تغيير أثر المفكر والمثقف وتفعيله من أجل مستقبل مأمول

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • د. م. عبد الحميد مظهر
    ملّاح
    • 11-10-2008
    • 2318

    تغيير أثر المفكر والمثقف وتفعيله من أجل مستقبل مأمول

    لكل مفكر ..ولكل مثقف تصور معين فى بلده عن...

    1) سلوك الأفراد الحضارى
    2)سلوك المؤسسات الحضارى
    3) القوانين الحضارية فى بلده
    4) التطبيق الحضارى للقوانين فى بلده
    5) انتاج العلم والأدب والفن الراقى

    دور المفكر و المثقف فى عصر المعلومات الطاغى لابد ان يتغير ليؤثر و يعمل على التطبيق العملى للوصول للسلوك الحضارى المأمول و الاقتراب بقدر ما يمكن من تصوراته المختلفة ، بوضع مشاريع و اضحة مدروسة تنتقل من العموم للخصوص و على كل المستويات ، و الدعوة لها ، والتعاون مع كل المثقفين على تقسيم الأدوار ونشر المشروعات البديلة و توصيلها بوضوح و بساطة إلى وعى اكبر ما يمكن من الأغلبية الصامتة ، و الضغط بها على كل مسئول و باستمرار و دون هدوء...

    -- البدائل المدروسة
    -- العمل الجماعى
    -- ايقاظ الوعى لنسبة من الأغلبية الصامتة
    -- النشر والانتشار
    -- الضغط..الضغط بلا توان

    و فى سبيل ذلك على المفكر و المثقف أن يراجعا ادوارهما على عدة مستويات


    فما هى التصورات الاساسية المتفق عليها بين اصحاب الفكر و الثقافة ل.....

    1) سلوك الأفراد الحضارى
    2)سلوك المؤسسات الحضارى
    3) القوانين الحضارية فى بلده
    4) التطبيق الحضارى للقوانين فى بلده
    5) انتاج العلم والأدب والفن الراقى

    ما هى اول الخطوات للبدء؟

    رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة
    أول الغيث قطرة ...ثم...ينهمر
    ومن هنا يمكن مناقشة الأدوار الآتية للمفكر و المثقف..

    00- دور هما فى التعامل و الاندماج مع الأخر
    توحيد القوى

    يا اصحاب الفكر و الثقافة اتحدوا ، فالهم واحد ومشترك ، و الاتفاق على الكثير من ملامح الشكل الحضارى المأمول هو الهدف

    00- دور هما فى الوصول إلى الأغلبية الصامتة

    00- المفكر و المثقف و دور هما فى تحويل الأفكار العامة لمشاريع

    1) دور هما فى تطوير اللغة العربية
    2) دور هما فى الرقى بالأدب والفن
    3) دور هما فى اعادة فهم وظيفة الفقه و معنى و تطبيقات الاجتهاد و تغيير الخطاب الدينى من خطاب سلبى إلى خطاب ايجابى
    4) دور هما فى تصحيح المفاهيم حول العلم
    5) دور هما فى وضع نظام اقتصادى ملائم للمنطقة العربية
    6) دور هما فى تصور نظام تعليمى ملائم لبلدهم
    7) دور هما فى البحث العلمى
    8) دور هما فى مناقشة دستور بلادهم و زيادة وعى الناس به
    9) دور هما فى توعية الناس بمفهوم القانون و الحقوق و الواجبات القانونية
    10)دور هما فى عمل حلقات علمية لنقاش القوانين المختلفة التى تؤثر فى حياة الناس فى بلده: الأجور ، الوظائف، النقابات ، المجتمع المدنى ، المرور ، ...
    11) دور هما و علاقتهم بمؤسسات الدولة و كيف يمكن التأثير فيها بطرق سلمية
    12) دور هما فى الصحف فى دولتهم وكيف يؤثر كل منهما فيها بطرق سلمية
    13) دور هما فى التأثير على وسائل الأعلام من تلفزيون وفضائيات
    14) دور هما فى تطوير و الارتقاء بمنتديات الانترنت


    وتحياتى
    التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 07-02-2010, 15:48.
  • محمد فهمي يوسف
    مستشار أدبي
    • 27-08-2008
    • 8100

    #2
    فما هى التصورات الاساسية المتفق عليها بين أصحاب الفكر و الثقافة ل.....

