[frame="13 98"]
[/frame]
*** (( أيا نورا ... )) ***
إليك ِ القلب جاء يشكو
سحراً أصابه حين رآك ِ
نوّارة القلب ماذا سقيتِه ِ ...
سُمّاً زعافاً ...؟
أم مَصلُ عيناكِ ..؟!
نظرة منكِ سَحَرَت خفقاتهُ
لينبض دمّ الغرام من هواك ِ..
أيا نورا ...
من أنتِ ..
ومن أي الكواكب جئتِ
ولأي شيءٍ وصلتِ
أتـُراكِ نجمةً هَبَطـَتْ أم ضَلـَّت طريقها .؟!
أم مازلتِ في العُلا وفي الأرض ِ بريقها .؟!
أم تـُراني من صعدتُ كي أجني رحيقها .؟!
*** أيا نورا .. ***
من أنتِ حتـّى عَجـِزَ اللّسانُ عن وصفكِ .؟!!
وأنا من علـّم الناسَ فنونَ الشِّعر
أتـُراني أضعتُ عقلي حين رأيتُ حُسنكِ .؟!
أم أن وصفكِ فاق عقل البشر .!!
وهل يا تـُرى عُمِيتُ عن رؤيا القمر .؟
أم في مطلع ِ مُحيَّاكِ ولـَّى واندثر .!
لا تقولي بأن هذا كان مصطنعا ..
أ َوَلا تؤمنين فاتنتي .. بالقضاءِ والقـَدَر
هذا قضاء الله أن أحيا لأجلكِ
ثمّ أكوى بنار لظى وسقر
من للحبيبِ غير حبيبه ..؟
من للأرض ِوالزرع ِ غير المطر .؟!
من ذا الذي لا يقتله الهوى ..
ويكادُ أن يكتفي بالابتسامة ِ والنظر..
سحراً أصابه حين رآك ِ
نوّارة القلب ماذا سقيتِه ِ ...
سُمّاً زعافاً ...؟
أم مَصلُ عيناكِ ..؟!
نظرة منكِ سَحَرَت خفقاتهُ
لينبض دمّ الغرام من هواك ِ..
أيا نورا ...
من أنتِ ..
ومن أي الكواكب جئتِ
ولأي شيءٍ وصلتِ
أتـُراكِ نجمةً هَبَطـَتْ أم ضَلـَّت طريقها .؟!
أم مازلتِ في العُلا وفي الأرض ِ بريقها .؟!
أم تـُراني من صعدتُ كي أجني رحيقها .؟!
*** أيا نورا .. ***
من أنتِ حتـّى عَجـِزَ اللّسانُ عن وصفكِ .؟!!
وأنا من علـّم الناسَ فنونَ الشِّعر
أتـُراني أضعتُ عقلي حين رأيتُ حُسنكِ .؟!
أم أن وصفكِ فاق عقل البشر .!!
وهل يا تـُرى عُمِيتُ عن رؤيا القمر .؟
أم في مطلع ِ مُحيَّاكِ ولـَّى واندثر .!
لا تقولي بأن هذا كان مصطنعا ..
أ َوَلا تؤمنين فاتنتي .. بالقضاءِ والقـَدَر
هذا قضاء الله أن أحيا لأجلكِ
ثمّ أكوى بنار لظى وسقر
من للحبيبِ غير حبيبه ..؟
من للأرض ِوالزرع ِ غير المطر .؟!
من ذا الذي لا يقتله الهوى ..
ويكادُ أن يكتفي بالابتسامة ِ والنظر..
أيا نورا...
أيا نافذة العمر المعذب
أيا قاتلتي..
بسيف اللحظ المُسَهَّب
و ناقلتي..
من العراءِ ... إلي الحرير المُقـَصَّب
جميلتي ...
هل تذكرين .!!
حينما التقينا في ذلك المكان
كشاطئ الأمان.. والحنين
ناداك القلب ...
هل تذكرين .؟
هل تسمعين ..؟؟؟
أيا نورا ...
مباركٌ عليكِ
هنيئاً لكِ
*** أيا نورا ... ***
هنيئاً لكِ ما احتلـّيتِ من قلبي ...
ولكِ ما شئتِ إن تطلبي المزيدِ
تابعي زحفكِ فها أنتِ بداخلي ...
