الرجل يسيل لعابه عند رؤيته للمرأة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غاده بنت تركي
    أديب وكاتب
    • 16-08-2009
    • 5251

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
    ماشي يا ست رنا طالما كلهم كسفوني كده
    يبقة هاجي الندوه عندك و افضحهم كلهم طالما كله خايف
    و كويس انك الوحيده اللى وقفت جنبي ؟
    كده غاده هتشمت في لكن هنعمل ايه رجال اخر زمن
    إحجزي لي كرسي عندك يا ست رنا ؟
    أتكلم عن عنف المرأة ضد الرجل لما الرجل أصبح حمل وديع مستانس داخل البيت و الملتقى أيضا ! و الدليل امامك بالموضوع
    أهلا يا محامي الرجال ويبدو أنك ستدخلنا في متاهات
    عنيفة بما أضفته عن العنف النسوي الجميل !

    يعترف علماء النفس والاجتماع بأن العنف ضد الرجال هو حالة غير عادية من طرف النساء يمكن ارجاعه الى عدة أسباب أهمها أن يكون كرد فعل ضد عنف الرجل، وهذا غالبا ما يحصل، حيث يمارس الرجل عنفا قاسيا ضد المرأة مما يقابله عنف في مستواه أو أقل منه أو للتركيبة النفسية للمرأة التي تعامل بقسوة في طفولتها وأثناء شبابها فنشأت في هذه البيئة العنيفة، مما قد ينتج عنه عنف صادر من المرأة.

    يعني الرجل هو المسؤول عن العنف لدى المرأة
    وهو المسؤول عن لعابه ونظرته وسلوكه
    واعتقد أنه أيضاً المسؤول عن ثقب الأوزون
    نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
    الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
    غادة وعن ستين غادة وغادة
    ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
    فيها العقل زينه وفيها ركاده
    ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
    مثل السَنا والهنا والسعادة
    ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

    تعليق

    • غاده بنت تركي
      أديب وكاتب
      • 16-08-2009
      • 5251

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
      موضوع مهم وضروري التطرق له بالرغم من تكرار محاولات التخريب الواضحة من بعض ممن دخل الموضوع ولم يكتب أي مداخلة جادة حتى الآن؟!!!، بالرغم من أهمية الموضوع وطرافته في نفس الوقت


      ولذلك أحب أن نتطرق إلى جانب آخر يا محمد برجيس، هل المرأة لا يسيل لعابها كذلك؟

      أنا أظن أكثر مشاكل العالم ومن ضمنه حتى في الملتقى بسبب أن المرأة سال لعابها تجاه الرجل وليس العكس؟!!!


      ما رأيكم دام فضلكم؟

      أهلا بأبوصالح وعوداً حميداً ،
      سؤال وجيه حقيقة ؟
      هل المرأة يسيل لعابها ؟
      سوف أبحث عن هذا السؤال لاضيفه للموضوع
      يا أستاذي الكريم

      أما مسألة العكس فالدراسة لم تقل أن المرأة يسيل لعابها
      لأن المرأة تختلف عن الرجل بهذا الامر أختلافاً بيناً
      لذا لا أظن أن اللعاب له دور في هذا الأمر
      ممكن يكون أمراً آخر لا علاقة له باللعاب ولا بهذه الكيمياء
      المثيرة للجدل !

      شكراً لكَ ،
      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
      غادة وعن ستين غادة وغادة
      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
      فيها العقل زينه وفيها ركاده
      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
      مثل السَنا والهنا والسعادة
      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

      تعليق

      • سرور البكري
        عضو الملتقى
        • 12-12-2008
        • 448

        #33
        مواضيعك ساخنة يا غادة
        ولها صلة بتحليل العوامل النفسية للعلاقة بين الرجل والمرأة
        وهنا أود أن أسال سؤالاً:
        هل ما ذكرته الدراسة له علاقة بكثرة توقف الرجل في المحاورة ( لبلع الريق) مثلاً أو أن ذلك له تفسير آخر ,,
        شوفي يا غادة أنت حتصيري بعد شوية مستشارة ومللحة نفسية
        انبسطي بقة وكل نون النسوة معك,,
        سلامي وتحياتي للجميع

        تعليق

        • غاده بنت تركي
          أديب وكاتب
          • 16-08-2009
          • 5251

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة سعاد سعيود مشاهدة المشاركة


