يخلق من الشبه : إلا أبوصالح مالوش شبيه ،

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    يخلق من الشبه : إلا أبوصالح مالوش شبيه ،

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    محمد شعبان الموجي :


    أبـــو صالح
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أولا : وقبل أن أناقش كونك ظاهرة مزعجة لادارة الملتقى أم غير مزعجة .. يجب أن تعرف أننا نقسم الأعضاء إلى عدة أقسام على طريقة أهل التصوف .. وعليك أن تقيس هذه بتلك لتعرف ونعرف ويعرف غيرنا من هو من بين هؤلاء الأصناف من الكتاب .


    الصنف الأول : له نصيب من العلم والفكر الأدب .. حسن الخلق كفا وتحملا .. مخلص للمكان .
    الصنف الثاني : له نصيب من العلم والفكر والأدب .. حسن الخلق كفا لكنه لايحتمل الأذى .. مخلص للمكان .
    الصنف الثالث : له نصيب من العلم والفكر والأدب .. سىء الخلق لايكف أذاه ولا يحتمل الأذى .. مخلص للمكان .
    الصنف الرابع : له نصيب من العلم والفكر والأدب .. سىء الخلق .. غير مخلص للمكان .
    الصنف الخامس : ليس له نصيب من العلم والأدب .. حسن الخلق .. مخلص للمكان .
    الصنف السادس : ليس له نصيب من العلم والأدب .. سىء الخلق .. غير مخلص للمكان .

    ولاشك أنه لاشىء يمكن أن يزعجنا إلا سوء الخلق وتدني لغة الحوار لاسيما إذا أضيف لهما عدم الإخلاص للمكان .. وأما المصيبة الكبرى .. أن تصدر كل هذه الموبقات عن عضو ليس له أي نصيب من العلم والأدب والفكر .

    وقد يشتبه على البعض تماثل بعض الحالات هنــا مع اختلاف القرار الإداري في حق كل منها فيتهمنا بإزدواجية المعايير دون أن يأخذ في اعتباره الفرق بين هذه الأصناف .. والتي يستلزم كل منها معاملة خاصة بها .

    وثق تمام الثقة أنه إن لم يكن لدينــا " أبو صالح " .. لعملنا على خلق "أبو صالح " .. أولا : لأننا واثقون من إخلاصك وحبك للملتقى .. وثانيا : لنثبت لأنفسنا أننا صابرون على الإبتلاء بإذن الله .... ههههه

    ويجعله عامر


    **********

    د . أحمد الليثي :


    قالوها لأبي صالح "بالفُم المليان".فَلَزِمَ أن نغنيها له:

    *****
    ابْـتِـعِـد عـنِّـي، ابْـتِـعِـد عـنِّـي
    أنا مش ناقص،
    هتجنني.
    *****
    شوف لك واحد
    غيري وفاضي
    يقعد ينكش كده في الماضي
    أما يا خُويا لغاية عندي ...
    ابْـتِـعِـد عـنِّـي، ابْـتِـعِـد عـنِّـي.
    *****
    شفنا روابط مالها نهاية
    حاجة تتوِّه وبدون غاية
    صحصح واسمع كلمتي منِّي ...
    ابْـتِـعِـد عـنِّـي، ابْـتِـعِـد عـنِّـي.
    *****
    أنا طفشان من كل كلامك
    من سيرتك، وكمان أفلامك
    روح مَـثِّـل على غيري وسيبني ...
    وابْـتِـعِـد عـنِّـي، ابْـتِـعِـد عـنِّـي.
    *****


    __________________


    د. أحمد الليثي

    *********

    د. أحمد الليثي :



    قالوا صالح، قالوا طـالح
    ف المشاغبة راس تناطح
    تكسرِ الدبشِ وحـالف:
    لن أهـادن، لن أصـالح.


    امشِ ياللا ع الرصيـف
    اوعى تنـزل أو تحيـف
    لو تصاحبه مش ضمـان
    إن رأيه يكـون ضعيف.


    خلِّي سطـرك مستقيم
    أصل صالح مش لئيـم
    بس لو مالت سطـورك
    تبقى عنده قوام بهيـم.


    الهـوادة والنعـومـة
    واللي طبطب ع الحكومة
    والليـونة خـط أحمـر
    عند صالح ماسكة شومة.


    التلاعب مش طريقـه
    والتوسط مش صديقـه
    والحداقـة إنـه عارف
    في محـاوره أيش يسيئُه.


    الضـد عنده في صـراع
    والغرب لخبط له البتـاع
    والتكامل عنـده منهـج
    حتى لو جاب لك صداع.

    بيحـط رابط جـوَّا رابط
    والكـلام ما بينـه ضابط
    واللي تـاه بيـن الروابط
    ييجي يشتـم: إنتَ هابط.


    هيّ يعنـي جت عليـك؟
    خفِّ عنَّـا أبـوس أيديك
    مشِّي حـالك، هيَّ مركب
    راح هتغـرق حتى بيـك.


    حاج صـالح، يآبو صالح
    أو صهيب: لـو انت فالح
    خدهـا منِّي كلمة حكمة:

    أيوه هـادن، أيوه صـالح.


    __________________


    د. أحمد الليثي

    ********

    الأستاذ محمد سليم :

    أبو صالح المُفترِيّ والمُفترَى عليه والسح الدح أنبو..