تحيينني تسكبين الدّماء في الوريدِ
أشهدُ أن لا سواكِ في حياتي ...
وأشهدُ أن لا حياة ... إن لم تريدِ
وأشهدُ عند الله أنـّي أحبّكِ ...
وحبّي لكِ ثابتٌ .. بل يزيد
وجّهتُ وجهي نحوكِ واستنشقت الهوى ...
علـّني أشمُّ عطركِ من بعيدِ
وخلدتُ للنوم وما بعيني نعاسٌ ..
علـّني أرى طيفك ... في حلم ٍ مديد
ونبّهتُ سمعي أن يبقى مستيقظاً ...
فربـّما تنادي حبيبي .... فأغدو سعيد
أيا نافذة العمر المعذب
أيا قاتلتي..
بسيف اللحظ المُسَهَّب
و ناقلتي..
من العراءِ ... إلي الحرير المُقـَصَّب
جميلتي ...
هل تذكرين .!!
حينما التقينا في ذلك المكان
كشاطئ الأمان.. والحنين
ناداك القلب ...
هل تذكرين .؟
هل تسمعين ..؟؟؟
أيا نورا ...
مباركٌ عليكِ
هنيئاً لكِ
*** أيا نورا ... ***
هنيئاً لكِ ما احتلـّيتِ من قلبي ...
ولكِ ما شئتِ إن تطلبي المزيدِ
تابعي زحفكِ فها أنتِ بداخلي ...
تحيينني تسكبين الدّماء في الوريدِ
أشهدُ أن لا سواكِ في حياتي ...
وأشهدُ أن لا حياة ... إن لم تريدِ
وأشهدُ عند الله أنـّي أحبّكِ ...
وحبّي لكِ ثابتٌ .. بل يزيد
وجّهتُ وجهي نحوكِ واستنشقت الهوى ...
علـّني أشمُّ عطركِ من بعيدِ
وخلدتُ للنوم وما بعيني نعاسٌ ..
علـّني أرى طيفك ... في حلم ٍ مديد
ونبّهتُ سمعي أن يبقى مستيقظاً ...
فربـّما تنادي حبيبي .... فأغدو سعيد
أيا نورا ...
مهلا ً
رفقاً .. بقلبٍ هام بحسنكِ ...
يأبى أن يُسكن في جوفهِ إلاّكِ
تلك العيون في لحظها سحرٌ ..
قتلنني ... فسبحان من سوّاكِ
والثغرُ لؤلؤاً مكنوناً ما إذا ابتسمَ ...
أذوبُ صبابة ً ... من بسمةِ مُحَيَّاكِ
والشَّعرُ كأنـّهُ سكائِبُ من ذهبٍ ..
والخدُّ عَوسَجٌ ... والوجهُ ... ملاكِ
وقلبي بين كلّ هذا تائهاً ..
يهيمُ شوقاً إلي لحظة لقاكِ
ليسألَ هل فاز بخزي ٍ منكِ فاتنتي .؟
أم نال فخراً من عميق ِ رضاكِ
أيا نورا ...
هذا قلبي بين يديكِ رهينتاً ...
فهل تعذبي القلب الذي بين يداك ِ .؟؟؟!
مهلا ً
رفقاً .. بقلبٍ هام بحسنكِ ...
يأبى أن يُسكن في جوفهِ إلاّكِ
تلك العيون في لحظها سحرٌ ..
قتلنني ... فسبحان من سوّاكِ
والثغرُ لؤلؤاً مكنوناً ما إذا ابتسمَ ...
أذوبُ صبابة ً ... من بسمةِ مُحَيَّاكِ
والشَّعرُ كأنـّهُ سكائِبُ من ذهبٍ ..
والخدُّ عَوسَجٌ ... والوجهُ ... ملاكِ
وقلبي بين كلّ هذا تائهاً ..
يهيمُ شوقاً إلي لحظة لقاكِ
ليسألَ هل فاز بخزي ٍ منكِ فاتنتي .؟
أم نال فخراً من عميق ِ رضاكِ
أيا نورا ...
هذا قلبي بين يديكِ رهينتاً ...
فهل تعذبي القلب الذي بين يداك ِ .؟؟؟!
******************************
***********************
***************
******
***
*
***********************
***************
******
***
*
[/frame]
تعليق