قصة صورة /مها

**مها راجح** · 31-01-2010, 09:18

المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة

جاء الاختزال رائعا ، يخدم المعنى بكل قوة

نعم يا غالية ، فمن منا يمكنه أن يشعر بالأمان بعيدا عن ذكره سبحانه .

لك التحية ولقلمك كل البهاء .

رائعة أنت حيثما حللت وحل قلمك .

النوار

استاذتنا الفاضلة ونوارتنا المتألقة نجية
كلماتك لمسات اعجاب على قلبي ..
مرورك يملؤني زهوا
ألق و ود وتحية بحجم الشمس

**مها راجح** · 01-02-2010, 11:14

المشاركة الأصلية بواسطة حسن الشحرة مشاهدة المشاركة

رائعة
لا يصلح كل من النص والصورة إلا بالآخر

كنت أقرأ قبل فترة بحثا حول استخدام الصور وما إليها في النصوص
وفقك المولى وحماك

الاستاذ المتألق حسن الشحرة
جزيل الشكر والتقدير على تلك الكلمات العظيمة في نفسي من كاتب قص قصير متمرس كبير المقام
فخر لي ..
تحيتي وامتناني سيدي الفاضل

**مها راجح** · 01-02-2010, 19:01

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

لانسيت عنوانه أبدا أختي الفاضلة،مها راجح،"فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين"كلمات مفعمة بعبق الإبتهال والحكمة،تحيتي.

استاذنا الفاضل تاقي أبو محمد
شكرا لمرورك وقراءتك
تحيتي

**مها راجح** · 02-02-2010, 11:06

الاستاذ زياد
شكرا لتعليقك الشامخ وتواصلك الطيب
تحية وتقدير

**محمد صوانه** · 02-02-2010, 12:32

المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة

وجــــدت نفســــي أمــام بــاب الخــــوف
فقط عندما أدركت أنني نسيت عنوانــــــه

**

[align=right]هما بابان لا ثالث لهما؛
صدقت أختاه الكريمة..
نص مكثف ومعبر(أقصد ثنائية الصورة والنص)!
وثمة تفاعلات تفرضها الصور المحسوسة أيضاً عندما تقف في مواجهة الغفلة!
مع التقدير..[/align]

**مها راجح** · 02-02-2010, 17:11

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة

لدقة الإلتقاط تستطيع أن ترى النص من عدة زوايا
تزاحمت في فكري عدة تصورات للنص ..
كلها تحاكيه ..
ـ ربما كان الخوف هنا بمعنى الحذر ..
نكون بأمان عندما نكون حذرين وينتابنا الخوف إن تغافلنا ..
... ربما
وربما أيضاً حين ضيعت عنوان قلبها شعرت بالخوف
وقد تكون ( قلب المؤمن دليلو )
ربما .. وربما
لكن الأكيد والذي لايقبل التأويل هو أنك أبدعتِ أخت مها كما دائما ..
تحيتي وتقديري

استاذي الفاضل فاروق
سعدت بتعدد تأويلك للنص
من حدائق الأبجدية أهديك ألف تحية

**مُعاذ العُمري** · 02-02-2010, 17:47

كل الطرق تؤدي إلى روما
أما هو
فكل مكان له عنوان

لا تكتبي عنوانه وانسيه!

هو الآن يفتش عنك

ليسبغَ عليكِ لمسة من أمان

لكن رابعة العدوية ضيعت العنوان، وقالت له:
ليس يعنيني المكان بل صاحب المكان
وانا معه أنى كنتُ
في المكان وخارج المكان
فما حاجتي للعنوان؟!

رقيقة من رقيقة

تحية خالصة

**ربيع عقب الباب** · 02-02-2010, 22:37

نعم .. يقتلنا الخوف ، و نصطدم بأعتى ، بل بأتفه أشكاله ،
فتصبح أمامنا كل الوجود و العالم .يلتهمنا كحوت .. حين نفقد
البوصلة ، و يتوقف الرادار الذى يسكننا ، و الذى هو قادر على
تحويلنا دوما إلى الصورة التى نريد .. !!
الله به و منه تكتنز قوتنا ، و تتحقق ، حين يكون ايماننا به
مالئا الرقعة .. !!

نص جميل أستاذة مها
رأيته جميلا من يومها .. و لا تظنين أنى لم أقرأ
قرأت و قرأت مرات .. !!