    محمد سليم :
    إن لم تخني الذاكرة..
    فإن ظهور المطرب الشعبي- عدويه بأغنية السح الدح أمبو- في سبعينيات القرن المنصرم أحدثت انقلابا مدوياً في مفاهيم رجل الشارع العربي من المحيط إلى الخليج..وكذا ظهور- أبو صالح بروابطه - علامة فارقة في ثقافة الإنسان ألنتّي..وكما ظل أهل اللغة والأدب ردحا من الزمن يبحثون عن أصل وفصل مفردات-السح ، الدح، أمبو- فأن أهل المعرفة ألنتية ما زالوا حيارى في أصول وفصول- شخصية- بو صالح وكيف يُخزّن روابطه الجبارة.........

    السح الدح أمبو..
    سح دح أنبوووو مفردات فرعونية برسم هيروغليفي توارثتها أهالي المحروسة جيلا بعد جيل..وأبو صالح كثرت عنه الأقاويل..قالوا: هارب من عادة الثأر المنتشرة بصعيد مصر إلى شبكة الإنترنت ..وقالوا: مقاوم عراقي أبا عن جد..وقالوا: مغترب عروبي مسلم يبحث عن ألأهل والعشيرة ليتواصل معهم بمفردات فصيحة..وأفاض أهل اللغة بالقول: أبو صالح أسم - ثنائي مُعتبر عالمياً- وترجمة حرفية بلغة أهل تايوان المحلية aboo saleh).. أبوو صاليح ).. وهذا يتوافق مع قوانين المنتديات السيبرية..سبحان الله ..كنت مخطأ في حقه إذ ظننت أن - ولده هو صالح فبان لي أن أبوه هو صاليح - ويشغل وظيفة مدير أحدى شركات البرمجة ألنتية العالمية المختصة بقواميس وترجمات القرآن الكريم ب27 لغة حية..سبحان أعلم..على كل الأحوال أضحى لغزا محيرا وحزورة مفتعلة افتعالا فرفوريا مُربكا..مع أن العلاقات السيبرية في منتديات الشبكة ألعنكبوتيه غالبا ما تكتنفها الغموض وتختفي خلف صور رمزية مُفبركة – ملعوب في أساسها- وتحت مسميات وكُنيات أغلبها مُبتسرة ومُبروزة بأطر من تفخيمات الأنا المُتضخمة..أذن أبو صالح يتصف بـالشفافية.. إذ عرّف نفسه على الملأ بالقول إنسان يحب المعرفة ويسأل في كل شيء..فلم أذن كثرة القيل والقال عن شخصيته؟!.. ولأنهم قالوا أن المعرفة هي الفريضة الغائبة في عالمنا العربي حيث قراءة المواطن العربي 10 دقائق في السنة..فما الضير لو دخل -.....نتّي - ليقرأ رابطا من روابط أخينا بوصالح ولو من باب زيادة المعرفة والثقافة المعنكبة فلن يأخذ من وقت سعادته دقيقتين ؟.............

    السح الدح أمبو ..
    أبو صالح طالع لأبوه (يربّط الروابط كما تُفتّل الشوارب )..
    اتهموه بأن منهجيته الحوارية معقدة وروابطه الثقافية مِلبّكة.. ولم يدركوا أنهم مدّعو ثقافته وكل طعامهم تاك واى تاك واى ..فحُق عليه القول- قاهر الفرافير- أبا عن جد كما مبيد الصراصير ثلاثي القتل...........

    السح الدح أمبو ..
    أذكر أنى مرة قلت لأستاذي الشاعر يوسف الديك مازحا:ما الحل مع روابط بو صالح المشتتة للعقول المروشنة؟..بعد يومين آتاني الرد بالقول : أبشر أبشر يا سليم ..قلت له بلهفة وهل وجدت حلا مُرضيا لكل الأطراف السيبرية؟..قال لي : ولو يا زلمة ..الحل ..وضعت على الروابط( شيشم)..كُحل للعين – وكحلت روابطه!!..متْ من الضحك يومين بليلة ولم أفق من غيبوبة الضحك إلا بعدما صرخ وعيط بو صالح قائلا : ماذا فعلتم بروابطي ومواضيعي المغلقة !؟.. أمنعتم عنها الرؤية فأضحت عمياء تسير بلا هدى.. وهرش اللعبة بخبرته ألنتية العجيبة ............

    السح الدح أمبو ..
    أبوو صاليح كــ( القضاء والقدر المستعجل والمُقدّر)..
    يدخل على محاوره ببغتة وعلى غرة صارخا : يا فلان بن فلان أتفق معك في طرح مقالك وأختلف معك في عرض مقالك..فما يكون من محدثه إلا في الذهاب مع غيبوبة فكرية وهو يضرب رأسه في أقرب حائط و يسأل نفسه: أين الطول وأين العرض برب السماء والأرض ؟!..وكيف تجرأ بسؤالي فيما خط قلمي وقدح ذهني.. و لماذا يناقشني في صلب مقالي أ يشلحنى ثقافتي على الملأ .. فما يكون منه غير النزول سبا بتكرار الأغنية المشروخة؛ يا أبا صالح أنت مسمى كنية مُضغمة غير ثنائية بالمرّة وروابطك غير هادفة ومُرّة علقم ..وعندئذ يمتص أبوو صاليح غضب محدثة بأدب جم وحلم لا نظير له وكأنه ( كوباية ليمونادة مثلجة ) ومن ثم تبدأ معركة الديوك الأفغانية وسط ذهول المتفرجين العرب والعجم..واللي ما يشترى يتفرج..ويظل يزيد ويعيد يا هوووه أنا ضد الديمقراطية قلباً وقالباً ومع التكامل برضو قلبا وقالبا وضد صراع الأضداد برضك وعراك الديوك برضو..وعندئذ تجد أهل المنتدى وقد افترشوا أرضية المتصفح لمتابعة معمعات المعركة الفاصلة ..وبالنهاية تُشمّع الصفحة وتُشيّع لمثواها الأخير بمزلاج من حديد..............

