رسالتي إلى رجل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د/ أحمد ناجي مشاهدة المشاركة
    [align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
    ريما منير عبد الله

    كيف أسامح نفسى أننى لم أدخل متصفحاتك هنا من قبل
    لى الان عدة ساعات وانا أقرأ ثم اقرأ
    كان البوح والفكر والمبدأ راسخا كالجبل الأشم
    هذ سيدة النساء اليعربية
    أى رجل هذا الذى يميل جنبا عن أنثى كتلك

    ورب محمد ما سطرتيه هنا سيدة النساء لهو حلم كل رجل
    وغاية كل وتر

    محبتى وتقديرى

    الناجى كان هنا

    يهلك بين جنبات حرفك الذى راح يأسره أسرا

    ناجى
    [/align][/cell][/table1][/align]

    يسعدني أنك هنا د ناجي
    تزرع سطوري شتلات ياسمينية من روحك المعطاء
    تراني بعين طبعك الأصيل
    وتهدي إلي بعض قولك النبيل
    فشكرا لك بحجم حضورك الغالي
    أسعدك الله

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركة
    المرأة عادة تحب الرجل الذي يرغمها لا الذي يقنعها

    هكذا يقال ..
    ليس الأمر مجرد إرغام إلا لذاك الاحساس بأنه الرجل والسيد الآمر الناهي
    سعدت بقراءتك



    من القلب تحية ... ناريمان
    غاليتي إن المرأة التي تربت على احترام الرجولة واعتبارها القيادة المالكة لأمرها لا بد أن تطوّع نفسها على التزام آداب التواصل بشتى أشكاله ويبدأ بالطاعة
    فشكرا غاليتي على تواصلك
    رعاك الله

    اترك تعليق:


  • نجيةيوسف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة

    منتظرة شالاً أتدثر به حينما يحل الشتاء..


    شال يحاك على مقاسي من مشاعر رجل عرف من أنا، فتفوق علي بفهمه وحبه وحنانه وصبره وتمنطقه..

    عرف أن الله ملّكه أمري ليسوسني لدنيا القناعة والرضا
    فما كانت بلقيس لتخضع لسليمان لولا أنه أراها قوته، حينما أحضر عرشها ونكّره لها، ووضع الارض تحت قدميها مرمراً، ظنته لجة فكشفت عن ساقيها لجهلها بِصيُروته
    أرجو ان يكون بلغك قصدي؛ فلو ضل طريقه إليك ما قامت لنبضي قائمة

    يا رجل حياتي





    اللــــــــــــــــــــــــه

    ما أروع الأنوثة في ثوبها البهي هذا حينما تتحدث بعاطفة أنثى وعقل الحقيقة .

    ما أجمل أن أراك وقد لملم شالك أكتاف أنوثتك الرائعة والتف حول رأسك الجميل المزدان بعقل كبير .

    رائعة يا ريما وأكثر .

    كل الود وعظيم التقدير .

    دومي بخير أبدا .

    اترك تعليق:


  • بنت الشهباء
    رد
    ريما أيتها الأنثى الخجولة المحبّة الوفيّة
    اعذريني لأنني تأخرت هنا ، ولم أقرأ هذه الكلمات التي تقطر شهدًا وروعةً من مداد يراعاك الذي عرفته نقيّا صافيًا عذبًا ...
    رسالتك تبحث عن رجل ...رجل يعرف قيمة المرأة ، ويحافظ على وجودها ، وفي قلبه يحتويها ، ومن حبّه يرويها ، وعطفه وحنانه يسقيها لئلا تضلّ عن طريقها ، وتكون السيدة الخادمة في قصرها ....
    ومثل هذا الرجل لم يضلّ مادام عرف طريق صنو روحه ...

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن إسحاق الشريف مشاهدة المشاركة
    رائع ..رائع ..رائع...