          تمنّيت لو وافتنا الغالية غادة بتاريخ الدراسة ومن قام بها..
          فقد عجبت كيف لم أسمع بها رغم المجلاّت الدورية التي تصلني بانتظام..
          كثيرا ما أقرأ عن دراسات أمريكية كثيرة..لا علم لي بعيّنتها ولا بتاريخها ولا بمكان إجرائها.. وقد يستشهد بها الكثيرون.
          ربّما هي دراسة قديمة جدا..فمع تغيّرات الرجل الفيزيزلوجية و الفكرية..صار لا يسيل لعابه لرؤية امرأة جميلة..بل لرؤية امرأة غنية..
          هذه ليست دراسة ..بل استنتاج من سماعي لحكايات من يسيل لعابهم.
          مارايكم دام فضلكم؟
          هلا بسعاد يا غلا
          هلا قلبي
          تاريخ الدراسة كانت مكتوبة مع الخبر بتاريخ 2008
          والدراسة كانت من امريكا من جامعة ييل
          وكذلك نشرت في مجلة علمية


          كما أكد بحث
          علمي آخر صادر عن جامعة { يل } الأمريكية أن الغيرة على المرأة الجميلة تعد السبب الرئيسي في إصابة الرجال بأمراض الضغط والإجهاد
          الشديد ، فقد أجريت الدراسة على 3509 من الرجال ممن تزوجوا نساء جميلات تؤكد أنه كلما زاد جمال المرأة أو الزوجة يصاب يتلك
          الأعراض والتي قد تؤدي لأزمة قلبية تؤدي بحياته كما وأن النساء أللآتي حصلن على 14 درجة من اختبار الجمال أصبحن أرامل بينما
          عاشت الزوجات ذوات الملامح العادية مع أزواجهن أعماراً أطول كما كشفت الدراسة أن 80% من الجميلات لا يعبأن بشؤون الأسرة
          قدر اهتمامهن بشؤونهن الشخصية من ملابس ماكياج وحياة اجتماعية.

          الموضوع لم أطرحة كمادة علمية فقط
          بل لأنه طريف ويفسر مقولة أو مثل نردده دوماً
          وأصله كان منقولاً بتوضيح أنه دراسة أمريكية

          وهذا كله يرجعنا إلى فائدة مهمة جداً أردتها من خلال موضوعي
          وخلال مناقشتنا الجميلة والمداخلات الطريفة والرائعة للبعض ،

          أمر فرضه الله سبحانه وتعالى علينا وهو ما يجب
          أن يتبعه كل رجل لكي يحصن نفسه ويحافظ على لعابه
          وعلى إحترامه للمرأة وعلى المجتمع ككل :
          غض البصر !


          اما مكان اجرائها فهو مذكور في الخبر يا سعاد
          أما مسألة الغنى والفقر فأعتقد أن اللعاب لا دخل له هنا
          بالامر انما هو الجانب الأنوي
          وقد جاء في الحديث الشريف :

          قال الرسول عليه الصلاة والسلام تخطب المرأة
          لجمالها ونسبها وحسبها ومالها ودينا اظفر

          بذات الدين تربت يداك


          وقال :
          اقلهن مهورا اكثرهن بركة


          لذا نراه قد أوضح عن الرغبة في المرأة
          ووجه الأمر التوجيه الصحيح لذلك ،

          شكراً لكِ مع حبي ،
          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
          غادة وعن ستين غادة وغادة
          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
          فيها العقل زينه وفيها ركاده
          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
          مثل السَنا والهنا والسعادة
          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

          تعليق

          • غاده بنت تركي
            أديب وكاتب
            • 16-08-2009
            • 5251

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
            الأخوة والأخوات الأعزاء

            لقد أوضح المصطفى صلى الله عليه وسلم أربعة اشياء تشد الرجل في المرأة وذلك في الحديث الذي روي
            عَنِ أَبي هُريرة رضيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ عَنِ النبيِّ صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم قال:

            " تُنْكحُ الْمَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لمالها ولِحَسَبها ولِجَمَالها وَلدينها: فَاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ تَربَتْ يَدَاكَ "
            مُتّفَقٌ عَلَيْهِ

            وفي الحديث عشرة يظلهم الله :

            ورجل دعه امرأته ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله .

            ومن هنا يمكننا استناج الآتي بسهولة :
            الرجل يسيل لعابه في المرأة لأمرين اثنين :
            منصب .. وهو مرتبط بالغنى والشهرة .. وليس بالضروري أن يكون باحثا فيها عن المال والشهرة .. ولكن يحب بغريزيته امتلاك المرأة الغنية حتى وإن كان غنيا .. والشهيرة حتى وإن كان مشهورا

            ولأن الرجل يبحث دائما عن الجمال فإنه يسيل لعابه على المرأة في الخيال أو المرأة المستعصية عليه .. أما عندما يراها أو يقترب منها فإن الغدد اللعابية تتوقف تماما عن الإفراز .. وربما يصاب بالشلل .. فالمرأة الجميلة المغرية هي امرأة الخيال أو المرأة بعيدة المنال .. وبس


