تويت
روح رياضية
قصة للأطفال
تسابقُ أرنبٌ وسلحفاة
وصلَ الأرنبُ سريعاً إلى محطةِ النهايةِ
ثمّ جلسَ ينتظرُ السلحفاة
ولمّا غابتِ الشمسُ
رجعَ وحملَ السلحفاة على ظهرِهِ
-
روح رياضية
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
الأستاذ معاذ العمري
قصتك جميلة ومبدعة .. وتنزع من عقول أطفالنا الفكرة الواحدة .. والمثل الواحد
وتفتح أمامهم البحث عن احتمالات أخرى للجمال والعمل الخيّر في قصة الأرنب والسلحفاة ..
تحيتي لك
-
أستاذ صادقالمشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
مطالعة في صميم النص
سرني حقا هذا النقد وهذه القراءة
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
أبدعت أخي الكريم معاذ ..
قصة قصيرة ذات دلالات عميقة وإشارات جميلة
أعادت الأمر إلى نصابه فالأرنب مخلوق جميل وليس بذلك اللؤم
الذي اتهم به في القصة الشهيرة .. ☺
شكرا جزيلا لك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلال الصقر مشاهدة المشاركة
الأستاذ جلال
مطالعة ، بالمثل، عميقة وطيبة للنص
فعلا، يظهر الأرنب في القصة التراثية كسولا متواكلا أرعنا!
ربما، لم تصدق مثلي، إذ كنتَ طفلا، أنه يستحيل، أن يفكر متسابق، أن يأخذ غفوة في سباق أيا كان منافسه، لقد كان هذا الأرنب الوحيد، الذي فعلها، رغم وسامة ورشاقة وخصوبة هذا الحيوان الجميل!
سرني كثيرا أنك مررت هنا!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
تعليق