الأخ الشاعر الكبير محمود الدايدموني

رائع حقا تحيتك وسلامك ...

فبارك الله فيك.

أحسنت وأجدت شعرا , ولغة وتألقا.


وسؤال واحد هنا :

سؤال عبيط يبعثر وجه الصباح الأبي

( عبيط ) لست متأكدا من كونها مفردة من الفصحى , فإن أوضحت بارك الله فيك.

تحياتي وتقديري

[align=center]أخي الكريم الشاعر الكبير محمود الديداموني
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قرأتُ لكَ هناكَ وأقرأ لكَ هنا
لله درّكَ أيّها الأديب الشاعر الكريم
خالص تقديري ومحبتي
أخوك
محمد سمير السحار[/align]

أخي الشاعر العزيز الاستاذ محمود الديموني..
حرفك الجميل ينبئنا بمستقبل رائع بإذن الله في الشعر..
فبارك الله لك به وفيه..
ولقاك به نضرة وسرورا أيها الشاعر الغالي..

فقط استوقفتني بعض الأشياء

- بالله قولوا من ضيعه
هنا نقصت (فعولن/ //ه/ه ) إلى عولن /ه/ه

أن يستقيم

نفس المسألة

ولما يغادر مني الكلام
نفس المسألة في الوزن لأننا مضطرون إلى تسكين آخر الفعل "يغادر"..

ولكن من حيث المعنى فهل تتوقع أن يغادرك الكلام؟


وبشأن كلمة عبيط فهي فصيحة ومعناها يقارب معناها في العامية، ولكن هي كلمة سادية الصوت بما يخيف الأذن المتذوقة للشعر..

دمت بخير يا أخي الشاعر الحبيب

[align=center]الشاعر القدير محمود الديداموني ،،

السلام على من اتبع الهدى ،،

قصيد يسقي حرفه صوفية

بنبرات استرجاعية

كتعبير عن حديث الروح و الذات

المناشدة للنقاء و الصفاء و الحرية ،،،


لك ودي و تقديري ،،


الحمصي [/align]

شكرا لك هذا المرور العبق د/ مها النجار
وأتمنى أن أكون عند حسن الظن
كل الود

أخي شريف هذه ملحوظة رائعة..
ولكن يا أخي هل ترى أن جودة الشعر مقصورة على جانب واحد..
لنقل إن هناك أكثر من جانب يمكن أن يجعل القصيدة رائعة وليس جانب واحد..
ومن ثم فهناك نصوص تغلب فيه حركية التركيب اللغوي بعيدا عن الخيال بشكل يجعلها تفوق غيرها بكثير..
ولكن لأني شغلتني نفس المسألة كثيرا.. فإني أحب أن أطرح وجهة نظر..
إن ضعف الشعر الديني ليس راجعاً إلى سبب في ذات الشعر أو إلى الحواجز التي من الممكن اعتقادها ولكنه راجع إلى صاحب التجربة الدينية نفسها..
ثم إلى القارئ..
فمن ناحية القارئ فإن هناك آية بكى منها أبو بكر ذات يوم، وحين رأى شابا يبكي قال: كنا نبكي إذا سمعناها من قبل..
ومن ناحية صاحب التجربة.. فإن العلاقة حين تقتصر على المحفوظات الدينية قائمة على التأثر العادي الذي يجد نصيبا عند كل فرد من المسلمين أو المتدينين بدون تربية إحساس خاص،وتجربة حقيقية واعية كاملة متحركة.. -تجدها تميل إلى الضعف أو لنقل إلى عدم طبع صياغة التجربة بمذاق الدهشة والجمال الذين نجدهما في كتاب جديد وفكرة لم نعتدها..
هذه وجهة نظر..
وأنا اطلعت على قصائد دينية كثيرة جمع أصحابها بين الإحساس العميق والفن الرقيق فخرجت القصيدة آية جميلة..
ولعلنا لو حاولنا الإتيان بدليل عكسي أو سلبي لسألنا: ما هو السبب الذي يجعل الشاعر في بدايته رغم عدم نضجه وخبراته و و .. يكتب قصيدة غرائزية (الجنس / الحب) بجمال وحسن ليسا قليلين؟ إنها نوع من التجربة ذات العمق المناسب لإحساس خاص..

دمت بمحبة وأرجو أن نتواصل دوما بمحبة ورقة أهل هذا البيت الكريم
على شرط ألا تنحرف إلى ما هوى إليه صوفيو الشعراء أو شعراء الصوفية كالحلاج وغيره..

تحياتى لمرورك العبق أخى / إسلام
دمت بسلام وخير

المبدعة الجميلة / ىمال مصطفى
أشكر لك كلماتك الرقيقة
ودائما تسعدنى تعليقاتك الراقية
لك الود

شكرا لك يا صديقى الجميل / شريف سيد صلاح
وهذا الرأى أسعدنى كثيرا وأنتظرك دائما ... والمجال مفتوح تماما لتكتب ما تعبر به عن وجهتك النقدية يا صديقى
أنتظرك وعذرا على التأخير فى الرد ...فقد كنت أجد صعوبة فى دخول المنتدى