عقارب الساعة المتكسرة ...!!
كيف أكتب لك الآن
كيف أخاطب فيك صوت الإحساس
وهل حقا توقفت عقارب الساعة حيث احترقت أوراقنا ذات مساء
لا أدري حقا ماذا أقول ؟..
لذا فكرت ألا أبعث لك هذه الرسالة
لئلا تظنيها أسلوبا جديدا آخر في القتل
لازلت أصرخ في ليلي وحلمي
"أنتَ قاتل ..؟؟!! "
لازلت أذكرك وأنت تصرخين في وجهي
" أنت طفل شقي لا ترتاح حتى تهدم حياتك بيدك ..!! "
وأنا العاجز كنت أعتقد
أنني أنقذك من هذياني وجنوني ..
لذلك قررت أن أغادرك وأرفض البقاء في حياتك وحياتي ..
كنت أعتقد أنني أحافظ عليك وعليَّ ..؟!
كيف تصدقين الآن أنني كنت أبحث عن أي وسيلة تنقذك من كوابيس المستقبل وأنا ..؟!
قررت في ذاك الوقت أن أمنحك الحرية ..
وألا أجعل من حبنا حكاية سهلة يقرأها الجميع
وركاب القطارات السريعة ..
يفهم كل صديق أعرفه
بأني " أخسر " ضاحكا
أضحك خسرانا
مثل طفل ضاع إلى الأبد
وأنا طفلك الضائع في سراديب أوهامي ..؟!
ما أكتبه اليوم اعتذارا من كل شيء ..
أسفا على كل شيء ..
ولا أصدق اليوم ما يقال بأن :
" الحب هو ألا نقول أبداً أننا آسفون ..؟! "
كنت أعتقد أننا سعداء بهذا الفراق الكبير
لكني اليوم أعتقد أنني أكثر العشاق حزنا ..
وأكثرهم غرقا في المرارة والدموع ..
كم كنت أحبك .. ولا زلت !..
لازلت أبحث عن عقارب الساعة المتكسرة ..
كي أعيدها إلى حيث كنا ..
لنعيد الحب ..
ويحيا الحب ..
ولا نكن أبدا آسفين على الإطلاق ..
ويبقى الحب ..
وتعودين ..
كيف أخاطب فيك صوت الإحساس
وهل حقا توقفت عقارب الساعة حيث احترقت أوراقنا ذات مساء
لا أدري حقا ماذا أقول ؟..
لذا فكرت ألا أبعث لك هذه الرسالة
لئلا تظنيها أسلوبا جديدا آخر في القتل
لازلت أصرخ في ليلي وحلمي
"أنتَ قاتل ..؟؟!! "
لازلت أذكرك وأنت تصرخين في وجهي
" أنت طفل شقي لا ترتاح حتى تهدم حياتك بيدك ..!! "
وأنا العاجز كنت أعتقد
أنني أنقذك من هذياني وجنوني ..
لذلك قررت أن أغادرك وأرفض البقاء في حياتك وحياتي ..
كنت أعتقد أنني أحافظ عليك وعليَّ ..؟!
كيف تصدقين الآن أنني كنت أبحث عن أي وسيلة تنقذك من كوابيس المستقبل وأنا ..؟!
قررت في ذاك الوقت أن أمنحك الحرية ..
وألا أجعل من حبنا حكاية سهلة يقرأها الجميع
وركاب القطارات السريعة ..
يفهم كل صديق أعرفه
بأني " أخسر " ضاحكا
أضحك خسرانا
مثل طفل ضاع إلى الأبد
وأنا طفلك الضائع في سراديب أوهامي ..؟!
ما أكتبه اليوم اعتذارا من كل شيء ..
أسفا على كل شيء ..
ولا أصدق اليوم ما يقال بأن :
" الحب هو ألا نقول أبداً أننا آسفون ..؟! "
كنت أعتقد أننا سعداء بهذا الفراق الكبير
لكني اليوم أعتقد أنني أكثر العشاق حزنا ..
وأكثرهم غرقا في المرارة والدموع ..
كم كنت أحبك .. ولا زلت !..
لازلت أبحث عن عقارب الساعة المتكسرة ..
كي أعيدها إلى حيث كنا ..
لنعيد الحب ..
ويحيا الحب ..
ولا نكن أبدا آسفين على الإطلاق ..
ويبقى الحب ..
وتعودين ..
تعليق