دعوة للبوح بتجربة او تجاربكم في الحب ( حديث من صلب الواقع )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • على جاسم
    أديب وكاتب
    • 05-06-2007
    • 3216

    دعوة للبوح بتجربة او تجاربكم في الحب ( حديث من صلب الواقع )

    السلام عليكم

    الحُب x القلب





    هل للحب قانون
    هل للحب سلطان
    الحب لا يعترف بقانون او سلطان
    الحب كالحرب من السهل أن تشعلها..ومن الصعب أن تخمدها
    و البعض بالجنون : بالقلب نحب .. وبالعقل نكره .. بالاثنين نصاب بالجنون
    و بالعض بالجميل : ندين للحب بحياتنا .. وبموتنا أيضا
    ككل المشاعر ,يوصف الحب بطرق مختلفة حسب خلفية الكاتب و ماضيه و المرحلة التي يعيشها
    نحن كبشر نقارن حالات حبنا على اساس قائم و هو ظروفنا .. مقارنه بمدارس الحب
    فان واجهنا معارضات الاهل
    لقلنا كان الله في عون عنتـر و عبلـــة
    وان قسى علينا الزمن بظروفه ( قاتلا بها الحب ) لقلنا جنون قيــس كان من اكثر منطقيات الحياة


    احبتي اخوتي اخواتي

    جميعنا رف قلبه لحبيب او حبيبة
    جميعنا لديه تجربة الحُب

    اليوم موضوعنا يتحدث عن الحُب
    ولكن

    بتجارب سبق ان مررنا بها

    نود ان تشاركونا - تهمسون لنا - او حتى تصرخون باعلى اصواتكم
    احكوا لنا تعالوا نتجاذب اطراف الحديث
    كيف كانت تجارب الحُب لديكم
    هل مررتم بتجربة حُب نعم
    اذا نود ان نطالع ما تكتبونه عن تلك التجربة

    كيف كانت مشاعركم وانتم تفكرون في الحبيب او الحبيبة

    اشطحوا بافكاركم معنا لنشارككم ذكرياتنا في الحُب

    اذا الموضوع باختصار هل مررت بتجربة حُب كيف كانت والى اين وصلت

    انتظر احاديثكم في الحُب

    تشكرات
    عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
    يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
    فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
    فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​
  • طه خضر
    عضو الملتقى
    • 30-10-2007
    • 176

    #2
    الأستاذ علي جاسم المكرّم ..

    موضوعك بقدر ما هو جميل بقدر ما يحمل في طياته من وخزات وفتح لذكريات حبيبة ..

    بصراحة مطلقة وبلا لف ولا دوران ..

    ولتقولوا مجنون ..

    الحب الأوّل بمعنى الكلمة كان لمعلمتي ..

    وبلا إطالة أذكره بحذافيره ..

    وأذكر إنها كانت تتحاشى حتى النظر في عينيّ ..

    ولم أدري كـُنْه ذلك إلا متأخرا ..

    وكم ضحكت على نفسي بعدها ..

    احترامي وتقديري ..
    [SIZE="4"]العزم في الرووح حق ليس ينكره ... عزم السواعد شاء الناس أم نكروا[/SIZE]

    تعليق

    • على جاسم
      أديب وكاتب
      • 05-06-2007
      • 3216

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة طه خضر مشاهدة المشاركة
      الأستاذ علي جاسم المكرّم ..

      موضوعك بقدر ما هو جميل بقدر ما يحمل في طياته من وخزات وفتح لذكريات حبيبة ..

      بصراحة مطلقة وبلا لف ولا دوران ..

      ولتقولوا مجنون ..

      الحب الأوّل بمعنى الكلمة كان لمعلمتي ..

      وبلا إطالة أذكره بحذافيره ..

      وأذكر إنها كانت تتحاشى حتى النظر في عينيّ ..

      ولم أدري كـُنْه ذلك إلا متأخرا ..

      وكم ضحكت على نفسي بعدها ..

