تماثيلُ مِن طلح (جاهلية القصيدة أم حداثتها؟)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد اللطيف غسري
    أديب وكاتب
    • 02-01-2010
    • 602

    تماثيلُ مِن طلح (جاهلية القصيدة أم حداثتها؟)

    تماثيلُ مِن طلح (جاهلية القصيدة أم حداثتها؟)
    شعر: عبد اللطيف غسري

    ظـَلـَعْتَ وأنتَ الخِبُّ مُنقصِفُ العُــرَى


    أتعْشو لِضوءٍ بعدَ أن كنتَ أعـــــــورا



    وتخْـتـَتِلُ المشيَ انكِفاءً وخِلسَـــــــــــة ً


    إلى جُزرٍ يُفضي إلى دَوْحِها الكـــــرى




    أتقفو ذيولَ الطيفِ في حُلـْم يقظـَــــــةٍ


    حواليْكَ لوْحُ الحادثاتِ تشَـــــــــــــذرا




    وَترفعُ طرفَ الخوفِ من تحت حاجبٍ


    تلفـَّعَ في ثوبِ الكرى وتدثـَّــــــــــــــرا




    وأمْعَنَ في وَسْم السحابِ بنظــــــــــرةٍ


    أحسَّ بها قلبُ الدجى فتوتـَّــــــــــــــرا




    طفقتَ تجوسُ العشبَ حتى بَرَيْتـَـــــــهُ


    وترْشُقُ سطحَ الماءِ حتى تكسَّــــــــــرا




    ظلعتَ على ساق التلكؤ مُتعَبًـــــــــــــا


    فكيفَ تحاكي من خَطا متبختِـــــــــــرا




    تـُناظر في كـَدٍّ مرايَا صَقيلـــــــــــــــةً


    وما عكستْ مرآتـُكَ اليومَ منظـــــــــرا




    بكفـِّكَ سِقط الزنـْدِ لانتْ قـُطوفـُـــــــهُ


    وقالتْ لِيَ السمراءُ فيكَ تحيَّـــــــــــرا




    أتحسَبُ أجفانَ المساءِ كليلـَـــــــــــــةً


    وقدْ مكثتْ في وجهِ عمركَ أعصُـــرا




    تخبُّ بكَ الأفراسُ كلمَى عليلـَـــــــــةً


    تحاولُ ضَبحًا مُبهمَ الجَرْسِ أغبَـــــرا




    فيكتـُمُ عنها الصمتُ أجنحة َالصَّــــدَى


    وتكبو على سطح الرمادِ أو الثـَّــــرى




    تماثيلُ من طـَلح منازلـُكَ التــــــــــي


    رفعْتَ على هام الضبابِ تذكـُّـــــــرا




    إذا رجَّها فـَيْحٌ تهاوتْ سُقوفـُهَــــــــــا


    فسَائلَ من عُقمٍ وقـَشًّا مُبعثـَــــــــــرا




    ألمْ تأتِكَ الأنباءُ من ثغر هُدهُـــــــــــدٍ


    عن الشُّرفاتِ القائماتِ على الــــذرى




    وكيفَ ابْتناهَا مَنْ سَلكتَ دروبَـــــــــهُ


    وسافرتَ في أفيائِهِ مُتنكـِّــــــــــــــــرا




    فلاقيْتَ في كل الشعابِ مَهامِهًــــــــــا


    بها يَظمأ الظلُّ الجَسورُ إذا سَـــــــرى




    إذا الزمنُ الساري توَقفَ وانحنـَــــــى


    يُداعبُ أخدودًا بمائِكَ قد جَـــــــــــرى




    فحاذِرْ فتوحَاتِ الخيال وسحرَهَــــــــا


    وأن تركبَ الوهمَ القديمَ مُخــــــــــدَّرا




    فلستَ إذا ما فاتـَكَ الركبُ ظاعِنـًــــــا


    على هودج الغاياتِ إلا تذمُّــــــــــــرا




    وأنتَ إذا شئتَ الغواية َمُـــــــــــــدركٌ


    من البوح يَنبوعًا قريـبًا مُيَسَّـــــــــــرا




    جوانبُهُ مَرْجٌ كعينيـــــــــــــــكَ أزرقٌ


    وإن بُدِّلتْ ألوانـُهُ صارَ أخضَـــــــــرا




    عليه قدِ اسْتـَلـْقى نِزارٌ ونـــــــــــازكٌ


    ودرويشُ قـَرْمٌ مِن شذاهُ تعطـَّــــــــرا




    وطوقانُ من أنسامِهِ تقطفُ الــــرؤى


    وتصنعُ إكليلا وثوبًا ومِئــــــــــــزَرا




    ومِن صَوْبـِهِ كمْ خاطبَ البدرَ شاكــرٌ


    شجونـًا وهمسًا دافقـًا وتأثــُّـــــــــــرا




    إلامَ تبثُّ الشعرَ لهفة َعاشـــــــــــــقٍ


    تجافاهُ صفوُ الملتقى فتكـــــــــــــدَّرا




    تبتـَّلْ بمحرابِ القصيدةِ آكِــــــــــــلاً


    لـُهى الشعر أو مِن جُوعِهِ مُتضــوِّرا




    وجَاورْ نواطيرَ الحروفِ لـَرُبَّمــــــا


    إذا مَحضُوكَ النصْحَ عُدتَ مُــــؤزرا

    المغرب
    5/11/2009
    التعديل الأخير تم بواسطة عبد اللطيف غسري; الساعة 11-05-2010, 20:02.
  • محمود فرحان حمادي
    عضو الملتقى
    • 13-05-2009
    • 306

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف غسري مشاهدة المشاركة
    تماثيلُ مِن طلح (جاهلية القصيدة أم حداثتها؟)