    السح الدح أمبو ..
    مرّةً قال لي أحدهم بمرارة: هل تظن يا سليم أن أبوو صاليح يتعامل مع مخابرات الأعداء؟!..قلت له :فقط هو يمتلك شجاعة معارضة محاوره فيما يكتب ..فهلا ترد وتريه ثقافتك الجوجلية .. أرجوك تأمل جيداً شجاعته وجبروته عندما يقول لمحاوره :( كِخْ كده ..هذى تخبيصات) ولوثات علمانية..ولن أتركك تُمرّر خطتك.. الحقيقة؛ أبوو صاليح هذا داهية وبلوةً صينية مُسيحةً لا يترك خصمه إلا بالقاضية ..اللهم أكفينيه.................

    السح الدح أمبو..
    مع ( الاعتذار لصاحب الأغنية)..
    عم يا صاحب الروابط ..
    أرحمني دنا عقلي دايق ..
    شوف لي كلام على قد الحال ..يعوض فهمي اللى مال..
    السح الدح أمبو ..ادي الواد لأبوه ..
    يا عينى الواد مزعّبر ..عامل من حاله شويعر..
    جاعد ع ألنت مكبّر..مع أنه لسا صغير..
    نايم ف الشبكة حلملم وعامل زفة وبللم
    ما هو أصله شبه أبوه
    ان كان جعان طعموه
    وإن كان حران هووه
    السح الدح أمبو ..أدي الواد لأبوه
    بالتعليقات لفوه ..وبملاعيبه لعبوه
    أن كان عطشان أسقوه.. وان كان مرضان عالجوه
    وفى القُماط حطوه
    السح الدح أمبو أدي الواد لأبوه........
    بس خلاص
    السح الدح أنبووووووو ..

    هل تظن عزيزي القاري قد ؛
    يغزونا يوما ملايين من أمثال أبوو صاليح بروابطهم المفترية..
    أو تظهر علينا جماعة تفك لنا روابط أبوو صاليح المفترى عليها..
    أو تخرج منا جماعة ( محبي أبوو صاليح العنكبوتية )
    و أبوووووووووووووه
    ‏08‏/10‏/2009

    *********

    الأستاذ أسماعيل الناطور :

    الأخ محمد سليم
    لأول مرة معك أحتار بين معنيين
    هل السح الدح أنبو لها علاقة بما يكتب أبو صالح
    أم السح الدح إنبو لها علاقة بمن يصطدم مع أبي صالح
    وهنا أقول
    من أفضل المحاوريين الذين صادفتهم في هذا الفضاء كان ابو صالح
    فهو يكتب ويناقش بعيدا عن المثل المشهور "عنزة ولو طارت "
    رغم إني أعترف
    أنه من النادر جدا ما أفتح الروابط المرفقة
    خوفا من ضياع الفكرة التي أحمل
    وأن هذا التصادم مع الرجل لدليل على أهمية ما يكتب
    المشكلة هنا إنك لا تعرف من يعاديك
    فبعد أن كتبت موضوعا عن أنفاق رفح
    أجد هناك سيلا من الشتائم وسيلا من الرسائل تجتاح فضائي
    وهنا أتذكر موضوع لإبي صالح "إنت مستهدف وإلا إيه "
    المطلوب أن نجلس في بيوتنا
    ونتفرج فقط على أحمد عدوية الحقيقي
    والسح إدح إنبو وأعطي الواد مصل أبوه
    والله أعلم من هو أبوه
    وهل هو من نتاج معامل الفيروسات أم غلبان على الجهل ربوووووه

    *********

    الأستاذ ركاد حسن خليل :



    أستاذنا العزيز والغالي د. أحمد الليثي

    أبو صالح من الرّجـال القلائل في الملتقى الذين يعرفون ماذا يريدون
    هو رجل بكل ما في الكلمة من معنى
    نصرة الحق غايته
    والإبقاء على كل ما هو جميل في حياتنا هدفه
    عاداه من عاداه دون أن يعرف معدنه
    رجل والرّجال قليل

    أستاذنا الليثي
    أبو صالح يصالح من أراد لمجتمعاتنا أن تصلح
    ليست مشكلة أبو صالح في المبدأ الذي آمن به
    إنما مشكلة أبو صالح مع من لا مبدأ له
    أحييك على ما خصصت به هذا الرّجل
    وإنـّي أعلن من هنا أنـّي أصبحت على قناعة أكثر وأكثر
    بأن ما كان من أبو صالح هو الحق
    ودون ذلك هو الباطل
    لا تملـّقـًا ولا مصلحةً
    وقد رأينا ما رأينا في كثيرٍ من أقبية هذا الملتقى
    ما يندى له الجبين
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    لقد أصبحنا فعلاً كما يقال في " آخر وقت "
    تحية لك عزيزي.. ولأبو صالح الثابت على مبدأ
    كل الود

    ركاد


    ***********


    الأستاذة رزان محمد :

    برضه لازم،إنو يرجعْ
    مش لوحده يبقى يدفعْ


    دانتو قُلتوا إنت حرْ
    حتى لو كنتِ تِضُرّْ
    مالكوا ديلوقتي نسيتو


    هو قول الحق جريمة؟
    ولّا رأيو الكان جريمةْ؟

    **********
    الأستاذة بنت الشهباء :


    أستاذنا الفاضل الدكتور أحمد الليثي
    من واجبي أن أقول كلمة حق بخصوص أستاذنا الفاضل أبو صالح