    1) سلوك الأفراد الحضارى
    2)سلوك المؤسسات الحضارى
    3) القوانين الحضارية فى بلده
    4) التطبيق الحضارى للقوانين فى بلده
    5) انتاج العلم والأدب والفن الراقى

    بالنسبة للنقطة الأولى التي تهمني أكثر من غيرها أخي الفاضل الدكتور عبدالحميد مظهر
    وهي :
    1) دور هما فى تطوير اللغة العربية .
    ==============

    اللغة العربية كسلوك فردي حضاري في مصر .
    هي اللغة الرسمية للدولة في القانون المصري ، وهي اللغة الأولى في المناهج الدراسية للمدارس حتى المرحلة الثانوية .
    وهي لغة الكتابة الصحفية ـ عندما تخلو من الأخطاء ـ بعودة الصحف إلى عهد وجود الصفحات الأدبية الراقية والمناظرات الصحفية في المقالات بين
    الأدباء . كما كانت في الماضي . وهي أيضا المفروض أن تكون لغة الإعلام
    المسموع والمقروء والمرئي في الإذاعة والكتب والصحافة والتلفاز .
    هذا جانب حضاري يقوي الانتماء ويبرز الهوية المصرية العربية .

    الأفراد لم يعودوا يتكلمون العربية الصحيحة إلا في قراءتهم للمصحف الشريف ، أو في درس المطالعة والقراءة في حصص اللغة العربية
    أما لغتهم السائدة فهي العامية المصرية . وهذا ابتعاد عن الجانب الحضاري
    الذي يؤصل الانتماء والهوية العربية المصرية .

    وبالتالي فإن هذا السلوك انتقل إلى المؤسسات فأصبح التعامل كتابة بلغة
    عربية هزيلة مليئة بالأخطاء ، والتحدث الشفهي بلهجة لاتمت للعربية بصلة .

    ونتخطى محور القوانين الحضارية وتطبيقها :
    لأن لها جوانب كثيرة ، وما يتعلق منها باللغة العربية وتأصيلها وتنفيذ
    ما نصت عليه القوانين بشأنها فهو مهمل وغير مطبق .
    ونصل إلى انتاج العلم والأدب والفن الراقي باللغة العربية الفصحى :
    أصبحت اللغة العربية في البحوث والدراسات الأكاديمية ورسائل الماجستير والدكتوراه تراعى فيها اللغة العربية وبخاصة ما يتعلق بالتخصص في علومها , أما في بقية العلوم الأخرى فلا تدقيق في الرسائل عن صحة هذه اللغة أسلوبا ولغة ونحوا ..........المهم مضمون المعنى الذي تتضمنه الرسالة أو البحث
    و الرواج والانتشار للأدب أصبح لما يكتب باللهجة العامية في السينما والمسرح وحتى الشعر العامي وشعر السطر الشعري أو الشعر الحر
    دخلته بعض المصطلحات العامية والألفاظ المستوردة .
    وضعف الأدب الراقي إذا ما قورن انتاج اليوم بتراث العرب الماضي
    في الجودة والاتقان للغة المكتوب بها وهي اللغة العربية .

    وأعتقد أن دور الجامعات وأساتذة اللغة فيها عليه إصلاح هذا القصور الذي
    عمّ الخريجين وانعكس على استخدام اللغة في شتى مناحى الحياة في الحوار والسلوك
    الفردي والجماعي ،
    وذلك يكون بتخصيص كليات ذات جودة عالية في تخريج معلمين
    مهرة مدربين يتقنون نقل هذه اللغة العربية الفصحى والمتطورة إلى إذهان
    وألسنة وثقافة المتعلمين من الصغر وحتى الجامعة .
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 05-02-2010, 21:37.