      احترامي وتقديري ..
      السلام عليكم

      اهلا وسهلا بك استاذ طه

      واهلا بالحب كله هههههه

      يبدو لي انك كنت رومانسي واعتقد انك ماتزال كذلك

      اليس كذلك

      والان اتمنى ان تحدثنا عن الحب الثاني في حياتك من كانت

      فضفض معنا هنا

      وهي دعوة للفضفضة

      تشكرات
      عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
      يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
      فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
      فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #4
        [ALIGN=CENTER][/ALIGN]
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • محمد على على مصطفى
          عضو الملتقى
          • 17-06-2007
          • 83

          #5
          ومن رأييى أن الحب الحقيقى الوحيد الذى يعيشه الإنسان ويستمتع به هو حبه الأول. وأى احساس بعد الحب الأول هو مجرد وهم، وسعى وراء بقايا ورواسب الحب الأول. مررت بتجربة الحب الأول فى أخر سنة من مراحل الدراسة الإعدادية (المتوسطة)، واستمر معه ذلك الحب طوال سنوات الدراسة الثانوية. وكانت إنسانة رائعة ذات قلب حساس جميل. ويقول: عشت معها فترة المراهقة كلها. أجمل سنوات حياتى.. وأحسست معها لأول مرة بقلبى وهو ينبض، ومعها عرفت معنى الحياة ومعنى العاطفة. وكان حبنا يتميز بأنه تجاوب بين الطرفين. كل طرف كان يعطى يقدر ما يستطيع. ولكن مأساة الحب الأول أنه غالبا ما ينتهى إلى الفشل ولا تتطور العلاقة إلى زواج رغم أن هذا الحب يكون صادق من الطرفين. وهذا الحب يؤثر بعد ذلك على الطرفين إذ يعجز كل طرف عن تجاوز هذه المشاعر الجميلة، ويظل طوال عمره يبحث فى كل إمرأة يفابلها عن مواصفات حبيبته الأولى، وعندما يجد أى صفة مشتركة بين الانسانة التى يقابلها والحب الأول يندفع نحوها تلقائيا. وعظمة الحب الأول أنه قائم على العاطفة فقط، وليس قائما على الحسابات العقلية، وهو بذلك يتغاضى عن المنزلة الاجتماعية والفروق الطبقية والتعليمية، و ويكون حبا خالصا. ودائما لا يفكر طرفى الحب الأول فى الزواج كغاية، بل بعتبران أن الحب فى حد ذاته قيمة وهدف سام يعيشان من أجل الحب وله. وهما ينغمسان فى مشارهما لدرجة أنهما لا يفكران فى المستقبل وكيف سيكون شكل العلاقة فيما بعد، وكيف ستتطور أو تنتهى. المحبون دائما يكونون غارقين فى بحور من الرومانسية والعشق. ولا يهتمون بوضع النقاط على الحروف، ولا بتحديد النهايات. وإذا تدخل العقل فى الحب الأول فإنه يفسده، لأن الحسابات تفسد العلاقة السامية التى أقصدها.
          [img]http://www.upload.ps/280807/aa0cca1beb.gif[/img]

          تعليق

          • طه خضر
            عضو الملتقى
            • 30-10-2007
            • 176

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة على جاسم مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم

            اهلا وسهلا بك استاذ طه

            واهلا بالحب كله هههههه

            يبدو لي انك كنت رومانسي واعتقد انك ماتزال كذلك

            اليس كذلك

            والان اتمنى ان تحدثنا عن الحب الثاني في حياتك من كانت

            فضفض معنا هنا

            وهي دعوة للفضفضة

            تشكرات



            لا بأس أستاذنا الكريم ..

            المشكلة التي لم أخبرك بها أنني كنت حينئذ في الأوّل ابتدائي، وكانت معلمتي واسمها جوزفين

            وهي مسيحيّة رائعة بل وجميلة بكـّل المقاييس، وأكاد أقسم أنني لو كنت أجيد الرسم فلربما رسمتها

            الآن بمعنى الكلمة، وللحقيقة ومن باب الفضفضة التي ربما نادرا ما أبوح بها أنها كانت تشعر من نظرات

            هذا الطفل بشيء ما ومرد ذلك أن الأطفال والبنات كانوا يتسائلون دائما لماذا تقعد مس جوزيفين بجانبك أنت

            بالذات ولا ترفع صوتها عليك مع أنها كانت قويّة ودائمة الصراخ وشديدة العصبيّة، وأكاد أجزم إنه

            كان حبا من طرفي بكل معنى الكلمة ولا أنكر أنني كنت أتخيلها أمامي حتى وانا طفل،

            أما العجب العجاب فهو أنني قابلتها بالصدفة في سنة 1988 وكان عمري 19اما وعرفتني فورا

            وأظنها كانت وقت إذ في الـ 47 او أكثر بقليل وأذكر أنها وعندما عرفتني بعد لحظة تمعـّن

            قالت بما معناه أنها تنتظر أن يكون تلميذها النجيب شاعرا أو فنانا أو كاتبا .. ولم يغب عني

            قصدها ..