    لا يهاب ولا يخشى إلا الله خالقه حتى ولو العالم كله وقف ضده
    لا يعرف أن يكذب أو ينافق أو يتملّق لأن ميزان الصدق هدفه
    يعرف الشاردة والواردة في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    يملك أحيانا أسلوبا حادا عنيفا أمام خصمه ولا يستطيع أن يتمالك نفسه

    *************

    الأستاذ أسماعيل الناطور :


    «الوحش»
    الذي تألق على الشاشة

    إبن البلد الطيب الشجاع الفتوة
    أدوار ميزت الفنان الراحل
    «ابن الحارة»، «حميدو»، «بعد الوداع»، «رصيف نمرة 5» و«الاسطى حسن». أفلام ما زالت محفورة في أذهان المشاهدين العرب والمصريين
    الهم الإجتماعي
    الفيلم الإجتماعي «جعلوني مجرماً»، الذي نال عنه جائزة أحسن ممثل و الذي منحه مكانة مميزة بين نجوم جيله
    الهم الوطنى وإعلاء دور المقاومة
    الفيلم الوطني «المدينة» يجسد فيه معركة صمود شعب بورسعيد في العدوان الثلاثي على مصر ولاقي إعجاب الشعوب العربية عند مشاهدتها له.
    قام بتصوير أجزاء منه في مواقع الفدائيين في المدينة. وعلى الرغم من التكريم الذي ناله فريد شوقي عن هذا الفيلم، بعد أن منحه الرئيس جمال عبد الناصر وسام الدولة للفنون، الا أنه كاد يعلن إفلاسه بسببه، بعد أن طالبته مصلحة الضرائب بسداد مبالغ كبيرة، في الوقت الذي لم يحقق فيه الفيلم إيرادات تذكر.
    وهو ما دفعه إلى اللجوء إلى الرئيس الراحل محمد أنور السادات، الذي كان وقتها يشغل منصب رئيس المؤتمر الاسلامي، الذي توسط له لدى مصلحة الضرائب لإنهاء مشاكله معها
    نال لقب «ملك الترسو»، وهي دور العرض في الاماكن الشعبية التي كانت تمتلئ عن أخرها لمشاهدة أعماله. «الفتوة» ، «مجرم في إجازة»، «ساحر النساء»، «باب الحديد» «نداء العشاق»، «سوق السلاح»، «بداية ونهاية» و«عنترة بن شداد» .
    وحش وملك
    ولكنه بدم خفيف اختاره الفنان بديع خيري بطلا لفرقة الريحاني، بعد وفاة بطلها عادل خيري
    ظل فريد شوقي محتفظاً بمكانته في السينما المصرية حتى مع ظهور أجيال جديدة سحبت بساط النجومية من تحت أقدام نجوم العصر الماضي
    وهو ما دفع النقاد والجماهير إلى منحهلقب «الملك» لنجاحه في مواصلة العطاء بنفس المستوى، ومن دون أن تتراجع مكانته التي حققها في الماضي. فكان يقدم في العام الواحد ما لا يقل عن أربعة أفلام يكون فيها البطل الاول أو الثاني على أقصى تقدير.
    «الموظفون في الارض»، «إعدام ميت» و«سعد اليتيم»
    وكما كان ملكاً متوجاً في عالم السينما، تحدى نفسه تليفزيونيا فكان «الصول مجاهد» و«البخيل» و«العرضحالجي» وأدوار أخرى والتي ما زال الجمهور يتذكرها بإعجاب.
    لقب «أبو البنات» فقد كان والداً لست بنات، كانت أكبرهن منى ابنته من زوجته الاولى زينب عبد الهادي التي كانت زميلته في معهد التمثيل وتزوجها عام 1948 وانفصلا بعد فترة قصيرة لرفضها تقديمه استقالته من وظيفته الميري. والثانية نبيلة ابنة زوجته هدى سلطان من زواجها الأول، التي أعلن تبنيه لها، ثم ابنتاه من هدي سلطان ناهد ومها، ثم ابنتاه من زوجته الاخيرة سهير الترك عبير ورانيا.
    *جريدة الشرق الأوسط*

    هذا الوحش الذي تألق على الشاشة السينمائية
    تألق بيننا ........على الشاشة الفضائية
    ولحصر الشبه
    وكما قلنا يخلق من الشبه أربعين
    فقط إقرأ ما لونه أحمر
    ؟...؟

    ______


    ابو صالح
    قاهر الفرافير(الوحش الذي تألق على الشاشة الفضائية)
    يخرب بيت شيطانك يا عم سُلُمْ
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=26718
    الهم الوطنى وإعلاء دور المقاومة
    صمود أهل غزة والضفة وكل فلسطين فرضت على رجب طيب أردوغان رئيس وزراء تركيا، قول ما قاله في لقاءه الخاص على الجزيرة، متى سيفيق مدعي الثقافة للنظر إلى حقيقة ما يحصل؟ ليصلوا حتى إلى ما قاله أمير قطر
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=24332
    إبن البلد الطيب الشجاع الفتوة
    كفى دلعا، كفى حماية للمُسيء، كفى تشويها لسمعة الآخر باختلاق الأكاذيب


