تويت
نظر الى يدية وجدهما مبضعين.. شق بهما صدرة..أخرج قلبة..ونزع منة مضغة سوداء.. غسله بالماء والبرد.. عندها فقط .. أستطاع التعامل مع البشر!!
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
-
يالله الهذا الحد موحش المشاعر
كيف ؟ هل ياتراه من البشر
عمق حقيقي وبعيد لقصة
تحية من القلب
بحثت عنك في عيون الناس
في أوجه القمر
في موج البحر
فوجدتك بين خافقي أقرب من كل الذين أبحث فيهم
ياموطني الحبيب...
هدير الجميلي(هدير نزف النواعير) -
؟؟؟؟؟؟ أليس غريبا أن تتناسب مثل هذه القصه مع هذه الأيام التي نمر بها يا أستاذ ؟
( أقصد أيام شهر ربيع ) ........ إن كان من ربط فما أصعب التشبيه وليس لنا ذلك
شكرا لكتعليق
-
أخي الفاضل بهائي
أتراه يسعى إلى تطهير نفسه من أدرانها؟هل هي صحوة الضّمير؟كيف تعامل مع البشر قبل شقّ الصّدر؟
ربّما فهمتها بشكل مخالف لا أدري
دمت بخير أخيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركةالتعمل مع الناس هذه الأيام
يحتاج إلى قلب ميت
أو إلى قلب ناصع البياض
وأنا اخترت الثاني . وتحياتي لأخي
السيد البهائي
فوزي بيتروتعليق
-
بإيجاز بليغ نقرأ أهم فنون التعامل مع البشر
وهو تطهير القلب من الحقد والبغضاء
والاقبال على الحياه بقلب نقي طاهر
استخدمت فيه تعابير قاسية ووصف رهيب للوصول الى حالة النقاء المطلوبة
كان ايجاز بليغ وصل بسهولة رغم قسوة المبضع
شكرا السيد البهائي
تعليق
-
======================المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
** الراقى الاديب السيد بهائى........
عندما يكفر الانسان عن ذنبه.. ويخلع عنه عباءة الزيف والجبروت.. عندها فقط يكون انسانا..ويعيش بين بنى البشر بسعاده ونوم عميق..
تحايا عبقة..........................أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
أشد أعداء المرء
هي نفسه التي بين جنبيه
أترى حقا أن الناس يتراوحون بين الخير والشر حسب الغدد وقوة إفرازها؟!
لكن نصك قوي ويكاد يبث في النفس رهبة
تحية خالصةصفحتي على الفيسبوك
https://www.facebook.com/muadalomari
{ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}تعليق
-
لو كان بالإمكان لفعلنا هذا،أستاذ بهاءي، ليعم الحب بيننا،لوحة جيلة رسمتها ببراعة،لك إجلالي.وتحيتي.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
قصة جميلة شاعرنا العزيز الأستاذ / السيد البهائي ..المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
وددت لو اسبدلنا كلمة السوداء ، بالبيضاء ، لتعكس واقع البشر الحقيقي .. بنظرة تكاد تكون سلبية ، أشكرك على نقاء قلبك ورؤيتك الايجابية الزاهية .
محبتي لكالتعديل الأخير تم بواسطة محمد فائق البرغوثي; الساعة 16-02-2010, 07:47.[align=center]
العشق
حالة انطلاق تخشى الاصطدام بأواني المطبخ.
[/align]
تعليق
-
الأخ السيد البهائي .
هذه المضغة ( القلب ) والمضغة الأخرى ( اللسان) ، إن صَلحتا لدى المرء ، صلح كل شيء لديه .
نص متقن .
أبو توفيق يحيّيك .ظَلَّ السيفُ يَقْصُرُ ويَقْصُرُ ، حتى ظَهَرَ القَلَمُ .تعليق
-
كنتُ أول من قرأ نصك هذا أستاذي الفاضل لحظة نزوله
خشيت أن أربط الأشياء ببعضها كما ذكر الأخ الشرقاوي
سبحان الله المفارقة رهيبة ..
نص بديع وقلم متمكن
حياك الله وكن بخير سيدي
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
كيف كان يعيش قبلا ؟
المشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة"نظر إلى يديه وجدهما مبضعتين.. شق بهما صدره..أخرج قلبه..ونزع منه مضغة سوداء.. غسله بالماء والبَرَد.. عندها فقط .. أستطاع التعامل مع البشر"
لماذا تأخّر حتى صارت العلقة السوداء مضغة ؟ ( أظن أن المضغة كانت في الأصل علقة صغيرة). كيف كان يعيش مع البشرقبل أن يغسل قلبه بالماء و البَرَد ؟ و هل هو من البشر أصلا ؟
أسئلة تفرض نفسها علي لأفهم فقط.
تحيتي و تقديري.التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 16-02-2010, 18:49.sigpic(رسم نور الدين محساس)
(رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)
"القلم المعاند"
(قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
"رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"
(طُوَيْلِب علمٍ باحثٌ عن الحقيقة حرٌّ)
ضيف ورأي وضيفنا: الأستاذ حسين ليشوري
لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
تعليق
-
الفاضلة/هدير الحميلي..المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة
تحية عبقة لمرورك الكريم.. بطلنا بشر فعلا وفعل ما فعلة من أجل التعامل مع البشر..
دمت بكل خير..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
-
أستاذنا الفاضل/ مصطفى شرقاوى..المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركة
لست أدرى عما تتحدث وأى تناسب ؟ وأى تشبيه؟ وما دخل أيام الشهر الكريم فيما نحن بصدده ؟!.
صدقى سيدى الكريم حينما كتبت هذا النص لم يكن بمخليتى أحد..وليس هناك أسقاط على أحد.. أرجو أن اكون قد وضحت الصورة حتى لاتتأول
كلماتى بشىء ليس فيها..
عميق شكرى وتحياتى لمرورك الكريم..
ودمت بكل خير..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.تعليق
تعليق