            وهي بصدق حبي الأول والأخير بمعنى الكلمة رغم أنها أصبحت مسنة الآن ، ورغم أنني

            لا أتخيل أن أقابلها وأخشى أن أصدم تماما شأن ابن زيدون الأندلسي وولادة بنت المستكفي
            [SIZE="4"]العزم في الرووح حق ليس ينكره ... عزم السواعد شاء الناس أم نكروا[/SIZE]

            تعليق

            • على جاسم
              أديب وكاتب
              • 05-06-2007
              • 3216

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
              [ALIGN=CENTER][/ALIGN]
              السلام عليكم

              اهلا بالاستاذ محمد الموجي العاشق الولهان

              من زمان وانا اقول انت مش سهل والله

              والان جاء الدليل منك

              فانت عاشق وعمرك 6 سنوات

              ما شاء الله

              بس تعرف اضحكتني والله بقولك الحب عندك بوستين ههههههه

              طيب يا استاذ ممكننتعرف على الحب رقم 2 في حياتك

              تشكرات
              عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
              يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
              فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
              فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

              تعليق

              • على جاسم
                أديب وكاتب
                • 05-06-2007
                • 3216

                #8
                السلام عليكم

                جاء الدور لي للاعتراف

                يطيب لي ان اعترف حيث ساشطح بذكرياتي الى ايام المراهقة

                كنتُ حينها في ال 17 من عمري وكانت اول شرارة حُب او يمكن لم تكن حُب بالمعنى العام قد يكون اعجاب

                كانت بنت الجيران وهي تكبرني بعام او اثنان على ما اعتقد لانها كانت طالبة مع اختي الاكبر مني

                كنتُ دائما ما اقف بالقرب من بيتهم
                فقط حتى تجود عليّ بنظرة او ابتسامة

                الحمد لله قد جادت علينا بابتسامة الحمد لله الخطوة الاولى عدت على خير
                اي انها تعلم انه هنالك من يقف طول النهار امام منزلها للتعبير عن الحُب الملتهب

                طيب يا علي الخطوة الثانية كيف ستتكلم معها وانت تحمل كل هذا الخجل
                اذا افضل خطوة ان استشير الاصدقاء

                وفعلا عقدت اجتماع هههههههههه مع صديق لي حيث انه كان صاحب خبرة في مسالة الحُب والهوى
                وخرجت باستشارة وهي ان اكتب لها رسالة اعبر لها عن حبي لها

                طيب مسالة كتابة الرسالة امر هين وسهل
                بس

                بس

                كيف ساوصل الرسالة لحبيبتي

                صديقي المستشار اللي صرفت عليه دم قلبي حتى اخرج باستشارة

                قال الامر بسيط اكتب الرسالة اولا
                ومن ثم ضع الرسالة في علبة كبريت فارغة ( شخاطة )
                ومن ثم استغل اول فرصة مناسبة وارمي علبة الكبريت لها

                وبالفعل

                عملت ما اشار عليّ صديقي

                وكتبت الرسالة ووضعتها في علبة كبريت فارغة واول فرصة مناسبة رميت الرسالة لها

                قولوا مبروك يا علي

                الحمد لله تمت العملية بنجاح واستلمت الرسالة حبيبتي

                ولكن

                مصيبة وحلت على دماغي

                ذهبت الفتاة ( الحبيبة ) الى بيتنا واشتكت اهلي مني
                ولكم ان تتخيلوا ماذ احل بي من اول تجربة حُب فاشلة طبعا

                انتظرونا مع ذكرى جديدة

                تشكرات
                عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                تعليق

                • رشيدة فقري
                  عضو الملتقى
                  • 04-06-2007
                  • 2489