            تحياتي لكم

            أهلا بأستاذنا وكبيرنا القدير
            حكم يا أستاذي الكريم كلامك حكم رائعة
            خصوصاً فقرة بعيدة المنال وقد صدقت في هذا الأمر
            فالمرأة البعيدة مرغوبة
            والمرأة المحجبة والمستترة مرغوبة
            والمرأة المتمنعة مرغوبة الخ

            كل الشكر للحضور والمداخلة الرائعة القيمة

            تقديري وأحترامي أستاذي الفاضل ،
            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
            غادة وعن ستين غادة وغادة
            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
            فيها العقل زينه وفيها ركاده
            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
            مثل السَنا والهنا والسعادة
            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

            تعليق

            • غاده بنت تركي
              أديب وكاتب
              • 16-08-2009
              • 5251

              #36
              عطر النساء الطبيعي أفضل وأقوى تأثيرا على الرجال
              قدرات أنثوية كامنة تجذب الذكور





              القاهرة: د. أحمد الغمراوي

              أشارت دراسة أميركية طريفة إلى حقائق علمية قد تؤدي إلى خسائر فادحة لصناعة العطور العالمية، التي تنفق النساء عليها ما تبلغ قيمته مليارات الدولارات سنويا، أملا في اجتذاب واستمالة الرجال.

              الدراسة قام بها علماء قسم علم النفس بجامعة ولاية فلوريدا الأميركية ونشرت في عدد يناير (كانون الثاني) لدورية «علوم السيكولوجي» العالمية. وقام البروفسور سول ميللر وزميله جون مانر، أستاذا علم النفس في الجامعة، ببحث، بناء على حقيقة أن الغدد لدى أنثى الحيوانات تفرز، في فترات خصوبتها، إشارات عطرية خاصة تزيد من إفراز هرمون «التستوستيرون» لدى الذكور، وبالتالي تزيد معدل استثارة الذكر، مما يعزز فرص الجماع والإنجاب، الأمر الذي يعني المحافظة على النوع الحي. وقد أراد الباحثان، من خلال التجربة العلمية، الإجابة على سؤال افتراضي وهو: «هل يوجد مثل ذلك التأثير لدى البشر أم لا؟».

              * عطر النساء الطبيعي
              * وعليه، أجرى الباحثان التجربة. فقاما بإلباس مجموعة متباينة الأعمار من النساء المتطوعات، وفي فترات مختلفة من دوراتهن الشهرية، قمصان (تي شيرت) لثلاث ليال متصلة. ثم عرض العالمان هذه القمصان على المتطوعين من الرجال وأمروهم باستنشاقها جيدا، مع وضع عدد من القمصان التي لم تلبس، على سبيل المقارنة، وسط تلك التي لبست. كما تم فحص عينات من لعاب الرجال مختبريا لقياس نسبة التستوستيرون قبل وبعد التجربة، وسؤال الرجال عن شعورهم بعد الاستنشاق.
              وأفادت النتائج أن نسبة هرمون التستوستيرون الذكوري ازدادت لدى الرجال الذين قاموا باستنشاق قمصان خاصة بنساء كن في فترة التبويض، عن أولئك الذين استنشقوا ملابس نساء لم يكن فيها، أو الذين استنشقوا أردية لم تلبس. بل الأكثر من ذلك، أن استطلاع الرأي الذي تم بين الرجال أشار، حسب ما ذكره المتطوعون، إلى أن أولئك الذين استنشقوا ملابس تخص النساء أثناء التبويض قد شعروا بـ«أحاسيس ممتعة» أكثر من غيرهم.
              * إفرازات الإثار
              * ورغم غرابة الدراسة، وكونها الأولى من نوعها في هذا المجال، إلا أنها تشير بوضوح إلى قدرة المرأة الطبيعية على استثارة الرجل دون اللجوء إلى وسائل خارجية مكلفة. كما أشار الباحثان إلى أن هذه القدرات كانت موجودة لدى البشر، وبصورة أكثر وضوحا، منذ آلاف السنين، إلا أن الحياة الحديثة قد أضعفتها مع مرور الوقت، كما أضعفت قدرات أخرى كثيرة لدى البشر، كحاسة استشعار الخطر أو التخاطب العقلي أو السمع والبصر الفائقي الحدة، نظرا لعدم الاحتياج إليها.
              وعلى عكس الشائع من أن رائحة العرق سيئة، إلا أن الحقائق العلمية تشير إلى أن العرق هو سائل بلا رائحة (أو ذو رائحة غير كريهة على أقصي تقدير) تفرزه خلايا معينة على سطح الجلد. وللعرق عدة وظائف أساسية، أهمها المساهمة في إخراج السموم المذابة خارج الجسم، ومعادلة درجات الحرارة، وحماية الجلد عن طريق احتوائه على بعض الأجسام المناعية المضادة. كما أن بعض الغدد العرقية الخاصة Apocrine glands تفرز روائح معينة، كالتي سبق ذكرها، للمساهمة في تلطيف ومعادلة رائحة العرق.
              وتنتج الرائحة السيئة في أغلب الأحوال نتيجة الإصابة بالميكروبات، من بكتيريا وفطريات، التي تتغذى على العرق وتؤدي إلى تكوين مواد كريهة الرائحة. وهي حالات تتطلب تدخلا علاجيا بالمضادات الحيوية الموضعية، أو العامة في بعض الحالات المستعصية، وتدل في الأغلب على ضعف نسبي في مناعة الجسم.
              * عطور على مر التاريخ
              * وتعود صناعة العطور إلى عصور تاريخية سحيقة، فقد عثر المنقبون على قنينات من العطور في مقابر الفراعنة، ونقشت صور لها على جدران معابدهم، كما أن وصف صناعة العطور قد جاء في أكثر من موضع فيما توارثته الأجيال من الصين وشبه القارة الهندية وبلاد فارس والممالك والإمبراطوريات الإغريقية والرومانية القديمة. وكانت العطور تصنع قديما عن طريق «تعتيق» الزهور كالورد والفل والياسمين والأعشاب والتوابل العطرية كالريحان والينسون والقرنفل. وتعتبر «تابوتي»، التي ذكر اسمها في إحدى المدونات المسمارية، وعاشت في بلاد ما بين النهرين في الألف الثاني قبل ميلاد المسيح، أول امرأة تقوم بصناعة العطور على مستوى تجاري في التاريخ القديم.
              وفي القرن التاسع الميلادي، ألف العالم والكيميائي والموسيقي والفيلسوف العربي «الكندي» أول كتاب، وأهم مرجع تاريخي، في صناعة العطور تحت اسم: «كيمياء العطور والتقطير»، كما لا ننسى إسهامات «ابن سينا» في نفس المجال.

