تويت
تأمل سكون الطبيعة وهدوءها وهي تغدق على أقرانه بسخاء عبر شعاب المحبة وسهول المودة ، أسهم فرح مكتوم في قلوب حزينة ، وهو وحيد يجاهد صعوبة التنفس لعدم قدرة قدميه على حمل جسده المنخور بطعنة غدر ممن ائتمنه على حياة في كف عفريت.
-
تأمل سكون الطبيعة وهدوءها وهي تغدق على أقرانه بسخاء عبر شعاب المحبة وسهول المودة ، أسهم فرح مكتوم في قلوب حزينة ، وهو وحيد يجاهد صعوبة التنفس لعدم قدرة قدميه على حمل جسده المنخور بطعنة غدر ممن ائتمنه على حياة في كف عفريت. -
ما للأحبة لايتفاعلون مع الومضة وإني مشتاق لبصماتهم نقدا بناء أو إضافة أو شرحا أو تشجيعا فلا تبخلوا علي بردودكم أيها الأعزاء -
ومضة بدايتها جميلة وقوية
لكن التكثيف بعد ذلك والقفلة لم يكونا بتلك القوة والمفارقة التي تحدث الدهشة
مشهد مالوف
رايت لك افضل من هذا
حاول ان تخفف من الشرح وزيادة التكثيف واجعل القفلة اقوى
فالنص بحالته هذه عبارة عن مشهد وليس ق ق ج
تحياتي[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
مشكورا أخي على النصيحة وجزاك الله على متابعة نصوصي ، دمت لي أخا وفياتعليق
تعليق