                  #9
                  اخي الكريم علي جاسم
                  يا لها من فكرة رائعة
                  وما احوجنا لفضفضة فتحت لنا ابوابها مشكورا
                  اما قصتي فهي اشبه بنكتة واليكم التفاصيل
                  كنت في 13 من العمر في الاولى اعدادي
                  في يوم من الايام وفي طريقي الى المدرسة
                  تبعني طفل صغير من سبع سنوات
                  وسلمني رسالة غرامية تدوخ
                  اعتراف بالحب في اسلوب جميل هزقلبي الغر
                  لم ارد ولكني تساءلت من يكون
                  وفي الغد نفس الشيء رسالة اجمل من سابقاتها
                  ولكنه لا يخبرني من يبعثه بتلك الرسائل
                  ومع كل رسالة يزداد نبض قلبي
                  وارى في كاتبها شاعرا وعاشقا
                  وبدات انتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر
                  واحلم وابني قصورا واتخيله استاذا للغةالعربية ههههههههه
                  -طبعا في تلك السن يكون استاذنا مثلنا وحلمنا-
                  المهم مرت اسابيع وانا استلم كل يوم رسالة من مجهول اصبح كل ما اتمنى
                  ولكم ان تتخيلوا صدمتي حين كنت يوما مع صديقة لي
                  وطلبت مني انتقاء رسالة من كتاب كان يباع يومها وعنوانه
                  اجمل رسائل الحب
                  فاذا بي اجد رسائلي التي تنام تحت مخدتي كلها منقولة منه
                  المهم
                  في الغد امسكت بتلابيب الطفل كي يرشدني لصاحب الرسائل
                  فإذا به صبي البقال بجانب البيت
                  ارجو الا اكون اطلت عليكم
                  مودتي
                  رشيدة فقري
                  [url=http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=1035][color=#008080]رسالة من امراة عادية الى رجل غير عادي[/color][/url]

                  [frame="6 80"][size=5][color=#800080]
                  عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتـي العَزائِـمُ
                  وَتأتـي علَى قَـدْرِ الكِرامِ المَكـارمُ
                  وَتَعْظُمُ فِي عَينِ الصّغيـرِ صغارُهـا
                  وَتَصْغُرُ فِي عَيـن العَظيمِ العَظائِـمُ[/color][/size][/frame]
                  [align=center]
                  [url=http://gh-m.in-goo.net/login.forum][size=5]جامعة المبدعين المغاربة[/size][/url][/align]
                  [URL="http://mountadaal3acharah.4rumer.com/index.htm"]http://mountadaal3acharah.4rumer.com/index.htm[/URL]

                  [url=http://www.racha34.piczo.com/?cr=2][COLOR="Purple"][SIZE="4"][SIZE="5"]موقعي[/SIZE][/SIZE][/COLOR][/url]

                  تعليق

                  • اوراق الثريا
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2007
                    • 92

                    #10
                    اخي علي جاسم شكرا على الموضوع الجميل والسيرة العطرة هنا
                    تحية خاصة الى اختي الغالية رشيدة وقصتها العفوية والبريئة جدا

                    اما اختك اوراق كان حبها الاول عبد الحليم حافظ
                    كان والدي يكره حتى ذكر اسمه او سماع صوته
                    وكلما وجدني اسرح في اغانيه كسر لي المسجلة
                    وكلما انتظرت حفلته التلفزيونية الا وابي يرسلني الى فراشي
                    كنت اغفو على وسادة مرطبة في الدموع من قهري
                    كنت يومها احلم لو احظى على صور مكبرة له واعلقهم على جدران غرفتي

                    او صورة مصغرة له اضعها في محفظتي ولكما فتحتها اصطبح بوجهه

                    منذ عهدي ان لا اسمع الاغاني من يومها لم اسمع له
                    وان سمعت له بالصدفة اجد نفسي تغيرت كثيرا وكانني كبرت بعقل والدي

                    دمت بخير اخي مع طوق من الياسمين لمن احببت انت اخي علي مع الف شكر
                    سلامي

                    تعليق

                    • على جاسم
                      أديب وكاتب
                      • 05-06-2007
                      • 3216