    شعر: عبد اللطيف غسري


    ظـَلـَعْتَ وأنتَ الخِبُّ مُنقصِفُ العُرى
    أتعْشو لِضوءٍ بعدَ أن كنتَ أعورا

    وتخْـتـَتِلُ المشيَ انكِفاءً وخِلسة ً
    إلى جُزرٍ يُفضي إلى دَوْحِها الكرى

    أتقفو ذيولَ الطيفِ في حُلـْم يقظةٍ
    حواليْكَ لوْحُ الحادثاتِ تشَذرا

    وَترفعُ طرفَ الخوفِ من تحت حاجبٍ
    تلفـّعَ في ثوبِ الكرى وتدثرا

    وأمْعَنَ في وَسْم السحابِ بنظرةٍ
    أحسَّ بها قلبُ الدجى فتوترا

    طفقتَ تجوسُ العشبَ حتى بَرَيْتـَهُ
    وترْشُقُ سطحَ الماءِ حتى تكسرا

    ظلعتَ على ساق التلكؤ مُتعبا
    فكيفَ تحاكي من خَطا متبختِرا

    تـُناظر في كـَدٍّ مرايَا صَقيلة ً
    وما عكستْ مرآتـُكَ اليومَ منظرا

    بكفـِّكَ سِقط الزنـْدِ لانتْ قـُطوفـُه
    وقالتْ لِيَ السمراءُ فيكَ تحيَّرا

    أتحسَبُ أجفانَ المساءِ كليلة ً
    وقدْ مكثتْ في وجهِ عمركَ أعصُرا

    تخبُّ بكَ الأفراسُ كلمَى عليلة ً
    تحاولُ ضَبحًا مُبهمَ الجَرْسِ أغبرا

    فيكتـُمُ عنها الصمتُ أجنحة َالصدى
    وتكبو على سطح الرمادِ أوالثرى

    تماثيلُ من طـَلح منازلـُكَ التي
    رفعْتَ على هام الضبابِ تذكـُّرا

    إذا رجَّها فـَيْحٌ تهاوتْ سُقوفـُها
    فسَائلَ من عُقمٍ وقـَشًّا مُبعثرا

    ألمْ تأتِكَ الأنباءُ من ثغر هُدهدٍ
    عن الشُّرفاتِ القائماتِ على الذرى

    وكيفَ ابْتناهَا مَنْ سَلكتَ دروبَه
    وسافرتَ في أفيائِهِ مُتنكرا

    فلاقيْتَ في كل الشعابِ مَهامِهًا
    بها يَظمأ الظلُّ الجَسورُ إذا سَرى

    إذا الزمنُ الساري توقفَ وانحنى
    يُداعبُ أخدودًا بمائِكَ قد جرى

    فحاذِرْ فتوحَاتِ الخيال وسحرَها
    وأن تركبَ الوهمَ القديمَ مُخدرا

    فلستَ إذا ما فاتـَكَ الركبُ ظاعنـًا
    على هودج الغاياتِ إلا تذمُّرا

    وأنتَ إذا شئتَ الغواية َمُدركٌ
    من البوح يَنبوعًا قريـبًا مُيسرا

    جوانبُهُ مَرْجٌ كعينيكَ أزرقٌ
    وإن بُدِّلتْ ألوانـُهُ صارَ أخضرا

    عليه قدِ اسْتـَلـْقى نِزارٌ ونازكٌ
    ودرويشُ قـَرْمٌ مِن شذاهُ تعطرا

    وطوقانُ من أنسامِهِ تقطفُ الرؤى
    وتصنعُ إكليلا وثوبًا ومِئزرا

    ومِن صَوْبـِهِ كمْ خاطبَ البدرَ شاكرٌ
    شجونـًا وهمسًا دافقـًا وتأثــُّرا

    إلامَ تبثُّ الشعرَ لهفة َعاشقٍ
    تجافاهُ صفوُ الملتقى فتكدَّرا

    تبتـَّلْ بمحرابِ القصيدةِ آكلا
    لـُهى الشعر أو مِن جُوعِهِ مُتضوِّرا

    وجَاورْ نواطيرَ الحروفِ لـَربما
    إذا مَحضُوكَ النصْحَ عُدتَ مُؤزرا

    المغرب
    5/11/2009
    الاستاذ الشاعر عبد اللطيف غسري
    سامق هذا الحرف الأصيل الرصين
    تميس فيه المفردة فينانة جذلانة ببرد الإبداع والتألق
    تفيأنا بظلال حرفك أيها الشاعر ورفلنا بخمائل هذا البوح الشجي
    تحياتي

    تعليق

    • عبد اللطيف غسري
      أديب وكاتب
      • 02-01-2010
      • 602

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة محمود فرحان حمادي مشاهدة المشاركة
      الاستاذ الشاعر عبد اللطيف غسري

      سامق هذا الحرف الأصيل الرصين
      تميس فيه المفردة فينانة جذلانة ببرد الإبداع والتألق
      تفيأنا بظلال حرفك أيها الشاعر ورفلنا بخمائل هذا البوح الشجي

      تحياتي
      شكرا لك أخي الشاعر محمود
      سعدتُ بمرورك الألِق وقراءتك المتبصرة وثنائك الجميل
      مودتي الصادقة لك

      تعليق

      • يوسف أبوسالم
        أديب وكاتب
        • 08-06-2009
        • 2490

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد اللطيف غسري مشاهدة المشاركة
        تماثيلُ مِن طلح (جاهلية القصيدة أم حداثتها؟)

        شعر: عبد اللطيف غسري


        ظـَلـَعْتَ وأنتَ الخِبُّ مُنقصِفُ العُرى
        أتعْشو لِضوءٍ بعدَ أن كنتَ أعورا

