الاحصائية الرسمية لعدد السورين حول العالم....من وزارة المغتربين
هذه الإحصائية تضم جميع الأشخاص والأفراد ذوي الأصول السورية ( أبائهم أو أجدادهم سوريين ) والمنصهرين ، وكذلك من يحملون الجنسية السورية والذين يقيمون في سوريا الأم أيضا .
تسلسل \الدولة\ عدد السكان\ عدد السوريين\ النسبة إلى السكان
تسلسل \الدولة\ عدد السكان\ عدد السوريين\ النسبة إلى السكان
1 \ سوريا\ 25.000.000\ 21.000.000 \ 84
2 \لبنان \6.000.000 \800.000 \13.3 %
3\ الولايات المتحدة\ \ 350.000.000 \ 8.000.000\2.28 %
4 كندا 38.000.000 4.000.000 10.52 %
5 المكسيك 120.000.000 600.000 0.5 %
6 كولومبيا 45.000.000 1.500.000 3.33 %
7 فنزويلا 30.000.000 1.500.000 5 %
8 أوروغواي 5.000.000 500.000 10 %
9 تشيلي 20.000.000 1.750.000 8.75 %
10 البرازيل 200.000.000 13.000.000 6.5 %
11 الأرجنتين 45.000.000 6.000.000 13.3 %
12 استراليا 25.000.000 100.000 0.4 %
13 الكويت 3.000.000 500.000 16.67 %
14 السعودية 27.000.000 700.000 2.59 %
15 الإمارات 4.000.000 150.000 3.75 %
16 ايطاليا 70.000.000 100.000 0.14 %
17 فرنسا 70.000.000 450.000 0.64 %
18 ألمانيا 90.000.000 1.200.000 1.33 %
19 بريطانيا 70.000.000 650.000 0.71 %
20 الصين 1.550.000.000 500.000 0.032 %
21 اسبانيا 55.000.000 5.000.000 9 %
مجموع عدد السوريين 47.000.000
معلومات وحقائق :
0 بدأت الهجرات السورية إلى شتى بقاع الأرض رسميا منذ عام 1820 م بعد الأزمات الاقتصادية التي تعرضت لها بلاد الشام أثناء الحكم العثماني ، كما كان أول المهاجرين هم النصارى والدروز واتجهوا إلى أمريكا الجنوبية والدول العربية واستقروا هناك واندمجوا مع المجتمع المهاجر، وفي عام 1900 م (وقد شهدت بعض الأزمات الاقتصادية وبداية شرارات الحروب)، هاجرت مجموعات أخرى من المسلمين والمسيحيين إلى أمريكا الجنوبية و أوروبا، واشتركوا في تكوين روابط أدبية وطبية ودراسيةومهنية مع الأخوة اللبنانيين، وبعد الحرب العالمية الأولى هاجر بعض السوريين إلى ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية ، وأثناء الانتداب الفرنسي هاجر البعض إلى فرنسا للدراسة لكنه استقر هناك ، وبعد الحرب العالمية الثانية هاجر كثيرون إلى أمريكا الجنوبية وأوروبا ، كما هاجر البعض إلى دول الخليج بعد ظهور النفط والرفاه المعيشي ، وحديثا بعد عام 1970 م هاجر البعض إلى استراليا والصين واندونيسيا.
. يقدر عدد السوريين ( ومن له أصول سورية ) المقيمين في الدول العربية ( ما عدا سوريا ولبنان ) ما يقارب 2.750.000 سوري ، كما يقدر عدد السوريين ( ومن له أصول سورية ) المقيمين في الدول الأوروبية ما يقارب 5.000.000 سوري .
. في أمريكا الشمالية ( كندا والولايات المتحدة )
الذين تجنسوا بالجنسيات الأمريكية وانصهروا في المجتمع الأمريكي ، وفقدوا الهوية السورية ، وهؤلاء يقدر عددهم بـ 8.000.000 شخص ، كما يقدر عدد السوريين الذين ما زالوا متمسكين بجنسيتهم ومحافظين على أصولهم 4.000.000 سوري
. في أمريكا الجنوبية ( والحديث هنا طويل ) يقدر عدد السوريين الفاقدين لهويتهم وجنسيتهم والذين ذابوا في المجتمع الأمريكي وتجنسوا بجنسيته ( انعدموا من سوريا لكنهم ما زالوا يحتفظون بولائهم لسوريا ) ما يقارب 19.000.000 فرد ، بينما الذين ما زالوا محتفظين بأصولهم السورية وجنسيتهم يبلغ عددهم 11.000.000 سوري ، والسبب في هذا الاختلاف يرجع للهجرات القادمة منذ عام 1820 م ، والكثير من هؤلاء المنصهرين من المسيحيين ، وقد تمكن المنصهرون من الوصول لأرفع المناصب وأعلاها ، حتى أن الرئيس الأرجنتيني السابق ( كارلوس منعم ) ترجع أصوله لسوريا ( جده وأبوه وأمه سوريون ومسلمون ) ، أما السوريون المقيمون في أمريكا الجنوبية فهم من فئة التجار وأصحاب المهن الرفيعة.
. اكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 ( من غير المنصهرين ) وتعود أصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الأرجنتين والولايات المتحدة.
. بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين ( عددهم 5 ملايين ) ، هو أن معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الأندلس ، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لأصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا ، أما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب ، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من أصول أموية هجينة ، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالأصول العربية الأموية حتى يومنا هذا .
. جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية ، تشير إلى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام ( مع وجود بعض المخالفات طبعا ) ، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والأوربية والأمريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة .
عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 73.000.000 فرد ، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية ( المنصهرين ) ويقارب 35.000.000، أما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري ، 21.000.000 منهم يعيشون في سوريا ، والباقين موزعين في أقطار العالم .
. يقدر عدد السوريين ( ومن له أصول سورية ) المقيمين في الدول العربية ( ما عدا سوريا ولبنان ) ما يقارب 2.750.000 سوري ، كما يقدر عدد السوريين ( ومن له أصول سورية ) المقيمين في الدول الأوروبية ما يقارب 5.000.000 سوري .
. في أمريكا الشمالية ( كندا والولايات المتحدة )
الذين تجنسوا بالجنسيات الأمريكية وانصهروا في المجتمع الأمريكي ، وفقدوا الهوية السورية ، وهؤلاء يقدر عددهم بـ 8.000.000 شخص ، كما يقدر عدد السوريين الذين ما زالوا متمسكين بجنسيتهم ومحافظين على أصولهم 4.000.000 سوري
. في أمريكا الجنوبية ( والحديث هنا طويل ) يقدر عدد السوريين الفاقدين لهويتهم وجنسيتهم والذين ذابوا في المجتمع الأمريكي وتجنسوا بجنسيته ( انعدموا من سوريا لكنهم ما زالوا يحتفظون بولائهم لسوريا ) ما يقارب 19.000.000 فرد ، بينما الذين ما زالوا محتفظين بأصولهم السورية وجنسيتهم يبلغ عددهم 11.000.000 سوري ، والسبب في هذا الاختلاف يرجع للهجرات القادمة منذ عام 1820 م ، والكثير من هؤلاء المنصهرين من المسيحيين ، وقد تمكن المنصهرون من الوصول لأرفع المناصب وأعلاها ، حتى أن الرئيس الأرجنتيني السابق ( كارلوس منعم ) ترجع أصوله لسوريا ( جده وأبوه وأمه سوريون ومسلمون ) ، أما السوريون المقيمون في أمريكا الجنوبية فهم من فئة التجار وأصحاب المهن الرفيعة.
. اكبر جالية سورية في العالم تقيم في البرازيل وعددها 7.000.000 ( من غير المنصهرين ) وتعود أصولهم لمدينة حمص واللاذقية، تليها الجالية في الأرجنتين والولايات المتحدة.
. بالنسبة لاسبانيا فالسبب في العدد الهائل للمنصهرين ( عددهم 5 ملايين ) ، هو أن معظم الاسبانيين متوالدين من العرب اللذين كانوا يحكمون الأندلس ، ويقدر عدد الاسبانيين الحاملين لأصول عربية نصف عدد سكان اسبانيا ، أما السوريون فيشكلون خمس المنصهرين العرب ، والسبب الرئيسي معروف وهو انحدارهم من أصول أموية هجينة ، وما زال المنصهرون في اسبانيا يفتخرون بالأصول العربية الأموية حتى يومنا هذا .
. جميع التقارير من جميع المنظمات الدولية والحكومات العالمية ، تشير إلى حسن السيرة والسلوك للمواطن السوري بشكل عام ( مع وجود بعض المخالفات طبعا ) ، وتتمتع الجاليات السورية في البلاد العربية والأوربية والأمريكية بالسمعة الحسنة والسلوكيات القويمة المحترمة .
عدد السوريين الموجودين في العالم ككل يبلغ 73.000.000 فرد ، منهم الذين فقدوا هويتهم السورية ( المنصهرين ) ويقارب 35.000.000، أما عدد السوريون ممن يحملون الجنسية السورية فيبلغون حوالي 38.000.000 سوري ، 21.000.000 منهم يعيشون في سوريا ، والباقين موزعين في أقطار العالم .
تعليق