تويت
[align=center]
معركة غير متكافئه
سينزف فيها دمه
ويُزف إلى نهايته
ولن يتخلص من حبها
[/align]
معركة غير متكافئه
سينزف فيها دمه
ويُزف إلى نهايته
ولن يتخلص من حبها
[/align]
-
[align=right]علمتني الإرادة أن أجعل حرفي يخاطب أنجماويخطُ كلمات ترددها السماء تعجباتأبى معاني الشعر إلا أن تراحروف صاغتها الإرادة تبسما[/align] -
جميل أن تذكرك هذه برائعة لنجيبنا ( رحمه الله )المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
حب ربما تحقق ، لكنه أخفق أمام القبيلة
أمام نفسه ربما .. ومع الطرف الآخر الضعيف لأقصى حالات الضعف !!
محبتى أخى السيدsigpicتعليق
-
كم طال غيابك أستاذةالمشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
نعم .. طال .. و كم نحتاج إلى مثل هذا الحديث
لنطور أنفسنا ، و نجيد ما نكتب !!
شكرى و تقديرىsigpicتعليق
-
ربما أنت على حق أستاذة أسماء للأسف الشديد !!المشاركة الأصلية بواسطة أسماء مازن مشاهدة المشاركة
تقديرى و احترامىsigpicتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صافحت النّص ولي عودة بإذنه وتعالى
دمت بخير أستاذي الفاضل ربيعتعليق
-
سهل أن يتخلص من وشمها على الجسد
لكن
كيف له يتخلص من وشمها في القلب وقد اخترق المضارب
الحب، هو المعركة الوحيدة، التي نخوضها دون أن نستعد لها
ونسلم فيها رقابنا طوعى، لذا ما أسهل ان نسقط فيها صرعى على المرأى
في المرة القادمة، استعدْ للمواجهة وأمنْ خطوط الانسحاب قبل الاقتحام!
أو أعلنْ أنه انتحار وليس اقتحام!
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
وآه من حب الغجرالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
فحبيبة قلبك ياولدي لن تكون لك
ستكون لمن يشتريها بسعر أغلى
أشفقت على جلد البطل من الوشم وأوجاعه
ومضة رائعة ربيع
تحياتي ومودتي لكالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراقتعليق
-
أهلا بك أستاذةالمشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
وحمدا لله على سلامتك
طالت غيبتك إلى حد ما
فى انتظار عودتك
تقديرىsigpicتعليق
-
كنت استراتيجيا خطيرا ،المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
لن أكون فى معركة أخيرة إلا معك صديقى
سرنى ما جاء هنا معاذ الجميل
يالروحك أيها الرجل !!
محبتىsigpicتعليق
-
عدت مجدّدا للنّص أبحر في أعماقه لأقف عند كوامنه فقد حيّرني بعض ما فيه
هو وشم الحبّ في الجلد والقلب حتى سرى في دمه حدّ النّزف وهي أين هي من هذا المصير؟ أيعدّ الانتحار ثمن عشقه لها فقط أم هو ثمن عشقها له أيضا.
ألا يمكن أن تكون الحبيبة تحت ضغط القبلية مجروحة القلب مكلومة الرّوح؟
هل يمكن أن يتخلّص المرء من عشق غاص في أعماق أعماقه؟
ليكن العاشق شهيد العشق مادام قد حفر عميقا داخله.
جميل ما كتبت أستاذنا الفاضل ربيع رغم ما يحفّ بالخطاب من ألم
دمت بخير
تقديري ومحبّتيتعليق
تعليق