        وتخْـتـَتِلُ المشيَ انكِفاءً وخِلسة ً
        إلى جُزرٍ يُفضي إلى دَوْحِها الكرى

        أتقفو ذيولَ الطيفِ في حُلـْم يقظةٍ
        حواليْكَ لوْحُ الحادثاتِ تشَذرا

        وَترفعُ طرفَ الخوفِ من تحت حاجبٍ
        تلفـّعَ في ثوبِ الكرى وتدثرا

        وأمْعَنَ في وَسْم السحابِ بنظرةٍ
        أحسَّ بها قلبُ الدجى فتوترا

        طفقتَ تجوسُ العشبَ حتى بَرَيْتـَهُ
        وترْشُقُ سطحَ الماءِ حتى تكسرا

        ظلعتَ على ساق التلكؤ مُتعبا
        فكيفَ تحاكي من خَطا متبختِرا

        تـُناظر في كـَدٍّ مرايَا صَقيلة ً
        وما عكستْ مرآتـُكَ اليومَ منظرا

        بكفـِّكَ سِقط الزنـْدِ لانتْ قـُطوفـُه
        وقالتْ لِيَ السمراءُ فيكَ تحيَّرا

        أتحسَبُ أجفانَ المساءِ كليلة ً
        وقدْ مكثتْ في وجهِ عمركَ أعصُرا

        تخبُّ بكَ الأفراسُ كلمَى عليلة ً
        تحاولُ ضَبحًا مُبهمَ الجَرْسِ أغبرا

        فيكتـُمُ عنها الصمتُ أجنحة َالصدى
        وتكبو على سطح الرمادِ أوالثرى

        تماثيلُ من طـَلح منازلـُكَ التي
        رفعْتَ على هام الضبابِ تذكـُّرا

        إذا رجَّها فـَيْحٌ تهاوتْ سُقوفـُها
        فسَائلَ من عُقمٍ وقـَشًّا مُبعثرا

        ألمْ تأتِكَ الأنباءُ من ثغر هُدهدٍ
        عن الشُّرفاتِ القائماتِ على الذرى

        وكيفَ ابْتناهَا مَنْ سَلكتَ دروبَه
        وسافرتَ في أفيائِهِ مُتنكرا

        فلاقيْتَ في كل الشعابِ مَهامِهًا
        بها يَظمأ الظلُّ الجَسورُ إذا سَرى

        إذا الزمنُ الساري توقفَ وانحنى
        يُداعبُ أخدودًا بمائِكَ قد جرى

        فحاذِرْ فتوحَاتِ الخيال وسحرَها
        وأن تركبَ الوهمَ القديمَ مُخدرا

        فلستَ إذا ما فاتـَكَ الركبُ ظاعنـًا
        على هودج الغاياتِ إلا تذمُّرا

        وأنتَ إذا شئتَ الغواية َمُدركٌ
        من البوح يَنبوعًا قريـبًا مُيسرا

        جوانبُهُ مَرْجٌ كعينيكَ أزرقٌ
        وإن بُدِّلتْ ألوانـُهُ صارَ أخضرا

        عليه قدِ اسْتـَلـْقى نِزارٌ ونازكٌ
        ودرويشُ قـَرْمٌ مِن شذاهُ تعطرا

        وطوقانُ من أنسامِهِ تقطفُ الرؤى
        وتصنعُ إكليلا وثوبًا ومِئزرا

        ومِن صَوْبـِهِ كمْ خاطبَ البدرَ شاكرٌ
        شجونـًا وهمسًا دافقـًا وتأثــُّرا

        إلامَ تبثُّ الشعرَ لهفة َعاشقٍ
        تجافاهُ صفوُ الملتقى فتكدَّرا

        تبتـَّلْ بمحرابِ القصيدةِ آكلا
        لـُهى الشعر أو مِن جُوعِهِ مُتضوِّرا

        وجَاورْ نواطيرَ الحروفِ لـَربما
        إذا مَحضُوكَ النصْحَ عُدتَ مُؤزرا