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد على مشاهدة المشاركة
                      ومن رأييى أن الحب الحقيقى الوحيد الذى يعيشه الإنسان ويستمتع به هو حبه الأول. وأى احساس بعد الحب الأول هو مجرد وهم، وسعى وراء بقايا ورواسب الحب الأول. مررت بتجربة الحب الأول فى أخر سنة من مراحل الدراسة الإعدادية (المتوسطة)، واستمر معه ذلك الحب طوال سنوات الدراسة الثانوية. وكانت إنسانة رائعة ذات قلب حساس جميل. ويقول: عشت معها فترة المراهقة كلها. أجمل سنوات حياتى.. وأحسست معها لأول مرة بقلبى وهو ينبض، ومعها عرفت معنى الحياة ومعنى العاطفة. وكان حبنا يتميز بأنه تجاوب بين الطرفين. كل طرف كان يعطى يقدر ما يستطيع. ولكن مأساة الحب الأول أنه غالبا ما ينتهى إلى الفشل ولا تتطور العلاقة إلى زواج رغم أن هذا الحب يكون صادق من الطرفين. وهذا الحب يؤثر بعد ذلك على الطرفين إذ يعجز كل طرف عن تجاوز هذه المشاعر الجميلة، ويظل طوال عمره يبحث فى كل إمرأة يفابلها عن مواصفات حبيبته الأولى، وعندما يجد أى صفة مشتركة بين الانسانة التى يقابلها والحب الأول يندفع نحوها تلقائيا. وعظمة الحب الأول أنه قائم على العاطفة فقط، وليس قائما على الحسابات العقلية، وهو بذلك يتغاضى عن المنزلة الاجتماعية والفروق الطبقية والتعليمية، و ويكون حبا خالصا. ودائما لا يفكر طرفى الحب الأول فى الزواج كغاية، بل بعتبران أن الحب فى حد ذاته قيمة وهدف سام يعيشان من أجل الحب وله. وهما ينغمسان فى مشارهما لدرجة أنهما لا يفكران فى المستقبل وكيف سيكون شكل العلاقة فيما بعد، وكيف ستتطور أو تنتهى. المحبون دائما يكونون غارقين فى بحور من الرومانسية والعشق. ولا يهتمون بوضع النقاط على الحروف، ولا بتحديد النهايات. وإذا تدخل العقل فى الحب الأول فإنه يفسده، لأن الحسابات تفسد العلاقة السامية التى أقصدها.
                      السلام عليكم

                      اهلا بك استاذ محمد علي

                      ردك جميل اخي

                      ولكن

                      كنت اتمنى ان اجد منك وقفة حول اول حب لك

                      وعن تجاربك السابقة يقينا هنالك اكثر من تجربة أليس كذلك اخي

                      تشكرات
                      عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                      يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                      فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                      فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                      تعليق

                      • على جاسم
                        أديب وكاتب
                        • 05-06-2007
                        • 3216

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة طه خضر مشاهدة المشاركة


                        لا بأس أستاذنا الكريم ..

                        المشكلة التي لم أخبرك بها أنني كنت حينئذ في الأوّل ابتدائي، وكانت معلمتي واسمها جوزفين

                        وهي مسيحيّة رائعة بل وجميلة بكـّل المقاييس، وأكاد أقسم أنني لو كنت أجيد الرسم فلربما رسمتها

                        الآن بمعنى الكلمة، وللحقيقة ومن باب الفضفضة التي ربما نادرا ما أبوح بها أنها كانت تشعر من نظرات

                        هذا الطفل بشيء ما ومرد ذلك أن الأطفال والبنات كانوا يتسائلون دائما لماذا تقعد مس جوزيفين بجانبك أنت

                        بالذات ولا ترفع صوتها عليك مع أنها كانت قويّة ودائمة الصراخ وشديدة العصبيّة، وأكاد أجزم إنه

                        كان حبا من طرفي بكل معنى الكلمة ولا أنكر أنني كنت أتخيلها أمامي حتى وانا طفل،

                        أما العجب العجاب فهو أنني قابلتها بالصدفة في سنة 1988 وكان عمري 19اما وعرفتني فورا

                        وأظنها كانت وقت إذ في الـ 47 او أكثر بقليل وأذكر أنها وعندما عرفتني بعد لحظة تمعـّن

                        قالت بما معناه أنها تنتظر أن يكون تلميذها النجيب شاعرا أو فنانا أو كاتبا .. ولم يغب عني

                        قصدها ..

                        وهي بصدق حبي الأول والأخير بمعنى الكلمة رغم أنها أصبحت مسنة الآن ، ورغم أنني

                        لا أتخيل أن أقابلها وأخشى أن أصدم تماما شأن ابن زيدون الأندلسي وولادة بنت المستكفي

                        السلام عليكم

                        الاخ طه خضر

                        كيف حالك اخي

                        لا اعتقد انه سيكون الحب الاخير لك

                        ولكن فعلا استغرب هل لا يوجد في حياتك اي حب اخر غير حب الاستاذة

                        انتظر تعليقك وبوحك

                        تشكرات
                        عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                        يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                        فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                        فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                        تعليق

                        • على جاسم
                          أديب وكاتب
                          • 05-06-2007
                          • 3216

