المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس
مشاهدة المشاركة
وجعي على المرأة التي لم ينصفها زمن ولا مذهب..
ويبقى الأمل أن تهرب الأنثى من قبيلة الحريم وتؤسس لنفسها امبراطورية الأنوثة..
عندها فقط يتم انقاذ العالم من الحمق الذكوري
في كلماتك ياميساء بوح تمرد شرقي يسرب بصيص نور الى نفق العتمة
زيدينا من ولعك بالكلمات المنمقة بالابداع
لك محبتي..
تعليق