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    قالت العرب بأنَّ كلُّ إناءٍ بما فيه ينضح فليحرص كل منّا بما ينضح به لكي يترك أثر وصورة جميلة عنه،


    نريد أن نتجاوز ما حصل في الأيام والأسابيع الماضية ونطوي الصفحة، فقد وصلت إلى مستويات جد خطيرة،



    الهم الإجتماعي

    أنا من أنصار أن نتعرّف على مكونات شخصيتنا بحلوها ومرّها وأنا أؤمن بالتكامل قلبا وقالبا وضد الديمقراطية قلبا وقالبا، وأنا ليس عندي مشكلة وأتعايش بسهولة مع الشيعة أو الصوفية أو المسيحيين أو اليهود أو البوذيين أو المنافقين أو المشركين وحتى الكفّار طالما تخلصوا من النقاط التي من الممكن أن تكون وسيلة لدخول اعدائنا إلينا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، ألا وهي التفكير بنا على أننا أول اعدائهم المغتصبين لحقوق من هم أساس تفكيرهم إن كان آل البيت أو الأولياء والصالحين وبقية من عملوا لهم هالات قدسية بعيدة عن مفاهيم البشر من أحزاب وحكومات وحكام وثقافات ولا تتوافق مع أي تفكير علمي ومنطقي وعقلاني، وحتى يحصل حوار وتعايش وتكامل بين الجميع، وكما قلت فأنا لا أؤمن بالديمقراطية التي وجدت كحل لمفهوم الصراع بين الأضداد، بالنسبة لي أنا أؤمن بالتكامل وأؤمن لكي يحصل أي حوار يجب تعريف اللغة التي ستستخدم في الحوار، فالفوضى الخلاّقة سلاحها الأساس هو خلط المعاني والمفاهيم،
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=43122

    لقب «أبو البنات»
    لاحظت كل من يظن نفسه كاتب قصة أو كاتب خاطرة أو كاتب شعر أو كاتب نثر أو كاتب قصيدة النثر أو غيرها من فروع الأدب بغض النظر إن كان رجلا أو امرأة
    دائما يبحث عن ضحيّة أو بطل لكي يكون ملهمه في كتاباته، ومع وجود الشابكة (الإنترنت) وبرامج المحادثة وفرت عليهم الكثير من المشّقة وزاد على ضوء ذلك الإنتاج الأدبي وبنسب خرافية، والمشكلة لو كان الكاتب صريحا في ذلك لكان الوضع أهون ، ولكن المشكلة أنه يضحك على الضحيّة في رسم الدور، حتى يستطيع أن يخرج بنتاج أدبي به شيء من المصداقيّة وفق مفهومه لها ليُقنع بها نفسه من أن نصّه قابل للنشر.
    وهنا أضع الاسئلة التالية كبداية للنقاش:
    هل يجوز له ذلك؟
    هل يجوز أن يلعب بعواطف الآخرين بهذه الطريقة؟
    جرائم الأدباء والشعراء والكُتّاب (العاطفية) الأخلاقيّة تمر بدون عقاب
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=29306
    «ملك الترسو»
    أبوو صاليح كــ( القضاء والقدر المستعجل والمُقدّر)..
    يدخل على محاوره ببغتة وعلى غرة صارخا : يا فلان بن فلان أتفق معك في طرح مقالك وأختلف معك في عرض مقالك..فما يكون من محدثه إلا في الذهاب مع غيبوبة فكرية وهو يضرب رأسه في أقرب حائط و يسأل نفسه: أين الطول وأين العرض برب السماء والأرض ؟!..
    أبو صالح المُفترِيّ والمُفترَى عليه والسح الدح أنبو..
    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=40293

    صمود وتحدي


    نهج المقاومة ودعمها، هو منهاج حياة وليس فقط استخدام السلاح، منهاج من أجل العمل على تحقيق مصالحك وليس قبول ما يرمى إليك من قوات الإحتلال، منهاج من أجل أن تطور إستغلال كل ما حولك من أجل تطوير إمكانياتك وليس البقاء عالة على الأونروا أو المعونات إن كانت أمريكية أو أوربيّة، منهاج المقاومة كيف تحقق اكتفاء ذاتي، منهاج المقاومة يدفعك لتقاوم لإيجاد صناعة محليّة بدل العالمية، منهاج المقاومة يفرض عليك أن تنافس الآخرين لتكون أحسن منهم علميا وثقافيا وماديا، منهاج المقاومة كيف تنشر منتجاتك وبيعها حول العالم، منهاج المقاومة أن تتجاوز النظرة السلبيّة وتثق بنفسك وامكانية نجاحك ليست مرهونة بالغرب بل بالسعي بكل ما لديك من إمكانيات أما النتائج والتوفيق فهي بيد الله وحده


    أمّا نهج الاستسلام فهو القبول والتسليم بأننا مجموعة تابعة لا حول لنا ولا قوة ونقبل بما يرضى به لنا ولي الأمر وعلى مزاجه إن كان المشرف أو مدير الموقع أو الحاكم ووسائل اعلامه ومثقفيه أو الغرب ووسائل إعلامه ومثقفيه وإن لا أمل في أي شيء والقناعة كنز لا يفنى، وبلا وجع الرأس، وأنت مين يعني، وأي شيء يتعلق بالعرب والمسلمين فتعبان ويجب أن نجد به عيوب الدنيا


    نهج المقاومة أم نهج الاستسلام؟






    هذا هو ابو صالح الكاتب


    أما ابو صالح الإنسان


    فلن يطاوعنى حدسي إن إسمه صهيب


    ولن يطاوعني حدسي إنه عراقي


    ولم يطاوعني صبري على الصبر


    كنت ولا زلت أرى كلمات ومواقف لا تخرج إلا من رجل مبادئ أو رجل يعرف تماما ما يريد هو هنا ليس للتسلية أو البحث عن أطياف البشر


    هو هنا لهدف يعطيه الأهمية


    ولقد قلتها له مرة


    تذكر أن هناك أمراض السكر والضغط تنشأ من حرق الأعصاب فيما لا طائل منه


    إستغربت منه هذا الصبر على العراك والتصدي


    إستغربت منه عدم ذكر كلمة أخي لأحد


    إستغربت منه الصبر على الحذف والشطب والتوقيف والعودة مجددا


    إستغربت منه إصراره على عدم البوح عن اسم رغم ما يكسب هنا من أصدقاء


    لذلك كان موضوعي


    نهاية مسلسل "ابو صالح"




    فكان ما كان


    وحصلنا على صورته الشخصية


    وعرفنا ما كنا لا نعرف


    فتحية لأبي صالح


    الشخصية المحورية (الملك) في هذا الملتقى



    ************

    الأستاذ أبو صالح :

    هذه الإزدواجية في المعايير وخصوصا من أصحاب الصلاحيات الإدارية في تعاملهم مع النصوص ذات الإشكاليات الأخلاقية وتخبيصاتهم في استغلال صلاحياتهم الإدارية للتجاوز على بقية الأعضاء للدفاع عنها هي سبب المشاكل في الملتقى وليس مجلس الشورى من وجهة نظري



    ما رأيكم دام فضلكم؟








    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد
  • اسماعيل الناطور
    مفكر اجتماعي
    • 23-12-2008
    • 7689

    #2
    والله يستاهل
    وأحسده على هذة الإجازة الإجبارية
    شكرا غادة
    ويلبقى شعارنا الصدق والخشية

    تعليق

    • مصطفى شرقاوي
      أديب وكاتب
      • 09-05-2009
      • 2499

      #3
      كل ذلك في صالح أبو صالح

      تعليق

      • غاده بنت تركي
        أديب وكاتب
        • 16-08-2009
        • 5251

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الناطور مشاهدة المشاركة
        والله يستاهل
        وأحسده على هذة الإجازة الإجبارية
        شكرا غادة
        وليبقى شعارنا الصدق والخشية

        هلا أستاذي القدير
        نعم يستاهل أبو صالح
        كما يُقدر ويُحترم أسماعيل الناطور و محمد سليم و مكي النزال
        و ركاد حسن خليل و د. الليثي و محمد الموجي و د. توفيق حلمي
        و محمد برجيس و بهائي راغب شراب و مصطفى الصالح و جلال الصقر و حكيم عباس
        و د. سامح و مصطفى الشرقاوي و ثروت الخرباوي و د.جمال مرسي
        و أد.وسام البكري و رعد يكن و عبدالرؤوف النويهي و محمد رندي
        و منذر ابو هواش و محمد فهمي يوسف و يوسف أبو سالم
        و ربيع عقب الباب و د.م.عبدالحميد مظهر و ابراهيم كامل احمد
        حسين ليشوري

        وشكراً ،
        نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
        الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
        غادة وعن ستين غادة وغادة
        ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
        فيها العقل زينه وفيها ركاده
        ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
        مثل السَنا والهنا والسعادة
        ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

        تعليق

        • وفاء الدوسري
          عضو الملتقى
          • 04-09-2008
          • 6136

          #5
          بسم الله
          مساء الخير .. الرائعة/غاده
          صدق الشاعر/رعد يكن هو زمن الرويبضه
          أضحى الابتذال هو السمة الغالبة على معظم الأشياء وفي مقدمتها القلم
          أصبحت اللغة ضيقة لا تتسع حتى لهامش
          من قطرة غيث !
          تحية للروابط التي ربطت وعلقت بعض من رؤوس أقلام !
          وإن بقيت واهمة تكتب اليوم
          فلن يكون لحبر من بحر ميت
          مسك ولون وطعم
          أبدا لن يكون لها تلك الأقلام الخلود !
          تحيتي,,,

          تعليق

          • نجيةيوسف
            أديب وكاتب
            • 27-10-2008
            • 2682

            #6
            غاليتي غادة ، هنا أنت الأجمل ، هنا أنت كل الجمال ، فما أجمل الوفاء حين يسطر كلمة حق.

            لك ولأبي صالح كل الاحترام

            تحيتي وتقديري

            النوار


            sigpic


            كلماتنا أرواحنا تهمي على السطر

            تعليق

            • وفاء الدوسري
              عضو الملتقى
              • 04-09-2008
              • 6136

              #7
              بسم الله


              نعم فقط الأقلام الكبيرة والجميلة والمثمرة هي من
              تتعرض للمضايقة والإساءة إلى درجة الإقصاء !
              إن الرصاص لا يطلق أبدا على جسد ميت !
              أو قلم مسخ موبوء يزفر بعيدا عن كل أصول ومناهج الأخلاق !
              ليست قليلة الأقلام التي لها رأس ثور وتكتب
              تماما بالمعنى الذي تحفره أقدام ثور ينزعج كثيرا
              من رابط علق على رقبته ... أقصد جرس يجعله
              يجن من اللف والدوران حول دائرة وهو مربوط
              أو ربط بها من رقبته
              إن الفرق كبير بين من يستخدم وبين من يخدم !

              تحيتي,,,
              التعديل الأخير تم بواسطة وفاء الدوسري; الساعة 09-02-2010, 13:19.