    تعليق

    • رقيه المنسي
      أديب وكاتب
      • 01-01-2010
      • 591

      #3
      اساتذتى الكرام
      اردت فقط ان اعلمكم انه موضوع مميز ووجب متابعته وليس المشاركه فيه فالنقاش لمن يملك الفكر والثقافه وانا اتلقى الثقافه منكم لاكون الفكر
      فانتظر كنوز فكركم لا تحرمونى منها
      تقبلوا مرورى
      تعبت من البحر
      لكن قلبى يصر عن البعد عن بؤس برىء

      تعليق

      • د. وسام البكري
        أديب وكاتب
        • 21-03-2008
        • 2866

        #4
        ما زلتُ أؤكد على أثر المؤسسات التنظيمية في تفعيل أثر المفكر والمثقف في المجتمع وفي التقدّم الحضاري.
        أما العمل الفردي فليس بمُجدٍ نفعاً في المستقبل القريب.

        إنّ الاتجاهات المتعددة والمتباينة في الأسس الآيديولوجية في بلدٍ واحد ليست مانعاً في الرّقي، فهناك ثوابت مشتركة وواضحة للرقيّ.

        نحن بحاجة إلى التطابق بين السلوك والمبادئ الذي أعدّه الخطوة الأولى نحو تفعيل أثر المفكر والمثقف في المجتمع.

        الأستاذ الدكتور عبد الحميد مظهر .. موضوع يحتاج إلى تفعيل من مثقفينا ومفكرينا في (ملتقى الأدباء والمثقفين العرب) وخارجه.
        مع خالص التقدير
        د. وسام البكري

        تعليق

        • د. م. عبد الحميد مظهر
          ملّاح
          • 11-10-2008
          • 2318

          #5
          00- المثقف و ضرورة التعامل و التفاعل الايجابى مع المثقف الأخر
          [align=center]
          توحيد القوى
          [/align]
          من أجل مستقبل افضل فعلى المثقف ( و نبدأ من أنفسنا هنا فى الملتقى) احترام المثقف الآخر ، و العمل معا كفريق لوضع تصورات مشتركة للشكل الحضارى الذى نتمناه لسلوك الأفراد و المؤسسات ، والدستور و القوانين ، و نظم التعليم ، والصحافة ، والتلفزيون ، ..الخ.

          يا اصحاب الفكر و الثقافة اتحدوا

          فالهم واحد ومشترك ، و الاتفاق على الكثير من ملامح الشكل الحضارى المأمول هو الهدف

          ورغم اختلافات التحليل و التفكير يمكننا ان نتفق على تصورات مأموله للسلوك الحضارى للناس و المؤسسات ، و القوانين و التطبيق الحضارى المطلوب ، و نؤجل الاختلافات على بعض الأراء والقوانين والتشريعات لمرحلة تالية

          كيف نعمل معاً كفريق ، ونتحمل بعضنا البعض ، و نتقبل النقد الايجابى من أجل هدف مشترك للأجيال القادمة ، وتجميع القوى لوضع مشاريع ، و عدم الدخول فى معارك


          و للحديث بقية
          التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 07-02-2010, 16:00.

          تعليق

          • د. م. عبد الحميد مظهر
            ملّاح
            • 11-10-2008
            • 2318

            #6
            00- المثقف و الوصول إلى الأغلبية الصامتة


            المثقف عليه ان يراجع تأثيره فى التعامل مع الأغلبية الصامتة ، وفى التعامل مع وسائل التعبئة العامة من صحف و فضائيات ، ومن انتشار الانترنت


            ولن يكون تأثير المثقف قوياً إن لم يدرس كيف يعادل تأثيرات تزييف الوعى من الصحف و الفضائيات و منتديات الأنترنت المنشرة و ما تقدمه من معلومات سطحية و الدوران حول الذات و التركيز على الأشياء و الاشخاص ، واثارة مشاكل و عدم تقديم لا مشاريع للنهوض ولا حلول للمشاكل الملحة فى حياة المواطن العربى

            على المثقف فى عصر الانتشار السرطانى للتسطيح الفكرى و الثقافى ان يعرف كيف يقترب من القراء و يتواصل مع الناس فى الواقع الحياتى بالاتصال الفردى و المباشر ، فيصبح تأثيره اقوى فيصحح ما تأتى به النت و الصحف والفضائيات من تزييف و تجييش و ابتكار معارك لإلهاء الغالبية
            وهنا لابد للمثقف ان يبتكر وسائله لتجميع قوى المثقفين...فى السكن ، فى الشارع امام بيته...فى المقهى...فى الحى و المدينة والقرية ، و بلده أولاً


            و للحديث بقية
            التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 08-02-2010, 20:13.

