صَهْ ..
هيَ ساعةُ فَضفَضةْ
فِي حَضرةِ المَوتْ ..
فَ لا تُزعِجُوني !
هيَ ساعةُ فَضفَضةْ
فِي حَضرةِ المَوتْ ..
فَ لا تُزعِجُوني !
بِ صَراحةٍ ..
وبِ كَثيرٍ مِن جُنُونْ ..
لا أعرفُ مِن أينَ أبدأُ لُعبةَ التّيهْ ،
فَ مَا مِن كَونٍ يَحتَويني لأتيهَ فِيهْ ..
وبِ كَثيرٍ مِن جُنُونْ ..
لا أعرفُ مِن أينَ أبدأُ لُعبةَ التّيهْ ،
فَ مَا مِن كَونٍ يَحتَويني لأتيهَ فِيهْ ..
فَضَاءَاتي ،
تُمزّقها لَعنَاتُ الغِيابْ ..
لَم تعُد تتّسعُ لهذَياني ..
فَ أبحثُ فِي صَدرِ الغَيمِ ،
عَن وَطنٍ آخرَ
يَحضِنُ أحزَانِي ..
تُمزّقها لَعنَاتُ الغِيابْ ..
لَم تعُد تتّسعُ لهذَياني ..
فَ أبحثُ فِي صَدرِ الغَيمِ ،
عَن وَطنٍ آخرَ
يَحضِنُ أحزَانِي ..
تَنبلجُ مِن صَدرِيَ آهاتٌ
مُثخنةٌ
بِ أحلامٍ مُتشظّيةٍ
تَصدحُ فِي وَجهِ العَذابْ ..
أَنْ ارْفِقْ بِ قَلبٍ
يُفتِّتُه شَوقٌ
لِألحانِ رَاحِلةٍ
ابتَلعَها فِيهُ الغِيَابْ ..
مُثخنةٌ
بِ أحلامٍ مُتشظّيةٍ
تَصدحُ فِي وَجهِ العَذابْ ..
أَنْ ارْفِقْ بِ قَلبٍ
يُفتِّتُه شَوقٌ
لِألحانِ رَاحِلةٍ
ابتَلعَها فِيهُ الغِيَابْ ..
غِيَابُكِ .. قَاتِلتِي
تَعويذَةَ وَجعٍ
تَمتَصُّني ..
لَعنةٌ ،
تُطَارِدُنِي .. تُبَعثِرُنِي
فَ أغرقُ فِي نَوبَاتِ بُكاءٍ
لِيَنُزَّ الدّمعُ
المُخضَّبُ بِ الحَنِينْ ..
تَعويذَةَ وَجعٍ
تَمتَصُّني ..
لَعنةٌ ،
تُطَارِدُنِي .. تُبَعثِرُنِي
فَ أغرقُ فِي نَوبَاتِ بُكاءٍ
لِيَنُزَّ الدّمعُ
المُخضَّبُ بِ الحَنِينْ ..
حِينَ رَحلتِ ،
غَادرَنِي الدّفءُ
مَاتَ فيَّ الإنسانّْ..
استَوطنَ ثَنايَايَ وَجعٌ
يُمزّقنِي ..
أخذتُ أفتّشُ عَنكِ
فِي أزقّةِ الذّاكِرةِ
أبحثُ عَن فُتاتِ ذِكرَى
عَن غَيمةٍ ،
تُسَافِرُ بِي إليكِ
وَ .. تهطِلُنِي !
غَادرَنِي الدّفءُ
مَاتَ فيَّ الإنسانّْ..
استَوطنَ ثَنايَايَ وَجعٌ
يُمزّقنِي ..
أخذتُ أفتّشُ عَنكِ
فِي أزقّةِ الذّاكِرةِ
أبحثُ عَن فُتاتِ ذِكرَى
عَن غَيمةٍ ،
تُسَافِرُ بِي إليكِ
وَ .. تهطِلُنِي !
ذَاتَ شَوقْ !
تعليق