              تعليق

              • غاده بنت تركي
                أديب وكاتب
                • 16-08-2009
                • 5251

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
                كل ذلك في صالح أبو صالح



                هلا أخ مصطفى
                كل الشكر لكَ للحضور والأضافة الطيبة

                تقديري ،
                نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                غادة وعن ستين غادة وغادة
                ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                فيها العقل زينه وفيها ركاده
                ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                مثل السَنا والهنا والسعادة
                ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                تعليق

                • غاده بنت تركي
                  أديب وكاتب
                  • 16-08-2009
                  • 5251

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
                  بسم الله
                  مساء الخير .. الرائعة/غاده


                  صدق الشاعر/رعد يكن هو زمن الرويبضه


                  أضحى الابتذال هو السمة الغالبة على معظم الأشياء وفي مقدمتها القلم


                  أصبحت اللغة ضيقة لا تتسع حتى لهامش


                  من قطرة غيث !


                  تحية للروابط التي ربطت وعلقت بعض من رؤوس أقلام !


                  وإن بقيت واهمة تكتب اليوم


                  فلن يكون لحبر من بحر ميت


                  مسك ولون وطعم


                  أبدا لن يكون لها تلك الأقلام الخلود !



                  تحيتي,,,




                  هلا فوفو حبيبة البي
                  كل الشكر للجمال الذي نثرته هنا
                  محبتي ،
                  نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                  الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                  غادة وعن ستين غادة وغادة
                  ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                  فيها العقل زينه وفيها ركاده
                  ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                  مثل السَنا والهنا والسعادة
                  ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                  تعليق

                  • دكتور مشاوير
                    Prince of love and suffering
                    • 22-02-2008
                    • 5323

                    #10
                    [align=center]
                    إلا يكــــــفي ....!؟
                    «الوحش»
                    الذي تألق على الشاشة


                    تسجيل حضور أنسة غادة بنت تركي.
                    وتحية للجميع أنادي بها إلى كل من حبنا واصبح مننا
                    ولا فية عنه غنىَ إلى اخواننا في الملتقي جميعاً
                    أرق التحيات للحاضر وللغاب واجمل التهاني للي يحبنا

                    تحياااتي
                    [/align]

                    تعليق

                    • محمد سليم
                      سـ(كاتب)ـاخر
                      • 19-05-2007
                      • 2775

                      #11
                      عُدّ ألينا ..عُد ألينا
                      يا أبووو صاليح .. يا ..أبن صاليح
                      أسبوع يا راجل ..ما نشوفك ؟..
                      سنصبر ونصبر على فراق الأحبة بوصالح وصحبه ..
                      اللهم لا نسألك رد القضاء ونسألك اللطف فيه ..
                      وأن تمر أيامنا سراعا ( يعنى كالبرق والرعد )...
                      قرارا الإدارة على رؤوسنا ..بس فراقك يوجعنا ..

                      أوي أوي ..وبجد بجد آآآآآآآآآني حزين ..و
                      أهديك أحلى أيقونة أخى الحبيب أبوو صاليح ؛
                      ..مع أيقونتك المفضلة هذه

                      شكرا أميرة الملتقى .
                      وصدق عنوانك ؛
                      أبوو صاليح ما له شبيه
                      بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                      تعليق

                      • محمد سليم
                        سـ(كاتب)ـاخر
                        • 19-05-2007
                        • 2775

                        #12

                        ...معذرة أخي بووو صاليح عُدت لك مرة أخرى ...

                        أيقونة واحدة لا تكفي تعبيرا عن حبي لك ....

                        وأليك كل أيقونات الملتقي وزهوره ورياحينه ..

                        :mad:..

                        بس خلاص ....
                        وشووووووووووووووووووووووو بش..( شوبش)


                        زغرودة كده ...
                        لوووووولولي ....لولولولولو يا
                        هههه
                        التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 11-02-2010, 00:11.
                        بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                        تعليق

                        • مصطفى الصالح
                          لمسة شفق
                          • 08-12-2009
                          • 6443

                          #13
                          رايي بصراحة في ابو صالح

                          لا يهمني شكله او عمله او وزنه باديء ذي بدء

                          هو رجل مفكر

                          يشعر بالخطر وينبه عليه

                          يحب الخير والحق ويدافع عنهما باستماتة

                          يدافع عن المظلومين

                          حجة الذين يكرهونه ان اسلوبه جاف

                          ولكن كلمة الحق دائما مؤلمة وجافة

                          ونادرا ما يتقبلها احد

                          رجل نظيف متدين صاحب عقيدة صلبة لا تحركها الاعاصير ولا الظلمات

                          لم ار منه الا خيرا

                          ولا يهمني بعد ذلك شيء

                          تحياتي

                          مصطفى الصالح
                          [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                          ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                          لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                          رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                          حديث الشمس
                          مصطفى الصالح[/align]

                          تعليق

                          • غاده بنت تركي
                            أديب وكاتب
                            • 16-08-2009
                            • 5251

                            #14
                            هلا والله
                            كلكم حلوين طيبين ونحبكمـ جداً ،

                            شكراً لكم وهكذا هي الأخوة
                            والمحبة والتواصل ،
                            بكم جميعاً تدفأ قلوبنا
                            وتحلق أرواحنا في حقول السعادة ،

                            كل الشكر ،



                            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                            غادة وعن ستين غادة وغادة
                            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                            فيها العقل زينه وفيها ركاده
                            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                            مثل السَنا والهنا والسعادة
                            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                            تعليق

