رسالتي إلى رجل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سامره المومني
    رد
    اعذريني ريما،حواء لم تخلق من ضلع آدم،بل خلقت من تراب،خلقت لتكون سيدة للأرض مع سيد الأرض آدم،تقوم بدورها معه في الخلافة وعمارة الأرض والعبادة.
    جسدان وروحان،يمتطيان قارب واحد وهو الحياة

    رسالتي إليه:-ما زلت أنتظرك في قارب الحياة ،لا أعرف على أي شاطئ سوف يرسى،ولكنني فيك ابحث عن الآمان

    اترك تعليق:


  • اسماعيل الناطور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة

    رجلاً مثقفاً واعياً، ومتعلماً خبيراً
    يمتلك بيده صولجان القيادة ومقومات الرجولة، لأطيعه صاغرة، وأنحني أمامه خجلة، مبّتلة بالخضوع،


    رجلاً مثقفاً واعياً، ومتعلماً خبيراً
    ,,,,
    وتبقى الصفات نسبية
    وكل إمرأة ستجد رجلها الذي تعتبره رجلاً مثقفاً واعياً، ومتعلماً خبيراً بالنسبة لثقافتها ووعيها وتعليمها وخبرتها
    لذلك نجحت إمهاتنا وأنشأت أسر سوية
    لأنها إعتمدت أن تعيش في ظل رجل هو يحمل بالنسبة لها ما أرادت من صفات
    المهم أن يكون بيده صولجان القيادة طاعة لله ورضاءا وإقتناعا منها

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حارث عبد الرحمن يوسف مشاهدة المشاركة
    شكراً يا ريما على رسالة أحسست أن عنوانها " أنا "
    فالأنوثة التي اختبأتِ بها هي من تقودنا لتحقيق البطولات
    بل الشكر لك سيدي
    فاستحسانك أسعدني كما تواجدك العطر

    اترك تعليق:


  • مهند حسن الشاوي
    رد
    [align=right]

    الأستاذة ريما
    طابت أوقاتك
    بالنسبة لتصحيحي فإني لم أحذف شيئاً، وإنما غيرت كالتالي:
    1. الرسالة الأدبية هي أرقى ما يمكن أن يكتب من الإنشاء لذا تحتاج الى علامات الترقيم (فوارز، فوارز منقوطة، شارحتي اعتراض، نقطة .. ونحوها).
    2. لاحظت عدم اهتمامك بالهمزات، فينبغي أن نكتب مع همزة القطع (ء) ولا نكتبها مع همزة الوصل، و(ء) حسب الحركة: مع الفتحة والضمة تكتب على الألف، ومع الكسرة تكتب تحتها.
    3. لديك بعض الأخطاء النحوية أصلحتها لك.
    أنتظر منك رسالة جديدة، وسأكون معك إن شاء الله
    تقبلي احترامي


    [/align]

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مهند حسن الشاوي مشاهدة المشاركة
    [align=center]


    الأخت ريما
    رسالة امرأة قنعت بأنها دنيا الحنان التي تلف الرجل
    وأنها لم تخلق إلا له ، ولأجله
    مشاعر دافئة، تسير بخطوات حرف واثق
    أتمنى أن يعجبك تحرير الرسالة وتنقيحها كما ارتأيته
    خالص الود والإحترام



    [/align]
    سيدي الفاضل
    أولاً أسعد الله مساؤك وكل الشكر على تواجدك العطر
    أما فيما نقّحت فاعلم سيدي أني أكتب معظم مشاركاتي على الكيبورد مباشرة ولا يوجد لدي نص منها
    لذا لا أعلم ما نقّحت منها وما حذفت وماذا تغير
    وكنت أتمنى أن تبقى النص على حاله ثم تضع ما تريد تغييره بمشاركة مستقلة لأستفيد من توجيهك وأتعلم كيف أصبح غداً ذات نص لا يحتاج لتصحيح
    وشكراً

    اترك تعليق:


  • سحر الخطيب
    رد
    الاخت ريما
    رسالتك جميله بداخل كل انثى تبحث عن الامان والاحترام عن مشاعرها انها انثى وانه رجل وليس كل الرجال رجال
    تحيه احترام لانوثتك ونصك جميل ماذكرته
    شكرا

    اترك تعليق:


  • شكراً يا ريما على رسالة أحسست أن عنوانها " أنا "
    فالأنوثة التي اختبأتِ بها هي من تقودنا لتحقيق البطولات
    التعديل الأخير تم بواسطة حارث عبد الرحمن يوسف; الساعة 07-04-2010, 19:48.