              وقد دخلت صناعة العطور إلى أوروبا في القرن الرابع عشر الميلادي مع توسع العالم الإسلامي، وحملت مملكة «هنغاريا» (المجر الحالية) شعلة هذه الصناعة لفترة طويلة من الزمن، إلى أن انتشرت أسرار الصناعة في باقي أرجاء القارة. ويتم تقسيم أنواع العطور بحسب منشأها إلى عطور زهرية (سواء ذات أصل زهري واحد أو متعدد) كالورد والياسمين، وعطور عنبرية (وهي العطور ذات الأصل الحيواني) كالعنبر والمسك، وعطور خشبية كالصندل والجوز والأرز، وعطور سرخسية كتلك المستخرجة من اللافندر، بالإضافة إلى العطور الاصطناعية.
              وتعتبر الشركات الفرنسية والإيطالية والأميركية المتخصصة في إنتاج العطور رائدة في هذا المجال حاليا ، وتشهد سوق صناعة العطور تنافسا شديدا حول استحداث مواد عطرية وروائح تبعث البهجة في النفس. كما أن هذه الصناعة تشهد مجادلات عنيفة بين القائمين عليها من جانب وبين المدافعين عن البيئة من جانب آخر، حيث يؤكد حماة البيئة أن صناعة العطور تستنزف الغابات والأعشاب والزهور الطبيعية إضافة إلى القنص الجائر للحيوانات المنتجة للمواد العطرية كالغزلان والحيتان من أجل الحصول على بغيتهم.



              الشرق الأوسط ،
              نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
              الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
              غادة وعن ستين غادة وغادة
              ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
              فيها العقل زينه وفيها ركاده
              ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
              مثل السَنا والهنا والسعادة
              ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

              تعليق

              • محمد برجيس
                كاتب ساخر
                • 13-03-2009
                • 4813

                #37
                مرحبا بك مجددا يا عم أبوصالح
                و اهلا بعودتك

                أقتبس من ردكم
                ولذلك أحب أن نتطرق إلى جانب آخر يا محمد برجيس، هل المرأة لا يسيل لعابها كذلك؟
                لذلك ليتك تطلعنا على ما يؤيد ذلك علميا كما فعلت الأخت غاده ليكون مبررا لنا كرجال لحفظ لعابنا أقصد كرمتنا
                القربُ من ذاتِ الجمالِ حياتي
                بالعقل لا بالعين ذًقْ كلماتـي

                تعليق

                • أبو صالح
                  أديب وكاتب
                  • 22-02-2008
                  • 3090

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
                  مرحبا بك مجددا يا عم أبوصالح

                  و اهلا بك مجددا

                  أقتبس من ردكم
                  ولذلك أحب أن نتطرق إلى جانب آخر يا محمد برجيس، هل المرأة لا يسيل لعابها كذلك؟
                  لذلك ليتك تطلعنا على ما يؤيد ذلك علميا كما فعلت الأخت غاده ليكون مبررا لنا كرجال لحفظ لعابنا أقصد كرامتنا




                  يا عم برجيس وهل هناك أصدق من القرآن دليلا؟!!!