        المغرب
        5/11/2009
        أخي المبدع عبد اللطيف

        قرأت وانبهرت
        قرأت وأعجبت
        وما زلت بين الإنبهار والإعجاب حائرا
        أأقرأ قصيدة في زمن الشعر الجميل
        أم في الزمن الهابط المتردي
        الزمن هابط ومتخاذل زماننا هذا
        ولكن قصيدتك تخطته وراحت تعب من عسل المفردات
        أحلاها
        ومن شهد الصور أغناها
        ومن نعميات اللغة أثراها
        فما كان لهذا القصيد إلا أن يبهرنا حقا
        طوبى لك ولقصيدتك الرائعة
        سعدت بك كثيرا

        دمت مبدعا

        تعليق

        • عبد اللطيف غسري
          أديب وكاتب
          • 02-01-2010
          • 602

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
          أخي المبدع عبد اللطيف


          قرأت وانبهرت
          قرأت وأعجبت
          وما زلت بين الإنبهار والإعجاب حائرا
          أأقرأ قصيدة في زمن الشعر الجميل
          أم في الزمن الهابط المتردي
          الزمن هابط ومتخاذل زماننا هذا
          ولكن قصيدتك تخطته وراحت تعب من عسل المفردات
          أحلاها
          ومن شهد الصور أغناها
          ومن نعميات اللغة أثراها
          فما كان لهذا القصيد إلا أن يبهرنا حقا
          طوبى لك ولقصيدتك الرائعة
          سعدت بك كثيرا

          دمت مبدعا
          شكرا لك أخي الشاعر يوسف أبوسالم
          سعدتُ بمرورك وقراءتك وثنائك
          مودتي وتحياتي

          تعليق

          • عبد اللطيف غسري
            أديب وكاتب
            • 02-01-2010
            • 602

            #6
            القصيدة من ديوان (قوافل الثلج)

            تعليق

            • شفيع مرتضى
              شاعر وأديب
              • 09-05-2010
              • 68

              #7
              شاعرنا الغسري

              هذا انثيال عبقري

              من سحابات لازال مطرها يبلل ارواحنا ليطهرها

              دام لونك الجميل

              تعليق

              • عبد اللطيف غسري
                أديب وكاتب
                • 02-01-2010
                • 602

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة شفيع مرتضى مشاهدة المشاركة
                شاعرنا الغسري

                هذا انثيال عبقري

                من سحابات لازال مطرها يبلل ارواحنا ليطهرها

                دام لونك الجميل
                شكرا لك أخي شفيع على القراءة النيرة والثناء الجميل.
                مودتي وتقديري

