تويت
لا تظنن أن الغزال يبتسم!
ابتسمَ الغزالُ
في وجهِ الأسدِ
لمّا رأى أسناني بارزة
-
لا تظنن أن الغزال يبتسم!
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
وماذا لو لم تكن أسنانك بارزة معاذ الرائع ؟المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
فهل كنت تضحك وقتها فابتسم الغزال
ردا على تحيتك ؟
ربما
و ربما وجب على التمعن أكثر فى ابتسامة الغزال !!!
محبتى أخىsigpic -
ومضة رائعة في استخدام يبدل عناصرالمشهد في صورة حفرت عبر أجيال .المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
ربما كانت ابتسامة غزالك هذا في وجه الأسد نوعا من استحثاث ردة الفعل منك وقد رأى أسنانك بارزة.
ربما هو يباهي بأسنانك الأسد ،
محاولة قراءة من قارئة بسيطة .
تقبل تحياتي الطيبة
النوارتعليق
-
كان الأسد قد انتهى من مضغ كل ما يمكن مضغه مني فبرزت أسناني
لذلك اطمأن الغزال إلى شبع الأسد وابتسم
تحيتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركةوكأنه يقول للأسد متهكماً : - راحت عليك -
رائعة يا أخي معاذ
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
ثلاثتنا تبادل الابتسامة مع صاحبيه
كل ما أتذكره
أنه سرعان تلاشت الوجوه المبتسمة، حلَّ بعد ذلك..
آه..نسيتُ...!
اسأل المتنبي!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
الرائع الراقي // معاذ الرقيق
أكانت أسنانك تبرز قوة تشد من آزر غزالتك
أم كنت النجاة لها فسخرت من الأسد
دوما رايع يامعاذ
أرق جوري لروحك
تعليق
-
[align=justify]ألف شكر على الهدية الجميلة أخي الأديب الأريب اللبيب الحبيب: الأستاذ معاذ.المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
سأقرأ جيدا قبل الكتابة!
وهلا وألف غلا![/align]تعليق
-
جميلة
هل كانت اسنانك مخيفة لدرجة دفعته الى تملق الاسد؟
مبدع كعادتك
تحيتي وتقديري[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
لعل المتكلم أنثى
رائعة يا معاذ الخير
محبتي الطاغية
واحترامي الهائلتعليق
-
مررت هنا.. وعندما رأيت ابتسامه الغزال .. بكيت..
لك كل التحيه أخى/ معاذ..
دمت بكل ود..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نجيةيوسف مشاهدة المشاركة
قراءة جميلة جدا
صوَّرتي كأنك في وسط المشهد
طبعا ابتسم يباهي بأسناني الأسد
والتي ستفترسه عما قريب
أستاذة نجية
طلتك زادتَ من رسم الإبتسامة
شكراً أنك كنت هنا معنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
والحالة هذه، فهو إذاً قرقط حتى عظامي!المشاركة الأصلية بواسطة حامد السحلي مشاهدة المشاركة
فعلا الكائنات المفترسة الحيوانية تفترس لتسد جوعا، فإذا شبعت استأنست
أما الكائنات المفترسة البشرية فتفترس لتفترس فلا حد لافتراسها
طبعا، نظرة وجيهة في النص!
أستاذ حامد
سرني أنك هنا!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
طبعا ابتسم متهكما!
لكنه واقعي، فللمرة الأولى وربما الأخيرة سيظفر بمشهد اعتاد ألا يشاهده بل يكابده
صديقي
شكرا أنك أنطقتَ بسمة الغزال!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
تفسيران وجيهان وربما لدى غزالتي غيرهما
والحقيقة إنما ارتسمتْ على شفتيها
هي ابتسمت وأنا أروي لكم ما حدث
علنا نعرف علام ابتسمت؟!
الجوري عندي أجمل الورود
لكنك من الجوري أجمل
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
تعليق