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة رشيدة فقري مشاهدة المشاركة
                          اخي الكريم علي جاسم
                          يا لها من فكرة رائعة
                          وما احوجنا لفضفضة فتحت لنا ابوابها مشكورا
                          اما قصتي فهي اشبه بنكتة واليكم التفاصيل
                          كنت في 13 من العمر في الاولى اعدادي
                          في يوم من الايام وفي طريقي الى المدرسة
                          تبعني طفل صغير من سبع سنوات
                          وسلمني رسالة غرامية تدوخ
                          اعتراف بالحب في اسلوب جميل هزقلبي الغر
                          لم ارد ولكني تساءلت من يكون
                          وفي الغد نفس الشيء رسالة اجمل من سابقاتها
                          ولكنه لا يخبرني من يبعثه بتلك الرسائل
                          ومع كل رسالة يزداد نبض قلبي
                          وارى في كاتبها شاعرا وعاشقا
                          وبدات انتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر
                          واحلم وابني قصورا واتخيله استاذا للغةالعربية ههههههههه
                          -طبعا في تلك السن يكون استاذنا مثلنا وحلمنا-
                          المهم مرت اسابيع وانا استلم كل يوم رسالة من مجهول اصبح كل ما اتمنى
                          ولكم ان تتخيلوا صدمتي حين كنت يوما مع صديقة لي
                          وطلبت مني انتقاء رسالة من كتاب كان يباع يومها وعنوانه
                          اجمل رسائل الحب
                          فاذا بي اجد رسائلي التي تنام تحت مخدتي كلها منقولة منه
                          المهم
                          في الغد امسكت بتلابيب الطفل كي يرشدني لصاحب الرسائل
                          فإذا به صبي البقال بجانب البيت
                          ارجو الا اكون اطلت عليكم
                          مودتي
                          رشيدة فقري

                          السلام عليكم

                          يعني لم يكن استاذ الغة العربية ولا اي استاذ اخر

                          كان صبي البقال

                          وايضا الرسائل كانت منقولة ههههههههه

                          والله حالة

                          اهلا وسهلا بك اختي هنا

                          ذكريات جميلة

                          خصوصا اذا كانت ذكريات الحب

                          شكرا جزيلا لتواجدك الجميل

                          ننتظر منكِ ذكرى اخرى وبوح اخر

                          تشكرات
                          عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                          يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                          فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                          فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                          تعليق

                          • على جاسم
                            أديب وكاتب
                            • 05-06-2007
                            • 3216

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة اوراق الثريا مشاهدة المشاركة
                            اخي علي جاسم شكرا على الموضوع الجميل والسيرة العطرة هنا
                            تحية خاصة الى اختي الغالية رشيدة وقصتها العفوية والبريئة جدا

                            اما اختك اوراق كان حبها الاول عبد الحليم حافظ
                            كان والدي يكره حتى ذكر اسمه او سماع صوته
                            وكلما وجدني اسرح في اغانيه كسر لي المسجلة
                            وكلما انتظرت حفلته التلفزيونية الا وابي يرسلني الى فراشي
                            كنت اغفو على وسادة مرطبة في الدموع من قهري
                            كنت يومها احلم لو احظى على صور مكبرة له واعلقهم على جدران غرفتي

                            او صورة مصغرة له اضعها في محفظتي ولكما فتحتها اصطبح بوجهه

                            منذ عهدي ان لا اسمع الاغاني من يومها لم اسمع له
                            وان سمعت له بالصدفة اجد نفسي تغيرت كثيرا وكانني كبرت بعقل والدي

                            دمت بخير اخي مع طوق من الياسمين لمن احببت انت اخي علي مع الف شكر
                            سلامي
                            السلام عليكم

                            اهلا وسهلا بك اوراق الثريا

                            قصة اول حب دائما ما تكون خالدة مع النفس البشرية

                            ففيها كان يحلو السهر

                            قصة اول حب لديك غريبة بعض الشيء

                            لانه بطبيعة الحال هذه امنيات غالبية الفتيات في مرحلة المراهقة وهي ان ترسم ملامح فارس الاحلام من خلال تأثرها بشخصية الفنان او المطرب او الاستاذ

                            ولكن عبد الحليم حافظ يستحق ان يكون فارس الاحلام ههههههههههه

                            شكرا جزيلا لك اختي

                            وننتظر الحب القادم

                            تشكرات
                            عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً ... في ظِلّ شاهقّةِ القُصور ِ
                            يَسعى عَليك بِما اشتهْيتَ ... لَدى الرَّواح ِ أوِ البكور ِ
                            فإذا النّفوس تَغرغَرتْ ... في ظلّ حَشرجَةِ الصدورِ
                            فهُنالكَ تَعلَم مُوقِناَ .. ما كُنْتَ إلاََّ في غُرُور ِ​

                            تعليق

                            يعمل...
                            X