[align=right]
الأستاذة الفاضلة جلاديولس
أرى أن الأجر قد لاح لك ، فكتبت هذا الموضوع الذي سيؤجرك الله عليه عز شأنه بإذنه ومشيئته.
إنما الأم هي عصب الأمه ، وهي صانعة الرجال ، وهي القادرة على توجيه أبنائها لما تحبه وترضى. فتذكيرها بواجبها إنما هو واجب في حد ذاته ، وقد رأيتك هنا قد أحسنت الخطاب ، فأشكرك جزيل الشكر.
تقدير واحترام
[/align]

لا اريد أن أكرر حكم وأبيات شعر تكررت مرارا حتى ملَّ منها هذا الجيل السطحي تماما واللامبالي لقيمة العلم والعلماء والمعلمين على وجه الخصوص ، ولكن رغم كل هذا تبقى مهنة التعليم هي المهنة الحرة الشريفة القريبة من المؤمن الحي الذي يعلم جيل فينهض بأمة.

القديرة جلاديولس المنسي

أتمنى ان تكون رسالتك تربوية لما تحميله من قيم ومبادىء جليلة تنقليها لجيل يؤجرك الله عليه خير أجر

تقديري واحترامي

كنت هنااا وزهر

السلام عليكم ,,

بالحق والصدق تتكرر الكلمات , ربما تأخذ شكلأ مختلفاً هذه المرة , أو تتبلور على هيئة رسالة أدبية أو تتحور لتكون قصيدةَ نثريه أو زجلاَ يحمل القضيه ولكن المهم ( القضية ) المهم - الهدف - لينشئ الجيل بحق لابد وأن يعرف أين طريق الحق - لابد من الإشارة لهذا الجيل بأصابع حانيه - إلى طريق مستقيم - إستقامته من أصل ديننا .

ولما كانت المرأه هي المجتمع الداخلي بأسره وهي العالم الكامن الذي يعيش بداخله الطفل لينهل من رعايتها وحنانها وطيبة قلبها ونور بصيرتها وجأش شجاعتها ولين قولها وحضور قلبها وتفتح ذهنها , لابد وأن يكون جيلا صالحا من فضل الله , لا يشترط أن تكون معلمه فهي في بيتها معلمه وفي بيتها طبيبه وفي بيتها مهندسه - لا ضربا من الخيال ولكن نجدها تساعد في إخراج الطبيب والمهندس والمعلم تتعلم من هذا وتتعامل مع هذه حتى تتكونعندها الملكة الأدبية التي تخاطب بها أبناءها ومن ثم تتواصل معهم عن قرب ....... هي هذه المرأه ............ وكن صادقات واثقات يتحقق لكم ما تطلبه الذات فوق الملذات .

كونوا بخير,,,,,,,,,, دوما

الخطاب لي أولاً استاذى
فإن علمنا بواجباتنا نتطلب من الحين للآخر التذكير والتحفيز
اللهم اعنا واستخدمنا ولا تستبدلنا
كل التقدير والأحترام لمرورك استاذي الفاضل

كل التقدير غاليتي بمرورك الراقي بـ " كوني صانعة جيل"