أسأل الآن
لم كانت رسالتك للادارة ؟
لم مها ؟
ألا تريدى أن تكونى معى هنا ؟
أضقت بنا إلى هذا الحد ، و أنت ترين كم تعلق بك الرواد و أحبوكِ ؟

أنتظر الرد فى رسالة ، و لك فى النهاية ما تريدين !!

تقديرى و احترامى

**مها راجح** · 03-02-2010, 08:38

المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشهباء مشاهدة المشاركة

من المستحيل حينما يقف الإنسان أمام باب الفشل ، ويستسلم لليأس والخوف أن يصل إلى غايته وهدفه ، وألا ينسى عنوانه ...

عذرا منك يا مها ما قرأته من بين السطور هو الذي أوحى إليّ بهذا الاستنتاج ....

ربما اكتنفت بعض الغموض لاستنتاجك بالنسبة لي استاذة بنت الشهباء
لكنني أقدر استجابتك دعوتي وتعليقك
شكرا

**مها راجح** · 03-02-2010, 08:44

المشاركة الأصلية بواسطة جمال فرح مشاهدة المشاركة

ماأجلّ ان نخاف وماأعظم ألا ننسى
هذا العنوان بالذات!
نص راق بديع
لمبدعة رائعة
كنت كعادتك مها راجح
تحيتى ومودتى

يكفيني ايضا هذا التتويج من كاتب كبير استاذ جمال فرح
سعيدة جدا بتواصلك مع نصوصي
شكرا لك بحجم الكون

**مها راجح** · 03-02-2010, 08:46

الاستاذة عائدة ..شكرا لك على تعليقك الجميل
كوني بخير والأهل وشعب العراق
تحيتي

**مها راجح** · 03-02-2010, 08:50

المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة

[align=right]هما بابان لا ثالث لهما؛
صدقت أختاه الكريمة..
نص مكثف ومعبر(أقصد ثنائية الصورة والنص)!
وثمة تفاعلات تفرضها الصور المحسوسة أيضاً عندما تقف في مواجهة الغفلة!
مع التقدير..[/align]

لو تعرف استاذ محمد صوانه كم انتظر حضورك في نصوصي رغبة في الاستزادة برأيك ونقدك ..
شكرا لك من أعماقي سيدي الفاضل

**مها راجح** · 03-02-2010, 08:52

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

كل الطرق تؤدي إلى روما
أما هو
فكل مكان له عنوان

لا تكتبي عنوانه وانسيه!

هو الآن يفتش عنك

ليسبغَ عليكِ لمسة من أمان

لكن رابعة العدوية ضيعت العنوان، وقالت له:
ليس يعنيني المكان بل صاحب المكان
وانا معه أنى كنتُ
في المكان وخارج المكان
فما حاجتي للعنوان؟!

رقيقة من رقيقة

تحية خالصة

مرورك دوما متألق وشامخ ..استاذ معاذ
تحية عطرة لاطلالتك الجميلة وقراءتك الناصعة
دمت ودام تواصلك استاذي الفاضل

**مها راجح** · 03-02-2010, 08:55

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

نعم .. يقتلنا الخوف ، و نصطدم بأعتى ، بل بأتفه أشكاله ،
فتصبح أمامنا كل الوجود و العالم .يلتهمنا كحوت .. حين نفقد
البوصلة ، و يتوقف الرادار الذى يسكننا ، و الذى هو قادر على
تحويلنا دوما إلى الصورة التى نريد .. !!
الله به و منه تكتنز قوتنا ، و تتحقق ، حين يكون ايماننا به
مالئا الرقعة .. !!

نص جميل أستاذة مها
رأيته جميلا من يومها .. و لا تظنين أنى لم أقرأ
قرأت و قرأت مرات .. !!

أسأل الآن
لم كانت رسالتك للادارة ؟
لم مها ؟
ألا تريدى أن تكونى معى هنا ؟
أضقت بنا إلى هذا الحد ، و أنت ترين كم تعلق بك الرواد و أحبوكِ ؟

أنتظر الرد فى رسالة ، و لك فى النهاية ما تريدين !!

تقديرى و احترامى

الأستاذ الربيعي الطيب ربيع الكل
اشكركم على تعليقكم المعبر ..سأظل أتعلم منكم جميعا وانصت لكل كلمة صدق
كن متألقا دوما

قصة صورة /مها

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث