هل كان حبا؟/ كريمة بوكرش

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • كريمة بوكرش
    أديب وكاتب
    • 12-07-2008
    • 435

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
    أعجبتني..
    سلسة و فيها موسيقى لذيذة..
    فقط لم أفهم كيف أن الغناء يصنع الليل..التوجّس نعم أما الغناء...
    لا تهتمّي..مجرّد تساؤل..
    دام إبداعك.
    محبّتي.
    أستاذة آسيا..
    نعم.. الليل تصنعه الهواجس و المخاوف و الشكوك و الغناء و الرقص وووو..و..
    يسعدني أن تعجبك قصيدتي
    دمت صديقتي..

    تعليق

    • كريمة بوكرش
      أديب وكاتب
      • 12-07-2008
      • 435

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة هيثم سعد زيان مشاهدة المشاركة
      شكرا أستاذة كريمة على هذا الفيض الندي


      الطريق أمامك فانطلقي أنّى شئت...
      تقبلي تحايا الحرف و الصدف...
      [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
      [align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
      الشاعر هيثم الرائع
      يسعدني أن يزور صفحتي شاعر بوزنك
      أشكر تشجيعك لي
      وتقبل أرق تحياتي..
      [/align][/cell][/table1][/align]
      [/align]
      [/cell][/table1][/align]
      التعديل الأخير تم بواسطة كريمة بوكرش; الساعة 07-05-2010, 18:22.

      تعليق

      • كريمة بوكرش
        أديب وكاتب
        • 12-07-2008
        • 435

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى بونيف مشاهدة المشاركة
        أختي الشاعرة ابنة البلد الجزائر ...

        قرأت هنا قصيدتك ..لأتعرف على شاعرة من وطن أنجب خيرة الأقلام في دنيا الأدب ..
        وشعرت بسعادة غامرة ، فهنيئا لك أخيتي الكريمة .
        ولو أنني لا أجيد كثيرا فهم الشعر ..لكن الصور جميلة واللغة حلوة كأنها العسل .

        محبتي وتقديري
        صَحّيتْ خويا مصطافى..
        شكرا على تشجيعك أيها المبدع،
        و على كلماتك العذبة كالعسل
        ربي يْخلّيك ليّا خويا

        تعليق

        • يوسف أبوسالم
          أديب وكاتب
          • 08-06-2009
          • 2490

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة كريمة بوكرش مشاهدة المشاركة
          في شُرْفة العينين نامْ..


          هبط الضبابُ المستحيلُ و لفَّني


          سَحَّ الغمامْ...


          من أين هذا المسْكُ؟


          هذا اللَيْلَكُ العربيُّ؟

          ها.. صٌعقَ الحمامْ


          ***

          النارُ كَلْمى


          البابُ يَغرقُ بالبكاءْ


          الليلُ يَصْنَعُهُ التَوَجُّسُ..


          و الغناءْ


          ***


          عَتَّقْتُ دمعي في مَحاجرهِ


          لعلَّ الليلَ يسألُني البكاءْ


          خوفي إذا ما جاء في همسٍ يُهادنُني

          في حِيرةٍ للنصِّ


          يَكتُبُني عروساً للشتاءْ


          ***


          النَّصُّ شاءْ..


          و البوحُ أُغنيتي..


          تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:


          كان ضِلاً نازفاً


          فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..


          ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟


          الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ

          هذا عَهْدُهُ...
          المبدعة كريمة

          نص محلق بكل اقتدار
          كلمات شاعرية عمبقة
          وصور لافتة حقا
          وانهمار شعري أحسدك عليه
          ولكن هذا النص هو قصيدة تفعيلة بامتياز
          وأرى أن ينقل لقسم شعر التفعيلة

          مع الإحترام

          تعليق

          • مهتدي مصطفى غالب
            شاعروناقد أدبي و مسرحي
            • 30-08-2008
            • 863

            #20
            [align=center]
            الشاعرة كريمة بو كرش
            نصٌّ يأخذه الإيقاع الشكلي إلى غنائية جمالية تتوازى مع الفكرة التي أضاءت في مكان القصيدة و زمانها
            (النَّصُّ شاءْ..


            و البوحُ أُغنيتي..


            تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:


            كان ضِلاً نازفاً


            فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..


            ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟


            الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ

            هذا عَهْدُهُ... )

            لك مودتي و تقديري
            [/align]
            ليست القصيدة...قبلة أو سكين
            ليست القصيدة...زهرة أو دماء
            ليست القصيدة...رائحة عطر أو نهر عنبر
            ليست القصيدة...سمكة .... أو بحر
            القصيدة...قلب...
            كالوردة على جثة الكون

            تعليق

            • كريمة بوكرش
              أديب وكاتب
              • 12-07-2008
              • 435

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
              [frame="15 90"]

              سيّدتي وجارتي في الحدود الجزائريّة التونسيّة

              كريــــــــــــمة

              جماليّة نكاد لمسها باليدين
              فندرك أن كريمة بوكرش هنا
              في صباح مفعم بالرؤى والأغنيات مواويل قديمة تأتي إلينا على أجنحة من حروف كريستاليّة.

              شكرا لك على بهاء البوح مع ملاحظة بسيطة هي :

              في قصيدة النثر لا نقف على السكون وهذا الخطأ أنا أقع فيه دائما لكني أعود للتصحيح.

              مثلا : نامْ.. والأصحّ : نامَ
              مثلا : عَرَفْتُهْ... والأصحّ : عرفتهُ

              تكتبين جيّدا يا كريمة وقد استمتعتُ بالنصّ.

              لك التألق ومرحبا.


              سليمى


              [/frame]
              الشاعرة و الفنانة سليمى..
              هو الذوقك العالي و احساسك المرهف
              الذي يجعلك تبوحين بكل هذه الكلمات العذبة
              و كيف يكون هذا غريبا على شاعرة و فنانة تشكيلية.
              أشكرك سيدتي..
              لك محبتي و احترامي

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #22
                في شُرْفة العينين نامْ..


                هبط الضبا/ بُ المستح/يلُ و لفَّني/



                سَحَّ الغم/مامْ...


                من أين ه/ذا المسْكُ؟


                هذا اللَيْلَ/كُ العربيُّ؟

                ها.. صٌعقَ الحمامْ


                ***

                النارُ كَلْ/ مى


                البابُ يَغ/رقُ بالبكاءْ


                الليلُ يَصْ/نَعُهُ التَوَجُّ/سُ..


                و الغناءْ


                ***


                عَتَّقْتُ دم/عي في مَح/اجرهِ


                لعلَّ/ الليلَ يس/ألُني البكاءْ


                خوفي إذا/ ما جاء في/ همسٍ يُه/ادنُني

                في حِيرةٍ للنصِّ


                يَكتُبُني عروساً للشتاءْ


                ***


                النَّصُّ شاءْ..


                و البوحُ أُغنيتي..


                تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:


                كان ضِلاً نازفاً


                فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..


                ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟


                الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ

                هذا عَهْدُهُ...


                القصيدة اقتربت كثيرا من التفعيلة أستاذة كريمة
                و أظنها قصيدة تفعيلة بامتياز
                فهنيئا لنا بك شاعرة تتقن العروض
                و تمتعنا ببعض آثار الزمن الجميل

                كانت الرهافة و الرقة هى سيدة الحديث هنا
                ومن جمال الايقاع
                تاهت منى المعانى إلى حد كبير
                سوف أعود إليها

                تقبلى خالص تقديرى و احترامى
                sigpic

                تعليق

                • كريمة بوكرش
                  أديب وكاتب
                  • 12-07-2008
                  • 435

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة يوسف أبوسالم مشاهدة المشاركة
                  المبدعة كريمة


                  نص محلق بكل اقتدار
                  كلمات شاعرية عمبقة
                  وصور لافتة حقا
                  وانهمار شعري أحسدك عليه
                  ولكن هذا النص هو قصيدة تفعيلة بامتياز
                  وأرى أن ينقل لقسم شعر التفعيلة

                  مع الإحترام
                  أستاذي العزيز يوسف أبو سالم..
                  مرورك أسعدني
                  و قراءتك أثلجت صدري
                  أشكر تشجيعك سيدي.

                  تعليق

                  • كريمة بوكرش
                    أديب وكاتب
                    • 12-07-2008
                    • 435

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مهتدي مصطفى غالب مشاهدة المشاركة
                    [align=center]
                    الشاعرة كريمة بو كرش
                    نصٌّ يأخذه الإيقاع الشكلي إلى غنائية جمالية تتوازى مع الفكرة التي أضاءت في مكان القصيدة و زمانها
                    (النَّصُّ شاءْ..


                    و البوحُ أُغنيتي..


                    تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:


                    كان ضِلاً نازفاً


                    فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..


                    ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟


                    الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ

                    هذا عَهْدُهُ... )
                    لك مودتي و تقديري
                    [/align]
                    دكتور مهتدي مصطفى غالب..
                    أتعرف سيدي؟
                    رأيك بقصيدتي يتطابق تماما مع رأي أستاذي بالجامعة
                    حين طلبت منه رأيه فيها.
                    يسعدني كثيرا أن تعجبك .
                    لك كل المحبة و التقدير

                    تعليق

                    • عبدالعزيزأمزيان
                      أديب وكاتب
                      • 19-02-2010
                      • 231

                      #25
                      الفاضلة كريمة ، أمتعني نصك الشعري أيما متعة ، عطرتني كلماته وسحرتني صوره.
                      دمت جميلة كزهرة .
                      كل التقدير

                      تعليق

                      • كريمة بوكرش
                        أديب وكاتب
                        • 12-07-2008
                        • 435

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        في شُرْفة العينين نامْ..


