وجد وحنين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نادية البريني
    أديب وكاتب
    • 20-09-2009
    • 2644

    وجد وحنين

    وقفت أمام المرآة تنظر إلى نفسها فلم تر غيره يسكنها.
    ناجتها في صوت حزين"ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيّئين ظلّهما لتطفئي وهج الحريق"
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
    وقفت أمام المرآة تنظر إلى نفسها فلم تر غيره يسكنها.
    ناجتها في صوت حزين"ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيّئين ظلّهما لتطفئي وهج الحريق"
    كانت الصورة أمام المرآة
    و الوجه ألاخر يداعب الحنين بين جنباتها
    و المناجاة فتحت جوانب الصورة ،
    ليتفجر الألم !!

    جميل ما قرأت أستاذة

    تقديرى و احترامى
    sigpic

    تعليق

    • السيد البهائى
      أديب وكاتب
      • 27-09-2008
      • 1658

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
      وقفت أمام المرآة تنظر إلى نفسها فلم تر غيره يسكنها.
      ناجتها في صوت حزين"ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيّئين ظلّهما لتطفئي وهج الحريق"
      لقد ملأ عليها ذاتها حتى أنها ترى صورتة عندما تنظر لنفسها فى المرآة..
      ولم يعد لديها سوى الوجد والحنين لتقى بهما نفسها من الحريق..
      أمراة بكل هذا العشق لجديرة بالاحترام..
      الفاضلة/ ناديه البرينى..
      دمت بكل خير وتحياتى لحروف أبداعك..
      الحياة قصيره جدا.
      فبعد مائه سنه.
      لن يتذكرنا احد.
      ان الايام تجرى.
      من بين اصابعنا.
      كالماء تحمل معها.
      ملامح مستقبلنا.

      تعليق

      • نادية البريني
        أديب وكاتب
        • 20-09-2009
        • 2644

        #4
        انفتحت جوانب الصّورة على ألم يعصر نفسها عصرا.اخترقت عبر المرآة الظّاهر لتستبطن الأعماق فكشفت وجدها وصبابتها وما تولّد عنهما من عذاب
        جميل إحساسك بالنّص أستاذنا الفاضل ربيع
        دمت راعي الحرف
        محبّتي وتقديري

        تعليق

        • مها راجح
          حرف عميق من فم الصمت
          • 22-10-2008
          • 10970

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
          وقفت أمام المرآة تنظر إلى نفسها فلم تر غيره يسكنها.
          ناجتها في صوت حزين"ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيّئين ظلّهما لتطفئي وهج الحريق"
          (ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيئين ظلهما لتطفئي وهج الحريق)
          وما تبقى من قلبها الذي يسكنه كذكرى تتحمل من أجله الكثير

          بوح نبضي جميل
          تحية وتقدير استاذة نادية
          رحمك الله يا أمي الغالية

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #6
            مازال يسكنها
            قلب يفيض حياة

            وتلك النيران سرعان ما ستنطفي
            فيسكنها من جديدٍ جديدٌ

            نص جميل

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • سمية الألفي
              كتابة لا تُعيدني للحياة
              • 29-10-2009
              • 1948

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
              وقفت أمام المرآة تنظر إلى نفسها فلم تر غيره يسكنها.
              ناجتها في صوت حزين"ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيّئين ظلّهما لتطفئي وهج الحريق"

              حبيبة قلبي الرائعة / نادية البريني


              جميل أن نقرأ أنفسنا , والأجمل أن نعرف معني ما يدور بخلجات الذات

              راق لى حرفك المتوهج

              وقد تجسد ألمها بحرفك بصدق متناهي


              دمت سعيدة القلب والروح ياغالية


              محبتي

              تعليق

              • نادية البريني
                أديب وكاتب
                • 20-09-2009
                • 2644

                #8
                أخي الفاضل بهائي
                أسعدتني قراءتك المشحونة بما يستبطنه النّص من معان.
                هل يقدّر الآخر فرط عشقها وتضحيتها في سبيله؟
                دمت بألف خير

                تعليق

                • نادية البريني
                  أديب وكاتب
                  • 20-09-2009
                  • 2644

                  #9
                  أختي مها
                  وضعت الإصبع على جرحها فالذكرى إحياء للماضي وتجديد للمعاناة
                  دمت راقية القلم مها
                  أسعد دوما بتواجدك في صفحتي
                  تحيتي ومودّتي

                  تعليق

                  • م. زياد صيدم
                    كاتب وقاص
                    • 16-05-2007
                    • 3505

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة
                    وقفت أمام المرآة تنظر إلى نفسها فلم تر غيره يسكنها.
                    ناجتها في صوت حزين"ماذا بقي لك غير وجد وحنين تتفيّئين ظلّهما لتطفئي وهج الحريق"
                    ======================

                    ** الراقية الاديبة نادية.......

                    اخلاص ووفاء..فى زمن العبث والنفاق !!

                    تحايا عبقة بالرياحين..........
                    أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                    http://zsaidam.maktoobblog.com

                    تعليق

                    • تاقي أبو محمد
                      أديب وكاتب
                      • 22-12-2008
                      • 3460

                      #11
                      رائعة وأكثر، ومضة في غاية الإبهار،تحيتي وتقديري الأتمين.


                      [frame="10 98"]
                      [/frame]
                      [frame="10 98"]التوقيع

                      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
                      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




                      [/frame]

                      [frame="10 98"]
                      [/frame]

                      تعليق

                      • فاروق طه الموسى
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2009
                        • 2018

                        #12
                        وقفت هنا مطولاً .. عاجزاً عن كتابة حرف
                        اختنقت همساتي في غصة موت ...
                        هل سألت نفسك مرة لماذا تشعر بالخواء عندما يغادرك عزيز ..؟
                        يملؤك البؤس .. وتغلّفك ضبابية الرؤية ..
                        فأنا نظرت ترى طيف من رحلوا ..
                        في المرايا .. في الطرقات في وجوه المارة
                        تزرع حقول أجوبة مفخخة بالنار في كل مرة...
                        ثم.. يُعلّقك الحزن من عنقك.. على محطة يأس...
                        تنظر في فراغ الأشياء من معانيها ..
                        أختي العزيزة نادية ستسامحينني على هذه القراءة أليس كذلك ؟
                        غلبت على نصك نغمة حزينة دافئة
                        أشكرك عليها
                        تحيتي وتقديري
                        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                        تعليق

                        • نادية البريني
                          أديب وكاتب
                          • 20-09-2009
                          • 2644

                          #13
                          غاليتي سميّة وحبيبة قلبي
                          كم أسعدني تفاعلك مع نصّي وإحساسك بما تضمّنه من صدق الخطاب
                          شهادتك أعتزّبها كثيرا.
                          دمت بخير
                          ودّي ووردي لقلبك الطيب

                          تعليق

                          • نادية البريني
                            أديب وكاتب
                            • 20-09-2009
                            • 2644

                            #14
                            الفاضل زياد
                            صدقت وجد وحنين زمن النّفاق والعبث
                            ما أحوجنا إلى صدق المشاعر
                            سعدت بوجودك
                            دمت بخير

                            تعليق

                            • نادية البريني
                              أديب وكاتب
                              • 20-09-2009
                              • 2644

                              #15
                              =مُعاذ العُمري;
                              مازال يسكنها
                              قلب يفيض حياة

                              وتلك النيران سرعان ما ستنطفي
                              فيسكنها من جديدٍ جديدٌ

                              نص جميل

                              تحية خالصة

                              هل تنطفئ هذه النيران فيسكنها من جديد جديد أم سيحتبس الوجد والحنين داخلها
                              سعيدة بتفاعلك مع نصّي معاذ
                              دمت بخير

                              تعليق

                              يعمل...
                              X