تويت
صناعة بَسوسيَّة
ما أجملَ الكرةَ
حين يركلُها الأطفالُ
ما أبدعَ الكرةَ
حين يركلُها الأبطالُ
ما أخطرَ الكرةَ
حين تركلُها الجِمالُ
معاذ العمري
معاذ العمري
-
صناعة بَسوسيَّة
صفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا} -
الرائع معاذ العمريالمشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
لقد ضربت قويًّا هنا في عمق التاريخ ساخرا موجعا..
فشكرا لتكثيف ينطوي على سخرية مرَّة استلهم - في عنوانه - مأساة العرب حين يضيعون أعمارهم في حروب عربية عربية..
لقد استمرت حرب البسوس أربعين سنة، وها هو التاريخ يعيد نفسه..
تحيتي وتقديري لك ولنصك العبقري صديقي الرائع.
-
المشاركة الأصلية بواسطة مختار عوض مشاهدة المشاركة
أهلا صديقي، مختار، الرائع الجميل
ما أحسن هذا القراءة وما أصوب سهمها
شكرا صديقي الوفي أن بعثتَ هذه الكلمات من رميم، ثم أحييتها بطيِب كلامك وطيّبه
كم سرني أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
جميل...
أعشق التجديد، خاصة إذا تعلق الأمر بالأدب الساخر، أنا أراك هنا تمنح شيئا جديدا للساخر على الأقل على مستوى موقعنا.
محبتي لك وخالص تقديري[
للتواصل :[BIMG]http://sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/hs414.snc3/24982_1401303029217_1131556617_1186241_1175408_n.j pg[/BIMG]أكتب للذين سوف يولدونتعليق
-
أهلا بمستفا، الساخر الجميلالمشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
الحقيقة، أن محدثك لا يقصد تجديدا في الأدب الساخر، وإن أسعده هذا، بقدر ما يقصد أن يعبر عما يختلجه تعبيرا يسعى أن يكون ساخرا ما أمكنه. وهو يعرف، أنّ ساخره يسد النفس أحيانا أكثر مما يفرفحها ويُزهزهها.
لكن، ما من ضرر، إن تعددت ألوان الطيف، وأن نتقوزح ألوانا أبهج للنظر وأمتع، من أن نتقوقع وأن نتوحد أشكالا.
شكرا صديقي الرشيق الجميل أبو صطيف السُكرة على حضورك الجميل وعلى تقديرك بالمثل!
سرني كثيرا أنك هنا
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
تعليق