الأخ مصطفى الصالح
هذا نوذج رائع للق.ق.ج
فنية وبناء ورؤية ..
القفلة كانت مفارقة وذكية لكنها محفوفة بغموض جميل..
هل دمرت الزهرة السم ؟ أم أنها احتوته لتعالجه و تحوله إلى رحيق ؟
ما أكبر الرؤية هنا ..
ودي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة خالد القاسمي; الساعة 25-02-2010, 11:07.
[align=center] حين أفناها أفنى روح الحياة البرية فليحصد ما جنته يداه دوما متألق أستاذي القدير مصطفى قصة في منتهى الروعة والتكثيف كل التحية والتقدير أعتذر لأني لم أر النص إلا الآن
[/align]
قفزت قفزة هامّة في عالم القصّ أخي العزيز مصطفى. باغتني النّص السابق بالجمال وأوقعني هذا في أسره.
نجحت في التّكثيف الذي بلّغ المطلوب ورسمت بحنكة صورة الجشع الذي لا يتوانى عن إفراغ جيوب الآخرين.
كانت النّهاية جميلة نزل على زهرة بريّة بلا صعود.
لكننا نرى المفسدين في مجتمعنا يصعدون ولا ينكسرون حتى يحلّ بهم عذاب ربّهم فينحدرون إلى الدّرك الأسفل.
دمت بخير مصطفى
تعليق