عِشْقُ الْحَاكِمِ مِنَ الإيمَان....
كَمْ أَنْتَ عَادِلٌ أَيُّهَا الْعِشْق
تُسَاوِي بَيْنَ الْحَاكِمِ وْالْمَحْكُومْ
كِلاهُمَا يَعْشَقْ..
بَيْنَ الصَّبِيَّةِ وَالْعَجُوزْ..
بَيْنَ الليْلِ وَالنَّهَارْ.
لَوْ كَانَ الْعِشْقُ دُسْتُورَنَا..
لَمَا ذَهَبْنَا إِلَى صَنَادِيقِ الاقْتِرَاعْ
كَيْ نُوَقِّعَ بَيَانَ الْوَلاء...
يَكْفِي أَنْ يَشْعُرَ الْحَاكِمُ بِعِشْقِنَا
فَيَسْتَحِي مِنْ أَنْ يَجُرَّ خَلْفَهُ الْمَلايِين
كَيْ يَقُولُوا: "نَعَمْ"!
كُنَّا انْتَخَبْنَاهُ طَوَاعِيَةً... يَوْمَ (valentine)
ــــــــــــــــــــــــ
تعليق