.... عانقني حين كنت مسالما
رفض العقل واستجار
لهذا قوته
لا حراك للأموات الأحياء حين تستجير
من العقل
من المتعقل المحب
كقهوة ما بعد الغروب
تجتاحني كل النغمات
غارقا في المواسم المعتدلة
خجلا من زمان منصرم ..!
لا أحيي التنمر حين تكون القبلية حاضرة
لكل مورد زمهرير التوجس
الموت قاموس ، لغز
ولكن لا تتحد الكلمات حين موقف
تخذلنا كل الصفوف
كل الأصدقاء حين تكون النهاية حاضرة
يرفضون قوت الأرض حين تخرج ما ببطنها
وكأن الأرض أرجوحة تتهكم في معمعة الحياة
وحين الموت ينكسرون ...!؟
رافضون للحرية
خائفون من الترهل المميت
ينبثقون من إمعة السلطة
وها أنا أرزح بين عذابات الموت والحياة الحرة
سابق لموعدي في أرض متنمرة سلطتها
حافظ لماء وجهي الإنزلاق في متاهات الرحيل الزمني
تصاوير أتخيلها في حدود معرفتي الغبية
خالدون هم في زمرد الفقر المغني المقدس
يقدسون الوحل حين ينتشر
ويزمجرون في لحظات الخروج الحقيقية ويقتلوني
الموت قاموس أبدي فلمَ نمسرح الحياة بالخوف الأبدي ؟
سلطة الترهل تتحكم
والجياع رافضون في عمق أسئلتي ،والشرف تاج الضعيف ينهمر ابتذالا
والقاموس سلطة
ترفضني أو ترفضك سيّان
حياتها تاريخ مبجل
والموت سيّان
كل الكلمات تصعقني وتخذلني ولكن لا خضوع
الموت واحد ، والحرية تستجير
رفض العقل واستجار
لهذا قوته
لا حراك للأموات الأحياء حين تستجير
من العقل
من المتعقل المحب
كقهوة ما بعد الغروب
تجتاحني كل النغمات
غارقا في المواسم المعتدلة
خجلا من زمان منصرم ..!
لا أحيي التنمر حين تكون القبلية حاضرة
لكل مورد زمهرير التوجس
الموت قاموس ، لغز
ولكن لا تتحد الكلمات حين موقف
تخذلنا كل الصفوف
كل الأصدقاء حين تكون النهاية حاضرة
يرفضون قوت الأرض حين تخرج ما ببطنها
وكأن الأرض أرجوحة تتهكم في معمعة الحياة
وحين الموت ينكسرون ...!؟
رافضون للحرية
خائفون من الترهل المميت
ينبثقون من إمعة السلطة
وها أنا أرزح بين عذابات الموت والحياة الحرة
سابق لموعدي في أرض متنمرة سلطتها
حافظ لماء وجهي الإنزلاق في متاهات الرحيل الزمني
تصاوير أتخيلها في حدود معرفتي الغبية
خالدون هم في زمرد الفقر المغني المقدس
يقدسون الوحل حين ينتشر
ويزمجرون في لحظات الخروج الحقيقية ويقتلوني
الموت قاموس أبدي فلمَ نمسرح الحياة بالخوف الأبدي ؟
سلطة الترهل تتحكم
والجياع رافضون في عمق أسئلتي ،والشرف تاج الضعيف ينهمر ابتذالا
والقاموس سلطة
ترفضني أو ترفضك سيّان
حياتها تاريخ مبجل
والموت سيّان
كل الكلمات تصعقني وتخذلني ولكن لا خضوع
الموت واحد ، والحرية تستجير
تعليق