                            • أبو صالح
                              أديب وكاتب
                              • 22-02-2008
                              • 3090

                              #15
                              لا غرابة من تنشر المواضيع بالعناوين والروابط التالية

                              مكي النزال : سيد الحرف وملك الكلمة ،


                              علي الطنطاوي


                              أن تنشر هذا الموضوع فلا أجد للتعبير عمّا أحس به غير ما نشرته غاده بنت تركي تحت العنوان التالي

                              ليرجمني : الرفض




                              حِوار تَخَطى أقاليِمَ فُضولنِا وقَوانِينَ إنتِظارِنا وشَاعَ
                              في تَتَبُعِنا لحَظاتُ سُكون ،
                              حِوارٌ مَع قَلبي ،
                              إغفاءَة لصَوتي المُرتَفِع ،
                              وإقتِحام لأسوارِ اللَحظة ،

                              التَي أسَامِرُ فيها كُلَ الأشيِاء وأكتَفي بِالهَمس لِقلَبي ،
                              تَتلاشى كُل الأصَوات وتَغِيبُ مَلامِح

                              كُل الأشيِاء ولا أستَوعِب إلاّ حَديثَ قلَبي ،

                              تَوهَجتَ لَحظةُ صِدقٍ وصَفاء أمَامي !

                              لِماذا لا نَهدأ قَليلاً ونَقولُ أنَنا بِلا رَيبَ أخطَأنا؟
                              وأنَنا مَا زِلنا نَنسِبُ للآخَرينَ صِفاتَنا التي نَكرهُها في أنفُسِنا؟
                              وأن أحاسِيسَنا المُتناقِضَة ورَفضَنا وخُضُوعَنا مَا هي إلا تِلكَ

                              الظِلال التي تَرمِيها أعمَاقَنا عَلى الأشيِاء ،

                              وكَيفَ نَهرُبُ مِن رُعبِ السُؤال إلى رُعبِ الصَمت إلى ألمِ الحَقيِقة،
                              ونَجمَد ،
                              تَذبَلُ أهدَابَنا ،
                              فالخَيبةُ قَاسية ،
                              ونَهرُبُ إلى النِسيَان ،
                              ومَن قَالَ أنَ الأملَ مَات ؟؟

                              مَن قالَ أنَنا لم نَعُد نُبالي بأيِ شَيء يَحدُثُ في الوجود ؟
                              مَن قالَ أنَنا سَنظلُ نُطِلُ على الأشياءِ بِعينَينِ فَارغَتَين ؟
                              لَقد عَدونا طَويلاً وراءَ عَناقيِدِ الطُمانِينَه والثِقة،

                              وأنا !
                              بَعد أن رأيتُ الواقِعَ المُر ،
                              غَمرَني هَوانُ الفَشل وكِبريِاءِ الإعتِراف،

                              مَن يَعتَرِف؟؟
                              أنا أعتَرِف اليَوم ولتَبدأ أنتَ أيضاً بالإعتِراف مَعي ،


                              دَعونا نُعَري هَذا الواقِع الأليم ،
                              ولنَقُل الحَقيِقة ،
                              فالحَقيقة رائِعة مَهما كَانَت دَامية ومُمزقة ،
                              إنَها أولُ الطَريقٍ إلى الصَواب ،
                              أنا فَشَلتُ مَرة ..!!
                              ومَن لا يَفشل ؟؟

                              لكِنَني إكتشَفتُ أنني خَسِرتُ جَولةٍ واحِده لا مَعركة ،

                              وأني قَد خُدِعت مَراتٍ ومَن لا يُخدَع ؟؟
                              وأنَني قَد تَلقيَتُ الطعَنات في ظهري
                              لكَنني أدركتُ أن هذهِ الطعَنات بِالذات تُؤكِد لي أنَني حَتماً أسيرُ في المُقدِمة،
                              إنسانُ العَصرِ مَفجوعٌ ،
                              مُعقَد ،
                              حَضارتُه المَادية تَكشِف لهُ ،
                              مَدى بُؤسِه الرَوحي ،
                              بَعد أن فَقد الإيمانَ ولم يَجد البَديل!
                              أيُ عَارٍ أن يَجِدَ أحدَنا القُدرة على التَمويه
                              أو التَخدير
                              هَارِباً بِذلكَ مِن مُواجَهةِ الحَقيقة ؟
                              يِا لِتفاهة ِالحَياة..!!!

                              وأيُ إنتصارٍ أن نُدركَ ذلكَ كلُه ونتَحدى رَغم ذلكَ ونُتابع..!!

                              مُحافظِينَ عَلى قيِمِنا لأنها تَنبُع مِن داخِلنا نَحنُ ،

                              لا مِن قِوى خَارجة عَنا ،
                              فَقدت إيمانَها بِوجودِها ومَا خُلقت لهُ ،
                              سأكتفي بِالحقيقة ولن أخافَ الأصواتَ الرافِضة لي ،

                              ولن تُخدِرني الأكُف المُؤيدة التي تُضيءُ أصابِعها تَصفيقاً،
                              سأكتُبُ الحَقيقة والصَدق كَما فَعلتُ دائِماً ،

                              والتي أؤمِن بِها ولَيكُن مَا يَكُن ،
                              سأكونُ دَوماً أنا ،
                              وليسَ هَذا أو ذاكَ ،

                              وليَرجِمَني الرَفض ،

                              وتشنقني الخديعة ..!


                              غادة ،،،



                              ما رأيكم دام فضلكم؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 14-02-2010, 20:07.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X