                  ما رأيك بما ورد في القرآن عن قصة نبي الله يوسف عليه الصلاة والسلام؟!!!

                  والنسوة اللاتي قطعنّ أيديهنّ بالسكاكين؟!!!

                  هذا أول دليل وإن احتجت غيره أنا جاهز يا عم برجيس



                  ما رأيكم دام فضلكم؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح; الساعة 15-02-2010, 11:36.

                  تعليق

                  • سعاد سعيود
                    عضو أساسي
                    • 24-03-2008
                    • 1084

                    #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة

                    أمر فرضه الله سبحانه وتعالى علينا وهو ما يجب
                    أن يتبعه كل رجل لكي يحصن نفسه ويحافظ على لعابه
                    وعلى إحترامه للمرأة وعلى المجتمع ككل :
                    غض البصر !
                    بغض النظر عن صدق الدراسة أو عدمه..موضوعيتها أو عدمها..صدق المجلة أو عدمه..لوجودها أصلا أو عدمه..فقد ذكرت من قبل أن هذه الأخبار صارت تتوارد و المجلات تكتب في انعدام لوجود رقيب على ما يكتب.
                    هناك مجلات علمية تصدر من مراكز بحوث لها سمعتها..ولهذا ركّزت على اسم مركز البحث وتاريخه..فالدراسات الجادة يتلقاها علماء النفس بانتظام ..
                    المهم..
                    اقتبست من ردك عبارت غض البصر و التي ـ مما قلت ـ فرضها الله علينا..
                    فإذن..نحن مطالبون بها " امرأة ورجلا "

                    لكن وخروجا عن عالم الواقع لأنّنا في عالم افتراضي..
                    كيف يغض البصر في عالم النت ؟

                    وهل يسيل لعابه .. علم أو لم يعلم أن التي تخاطبه جميلة حين يعرف أنّها غنية.
                    أظنّه يفعل.. ويفعل ويفعل..



                    كما كشفت الدراسة أن 80% من الجميلات لا يعبأن بشؤون الأسرة
                    قدر اهتمامهن بشؤونهن الشخصية من ملابس ماكياج وحياة اجتماعية.
                    هنا صراحة ضحكت..
                    تقصدين الجميلة هنا..تلك المخبأة وراء طن من الماكياج؟؟



                    ما رأيكم دام فضلكم.؟
                    [SIZE="5"][FONT="Verdana"][COLOR="DarkRed"]كيف أنتظر المطر إذا لم أزرع السنابل..![/COLOR][/FONT][/SIZE]

                    تعليق

                    • غاده بنت تركي
                      أديب وكاتب
                      • 16-08-2009
                      • 5251

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة سحر الشربينى مشاهدة المشاركة
                      والله ياغادة ياجميلة

                      أنا برأيئ المرأة الجميلة مظلومة
                      أنا أعرف امرأة جميلة زوجها وضعها فى شرنقة ترى كل الفراشات حولها منطلقة وهى أوشكت على الجنون والسبب جمالها وتعالى على شغلها ترين النصف يطمع بها والنصف الآخر الرزين شويه لما تيجى تكلم واحد فيهم علشان شغل أو حاجه تلاقيه يلف ويدور حوالين نفسه وبعدين ينتهز فرصة أى واحده وحشه تعدى ويسيبها بكسفتها ويروح يتكلم مع الوحشه وكتير كتير من هذا وغيره . وخصوصاً إن كانت جميلة وعندها مال

                      أنا أتمنى أى رجل يتعامل مع عقل المرأة وليس جمالها . بصراحة أصبحت حاجه مقززه جداً
                      مش انا اللى بقول دا هىّ
                      أنا لست جميلة ولذا لا أرى شيئاً من هذا
                      والحمد لله
                      هلا بسحر وغلا
                      اول مرة سحر تشرفني بحضور ورد
                      يا دي الهنا زارنا السعد وكمان الأخت سرور البكري
                      كده انا اذبح عجول وجِمال لهذا الحضور والجمال الذي غمرنا

                      يا غاليتي سحر برأيي لا توجد امرأة قبيحة
                      لان الله سبحانه وتعالى لا يخلق القبح التام ولا الجمال التام

                      اما مسألة الغيرة الزوجية فهي بالتأكيد قاتلة ومؤلمة
                      وغير إنسانية البتة ،
                      هي غيرة مرضية والعياذ بالله ويجب أن تُعالج
                      لا أن تُترك ،
                      فالغيرة الزوجية دوماً ما يلقون تبعتها على المرأة كالعادة
                      ( هي الحيطة المايلة لكل بلاوي الرجل ومرضه وديكتاتوريته )
                      وهم لا يعلمون انها ربما دليل على خيانة الرجل أو مرضه أو ضعف
                      شخصيته وربما هي إسقاط أو قلق وسوء تربية وعقد منذ الطفولة !