    رائعة أنت حد الذهول والدهشة ..
    حد التمايل طربا
    مررت من هنا..
    لأقراءك بإمعان
    بخشوع
    ونثر روحي مبهورة على صفحة سموك
    أتيت هنا لا لشيء
    إلا
    لأسفك دم إعجابي
    قربانا
    عند أقدام كلماتك
    ريما أيتها الغالية الغالية
    أقسم بالله أنك رائعة جد رائعه

    طاب مساؤك سيدتي
    ما كنت أحب سفك دم اعجابك أيها العبد لله
    وراقني أن تحيا فوق سطوري
    وتسجل اعجابك لتطرب وترفل حروفي بأثواب النقاء لأجلك
    شكرا لك
    أحسن الله إليك

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أماني الفارس مشاهدة المشاركة
    ريما....

    رسالتكِ قصّت حكايتي....
    وحكت عن ما أصرخ به دوماً...
    أنوثتنا..لا تعني ضعفنا...
    بل قوتهم...ولعلهم ينصتون....

    أعجبني ما كتبه الكريم...
    حارث عبد الرحمن يوسف... حين قال ...

    (( فالأنوثة التي اختبأتِ بها هي من تقودنا لتحقيق البطولات ))

    كم منا تعي أنوثتها الحق... فتوجهها صوب من يدركها...
    ويمنحها قيمتها....
    وكم منهم يعي رجولته الحق... فيحتضن عطاءاتنا..
    ويلتحفها بحرير الحنان والصدق...

    ريما...
    كابتسامة السماء...
    إبقي أبداً....

    :
    :
    رقيق حرفك استوقفني كثيرا وجعلني أراجع كلماتي من خلال عيونك لأقرأك كما أنت
    عذبة
    لك تحياتي غاليتي وكل التقدير

    اترك تعليق:


  • د/ أحمد ناجي
    رد
    [align=center][table1="width:95%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
    ريما منير عبد الله

    كيف أسامح نفسى أننى لم أدخل متصفحاتك هنا من قبل
    لى الان عدة ساعات وانا أقرأ ثم اقرأ
    كان البوح والفكر والمبدأ راسخا كالجبل الأشم
    هذ سيدة النساء اليعربية
    أى رجل هذا الذى يميل جنبا عن أنثى كتلك

    ورب محمد ما سطرتيه هنا سيدة النساء لهو حلم كل رجل
    وغاية كل وتر

    محبتى وتقديرى

    الناجى كان هنا

    يهلك بين جنبات حرفك الذى راح يأسره أسرا

    ناجى
    [/align]
    [/cell][/table1][/align]

    اترك تعليق:


  • ناريمان الشريف
    رد
    المرأة عادة تحب الرجل الذي يرغمها لا الذي يقنعها
    هكذا يقال ..
    ليس الأمر مجرد إرغام إلا لذاك الاحساس بأنه الرجل والسيد الآمر الناهي
    سعدت بقراءتك



    من القلب تحية ... ناريمان

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. سعد العتابي مشاهدة المشاركة
    كل نص لك حياة اخرى
    تجربة اخرى
    لغة اخرى
    جميلة ثرة مميزة تعرف طريقها الى قلبه لابد من ان تصل
    وكل تواجد لك يزيدني اصرارا على أن يكون حرفي يليق بحضورك
    ولك الود دائما

    اترك تعليق:


  • رائع ..رائع ..رائع...
    رائعة أنت حد الذهول والدهشة ..
    حد التمايل طربا
    مررت من هنا..
    لأقراءك بإمعان
    بخشوع
    ونثر روحي مبهورة على صفحة سموك
    أتيت هنا لا لشيء
    إلا
    لأسفك دم إعجابي
    قربانا
    عند أقدام كلماتك
    ريما أيتها الغالية الغالية
    أقسم بالله أنك رائعة جد رائعه
    طاب مساؤك سيدتي

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد علاء الدين الطويل مشاهدة المشاركة
    [align=center]بلاغة في الأسلوب والتصوير ، وبراعة في الفكر والتحوير ، هي هكذا كانت رسالتك الرائعة التي مهما لا مست من قلب متعجرف سيسكن لها ويستقر عندها وسيكون كذلك حينما يُمنح الفؤاد والكل لمن عرف الله لأنه إن حلّ الحب كان الإكرام ، وإن حلّ البغض لا يحل معه الظلم أبدا ...
    هكذا في مرافقة ملؤها الحب والتواضع والكبرياء سيكون كل الذي قلت يا سيدتي ...
    تقبلي مروري وإعجابي الشديد بأسلوبك وسمو فكرك وحسن تصويرك وطهر سريرتك وشموخ نفسك
    [/align]
    شكري لك قد يبلغك مدى سعادتي لتواجدك واستحسانك
    ولك التقدير

