أنباء للشعب بأن الجيش البريطاني كان وراء الكارثة (( هذي المعلومه من برنامج وثائقي في أحد القنوات ))

            طريقة التجربة
            1- يقوم الباحثون بمراقبة الجو وقياس نسبة الرطوبة وتحديد المكان ويكون الجو صحو تماما
            2- تقوم 4 طائرات برش نترات الفضة في الجهات الأربع (( وليس طائرة واحدة كما يقول البعض ))
            3- تتكثف الغيوم بسبب نترات الفضة بشكل أسرع من المعتاد أو بمعنى أصح تقوم نترات الفضة بتجميع الغيوم وتكثيفها .
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            • غاده بنت تركي
              أديب وكاتب
              • 16-08-2009
              • 5251

              #7
              كشف تقرير لمجلة "العلم والسلاح" الأمريكي،
              أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح أيكولوجي يسمى "الكيمتريل
              تحت إشراف علماء الطقس الإسرائيليين، سيتم إجراء اختبار عليه خلال السنة الجارية فوق الأردن ومصر والسعودية أو فوق العراق وأفغانستان.

              وذكر التقرير أن "الكيمتريل" متطابق مع نظرية مخلفات الطائرات النفاثة؛
              فعندما تعبر الطائرات النفاثة التي تطير على ارتفاع متوسط في مجال "الاستراتوسفير"، حيث لا توجد تيارات هوائية وتصل درجة الحرارة إلى تحت الصفر تاركة خلفها شريطا سحابيا أبيض اللون، يتكون من بخار الماء المتكثف كحبيبات ثلجية، ثم ينخفض تدريجيا خلال عدة دقائق، فيطلق على هذا الشريط اسم "كونتريل
              لكن إذا استمر وجود هذا الشريط السحابي لعدة ساعات، فإن ذلك سيكون خارجا عن نطاق بخار الماء الناتج عن احتراق الوقود ويكون في ذلك الوقت سببه إطلاق المكونات الكيميائية.

              وأضاف أن إسرائيل استطاعت تزويد طائراتها النفاثة بمستودعات إضافية تحمل الكيماويات المستخدمة في السلاح،
              وبمضخات ذات ضغط عال، حيث تم إطلاقها في صورة "إيروسول" على الحافة الخلفية لأجنحة الطائرة فوق فتحة خروج عادم الوقود من المحكات ينفثها هذا التيار القوي الساخن في الهواء، ويظل الشريط الأبيض مرئيا لعدة ساعات، وهذا الشريط يطلق عليه "الكيمتريل".
              وأوضح أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي، بعد أن وقع بصره بطريق الخطأ وبالمصادفة على وثائق سرية عن إطلاق "الكيمتريل" فوق كوريا الشمالية وأفغانستان، وإقليم كوسوفو والعراق والسعودية في حرب الخليج، وقد خلف إطلاق "الكيمتريل" الجفاف والأمراض والدمار البيئي الذي أدى إلى وفاة عدة ملايين خلال بضع سنوات، كما جاء بالتقرير.

              وحول تطوير المشروع، أكد التقرير أنه بعد ساعات من إطلاق سحابات "الكيمتريل" تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7م، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية.
              كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم، هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
              ويؤدي هذا إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية كانت تغطي مساحات شاسعة بملايين الكيلومترات، مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الاستراتوسفير، فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع، ثم من المنطقة التي تليها.

              ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها، ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف، وتصبح أثناء النهار سماءً ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض، وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن.
              إلا أن الإطلاق التالي لسحاب "الكيمتريل" تبدأ فورا، وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق، مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.
              وذكر التقرير أن إطلاق "الكيمتريل" فوق شمال أفريقيا ومصر وشمال البحر الأحمر سيؤدي إلى انخفاض شديد ومفاجئ في درجة الحرارة، وسيؤدي إلى تكوين منخفض جوي يتبعه اندفاع الرياح، وبهذا سيتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي من اتجاهها إلى دول المغرب العربي إلى الغرب والشمال الغربي باتجاه الجزائر وليبيا ومصر والأردن.

              وأكد التقرير أن عملية إطلاق "الكيمتريل" جرت فوق الأراضي المصرية في الفترة من 4 نوفمبر إلى 14 نوفمبر 2004، وأدى ذلك إلى نزوح الآلاف من أسراب الجراد إلى مصر بفعل الرياح.
              وأضاف أن علماء الفضاء والطقس أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس الكوري إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيسي لهم، كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا حتى الآن.
              وأضاف أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة "توربورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة. كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج وقد طُعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي حُمل مع "الكيمتريل"، ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالمكروبات.
              نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
              الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
              غادة وعن ستين غادة وغادة
              ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
              فيها العقل زينه وفيها ركاده
              ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
              مثل السَنا والهنا والسعادة
              ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

              تعليق

              • غاده بنت تركي
                أديب وكاتب
                • 16-08-2009
                • 5251

                #8
                السر الخطير لسوأل حيرنا منذ فترة لماذا أصبح منخفض السودان جاف ؟ وعسير لم تعد عسير والطائف أصبحت شبه صحراوية ؟ والمنخفضات الحركية لا تثمر؟
                في السنوات الأخيرة تم مشط البحر الأحمر ما يقرب من مائة طائرة عسكرية اسرائيلية تقوم بعمليات دورية

                تنطلق من قاعدة مستأجرة في اثيوبيا الى فلسطين المحتلة وكانت تدخل الأجواء السعودية أحيانا
                وكان هناك إستغراب من ذلك ،
                وكان يعتقد بأنها إستفزاز الآن قد بدأ يتضح سر التحليق وسر الجفاف ؟




                منقول
                نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                غادة وعن ستين غادة وغادة
                ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                فيها العقل زينه وفيها ركاده
                ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                مثل السَنا والهنا والسعادة
                ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                تعليق

                يعمل...
                X