            تعليق

            • د. م. عبد الحميد مظهر
              ملّاح
              • 11-10-2008
              • 2318

              #7
              00- المثقف و تحويل الأفكار العامة لمشاريع


              1) المثقف و تطوير اللغة العربية

              الكلام لا ينتهى عى اللغة العربية و ما يحدث لها و...و....و لكن أين المشروعات الفكرية التى تطور مناهج تعليم العربية فى المدارس...

              -- كتابة كتب جديد لتعليم العربية
              -- تطوير طرق تدريس العربية،
              -- تحسين القراءة و الفهم و الكتابة لطلاب المدارس.

              فأين المشروعات المكتوبة اتعيير المنهج..منهج تعلم اللغة العربية...قراءة و كتابة و سماع و تحدث؟


              ألا يجب على المثقف ، الذى يكرر كثيراً ما يحدث للغة العربية ، أن يقدم مشروعاً محدد التفاصيل ونشره و الدعوة اليه بدلاً من تكرار الكلام المعروف لما تواجهه اللغة العربية من تحديات

              المثقف يحتاج أن يقدم عملاً..أو أعمالاً...يواجه بها التحديات ...وينتهى إلى مراجع فى شكل كتب أكثر تأثيرأً وقبولاً لتعليم العربية

              و للحديث بقية
              التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 09-02-2010, 17:28.

              تعليق

              • د. م. عبد الحميد مظهر
                ملّاح
                • 11-10-2008
                • 2318

                #8
                00- المثقف و تحويل الأفكار العامة لمشاريع

                2) المثقف وتصحيح المفاهيم حول العلم

                مفهوم العلم فى البلاد العربية مفهوم يحتاج مراجعة ، و ما يقال عن العلم و ما ينشر عنه يثير الاستياء ، وكمثال على ذلك ما اثير من ضجة عن كتاب اثبت ان الارض مركز الكون و حساب سرعة الضوء .من آيات القرآن ، و تسويق الدولة و بعض الكتاب و الصحفيون لهذا الكتاب لتزييف الوعى

                العلم فى المنطقة العربية يحتاج مراجعة ، فهنا من يتصور ان مجرد الكلام عن العلم هو مهاجمة للدين ، وهذا غير صحيح. من وظائف فهم العلم فهما صحيحيا , الكتابة لتوعية الناس به ، أو ترجمة سليمة و صحيحة لكتب محترمة فى العلم، وهذا سعمل إن شاء الله على تقليل الفجوة الكبيرة من الفهم بين العلم هنا و هناك وبين واقع العلم و تطبيقاته هنا وهناك.

                مفهوم العلم فى بلد ما عندما ينتشر يخلق جو عام ، وهذا الجو العام يتعمق بوجود مراكز ابحاث وجامعات و أساتذة تبحث مشاكل البلد و تقدم الحلول ، وتدرب الطلاب على استعمال العلم كمنهج لفهم الطبيعة و حل مشاكل المجتمع ، فترى أجهزة و سيارات و قطارات و طائرات و تليفونات ، و أدوية و اجهزة طبية لتسهيل حياة الناس ، و اسلحة و انترنت و حواسيب من مستلزمات الأمن القومى الحقيقى و ليس الزائف وفى هذا الجو يجد العالم مكانه ، فيبحث و يكتب كتب تدرس فى الجامعات ، وابحاث تنشر فى دوريات ، و متخصصون فى الكتابة للعلم و تبسيطه لغير المختصين ...وتبقى هذه البلاد فى حاجة ماسة لمن يوجه العلم التوجيه الصحيح من أجل الإنسانية بدلاً من اجل استعمار و استعباد الأقل علماً.