                        هبط الضبا/ بُ المستح/يلُ و لفَّني/


                        سَحَّ الغم/مامْ...


                        من أين ه/ذا المسْكُ؟


                        هذا اللَيْلَ/كُ العربيُّ؟

                        ها.. صٌعقَ الحمامْ


                        ***

                        النارُ كَلْ/ مى


                        البابُ يَغ/رقُ بالبكاءْ


                        الليلُ يَصْ/نَعُهُ التَوَجُّ/سُ..


                        و الغناءْ


                        ***


                        عَتَّقْتُ دم/عي في مَح/اجرهِ


                        لعلَّ/ الليلَ يس/ألُني البكاءْ


                        خوفي إذا/ ما جاء في/ همسٍ يُه/ادنُني

                        في حِيرةٍ للنصِّ


                        يَكتُبُني عروساً للشتاءْ


                        ***


                        النَّصُّ شاءْ..


                        و البوحُ أُغنيتي..


                        تُردِّدُني المواويلُ القديمةُ:


                        كان ضِلاً نازفاً


                        فحَسِبْتُ أنِّي قدْ عَرَفْتُهْ..


                        ما بالُ قلبِكَ لا يُجِيبُ؟


                        الأبيضُ المسكونُ بالعَبَراتِ

                        هذا عَهْدُهُ...


                        القصيدة اقتربت كثيرا من التفعيلة أستاذة كريمة
                        و أظنها قصيدة تفعيلة بامتياز
                        فهنيئا لنا بك شاعرة تتقن العروض
                        و تمتعنا ببعض آثار الزمن الجميل

                        كانت الرهافة و الرقة هى سيدة الحديث هنا
                        ومن جمال الايقاع
                        تاهت منى المعانى إلى حد كبير
                        سوف أعود إليها

                        تقبلى خالص تقديرى و احترامى
                        أستاذنا الكبير ربيع عقب الباب..
                        فخرٌ لي أن تقرأ ما خطته أناملي
                        و شرف كبير أن تعجبك القصيدة..
                        سأظل أنتظر عودتك سيدي
                        تحياتي.

                        تعليق

                        • كريمة بوكرش
                          أديب وكاتب
                          • 12-07-2008
                          • 435

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالعزيزأمزيان مشاهدة المشاركة
                          الفاضلة كريمة ، أمتعني نصك الشعري أيما متعة ، عطرتني كلماته وسحرتني صوره.
                          دمت جميلة كزهرة .
                          كل التقدير
                          أخي عبد العزيز أمزيان..
                          أسعَدَني أن نصي أعجبك، عَطَّرَك، سَحَرَك
                          كل التحايا و التقدير.

                          تعليق

                          • عامر عثمان
                            إيفان عثمان
                            • 29-05-2009
                            • 387

                            #28
                            الأستاذة كريمة

                            عَتَّقْتُ دمعي في مَحاجرهِ


                            لعلَّ الليلَ يسألُني البكاءْ

                            والله غرتُ من الصورة السابقة

                            مدهشة
                            دمت بخير
                            عامر عثمان


                            تعليق

                            • دريسي مولاي عبد الرحمان
                              أديب وكاتب
                              • 23-08-2008
                              • 1049

                              #29
                              عَتَّقْتُ دمعي في مَحاجرهِ


                              لعلَّ الليلَ يسألُني البكاءْ


                              خوفي إذا ما جاء في همسٍ يُهادنُني

                              في حِيرةٍ للنصِّ

                              ولتكن تلك الدموع خمرا معتقة لفصول الفقد المرتقبة في حيرة السؤال الأبدية..
                              تقديري.

                              تعليق

                              • كريمة بوكرش
                                أديب وكاتب
                                • 12-07-2008
                                • 435

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة عامر عثمان مشاهدة المشاركة
                                الأستاذة كريمة



                                عَتَّقْتُ دمعي في مَحاجرهِ


                                لعلَّ الليلَ يسألُني البكاءْ
                                والله غرتُ من الصورة السابقة

                                مدهشة
                                دمت بخير
                                عامر عثمان

                                الشاعر عامر عثمان..
                                شكرا على هذا الإطراء الرقيق
                                أنت أيضا لك صور مدهشة يا شاعرنا
                                دمت بخير
                                تحياتي
                                التعديل الأخير تم بواسطة كريمة بوكرش; الساعة 19-08-2010, 22:42.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X