    اترك تعليق:


  • مهند حسن الشاوي
    رد
    [align=center]


    الأخت ريما
    رسالة امرأة قنعت بأنها دنيا الحنان التي تلف الرجل
    وأنها لم تخلق إلا له ، ولأجله
    مشاعر دافئة، تسير بخطوات حرف واثق
    أتمنى أن يعجبك تحرير الرسالة وتنقيحها كما ارتأيته
    خالص الود والإحترام



    [/align]

    اترك تعليق:


  • رسالتي إلى رجل

    أسلمت وتّلي للجبين يوم خلقت من ضلعك ومنحت قيادتي لك



    لاني بكل صدق - حتى بقمة لحظات قوتي؛ إن كان بي قوة - كنت أؤمن بقيادة الرجل ولا زلت، وأصدق القائلين رب العالمين قال: مالنا من أمرنا من شيء , ولم يكن لنا الخيرة من أمرنا، عندما ولاك القيادة والسيادة والرئاسة والحكم والإمامة والنبوة
    لذا حبوت نحو أنوثتي، وركنت إليها، وفرحت بها، وتمنيت أن أكون في ظل رجل ، ليس أي رجل أبداً؛ ما كنت أرتضي لنفسي إلا بمن يستحق كل تلك الصفات, فالمعلوم يا سيدي ليس كل رجل رجلاً، وليست كل المطايا يستحقها راعيها فتمنيته ...


    رجلاً مثقفاً واعياً، ومتعلماً خبيراً
    يمتلك بيده صولجان القيادة ومقومات الرجولة، لأطيعه صاغرة، وأنحني أمامه خجلة، مبّتلة بالخضوع،

    لم أكن أبداً أعارض أن أُقبل جبينك كلما أمدنا الوصال بنسغ الندى وحلو اللقاء؛ فرب الدار يحق له مالا يحق لسواه...
    إلى أن وجدتني رثة المشاعر، بالية الاحاسيس، وقد أستهلكت على أعتاب الرجاء..
    نفذ شذى بتلاتي ,ورشمني الذبول وكاد يحيلني فناء..
    وجدتني أنثى على قارعة الأمل، أشحذ الرضا، وأتوسل الخيال، وأبني من الأماني ما يمنعني من الزوال, أحاول ان أعود لنضارتي، أن أُسِّس من الكبرياء صرحاً، و ألبس تاج العفة




    لأكون كما خلقني الله طاهرة العقل والقلب
    أحاول أن أعيد كينونتي إلى مجدها..
    يا سيدي
    لربما انا أنثى صعبة المراس


    أنثى خاضت غمار الحياة بمبادىء متهرئة, عاشتها طفولة ما كانت طفولة , فبنت في أركانها أسساً من جليد، لتستطيع أن تتجاوز غربتها، وتنتظر من يعيد الليونة الى أركانها, لتتذكر من جديد أنها مجرد انثى، ضعفها قمة شموخها ، ونبضها وسيلتها الوحيدة على اجتياز حدودك, فلا تستغرب إقدامي وإحجامي ولا قوة جبروت أدعيها, لاختفي وراءها من برودة ضعفي ..




    منتظرة شالاً أتدثر به حينما يحل الشتاء..
    شال يحاك على مقاسي من مشاعر رجل عرف من أنا، فتفوق علي بفهمه وحبه وحنانه وصبره وتمنطقه..
    عرف أن الله ملّكه أمري ليسوسني لدنيا القناعة والرضا
    فما كانت بلقيس لتخضع لسليمان لولا أنه أراها قوته، حينما أحضر عرشها ونكّره لها، ووضع الارض تحت قدميها مرمراً، ظنته لجة فكشفت عن ساقيها لجهلها بِصيُروته
    أرجو ان يكون بلغك قصدي؛ فلو ضل طريقه إليك ما قامت لنبضي قائمة
    يا رجل حياتي

    التعديل الأخير تم بواسطة مهند حسن الشاوي; الساعة 07-04-2010, 23:26.
يعمل...
X