                و على من لا يرضى بتحكم البلاد الاستعمارية و الرأسمالية المنتجة للعلم و التكنولوجيا ، و المصنعة لمنتجات العلم المادى ، وانتاجه وبيعه ....على من لا يرضى بهذا عليه ان يتبنى العلم و يطور معاهده و جامعاته و مراكز البحث فيه و يخلق الجو العلمى لإنتاج العلم و نشر الثقافة العلمية و المنهج العلمى فى التفكير...فى المدارس و الجامعات و المنتديات العربية

                ولكن عندما لا توجد ابحاث و لا مراكز بحث و لا جامعات متقدمة ، و لا تستعمل الجامعات كتب مؤلفة من علماء البلد بل منشورة فى الخارج ، و يكتفى كُتّاب الصحافة و المثقفون والمدرسون و العاملين فى معامل الجامعات بقراءة ما يترجمه لهم المترجمون ( وهو قليل) ومن ثم اعادة كتابته ...عندما لا يحدث انتاج العلم ونشره فى بلد ما فسيبقى قراء هذا البلد اسرى لما يترجم لهم و مستواه العلمى ... و فى هذه الحالة يمكن ان ندرك أثر الجو الثقافى العام ، و ما يعكسه فى فهم الناس لمعنى العلم المتداول فى بلد ما فى زمن ثورة المعرفة و الزيادة الهائلة فيما ينشر عن و فى و حول العلم بلغات اجنبية

                هذا هو مصدر الاستياء من فهم العلم ودوره فى عالم يؤمن بالإسلام ، و برسالته للبشرية ودور الإنسان المسلم فى انتاج المعرفة والعلم و تطبيقها لتحقيق معنى الخلافة على الأرض و عمارتها... و ليس العلم المستكفى بقراءة مترجمات و يفرح كاتبه بسماع كلمات التشجيع والأطراء لمن يكتب و يتكلم بهذا الفهم المنشر للعلم فى بلده، ولا ينسى المشجعون سب واتهام اصحاب الجو العلمى الذى انتج العلم الذى يقرأونه مترجما و يفتخرون بحفظه و تكراره.

                ومن هنا الاستياء من عدم استيعاب الكثير للهدف الأساسى من رسالة الاسلام ، ولا العلم ، ولا فهم الآية التى تقول اسألوا أهل الذكر!

                فعلى المثقفين التعاون لهذا العمل لنشر الوعى بالعلم ، وهل نجد فى الملتقى و فى الساحة الثقافية من المثقفين من يعمل فى هذا المجال..نشر العلم الصحيح و نشر اسس التفكير العلمى

                وتحياتى
                التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 11-02-2010, 20:33.

                تعليق

                • د. م. عبد الحميد مظهر
                  ملّاح
                  • 11-10-2008
                  • 2318

                  #9
                  00- المثقف و تحويل الأفكار العامة لمشاريع

                  3) المثقف و النظام التعليمى الملائم لبلده

                  الكلام و المقالات والانتقادات و الدعوة لإصلاح التعليم لا تكفى فى وضعنا الحالى ، وعلى المثقفين التعاون معا و الخروج بمشاريع مكتوبة لتغيير النظام التعليمى و الدعوة لها و نشرها و مناق فهذه المشاريع المدروسة هى التى يمكن ان تساهم فى الإصلاح والنهوض ، وتقديم البدائل العملية لنظام تعليمى رشيد على شكل مشاريع أفضل بكثير من تكرار الكلام عن سوء التعليم



                  وتحياتى
                  التعديل الأخير تم بواسطة د. م. عبد الحميد مظهر; الساعة 27-02-2010, 04:29.

                  تعليق

                  • د. م. عبد الحميد مظهر
                    ملّاح
                    • 11-10-2008
                    • 2318

                    #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    ومازلنا نبحث عن أثر المثقف والمفكر وما يمكن أن يقوم به ونحن على مفترق الطرق

                    تعليق

                    • د. م. عبد الحميد مظهر
                      ملّاح
                      • 11-10-2008
                      • 2318

                      #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      الأعزاء و العزيزات

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                      الرجاء المشاركة فى هذا الموضوع نظراً لأهميته الآن

                      و تحياتى

                      تعليق

                      يعمل...
                      X