                      توضح المحللة النفسية بيللا عون أن الغيرة المرضية نوع من أنواع العواطف المركّبة التي تشتمل على فقدان الثقة بالذات، إضافة إلى الخوف والتقلّب العاطفي، وغالباً ما تحدث الغيرة المَرَضية عندما يكون أحد الزوجين صاحب شخصية «شكّاكة» ويعاني ضعف الشخصية وعدم الانسجام العاطفي، هذا الزوج يسقط ضعفه على الآخرين ويتهمهم بالخيانة، لذلك فإن ضعف القدرة الجنسية عند الرجل يعدّ من العوامل المسبّبة للغيرة المَرَضية، هذه الغيرة تظهر عوارضها على شكل وسواس لدى الرجل، فيروح يراقب زوجته. هذا الوسواس قد يصل إلى مرحلة الشك المَرَضي. أي تصرف تأتي به الزوجة سيكون في نظر الزوج الغيور سلوكاً لإخفاء سر ما، في مرحلة لاحقة يبدأ ببعض من شكوكه، وستستغرب الزوجة بعض المصلحطات التي ينطق بها، ليتابع بعد ذلك باختلاق أحداث لم تقم بها الزوجة أو تحريف أمور بسيطة قامت بها. أخيراً، تأتي مرحلة مرض الغيرة عند الزوج، خلال هذه المرحلة سيبحث عن دليل يثبت شكوكه، وغالباً ما يلجأ إلى تفتيش ملابس زوجته أو أغراضها الخاصة بحثاً عن دليل على سلوكياتها الخاطئة كما يعتقد.
                      تشير عون إلى أن الغيرة المَرَضية لدى الرجل تعود إلى خوفه من أن تخدعه المرأة التي ارتبط بها، وهذا النوع من الرجال عنيف، يظهر عنفه من خلال الكلام القاسي أو ضرب الآخر. هذا السلوك يعكس خللاً نفسياً يستدعي علاجاً.
                      تربط عون أسباب الغيرة لدى الرجل بأمور شخصية وعائلية عاشها في صغره أو في مرحلة المراهقة، فقد تكون الصورة الأنثوية «مشوّهة» عموماً، بسبب العلاقة غير المستقرة بين أبيه وأمه، أو لأن والدته خانت والده، مما أساء إلى الصورة النقية عن الأم في ذهنه، وبالتالي تشوهت صورة الأنثى في لاوعيه. الزوج الذي يقيم علاقات كثيرة خارج إطار المؤسسة الزوجية قد يتحوّل إلى رجل صاحب شكوك يغار غيرة كبيرة على زوجته، ولكن عون تلفت أيضاً إلى أن من تعرّض صغيراً للاغتصاب أو التحرش الجنسي ينمو لديه نفور من المرأة أو شعور بعدم القدرة على الإحساس بالأمان معها.
                      تبقى الإشارة إلى أن بعض الرجال في الواقع يشعرون بملكية المرأة كشعورهم بالغيرة على قطعة أرض يملكونها.
                      من جهتها، تلفت الأستاذة في كلية التربية سمر الزغبي إلى أن الطفل الذي يعاني من قلة الاهتمام ستتولد لديه وهو كبير شعور بأنه أقل شأناً من الآخرين، أي ما يُعرف بـ«عقدة النقص»، وهذا ما يعزّز لديه السلوك العدواني. وتشير الزغبي إلى أن الطفل الذي يُدلّل بشكل مبالغ فيه، تنمو لديه الرغبة بامتلاك كل شيء.
                      وتلفت الزغبي إلى عامل مباشر يسبّب «الغيرة اللاواقعية» عند الرجل، فهو لا يغار أحياناً على زوجته، بل يغار من نجاحها العملي والاجتماعي، ومن قدرتها على الحصول على مردود مادي يفوق ما يحصل عليه. الرجال الذين ينتمون إلى هذه الفئة يعتبرون تقدم زوجاتهم عاملاً مضراً بـ« رجولتهم
                      »
                      واكملت المقالة :

                      تختلف ردات فعل الزوجات على تصرفات الزوج الذي يعاني من الغيرة، ويمكن تصنيفهن، حسب عون، إلى فئات عدة:
                      ــ نساء مستسلمات لقدرهن، يعتبرن أن هذه الغيرة دليل حب.
                      ــ نساء يرفضن هذا الواقع، ويعتبرن الغيرة المَرَضية رمزاً للعبودية، ويخترن الانفصال عن الزوج الغيور
                      ــ النساء الماكرات اللواتي يدركن أن غيرة الرجل دليل ضعف وانعدام ثقة بالذات، «فيسخرن منها» ويخدعن الرجل ويمثّلن دور الزوجات المغلوب على أمرهن.
                      ويجدر التشديد على أن المحيط العائلي والاجتماعي يلعب دوراً كبيراً في دعم خيارات الزوجة، فبعض النساء اللواتي يخترن الانفصال عن أزواجهن، يلقين معارضة شديدة من الأهل والأقارب.
                      وقد تضطر المرأة إلى الاستسلام لـ«قدرها» خوف أن تُحرم من حضانة أولادها، ويحصل عليها الزوج الغيور والمضطرب نفسياً

