تويت
[frame="11 80"]
[/frame]
أشرفيات .. در الشعر في البحر العميق..
لدرّ ِ البحر ِ ذاكرة ُ البريق ِ
َتمدّ ُ الوهج َ في قصص ِ الغريق ِ
َتمدّ ُ الوهج َ في قصص ِ الغريق ِ
شباكُ الصيد ِ تسألُ عن مجازي
بحجم ِ الماس ِ في الأدب ِ العريق ِ
بحجم ِ الماس ِ في الأدب ِ العريق ِ
جمالُ القصد ِ يلبسُ من حريري
نسيج ُ الحبر ِ يغزلُ في الصفيق ِ
نسيج ُ الحبر ِ يغزلُ في الصفيق ِ
ويطفو فوق َ صفحتها غديري
كموج ِ الوحي ِ ُيبحرُ في العميق ِ
كموج ِ الوحي ِ ُيبحرُ في العميق ِ
وإنْ ظلّ َ النفيسُ وتاه َ عنّي
غريبُ الدار ِ يسألُ عنْ طريقي
غريبُ الدار ِ يسألُ عنْ طريقي
فلا للشعر ِ بارقة ٌ بدوني
ولا للنار ِ عاشقة ُ الحريق ِ
ولا للنار ِ عاشقة ُ الحريق ِ
متى شئتُ النزالَ علتْ حرابي
سهامُ الوحي ِ غندرةُ الرشيق ِ
سهامُ الوحي ِ غندرةُ الرشيق ِ
وريشُ النسر ِ ُينتفُ في غيابي
يميلُ المستغيثُ إلى النعيق ِ
يميلُ المستغيثُ إلى النعيق ِ
صفيرُ الريح ِ يصمتُ عندَ قولي
وهمسي في المدى نغمُ الطليق ِ
وهمسي في المدى نغمُ الطليق ِ
لكمْ ظللتُ غبرتها بشمسي
فما عادتْ تميلُ إلى الخريق ِ
فما عادتْ تميلُ إلى الخريق ِ
فإنْ حطّ َ النسيمُ على جبيني
كتبتُ الشعرَ بالنسق ِ الرقيق ِ
كتبتُ الشعرَ بالنسق ِ الرقيق ِ
ُزلال ُ العذب ِ ُيسكرُ في هديري
مذاقُ الشهد ِ منْ ألق ِ الرحيق ِ
مذاقُ الشهد ِ منْ ألق ِ الرحيق ِ
بذورُ الزرع ِ تشربُ منْ وريدي
قوافي الخبز ِ تغرفُ منْ دقيقي
قوافي الخبز ِ تغرفُ منْ دقيقي
خيالُ الخصب ِ ُيورقُ في جديدي
كنور ِ البدر ِ يسطعُ في عتيقي
كنور ِ البدر ِ يسطعُ في عتيقي
لدرِّ البحر ِ ذاكرة ُ البريق ِ
َتمد ّ ُ الوهج َ في قصص ِ الغريق ِ
َتمد ّ ُ الوهج َ في قصص ِ الغريق ِ
[/frame]
تعليق