تويت
استدراك!
مدحه ونشر في كل الوسائل عنه إشادة , ولكن عندما تكشف له فيه مالا يحبه فيه ويتوقع ! لم يعد يستطع محو ما كتب ..
صراخ!
صرخ ونادى وندد وهدد وتوعد , لأنها لم تفهمه طوال هذا العمر!ولا احد حتى!
لكن ...عندما عرف أنها الوحيدة التي سوف تسمعه سكن و صمت طويلا..
عواطف عصرية جدا.....
-أحبك
-وأنا كذلك
-لكنك غبت عني
-وأنت كذلك
-لا عليك لا تنسي أريد منك أن تقدمي لي خدمة كنت طلبتها منك قديما..
-أمرك من عيوني وأنا كذلك هل تذكرت؟
- طبعا من رمش عيوني
-هل سنلتقي ثانية؟
- بالطبع ومرارا
سلام !
-سلام!
افترقا!
مشاغب بجدارة....
كان دوما ثوريا يتحدى القوانين والانضباط....لا يلتزم بقاعدة أبدا. ويصر أن باب الإبداع يبدأ بفورة فريدة!و.ليقينه الداخلي أنه ربما كان غير منتج ...ولمعرفته الأكيدة أن لا أحد سوف يتفهم ألمه وسر شخصيته التي لم تزهر بعد ......
عندما تسلم الجائزة الكبرى تتويجا لعطائه!!
دهش جدا..و بكى كثيرا....
من يحب من؟
خرجت من غرفة العمليات وهي تئن وتتأوه.....نظرت حولها فلم تجد أحداً.....
نادت :
-أين أبي؟
نظرت إليها والدتها مستغربة ! وبكت.........
أم فراس 25 -1-2010
مدحه ونشر في كل الوسائل عنه إشادة , ولكن عندما تكشف له فيه مالا يحبه فيه ويتوقع ! لم يعد يستطع محو ما كتب ..
صراخ!
صرخ ونادى وندد وهدد وتوعد , لأنها لم تفهمه طوال هذا العمر!ولا احد حتى!
لكن ...عندما عرف أنها الوحيدة التي سوف تسمعه سكن و صمت طويلا..
عواطف عصرية جدا.....
-أحبك
-وأنا كذلك
-لكنك غبت عني
-وأنت كذلك
-لا عليك لا تنسي أريد منك أن تقدمي لي خدمة كنت طلبتها منك قديما..
-أمرك من عيوني وأنا كذلك هل تذكرت؟
- طبعا من رمش عيوني
-هل سنلتقي ثانية؟
- بالطبع ومرارا
سلام !
-سلام!
افترقا!
مشاغب بجدارة....
كان دوما ثوريا يتحدى القوانين والانضباط....لا يلتزم بقاعدة أبدا. ويصر أن باب الإبداع يبدأ بفورة فريدة!و.ليقينه الداخلي أنه ربما كان غير منتج ...ولمعرفته الأكيدة أن لا أحد سوف يتفهم ألمه وسر شخصيته التي لم تزهر بعد ......
عندما تسلم الجائزة الكبرى تتويجا لعطائه!!
دهش جدا..و بكى كثيرا....
من يحب من؟
خرجت من غرفة العمليات وهي تئن وتتأوه.....نظرت حولها فلم تجد أحداً.....
نادت :
-أين أبي؟
نظرت إليها والدتها مستغربة ! وبكت.........
أم فراس 25 -1-2010
تعليق