هذى أنا ياملهماً شعر الهوى
يا مؤنسى وحلم عمرى يا ملكْ
قد احترقتُ اليومَ فى كأسِ الضنا
وحين أجمعُ الرمادَ أسألكْ
هل ذاب قلبى من حنينٍ خلتُهُ
حين اللقاء منصتٌ على فمِك
حقيقة ً كان الغرامُ فى دمى
أكذوبةً كان الغرامُ فى دمِك
يالهفتى والصوتُ يشدو هادراً
فى مسمعى يشتاقُ قلبى عالمكْ
هذى دموعى فى العيونِ صفَّقتْ
لما ضللتُ والحروفُ مأمنكْ
أرقصُ كالطيورِ حين ذبحِها
والشوقُ يدنو غفلةً من مطعنكْ
على رصيفِ النارِألحقُ الخطا
والإشتياقُ ينحنى فى مسكنكْ
هذا فؤادى ميتٌ فى عشقهِ
هذا قتيلٌ ينزوى فى مقتلكْ
أنا هنا منذُ الفراقِ لم أنمْ
أخالُ طيفاً فى عيونى أذكركْ
أَهذى بأحزانٍ تُُخدّرُ المدى
وإن عذرتُ رجفتى لن تعذركْ
أقسمُ لولا الكبرياءُ قُلتُها
خذنى إليكَ لو أصيرُ خاتمكْ
إن كنتَ ذنباً فى حياتى مهجتى
مهما يطلْ ذنبُكَ لا , لن تغفركْ
27 -1 - 2010
يا مؤنسى وحلم عمرى يا ملكْ
قد احترقتُ اليومَ فى كأسِ الضنا
وحين أجمعُ الرمادَ أسألكْ
هل ذاب قلبى من حنينٍ خلتُهُ
حين اللقاء منصتٌ على فمِك
حقيقة ً كان الغرامُ فى دمى
أكذوبةً كان الغرامُ فى دمِك
يالهفتى والصوتُ يشدو هادراً
فى مسمعى يشتاقُ قلبى عالمكْ
هذى دموعى فى العيونِ صفَّقتْ
لما ضللتُ والحروفُ مأمنكْ
أرقصُ كالطيورِ حين ذبحِها
والشوقُ يدنو غفلةً من مطعنكْ
على رصيفِ النارِألحقُ الخطا
والإشتياقُ ينحنى فى مسكنكْ
هذا فؤادى ميتٌ فى عشقهِ
هذا قتيلٌ ينزوى فى مقتلكْ
أنا هنا منذُ الفراقِ لم أنمْ
أخالُ طيفاً فى عيونى أذكركْ
أَهذى بأحزانٍ تُُخدّرُ المدى
وإن عذرتُ رجفتى لن تعذركْ
أقسمُ لولا الكبرياءُ قُلتُها
خذنى إليكَ لو أصيرُ خاتمكْ
إن كنتَ ذنباً فى حياتى مهجتى
مهما يطلْ ذنبُكَ لا , لن تغفركْ
27 -1 - 2010
تعليق