    اترك تعليق:


  • أماني الفارس
    رد
    ريما....
    رسالتكِ قصّت حكايتي....
    وحكت عن ما أصرخ به دوماً...
    أنوثتنا..لا تعني ضعفنا...
    بل قوتهم...ولعلهم ينصتون....

    أعجبني ما كتبه الكريم...
    حارث عبد الرحمن يوسف... حين قال ...

    (( فالأنوثة التي اختبأتِ بها هي من تقودنا لتحقيق البطولات ))

    كم منا تعي أنوثتها الحق... فتوجهها صوب من يدركها...
    ويمنحها قيمتها....
    وكم منهم يعي رجولته الحق... فيحتضن عطاءاتنا..
    ويلتحفها بحرير الحنان والصدق...

    ريما...
    كابتسامة السماء...
    إبقي أبداً....

    :
    :

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة طارق الايهمي مشاهدة المشاركة
    رسالة قيمة تستحق الوقوف عند ساحل حرفها المتوهج ببريق صحة الصحيح
    ولا يصح إلا الصحيح
    هناك هنات كبوردية، ما وددت الإشارة إليها، لأترك المجال لذوات الاختصاص في تمحيص الأخطاء الإملائية والنحوية بالإشارة إليها
    تحية وتقدير

    شكرا لتواجدك الذي يستحق الاحترام

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إبراهيم بن عبدالعزيز الدامغ مشاهدة المشاركة
    الرجل عندما يحب المرأه يصعد الى مستواها والمرأه عندما تحب الرجل تصعد الى مستواه وهنا يكون الرجل رجل وتصبح المرأه أنثى ولآ يكون هناك عبوديه والعبوديه امرأه والانثى حضاره كما قال استاذي نزار قباني رحمه الله.

    غوصـي في اعمــاق ذاتــك
    كي تجــدي ذاتـي في ذاتك
    غوصي فــي اعمـاق ذاتــك
    كي تسمــو ذاتي فـي ذاتك
    الغوص في الأعماق سيدتي
    سيجعلني اسبح في ذاتـك
    فأنا رجـل ابحــر عبــر الحـب
    مــــــن ذاتـــي الــــى ذاتــك
    وانــــــا رجـــل لـولا الحـــــب
    ما كانت تسمو ذاتي في ذاتك

    * المرء لا يقع في الحب ولا يخرج منه، المرء ينمو في الحب "انتصار العقيل"

    احترم روعة بيانك
    أشكر حضورك المميزأستاذي الفاضل
    ولك التقدير

    اترك تعليق:


  • ريما منير عبد الله
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة يسري راغب مشاهدة المشاركة
    [align=center]
    غزالة
    جاءت على خفر
    تستحي في الفجر
    من اشراقة الشمس
    والصب عاشق
    متبتل في محرابها
    ينتظر على الجمر
    تحكي له ما كان بالامس
    قصت عليه
    شهرزاد العصر
    ان شهريار
    الذي كان يملك الحس
    ويملا عليها
    السمع والبصر
    لايزال ملكا على القلب
    وانه كان قبلها
    كارها للنساء
    فاحيت لديه
    جذوة العشق
    وقال انه
    يلتمس الاعذار في حبه
    لتبقى بجانبه نهرا
    يفسح لمراكب الغزل ان تمضي
    فتكتب رسالتها اليه
    مودة
    للعمر كله
    --------------
    ريما
    كنت رائعة واكثر
    [/align]
    ولا زلت أرسل نبضي رسائل لعله يتذكر أو يخشى
    ,,
    تحياتي أستاذي الكبير وكل التقدير

    اترك تعليق:

يعمل...
X