منذ عدة أيام... في صمتٍ... وبعيداً عن عدسات المصورين.. اختطف الموت سندباد الرواية العربية
الروائي محمد جلال
الإنسان الذي لم ينخرط في صراعات من أي نوع
وآثر أن يمارس حياته الأدبية في سلامٍ تام
وكان الروائي القدير - رحمة الله عليه - يعاني
في الآونة الأخيرة من مرض الشيخوخة
رغم حرصه على الحركة
والمشاركة في الحياة الثقافية
وقد أبدع محمد جلال حوالي ثلاثين عملاً روائياً
وهو من جيل ما بعد نجيب محفوظ
لكنه استطاع أن يخرج من تحت عباءة محفوظ
ليصبح له أسلوبه الذي يميزه عن غيره
ومن أشهر أعماله : رواية عطفة خوخة، بنت أفندينا، محاكمة منتصف الليل، زهرة الياسمين، خان القناديل، وأخر إصداراته كانت رواية أرض البنفسج...
بدموعٍ حارة أنعي أستاذي الكبير
الذي كنت ملازماً له طوال السنوات الأخيرة
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة
وادخله فسيح جنتك
أمين
إنا لله وإنا إليه راجعون
الروائي محمد جلال
الإنسان الذي لم ينخرط في صراعات من أي نوع
وآثر أن يمارس حياته الأدبية في سلامٍ تام
وكان الروائي القدير - رحمة الله عليه - يعاني
في الآونة الأخيرة من مرض الشيخوخة
رغم حرصه على الحركة
والمشاركة في الحياة الثقافية
وقد أبدع محمد جلال حوالي ثلاثين عملاً روائياً
وهو من جيل ما بعد نجيب محفوظ
لكنه استطاع أن يخرج من تحت عباءة محفوظ
ليصبح له أسلوبه الذي يميزه عن غيره
ومن أشهر أعماله : رواية عطفة خوخة، بنت أفندينا، محاكمة منتصف الليل، زهرة الياسمين، خان القناديل، وأخر إصداراته كانت رواية أرض البنفسج...

بدموعٍ حارة أنعي أستاذي الكبير
الذي كنت ملازماً له طوال السنوات الأخيرة
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة
وادخله فسيح جنتك
أمين
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق