(1)
ما زلنا صغارا ...نقف مكتوفين أمام قلوبنا ...!
وما زلنا جهلة نضع اليد على اليد في خجل إن خطف بريق ما هالةً في انفسنا..
و ما زلنا نلعب في باكورة واسعه من أحلام الصغر شاهقه أمانينا , ننثر غبار أثقلنا لنركض و يملئنا هواء الشغف ؛ بالحلم والحريه , بالضحك و الصخب
..!
وهناك نرقد عشب الأحلام متعبين نكاد نغفو على أسارير هادئه و وسائد ناعمة من الوعود التي اختبأت والمأمول أعماقنا ,
وترتسم على هدب قلوبنا ابتسامه ...!
ربما آن للشمس أن تداعبنا بدفء يملئنا ذات العمق في صحوتنا ...
ربما آن للحياة أن تختبر فينا شيئا من بريق الحلم وتضيف ذاك الوجد المختلف الى ملامحنا...!!..!!

ما زلنا صغارا ...نقف مكتوفين أمام قلوبنا ...!
وما زلنا جهلة نضع اليد على اليد في خجل إن خطف بريق ما هالةً في انفسنا..
و ما زلنا نلعب في باكورة واسعه من أحلام الصغر شاهقه أمانينا , ننثر غبار أثقلنا لنركض و يملئنا هواء الشغف ؛ بالحلم والحريه , بالضحك و الصخب
..!
وهناك نرقد عشب الأحلام متعبين نكاد نغفو على أسارير هادئه و وسائد ناعمة من الوعود التي اختبأت والمأمول أعماقنا ,
وترتسم على هدب قلوبنا ابتسامه ...!
ربما آن للشمس أن تداعبنا بدفء يملئنا ذات العمق في صحوتنا ...
ربما آن للحياة أن تختبر فينا شيئا من بريق الحلم وتضيف ذاك الوجد المختلف الى ملامحنا...!!..!!
تعليق