في شُرْفة العينين نامْ..
هبط الضبابُ المستحيلُ و لفَّني
سَحَّ الغمامْ...
من أين هذا المسْكُ؟
هذا اللَيْلَكُ العربيُّ؟
ها.. صٌعقَ الحمامْ
***
النارُ كَلْمى
البابُ يَغرقُ بالبكاءْ
الليلُ يَصْنَعُهُ التَوَجُّسُ..
و الغناءْ
***
عَتَّقْتُ دمعي في مَحاجرهِ
لعلَّ الليلَ يسألُني البكاءْ
خوفي إذا ما جاء في همسٍ يُهادنُني
في حِيرةٍ للنصِّ
يَكتُبُني عروساً للشتاءْ
***
النَّصُّ شاءْ..
و البوحُ أُغنيتي..
تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:
كان ضِلاً نازفاً
فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..
ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟
الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ
هذا عَهْدُهُ...
هبط الضبابُ المستحيلُ و لفَّني
سَحَّ الغمامْ...
من أين هذا المسْكُ؟
هذا اللَيْلَكُ العربيُّ؟
ها.. صٌعقَ الحمامْ
***
النارُ كَلْمى
البابُ يَغرقُ بالبكاءْ
الليلُ يَصْنَعُهُ التَوَجُّسُ..
و الغناءْ
***
عَتَّقْتُ دمعي في مَحاجرهِ
لعلَّ الليلَ يسألُني البكاءْ
خوفي إذا ما جاء في همسٍ يُهادنُني
في حِيرةٍ للنصِّ
يَكتُبُني عروساً للشتاءْ
***
النَّصُّ شاءْ..
و البوحُ أُغنيتي..
تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:
كان ضِلاً نازفاً
فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..
ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟
الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ
هذا عَهْدُهُ...
تعليق