                      انتهى

                      لذلك يا عزيزتي المرأة أغلب الأحيان تُظلم تبريراً لسلوك
                      زوجها أو الرجل عامة !
                      ولا نستطيع أن نمنع الرجل من أن يسيل لعابه لدى رؤيته او تعامله
                      مع الجمال لأنها كيمياء لا تحكم لديه عليها ولا قدرة إلا في حالة
                      واحدة فقط : غض البصر ،
                      وهنا كيف سيكون الأمر والرجل لا حيلة له مع ما نراه
                      من التقدم خصوصاً بما يدعى تحرير المرأة والمراد
                      تحرير المرأة من ملابسها وحشمتها !
                      فكيف سوف يستطيع الرجل أن يمنع تعامله مع زميلة له
                      بالجامعة أوالعمل أو السوق أو حتى الطريق
                      ونحن نرى النساء وقد بالغن في الميك أب والعطور والسفور
                      والمناظر التي لا تسيل اللعاب فقط ولكن المحاجر !

                      شكراً لهكذا حضور رائع
                      تقديري وشكري ،
                      نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                      الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                      غادة وعن ستين غادة وغادة
                      ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                      فيها العقل زينه وفيها ركاده
                      ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                      مثل السَنا والهنا والسعادة
                      ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                      تعليق

                      • غاده بنت تركي
                        أديب وكاتب
                        • 16-08-2009
                        • 5251

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة سرور البكري مشاهدة المشاركة
                        مواضيعك ساخنة يا غادة


                        ولها صلة بتحليل العوامل النفسية للعلاقة بين الرجل والمرأة
                        وهنا أود أن أسال سؤالاً:
                        هل ما ذكرته الدراسة له علاقة بكثرة توقف الرجل في المحاورة ( لبلع الريق) مثلاً أو أن ذلك له تفسير آخر ,,
                        شوفي يا غادة أنت حتصيري بعد شوية مستشارة ومللحة نفسية
                        انبسطي بقة وكل نون النسوة معك,,

                        سلامي وتحياتي للجميع

                        يا هلا بالسرور كله
                        نور الملتقى والمتصفح يا أحلى سرور
                        ونور قلبي بعد لحضورك الجميل
                        وكلماتك المشجعة الطيبة

                        الدنيا كلها صارت ساخنة ( سُخنة )
                        وأصبحنا نمشي على صفيح ساخن وأسطر أسخن
                        ونوايا أسخم وأسخن !
                        وربما قد نحتاج دوما لأدوية السخونة
                        وربما تفتق ذهني عن خاصية أخرى للعاب إذ
                        ربما كان رحمة ألهية لكي يسيل ويمنع الحرائق
                        الداخليه للرجل !

                        أضحك الله سنك يا حلوة حقيقة لا أعلم سر توقف الرجل في المحاورة
                        ربما كما نوهتِ هي محاولة لمسح اللعاب المتناثر أحياناً
                        ولكن ليس دوماً بسبب الجمال بل لأسباب أخرى تعود لعوامل
                        نقاشية وهواشية وخناقية وأنويه !


                        يسلمي نون النسوة وسينه وواوه أيضاً
                        يا أحلى نون في اللغة وما جاورها

                        كل الشكر والتقدير يا سرور ،
                        نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                        الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                        غادة وعن ستين غادة وغادة
                        ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                        فيها العقل زينه وفيها ركاده
                        ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                        مثل السَنا والهنا والسعادة
                        ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                        تعليق

                        • غاده بنت تركي
                          أديب وكاتب
                          • 16-08-2009
                          • 5251

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
                          مرحبا بك مجددا يا عم أبوصالح
                          و اهلا بعودتك

                          أقتبس من ردكم
                          ولذلك أحب أن نتطرق إلى جانب آخر يا محمد برجيس، هل المرأة لا يسيل لعابها كذلك؟

                          لذلك ليتك تطلعنا على ما يؤيد ذلك علميا كما فعلت الأخت غاده ليكون مبررا لنا كرجال لحفظ لعابنا أقصد كرمتنا

                          ما تحاولش يا محامي اللعاب
                          خلاص لعابكم سال وتناثر وبئت فضيحتكوا بجلاجل
                          نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                          الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                          غادة وعن ستين غادة وغادة
                          ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                          فيها العقل زينه وفيها ركاده
                          ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                          مثل السَنا والهنا والسعادة
                          ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                          تعليق

                          • غاده بنت تركي
                            أديب وكاتب
                            • 16-08-2009
                            • 5251

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو صالح مشاهدة المشاركة
                            [/CENTER]




                            يا عم برجيس وهل هناك أصدق من القرآن دليلا؟!!!


