ربيْ الذي سواكْ...
مطرا
سحابا
أو كأن غرام تلك الأرض
وشيٌ في سماك
ألقى
على تلك التلالِ
الزهرَ
فاخضرَّت.. رباكْ
فيكون بوحا أخضراً
بالمسكِ صافحَهُ بهاكْ
وترنم الصبح الشجي
متوجا بالغيم يمطرُ فضةً
أو من عَطاكْ
وتوهجت كل السماء ببرقها
وهجٌ ينير ليشعل الدنيا
بثلج الشوق إن غابت خطاكْ!!
وتسير أشرعة المراكب
في الدجى سكرى
لتبلغ ساحل المرجان
في طلب الأنيس
وفي شطوط البحر
أرقب نورساً ماجاءَ
يا للشوق
فيمن لا يراكْ ؟!!
مطرا
سحابا
أو كأن غرام تلك الأرض
وشيٌ في سماك
ألقى
على تلك التلالِ
الزهرَ
فاخضرَّت.. رباكْ
فيكون بوحا أخضراً
بالمسكِ صافحَهُ بهاكْ
وترنم الصبح الشجي
متوجا بالغيم يمطرُ فضةً
أو من عَطاكْ
وتوهجت كل السماء ببرقها
وهجٌ ينير ليشعل الدنيا
بثلج الشوق إن غابت خطاكْ!!
وتسير أشرعة المراكب
في الدجى سكرى
لتبلغ ساحل المرجان
في طلب الأنيس
وفي شطوط البحر
أرقب نورساً ماجاءَ
يا للشوق
فيمن لا يراكْ ؟!!
تعليق