                تعليق

                • عبد اللطيف غسري
                  أديب وكاتب
                  • 02-01-2010
                  • 602

                  #9
                  مرحبا بكم في مدونة الشاعر المغربي عبد اللطيف غسري

                  تعليق

                  • زياد بنجر
                    مستشار أدبي
                    شاعر
                    • 07-04-2008
                    • 3671

                    #10
                    شاعرنا الكبير " عبد اللطيف غسري "
                    لم نزل نذكرها هذه القصيدة البديعة و الَّتي
                    تنمّ عن عبقريّة الشعر كأبسط تعبير
                    تثبّت إعجاباً مجدّداً
                    المدوَّنة جميلة أخي و أضفتها إلى مفضّلاتي
                    و لكن أهي صفحة واحدة ؟
                    دمت بحفظ الله و رعايته
                    لا إلهَ إلاَّ الله

                    تعليق

                    • فيصل سليمان الحجيلي
                      أديب وشاعر
                      • 28-09-2009
                      • 431

                      #11
                      ,,,,



                      ما شاء الله تبارك الله....


                      أخي الأستاذ الشاعر القديرعبداللطيف غسري.....

                      لا فض فوك....

                      قصيدةعصماء جاءت كما أردت لها أن تكون وقرأناها فكانت فائقة الجمال.......


                      دمت مبدعاً كما أنت....,





                      ,,
                      التعديل الأخير تم بواسطة فيصل سليمان الحجيلي; الساعة 25-11-2011, 12:16.
                      [align=center]

                      [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
                      تقبلوا تحياتي وصادق أُمنياتي
                      الراقي
                      [/grade][/align]

                      تعليق

                      • ظميان غدير
                        مـُستقيل !!
                        • 01-12-2007
                        • 5369

                        #12
                        شكرا لك يا شاعرنا القدير
                        عبداللطيف غسري
                        لرفع القصيدة
                        قصيدة تستحق القراءة والتأمل
                        سلمت شاعريتك الفذة
                        تحيتي
                        نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
                        قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
                        إني أنادي أخي في إسمكم شبه
                        ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

                        صالح طه .....ظميان غدير

                        تعليق

                        • عبد اللطيف غسري
                          أديب وكاتب
                          • 02-01-2010
                          • 602

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة زياد بنجر مشاهدة المشاركة
                          شاعرنا الكبير " عبد اللطيف غسري "
                          لم نزل نذكرها هذه القصيدة البديعة و الَّتي
                          تنمّ عن عبقريّة الشعر كأبسط تعبير
                          تثبّت إعجاباً مجدّداً
                          المدوَّنة جميلة أخي و أضفتها إلى مفضّلاتي
                          و لكن أهي صفحة واحدة ؟
                          دمت بحفظ الله و رعايته
                          أيها الشاعر الذي يَغرفُ مِن بحر أخي زياد..
                          أشكرك على عنايتك الراقية بالنص..
                          كلا، ليست مدونتي صفحة واحدة بل عدة صفحات.. بإمكانك أن تدخل إليها بالضغط على أيقونات الشهور على اليمين..
                          تقديري ومحبتي الدائمة

                          تعليق

                          • عبد اللطيف غسري
                            أديب وكاتب
                            • 02-01-2010
                            • 602

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فيصل سليمان الحجيلي مشاهدة المشاركة
                            ,,,,



                            ما شاء الله تبارك الله....


                            أخي الأستاذ الشاعر القديرعبداللطيف غسري.....

                            لا فض فوك....

                            قصيدةعصماء جاءت كما أردت لها أن تكون وقرأناها فكانت فائقة الجمال.......


                            دمت مبدعاً كما أنت....,





                            ,,
                            شكرا لك أخي فيصل..
                            أسعدني رأيك في النص كثيرا..
                            مودتي

                            تعليق

                            • عبد اللطيف غسري
                              أديب وكاتب
                              • 02-01-2010
                              • 602

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
                              شكرا لك يا شاعرنا القدير
                              عبداللطيف غسري
                              لرفع القصيدة
                              قصيدة تستحق القراءة والتأمل
                              سلمت شاعريتك الفذة
                              تحيتي
                              أخي الحبيب الشاعر ظميان غدير..
                              يُسعدني أن يقع نصي هذا من نفسك موقعا حسنا وأنت الشاعر القدير الذي نطمئن إلى آرائه في الشعر..
                              دمت أخا كريما وشاعرا مبدعا.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X