                            ما رأيك بما ورد في القرآن عن قصة نبي الله يوسف عليه الصلاة والسلام؟!!!



                            والنسوة اللاتي قطعنّ أيديهنّ بالسكاكين؟!!!






                            هذا أول دليل وإن احتجت غيره أنا جاهز يا عم برجيس




                            ما رأيكم دام فضلكم؟

                            هلا أبو صالح نحن هنا نتكلم عن اللعاب يا أبوصالح
                            وانت قلبتها إلى سيلان دم وقضايا تتداخل فيها
                            بلاوي متلتلة !

                            سأقولها لكَ بإختصار يا أبوصالح :
                            هذا دليل أيضاً على خيبة رجل آخر !
                            لعابه ربما سال بره بيت الزوجية
                            أو يمكن نشف خالص ،

                            شكراً لكَ
                            نســــــــــــــــــــامح : لكن لا ننســـــــــى
                            الحقوق لا تـُعطى ، وإنما تـُـنـتزَع
                            غادة وعن ستين غادة وغادة
                            ــــــــــــــــــ لاوالله الاّ عن ثمانين وتزيد
                            فيها العقل زينه وفيها ركاده
                            ــــــــــــــــــ هي بنت ابوها صدق هي شيخة الغيد
                            مثل السَنا والهنا والسعادة
                            ــــــــــــــــــ مثل البشاير والفرح ليلة العيد

                            تعليق

                            • بنت الشهباء
                              أديب وكاتب
                              • 16-05-2007
                              • 6341

                              #44
                              اسمحي لي يا أختي غادة
                              أن أتناول الموضوع وأكون منصفة بحق الرجل والمرأة على السواء
                              لنتأمل معا موقف نبي الله موسى عليه السلام حينما ورد ماء مدين ورأى من دونهم فتاتين تسقيان ؟؟؟...
                              الموقف كان يتسم بالرجولة والقوّة والأمانة حينما سقى لهما ، أما موقف الفتاة التي عادت إليه بعدما سقى لهما كيف كان ؟
                              هل عادت الفتاة إليه متبرّجة بزينتها ، وكاشفة عن عورتها وووووو.......
                              عادت إليه - وقد فرضت عليها الحاجة أن تكلم الرجال - وهي تمشي على استحياء ؟؟؟...
                              لأنها كانت مثلا للمرأة الصالحة الكريمة المحافظة على كرامتها وأخلاقها وأنوثتها ...
                              أما النساء اليوم يا غادة – وللأسف – فقد سقط الكثير منهن في وحل الفاحشة والرذيلة .. وأصبحت عرضة لنهش لحمها وعرضها دون خوف ولا استحياء من الله لأنها فقدت ميزان الأدب والحياء والأنوثة من داخلها ...
                              فلعاب الرجل يا غادة لا يسيل حينما يرى امرأة متزنة خلوقة محافظة على دينها وقيمها وغير متبخترة في مشيتها ، ولا تعرف الغنوجة في صوتها لأنها عرفت كيف تحترم مكانتها وتصون عرضها وشرفها ....
                              والمرأة لا يسيل لعابها حينما تعرف كيف تصون نفسها ....
                              فالمعادلة يا غادة أن نكون منصفين في أقوالنا سواء مع الرجل أم المرأة ...

                              أمينة أحمد خشفة

                              تعليق

                              • أبو صالح
                                أديب وكاتب
                                • 22-02-2008
                                • 3090

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة غاده بنت تركي مشاهدة المشاركة



                                هلا أبو صالح نحن هنا تكلم عن اللعاب يا أبوصالح
                                وانت قلبتها إلى سيلان دم وقضايا تتداخل فيها
                                بلاوي متلتلة !

                                سأقولها لكَ بإختصار يا أبوصالح :
                                هذا دليل أيضاً على خيبة رجل آخر !
                                لعابه ربما سال بره بيت الزوجية
                                أو يمكن نشف خالص ،

                                شكراً لكَ
                                هي من ناحية خيبة خيبة يا غاده بنت تركي، ولكن ماذا تقولي عمّن يسرق مني احدى علاماتي المسجلة، والمصيبة أصبحت المرأة عندها لا تمثل أي قيمة تذكر بل كل الموضوع أصبح إمّا مال أو ماكياج

                                هذا مثال آخر يا عم برجيس

                                ما رأيكم دام فضلكم؟

                                تعليق

                                يعمل...
                                X