انتحار ...

**فوزي سليم بيترو** · 07-06-2010, 12:29

المشاركة الأصلية بواسطة نعيمة عماشة مشاهدة المشاركة

[frame="11 98"]

المبدع القاص والشاعر فوزي سليم بيترو
لدينا لا تُقرأ الصلاةُ إذا القصائدُ تنتحرُ
وإذا العيونُ تدمعُ وإذا الأرواحُ ترتحلُ
إزميلكَ بيدكَ وتموتُ هي
فكيفَ الإنتحارُ إذا الميتُ قُتِلَ ؟
وأراكَ كأنكَ بالشعر ِ تستشهدُ
علمتهُ الرمايةَ فلما نظمَ هجاكَ بأول ِ سطر ٍكانَ قد كتبَ!!؟

[/frame]

حين يأتي الرد شعراً
ويحمل في ثناياه نقدا للنص
فهذا هو الإبداع بعينه
لا غرابة على الشاعرة نعيمة عماشة
المؤلم أن أزميلي قد ساهمت بنقشها
في إيلامي
مودتي واحترامي
فوزي بيترو

**ماهر هاشم القطريب** · 07-06-2010, 19:05

العزيز فوزي
نعم اجدت بهذا النص ياصديقي
لكن النص تفاوت في تراكيبه بين قص ونثر
وهذا لايعني ان النص ليس جميلاً
خطوات رائعة الى الابداع اراك تخطوها
دمت ودام النبض بحروفك

ماهر

**فوزي سليم بيترو** · 08-06-2010, 09:33

المشاركة الأصلية بواسطة ماهر هاشم القطريب مشاهدة المشاركة

العزيز فوزي
نعم اجدت بهذا النص ياصديقي
لكن النص تفاوت في تراكيبه بين قص ونثر
وهذا لايعني ان النص ليس جميلاً
خطوات رائعة الى الابداع اراك تخطوها
دمت ودام النبض بحروفك

ماهر

الأخ العزيز ماهر القطريب
هناك من النصوص يجتمع فيها القص السردي
مع النثر الشعري . فتكون الحيرة من نصيبه
ويبقى مراوحا في موقع بين البينين . كدريد لحام
في فيلمه السينمائي - الحدود - .
وإلى أن يتم الإعتراف به ، هنا أو هناك ، سينصب خيمته ، ويتنظر .
مودتي مع الشكر
فوزي بيترو

انتحار ...

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث